بالله عليكم طلب عاجل ايها الاخوة

[ناصر محمد المصرى]

بالله عليكم اطلب مشورتكم ولكم الثواب
ماذا لو جاء نبى الله محمد صلى الله عليه وسلم فى رؤيا صالحه وقال لأحدكم
(دافع عنى بالقلم ): هل تعنى طلب العلم الشرعى ام كيف ترونها لو كنت انت الذى قالها
لك رسول الله اثابكم الله ما تفعل حينها
ولقد جعلتها عاجل لأنها عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وجزاكم الله خيرا

[أبو جعفر محمد المصرى]

رد: بالله عليكم طلب عاجل ايها الاخوة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
_______________________
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

أخى الحبيب (( عن أنس – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

« لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين » ( أخرجه البخاري[32] ومسلم[33] )))

النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفاًكَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً }الأحزاب6

لن يكون المرء مؤمناً حق الإيمان حتى يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليه ممن تربطه بهم روابط القرابة والنسب أو روابط الصداقة والمصلحة ، فإذا كان حبه يفوق من أنجبه ورباه من والدة وأب وجد وجدة ويفوق حب أفلاذ كبده، ويفوق حب الزوجة والعشيرة وسائر من تربطه بهم علاقة اجتماعية أو سياسية أو تجارية أو أي رابطة أو مصلحة إذا كان حاله كذلك فإنه حينئذ يكون مؤمناً حقاً وعلامة ذلك أن يقدم طاعة الله ورسوله على كل طاعةٍ غيرها وما يحبه الله ورسوله على ما يحبه جميع الناس قريبهم وبعيدهم ولو أسخط جميع الناس.

وعلى هذا اخى فالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم دين بكل مااوتيت من قوة بقلمك وبلسانك وبيدك واسأل الله أن يرزقنا الاخلاص فى القول والعمل وان يستخدمنا ولا يستبدلنا ..

[ناصر محمد المصرى]

رد: بالله عليكم طلب عاجل ايها الاخوة

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا حقا نصرة رسول الله واهله حق علينا
واقسم بالله العظيم ان النبى محمد بعد ما حدث بلبنان بين حزب الله واسرائيل واعجاب العوام بهم وتصدى
السلفيون للتعريف بالشيعة ومعتقداتهم الخربة انه قال لى صلى الله عليه وسلم فى رؤية حين اشرت له على اصحاب العمائم السوداء وكنت اقصد بهم هؤلا الشيعة قال لى لوددت ان اقاتلهم قتل عاد وثمود ثم دلنى على اتباع اهل السنة والجماعة فجزا الله عبده ورسول خير ما جزى به نبيا عن امته