بداية .. العنوان سليم ..
مستغرب ليه دي حقيقة .. فعلا كان ممكن تبقى قلة ..
زعلان قوي .. مستغرب .. ما تستغربش كان ممكن تبقى زير يا سيدي ..
مش هزار دي حقيقة فعلا .. كان ممكن تبقى قلة أو زير ...
ما أقصدش أنتقص منك ولا أقصد المعنى الدارج للكلمة وهو إنك مش فاهم حاجة لا..
أنا بتكلم بجد كان ممكن فعلا تبقى قلة ...
طيب ايه الدليل ..
الدليل قول الله تعالى ...
{خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ }الرحمن14
إنتا والقلة والزير من صلصال كالفخار .. عمرك تخيلتها دي أو تفكرت فيها ؟
القلة الي بتشرب بيها .. القلة الي لما حد يحب يعير حد في فهمه يوصفه بيها كان ممكن تبقى انت ؟؟
خبطة تقع تتكسر .. أكبر نفع ليك تتملي بشوية مية علشان الناس تشرب وبعدين تفضى وهكذا
ولما تعيش سنة ولا اتنين وتبقى مش نافعة تتكسر وتترمي بمنتهى اللامبالاة
حقيقة مفزعة مش كده ..
شفت نعم ربنا عليك قد ايه ..
شوية طين بقوا قلة وشوية طين تانيين بقوا أنا وأنت
أنا وأنت الي بننظر ونتكلم .. وانا أرى .. وفي رأيي .. وفي اعتقادي .. ومن رؤيتي ومن منظوري .. ومن خلال علمي .. وبعد ما بحث ودققت .. ومن خلاصة تجاربي .. ومن واقع حياتي .. وإلى آخر هذا من الكلام المحفوظ الي بنستهل بيه كلامنا
سبحان الملك
أنا عايز نستشعر النعمة دي بقلبنا
ايه الفرق بين قطعة فخار صماء لا حياة ولا موت ولا بعث ولا نشور
وبيني وبينك بكل مفردات حياتنا بالسمع بالبصر بالكلام بالتفكير بالتذوق ... بالجنة ؟؟؟؟؟
الفرق فضل الله وكرمه .. عطفه وجوده ..
وبعدين يا مخدوع .. ترجع تغتر
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ{6} الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ{7} فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ{8}
في أي صورة .. يعني باختصار وهكررها تاني .. كان ممكن تبقى قلة!!!!!
يبقى ليه تتكبر . . ليه تظن إنك يا مسكين لك حول وقوة ..
ليه تتكبر على أي حد .. ليه تغرك نعمة أودعتها لا انتا جبتها بمزاجك ولا حتى تقدر تصرفها بمزاجك
إمتى هتفوق وتعرف حقيقتك بجد .. والمطلوب منك بجد وتنفذ برده بجد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تأمل معايا كلمة الأحنف بن قيس :
عجبت لمن يجري في مجرى البول مرتين كيف يتكبر ؟ !
مش هيجي بقى الوقت الي تقف فيه مع نفسك وقفة وتعرف حقيقتك كويس ؟
مش هيجي الوقت الي تعرف حجمك ومكانك وتذل لله وتنكسر ؟؟
مش هيجي الوقت الي تنطرح بين ايدين مولاك وتبكي وتقول :
اللهم إني أبرأ إليك من حولي وقوتي وألوذ وأحتمي بحولك وقوتك
اللهم دبر لي فإني لا أحسن التدبير
اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين
بقوتك وضعفي إلا رحمتني .. بعزتك وذلي إلا غفرت لي .. بغناك وفقري إلا رزقتني ..
بعد كل دا هترجع لربنا وتذل وتنكسر وتتواضه ولا هتصمم إنك تبقى ................................
معذرة لاستخدام العامية بهذا الشكل لكن هكذا جاءت الفكرة بمفرادتها ومصطلحاتها وخشيت أن أفسدها في محاولة الإحلال والتبديل ومع وعد بإذن الله ألا أكثر من ذلك .. نسألكم الدعاء
مستغرب ليه دي حقيقة .. فعلا كان ممكن تبقى قلة ..
زعلان قوي .. مستغرب .. ما تستغربش كان ممكن تبقى زير يا سيدي ..
مش هزار دي حقيقة فعلا .. كان ممكن تبقى قلة أو زير ...
ما أقصدش أنتقص منك ولا أقصد المعنى الدارج للكلمة وهو إنك مش فاهم حاجة لا..
أنا بتكلم بجد كان ممكن فعلا تبقى قلة ...
طيب ايه الدليل ..
الدليل قول الله تعالى ...
{خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ }الرحمن14
إنتا والقلة والزير من صلصال كالفخار .. عمرك تخيلتها دي أو تفكرت فيها ؟
القلة الي بتشرب بيها .. القلة الي لما حد يحب يعير حد في فهمه يوصفه بيها كان ممكن تبقى انت ؟؟
خبطة تقع تتكسر .. أكبر نفع ليك تتملي بشوية مية علشان الناس تشرب وبعدين تفضى وهكذا
ولما تعيش سنة ولا اتنين وتبقى مش نافعة تتكسر وتترمي بمنتهى اللامبالاة
حقيقة مفزعة مش كده ..
شفت نعم ربنا عليك قد ايه ..
شوية طين بقوا قلة وشوية طين تانيين بقوا أنا وأنت
أنا وأنت الي بننظر ونتكلم .. وانا أرى .. وفي رأيي .. وفي اعتقادي .. ومن رؤيتي ومن منظوري .. ومن خلال علمي .. وبعد ما بحث ودققت .. ومن خلاصة تجاربي .. ومن واقع حياتي .. وإلى آخر هذا من الكلام المحفوظ الي بنستهل بيه كلامنا
سبحان الملك
أنا عايز نستشعر النعمة دي بقلبنا
ايه الفرق بين قطعة فخار صماء لا حياة ولا موت ولا بعث ولا نشور
وبيني وبينك بكل مفردات حياتنا بالسمع بالبصر بالكلام بالتفكير بالتذوق ... بالجنة ؟؟؟؟؟
الفرق فضل الله وكرمه .. عطفه وجوده ..
وبعدين يا مخدوع .. ترجع تغتر
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ{6} الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ{7} فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ{8}
في أي صورة .. يعني باختصار وهكررها تاني .. كان ممكن تبقى قلة!!!!!
يبقى ليه تتكبر . . ليه تظن إنك يا مسكين لك حول وقوة ..
ليه تتكبر على أي حد .. ليه تغرك نعمة أودعتها لا انتا جبتها بمزاجك ولا حتى تقدر تصرفها بمزاجك
إمتى هتفوق وتعرف حقيقتك بجد .. والمطلوب منك بجد وتنفذ برده بجد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تأمل معايا كلمة الأحنف بن قيس :
عجبت لمن يجري في مجرى البول مرتين كيف يتكبر ؟ !
مش هيجي بقى الوقت الي تقف فيه مع نفسك وقفة وتعرف حقيقتك كويس ؟
مش هيجي الوقت الي تعرف حجمك ومكانك وتذل لله وتنكسر ؟؟
مش هيجي الوقت الي تنطرح بين ايدين مولاك وتبكي وتقول :
اللهم إني أبرأ إليك من حولي وقوتي وألوذ وأحتمي بحولك وقوتك
اللهم دبر لي فإني لا أحسن التدبير
اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين
بقوتك وضعفي إلا رحمتني .. بعزتك وذلي إلا غفرت لي .. بغناك وفقري إلا رزقتني ..
بعد كل دا هترجع لربنا وتذل وتنكسر وتتواضه ولا هتصمم إنك تبقى ................................
معذرة لاستخدام العامية بهذا الشكل لكن هكذا جاءت الفكرة بمفرادتها ومصطلحاتها وخشيت أن أفسدها في محاولة الإحلال والتبديل ومع وعد بإذن الله ألا أكثر من ذلك .. نسألكم الدعاء
تعليق