السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا موضوع نقلته من احد المواقع الاسلاميه
بنصيحه من نشره
وهو موضوع سبق التحذير منه
وهو عن ما يحدث فى احدى منتديات الملاحده والذى تفعله ايضا مواقع يهوديه وعلمانيه
للاستهزاء بالاسلام والمسلمين
و لا بأس من إعادة التحذير منه إن ظهر لذلك ضرورة خاصة بعد انتشاره بكثره
بين المنتديات والمواقع الاسلاميه للأسف
الموضوع له قرابة الثلاث أعوام
هذا موضوع نقلته من احد المواقع الاسلاميه
بنصيحه من نشره
وهو موضوع سبق التحذير منه
وهو عن ما يحدث فى احدى منتديات الملاحده والذى تفعله ايضا مواقع يهوديه وعلمانيه
للاستهزاء بالاسلام والمسلمين
و لا بأس من إعادة التحذير منه إن ظهر لذلك ضرورة خاصة بعد انتشاره بكثره
بين المنتديات والمواقع الاسلاميه للأسف
الموضوع له قرابة الثلاث أعوام
و أظن أن هذه الخزعبلات قد أجهضتها فضيحتها على صفحات المنتديات
و هي أيضا رسالة إلى المسلمين للحذر من هذه الحيل التي يحيكها هؤلاء الجهلاء الذين لم تخلص عقولهم إلى أن لنا مصادرنا التي نحقق بها الأخبار التي تصل إلينا ...
بعد كل الذى رأيتموه ....
.يجب أن نقف وقفة مع أنفسنا لأن هذه القصص والأحاديث الواهية انتشرت بقوة على الايميلات والمنتديات والجوالات فأولا :علم الحديث وهو عمدة فى معرفة كيفية تلقى الخبر وممن يتلقى وأن خبر المجهول لا يعتد به فبهذا نستطيع أن نميز بين الخبر الحقيقى والمزيف ولابد من مصدر واحالة لموقع موثوق منه ثانيا : ترك هذه الظواهر وعدم ربط الإيمان بها ،فهى غشاوة فقط على الطريق ولكن ليس منها يؤخذ الدين ولا يزداد اليقين فماذا نصنع بنبات معين كتب عليه الله أو كذا أو كذا ما الذى استفدناه وبين يدينا قرآن ربنا المعجزة الخالدة وسنة نبينا فعلينا ألا نهتم بهذه الأمور ونأخذ الإيمان بتعلم العقيدة والعلم الشرعى والله الموفق لكل خير __________________
قال تعالى "وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ للإ نْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا "
{ فيطمع الذي في قلبه مرض } وهو مرض الشهوة فإن القلب الصحيح لو تعرضت له المرأة لم يلتفت إليها بخلاف القلب المريض بالشهوة فإنه لضعفه يميل إلى ما يعرض له من ذلك بحسب قوة المرض وضعفه فإذا خضعن بالقول طمع الذي في قلبه مرض
بعد كل الذى رأيتموه ....
.يجب أن نقف وقفة مع أنفسنا لأن هذه القصص والأحاديث الواهية انتشرت بقوة على الايميلات والمنتديات والجوالات فأولا :علم الحديث وهو عمدة فى معرفة كيفية تلقى الخبر وممن يتلقى وأن خبر المجهول لا يعتد به فبهذا نستطيع أن نميز بين الخبر الحقيقى والمزيف ولابد من مصدر واحالة لموقع موثوق منه ثانيا : ترك هذه الظواهر وعدم ربط الإيمان بها ،فهى غشاوة فقط على الطريق ولكن ليس منها يؤخذ الدين ولا يزداد اليقين فماذا نصنع بنبات معين كتب عليه الله أو كذا أو كذا ما الذى استفدناه وبين يدينا قرآن ربنا المعجزة الخالدة وسنة نبينا فعلينا ألا نهتم بهذه الأمور ونأخذ الإيمان بتعلم العقيدة والعلم الشرعى والله الموفق لكل خير __________________
قال تعالى "وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ للإ نْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا "
ـــــ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية فى رسالة أمراض القلوب وشفاؤها عند قوله تعالى { فيطمع الذي في قلبه مرض } وهو مرض الشهوة فإن القلب الصحيح لو تعرضت له المرأة لم يلتفت إليها بخلاف القلب المريض بالشهوة فإنه لضعفه يميل إلى ما يعرض له من ذلك بحسب قوة المرض وضعفه فإذا خضعن بالقول طمع الذي في قلبه مرض
قل لنفسك : إن العلم الذى اعلمه يستطيع كلٌ أن يعلمه ، ولكن القلب الذى احمله لا يتسنّى لغيرى أن يحمله
******
القدس فى القيد ماتت غزتى ذبحت ** ونحن فى العار نسقى وحلنا طينا
أى الحكايا ستروى عارنا جللٌ ** نحن الهوان وذل القدس يكفينا
القدس فى القيد تبكى من فوارسها ** دمع المنابر يشكو للمصلينا
من باعانا خبرونى كلهم صمتوا ** والأرض أضحت مزادا للمرابين
من يرجع العمر منكم من يبادلنى ** يوما بعمرى ويحيى طيف ماضينا
قم من ترابك يابن العاص فى دمنا ** ثأرٌ طويل لهيب العار يكوينا
قم يا بلال وأذن صمتنا عدم ** كل الذى كان طهرا لم يعد فينا
هل من صلاح يعيد السيف فى يدنا ** أو تبتروها فقد شلت أيادينا
مازال فى العين طيف القدس يجمعنا ** لا الحلم مات ولا الأحزان تنسينا
القدس فى القيد ماتت غزتى ذبحت ** ونحن فى العار نسقى وحلنا طينا
أى الحكايا ستروى عارنا جللٌ ** نحن الهوان وذل القدس يكفينا
القدس فى القيد تبكى من فوارسها ** دمع المنابر يشكو للمصلينا
من باعانا خبرونى كلهم صمتوا ** والأرض أضحت مزادا للمرابين
من يرجع العمر منكم من يبادلنى ** يوما بعمرى ويحيى طيف ماضينا
قم من ترابك يابن العاص فى دمنا ** ثأرٌ طويل لهيب العار يكوينا
قم يا بلال وأذن صمتنا عدم ** كل الذى كان طهرا لم يعد فينا
هل من صلاح يعيد السيف فى يدنا ** أو تبتروها فقد شلت أيادينا
مازال فى العين طيف القدس يجمعنا ** لا الحلم مات ولا الأحزان تنسينا
تعليق