السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله اكبر كفانا فرقة وخلافاً والله آن الاوان للتجمع والاتحاد
الله أكبر
2 مليار مسلم- آآن الاوان لامة واحدة ديننا واحد♥ إلهنا واحد♥ نبينا واحد♥ كتابنا واحد♥ هدفنا واحد ان لم نتجمع الآن متى اذاً .!!. لا تقل مستحيل فلا مستحيل مع الارادة والعزيمة..آآن الاوان والله أأن الاوان .. آن الأوان لاتساع صدر كل مننا للآخر .. لا مانع من الخلاف فى الفروع .. ونبقى أمة واحدة
.........................
إن السبيل الوحيدة لقوة المسلمين، وانتصارهم على أعدائهم وتجاوز مشكلاتهم وأزماتهم، والحفاظ على وجودهم من الانهيار أو الذوبان، هي وحدة الأمة الإسلامية أو اتحادها في قضاياها العقدية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتربوية والإعلامية وغيرها.
وتشتد الدعوة إلى هذه الوحدة حينما تكثر الخلافات والنزاعات، ولاسيما في عصرنا الحاضر، للتخلص من مخاطر تحديات الأعداء وتدخلهم السافر في قضايا العالم الإسلامي، ومحاولة سيطرتهم على المسلمين بأساليب مختلفة، منها اللجوء إلى إضعافهم بأساليب مختلفة، ونهب ثرواتهم، واحتلال بعض دولهم، وتقسيمها إلى أجزاء ضعيفة، وإخضاعهم لنفوذ أو تحكم الصهاينة في العالم العربي فيما يسمى بالشرق الأوسط الكبير ونحوه من المخططات الاستعمارية المعاصرة، ليتسنى للأعداء ضمان مصالحهم ومآربهم السياسية والاقتصادية تحت ستار ما يسمى بالعولمة أو الديمقراطية.
وكلما شعر المسلمون بضعفهم، واستجاب بعضهم لتحقيق خطط أولئك الأعداء، لم يجدوا سبيلاً لإنقاذهم إلا باللجوء للحل المتعين، ألا وهو الوحدة القوية المحكمة أو القويمة المقررة جذرياّ في صريح القرآن الكريم والسنة النبوية، انطلاقاً من قول الله تبارك وتعالى: (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (الشورى:10) وقولـه سبحانه: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً)(النساء: من الآية59)، فذلك وحده علاج الفرقة والاختلاف.
ومسوِّغات أو منطلقات هذه الوحدة الإسلامية كثيرة، منها - أو أهمها- ما يأتي:
1- العقيدة الجامعة الواحدة. 2- الشريعة الخاتمة الواحدة. 3- الأخوة الإيمانية أو الإسلامية العامة. 4- الآمال والآلام المشتركة (المصالح والغايات). 5- تحديات الأعداء (المخاطر ورزايا التدخل). 6- مفاسد ومحاذير المبادئ المضللة و الشعارات الهدامة (القومية، العنصرية، القبلية، الإقليمية، الطائفية، المذهبية).
الوحدة : هي اتحاد الدول أو البلاد والأفراد والمجتمعات في أمور حياتهم ومعاشهم، ومسيرتهم، وغايتهم، وبموجب هذه الوحدة يصبح الجميع وحدة واحدة، أو أمة واحدة.
ولأهمية وحدة الأمة واجتماعها، رد الله سبحانه أنسابنا جميعاً منذ وجدت الخليقة وإلى يوم القيامة إلى أصل واحد، فكلنا لآدم عليه السلام، وللبشرية جمعاء أب واحد وأم واحدة، خلقنا منهما "من ذكر وأنثى" قال جل شأنه: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (الحجرات:13) .
ووضّح سبحانه أن الأمة واحدة، وأن الرب واحد، فقال جل شأنه: (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ) (المؤمنون:52) .
ووضح رب العزة سبحانه وتعالى أن وحدة الأمة تستوجب عليها أن لا تتفرق في الدين وأن لا تختلف، فقال سبحانه: (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ) (الشورى:13) .
والذين يفرقون دينهم ويختلفون في حياتهم ويعادي بعضهم بعضاً، هؤلاء بعيدون عن جوهر الدين وعن الحق وعن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) (الأنعام:159) .
هذه هى صفحة الموضوع على الفيس بوك احنا قادرين نوصل فكرتنا لكل المسلمين بل لكل العالم من اجل رغيف العيش ومحاربة الفساد راحت ارواح ,, فما بالكم من اجل ديننا ,, نرجو ان يصل عدد الاعضاء الى كل المسلمين الموجودين على الفيس بوك
نحن قادرون
احلامنا كبيرة توحيد الامة قبول الاخر ازالة الحدود اعادة الخلافة بعض هذه الاحلام قد يظنها البعض مستحيلة لكن والله ما دام معنا ايمان راسخ كفانا شرفنا ان نموت على الطريق ليكمل ابناءنا ما بدأناه
انشرها ولك الاجر
الله اكبر كفانا فرقة وخلافاً والله آن الاوان للتجمع والاتحاد
الله أكبر
2 مليار مسلم- آآن الاوان لامة واحدة ديننا واحد♥ إلهنا واحد♥ نبينا واحد♥ كتابنا واحد♥ هدفنا واحد ان لم نتجمع الآن متى اذاً .!!. لا تقل مستحيل فلا مستحيل مع الارادة والعزيمة..آآن الاوان والله أأن الاوان .. آن الأوان لاتساع صدر كل مننا للآخر .. لا مانع من الخلاف فى الفروع .. ونبقى أمة واحدة
.........................
إن السبيل الوحيدة لقوة المسلمين، وانتصارهم على أعدائهم وتجاوز مشكلاتهم وأزماتهم، والحفاظ على وجودهم من الانهيار أو الذوبان، هي وحدة الأمة الإسلامية أو اتحادها في قضاياها العقدية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتربوية والإعلامية وغيرها.
وتشتد الدعوة إلى هذه الوحدة حينما تكثر الخلافات والنزاعات، ولاسيما في عصرنا الحاضر، للتخلص من مخاطر تحديات الأعداء وتدخلهم السافر في قضايا العالم الإسلامي، ومحاولة سيطرتهم على المسلمين بأساليب مختلفة، منها اللجوء إلى إضعافهم بأساليب مختلفة، ونهب ثرواتهم، واحتلال بعض دولهم، وتقسيمها إلى أجزاء ضعيفة، وإخضاعهم لنفوذ أو تحكم الصهاينة في العالم العربي فيما يسمى بالشرق الأوسط الكبير ونحوه من المخططات الاستعمارية المعاصرة، ليتسنى للأعداء ضمان مصالحهم ومآربهم السياسية والاقتصادية تحت ستار ما يسمى بالعولمة أو الديمقراطية.
وكلما شعر المسلمون بضعفهم، واستجاب بعضهم لتحقيق خطط أولئك الأعداء، لم يجدوا سبيلاً لإنقاذهم إلا باللجوء للحل المتعين، ألا وهو الوحدة القوية المحكمة أو القويمة المقررة جذرياّ في صريح القرآن الكريم والسنة النبوية، انطلاقاً من قول الله تبارك وتعالى: (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (الشورى:10) وقولـه سبحانه: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً)(النساء: من الآية59)، فذلك وحده علاج الفرقة والاختلاف.
ومسوِّغات أو منطلقات هذه الوحدة الإسلامية كثيرة، منها - أو أهمها- ما يأتي:
1- العقيدة الجامعة الواحدة. 2- الشريعة الخاتمة الواحدة. 3- الأخوة الإيمانية أو الإسلامية العامة. 4- الآمال والآلام المشتركة (المصالح والغايات). 5- تحديات الأعداء (المخاطر ورزايا التدخل). 6- مفاسد ومحاذير المبادئ المضللة و الشعارات الهدامة (القومية، العنصرية، القبلية، الإقليمية، الطائفية، المذهبية).
الوحدة : هي اتحاد الدول أو البلاد والأفراد والمجتمعات في أمور حياتهم ومعاشهم، ومسيرتهم، وغايتهم، وبموجب هذه الوحدة يصبح الجميع وحدة واحدة، أو أمة واحدة.
ولأهمية وحدة الأمة واجتماعها، رد الله سبحانه أنسابنا جميعاً منذ وجدت الخليقة وإلى يوم القيامة إلى أصل واحد، فكلنا لآدم عليه السلام، وللبشرية جمعاء أب واحد وأم واحدة، خلقنا منهما "من ذكر وأنثى" قال جل شأنه: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (الحجرات:13) .
ووضّح سبحانه أن الأمة واحدة، وأن الرب واحد، فقال جل شأنه: (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ) (المؤمنون:52) .
ووضح رب العزة سبحانه وتعالى أن وحدة الأمة تستوجب عليها أن لا تتفرق في الدين وأن لا تختلف، فقال سبحانه: (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ) (الشورى:13) .
والذين يفرقون دينهم ويختلفون في حياتهم ويعادي بعضهم بعضاً، هؤلاء بعيدون عن جوهر الدين وعن الحق وعن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) (الأنعام:159) .
هذه هى صفحة الموضوع على الفيس بوك احنا قادرين نوصل فكرتنا لكل المسلمين بل لكل العالم من اجل رغيف العيش ومحاربة الفساد راحت ارواح ,, فما بالكم من اجل ديننا ,, نرجو ان يصل عدد الاعضاء الى كل المسلمين الموجودين على الفيس بوك
نحن قادرون
احلامنا كبيرة توحيد الامة قبول الاخر ازالة الحدود اعادة الخلافة بعض هذه الاحلام قد يظنها البعض مستحيلة لكن والله ما دام معنا ايمان راسخ كفانا شرفنا ان نموت على الطريق ليكمل ابناءنا ما بدأناه
انشرها ولك الاجر
تعليق