إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موعظة جميلة لفضيلة الشيخ أبي إسحاق الحويني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موعظة جميلة لفضيلة الشيخ أبي إسحاق الحويني

    بسم الله الرحمان الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله
    يسر أخوكم المشتاق إلى الله أن يقدم لكم هذه الموعضة
    لفضيلة الشيخ ::: أبي إسحاق الحويني ::::: أنت الجماعة و ان كنت وحدك

    عليكم مسئولية كبيرة ولن ينتصر هدا الدين الى ادا رجعتم مرة اخرى الى حقـيقـتكم اشرف الاعمال قاطبة ان تموت
    خادما لهدا الدين لا سيما في زمان الغربة الثانية وقد صار كل شيئ حولنا غريبا وعجيبا ومزريا لكننا ادا رجعنا
    الى الشرب الاول زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وزمن اصحابه واستمسكنا بما كانوا عليه فاحلف بالله اننا
    منصورون ولتعلموا بعدها ان من استمسك بحبل الله فهو منصور ولو كان وحده فانني اتمنى ان اموت واقفا وانا
    اناضل عن ديني الى اخر رمق ثم ابتث الثقة فيكم مرة اخرى اقول اننا منصورون واننا لن نغلب مادام معنا ايمان
    راسخ ولو كانت امكاناتنا ضعيفة نحن ضعاف اجل وليس في ايدينا ما في ايدي اعدائنا لكن مادمت على الحق وتقف في هدا الغرس فانت الجماعة ولو كنت وحدك

    ولا تنسو أخوكم المشتاق إلى الله من خالص الدعاء عسى الله أن يتقبل دعوة مؤمن تقي أو مؤمنة تقية
    التعديل الأخير تم بواسطة مهندس خالد; الساعة 06-02-2011, 07:59 PM. سبب آخر: تعديل العنوان
    ولا تنسو أخوكم المشتاق إلى الله من خالص الدعاء عسى الله أن يتقبل دعوة مؤمن تقي أو مؤمنة تقية

  • #2
    رد: موعظة جميلة لفضيلة الشيخ أبي إسحاق الحويني

    جزاكم الله خيرا ونفع بكم واثابكم الفردوس الاعلى
    هناك اناس تحدثهم عن الالم فيحدثوك عن الامل ... ابقي بجوارهم ... فهؤلاء مثل شمعه فى طريق مظلم.

    تعليق


    • #3
      رد: موعظة جميلة لفضيلة الشيخ أبي إسحاق الحويني

      جزاك الله خيراً اخى الحبيب ونفع الله بك

      واثابك الله الفردوس الأعلى

      احبك فى الله

      === === ===

      وبارك الله فى شيخنا الحوينى

      وانها كلمات تكتب بماء العيون بل وأغلى

      لان أبى اسحاق عالم جليل وهذا قول ربى حين قال :

      {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ}

      الصافات الآيات : 171,172,173
      ===============

      وقال الإمام ابن كثير فى تفسير الآيات :

      تقدم في الكتاب الأول أن العاقبة للرسل وأتباعهم في الدنيا والآخرة،
      كما قال تعالى: { كَتَبَ اللَّهُ لأغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ } [المجادلة:21]،
      وقال تعالى: { إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأشْهَادُ } [غافر:51]؛ ولهذا قال:: { وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ } أي: في الدنيا والآخرة. كما تقدم بيان نصرتهم على قومهم ممن كذبهم وخالفهم، وكيف أهلك الله الكافرين، ونجى عباده المؤمنين .
      { وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ } أي: تكون لهم العاقبة.

      { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
      سورة الرعد الآية 17

      تعليق

      يعمل...
      X