الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
فبعد التفجير الحادث امام الكنيسة تنطلق التحليلات لتوجه الإتهامات إلى كثير من الاطراف المعنيه والمستفيدة من هذا التفجير .
إن قلنا فعله الموساد لزعزعة الأمن وإشعال نار الفتنه والتغطيه على شبكة الجاسوسيه التى تم القبض عليها والإستعداد لعمليات أخرى ( إنفصال السودان – تحريض دول الحوض ودفعهم لإتخاذ خطوات جدية بإتجاه مصر- إلخ.......) فى ظل إنشغال الجميع بالفتنه المشتعله بين المسلمين والنصارى... وكان الكارت والورقة الرابحه التى أعطاها لهم النصارى هو خطف المسلمات الجدد وسب القرآن وتصعيدهم المستمر للأوضاع فى مصر سواء عبر تصريحات او أفعال تدفع الجماهير للغضب .
وإن قلنا أنه إتفاق بين الكنيسة المصرية و الولايات المتحده الأمريكية ليعطوا لأمريكا ذريعة ليضعوا اقدامهم فى مصر ويحولوها إلى عراق أخرى خاصة بعد إعتراض مصر على عملية الرقابه الداخليه من قبل أمريكا على الإنتخابات السابقه وردها الحازم على الإدارة الامريكية لكانت ايضا هذه الذريعه تحمل أسم "صنع فى الكنيسة " بخطفهم المسلمات وسب القرآن.
وإن قلنا ان هذا رد من الحكومه المصريه ( رد مستتر كالعادة يحمل فى طياته الكثير من العصافير التى ستضرب به مرة واحده) على تحدى الكنيسة السافر لها وخاصة بعد أحداث العمرانية وإعادة الكنيسة إلى موقعها الاصلى وايضا اتخاذ هذا الحدث سبب لضرب بعض التيارات الإسلاميه ( السلفية )على الخصوص لكان ذريعه هذا كله "نصارى مصر" بخطفهم للمسلمات وسبهم القرآن وتجاوزهم حدودهم.
إن قلنا أنه فعل جهادى وهو تنفيذ لتهديدات دولة العراق الإسلامية المسبقه... لكان الرد ان هذا ان ما حصل رد فعل على على عدم إستجابتهم بردهم المسلمات الجدد الأسيرات فى كنائسهم واديرتهم وتعدى النصارى فوق ذلك بسب بيشوى للقرآن واستفزاز شنوده المستمر للمسلمين وحادثة العمرانية التىخرج منها النصارى وكأن شيئا لم يكن .
وإن قلنا بانه فعل عشوائى ... لكى يشفى البعض غليلهم من النصارى وإسائاتهم البالغه للمسلمين وللإسلام... ويردوا على الحكومه المصرية التى تجاهلة كل الأصوات المنادية بإخراج الأسيرات وانها ستكون فتنه لا يعلم إلى اين ستذهب بالبلاد إلا الله ... وترك كل هذه الأوضاع بدون تهدئة ووضع حد لتجبر النصارى فى مصر واصل هذا كله خطف المسلمات الجدد وسب القرآن الأمور التى اوجعت قلب كل مسلم غيور على دينه.
كل ما نرجوه ان يخرج عقلاء القوم بعد ماحدث... ويسعوا لتسويه هذه الخلافات ورد الأسيرات إلى المسلمين وأن يكف النصارى صبيانهم ومجانينهم عن الإسلام والمسلمين .. وان تتعقل الحكومه المصريه ولا تستخف بمشاعر المسلمين فى مصر ... فلا تدرى إلى اى التيارت سيتحولوا ولا إلى اى الأفكار سينتموا إذا لم توجد حلول يرضى عنها الناس وتعيد الثقة إليهم.
وختاما نسال الله ان يجنبنا الفتن ماظهر منها ومابطن
وان يحفظ مصرنا من كل سوء .
{مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }الأنعام160
فويل لمن غلبت سيئاته حسناته...كيف يغلب الواحد عشرة..هل تسبق الدراجة .. السياره..
فبعد التفجير الحادث امام الكنيسة تنطلق التحليلات لتوجه الإتهامات إلى كثير من الاطراف المعنيه والمستفيدة من هذا التفجير .
إن قلنا فعله الموساد لزعزعة الأمن وإشعال نار الفتنه والتغطيه على شبكة الجاسوسيه التى تم القبض عليها والإستعداد لعمليات أخرى ( إنفصال السودان – تحريض دول الحوض ودفعهم لإتخاذ خطوات جدية بإتجاه مصر- إلخ.......) فى ظل إنشغال الجميع بالفتنه المشتعله بين المسلمين والنصارى... وكان الكارت والورقة الرابحه التى أعطاها لهم النصارى هو خطف المسلمات الجدد وسب القرآن وتصعيدهم المستمر للأوضاع فى مصر سواء عبر تصريحات او أفعال تدفع الجماهير للغضب .
وإن قلنا أنه إتفاق بين الكنيسة المصرية و الولايات المتحده الأمريكية ليعطوا لأمريكا ذريعة ليضعوا اقدامهم فى مصر ويحولوها إلى عراق أخرى خاصة بعد إعتراض مصر على عملية الرقابه الداخليه من قبل أمريكا على الإنتخابات السابقه وردها الحازم على الإدارة الامريكية لكانت ايضا هذه الذريعه تحمل أسم "صنع فى الكنيسة " بخطفهم المسلمات وسب القرآن.
وإن قلنا ان هذا رد من الحكومه المصريه ( رد مستتر كالعادة يحمل فى طياته الكثير من العصافير التى ستضرب به مرة واحده) على تحدى الكنيسة السافر لها وخاصة بعد أحداث العمرانية وإعادة الكنيسة إلى موقعها الاصلى وايضا اتخاذ هذا الحدث سبب لضرب بعض التيارات الإسلاميه ( السلفية )على الخصوص لكان ذريعه هذا كله "نصارى مصر" بخطفهم للمسلمات وسبهم القرآن وتجاوزهم حدودهم.
إن قلنا أنه فعل جهادى وهو تنفيذ لتهديدات دولة العراق الإسلامية المسبقه... لكان الرد ان هذا ان ما حصل رد فعل على على عدم إستجابتهم بردهم المسلمات الجدد الأسيرات فى كنائسهم واديرتهم وتعدى النصارى فوق ذلك بسب بيشوى للقرآن واستفزاز شنوده المستمر للمسلمين وحادثة العمرانية التىخرج منها النصارى وكأن شيئا لم يكن .
وإن قلنا بانه فعل عشوائى ... لكى يشفى البعض غليلهم من النصارى وإسائاتهم البالغه للمسلمين وللإسلام... ويردوا على الحكومه المصرية التى تجاهلة كل الأصوات المنادية بإخراج الأسيرات وانها ستكون فتنه لا يعلم إلى اين ستذهب بالبلاد إلا الله ... وترك كل هذه الأوضاع بدون تهدئة ووضع حد لتجبر النصارى فى مصر واصل هذا كله خطف المسلمات الجدد وسب القرآن الأمور التى اوجعت قلب كل مسلم غيور على دينه.
كل ما نرجوه ان يخرج عقلاء القوم بعد ماحدث... ويسعوا لتسويه هذه الخلافات ورد الأسيرات إلى المسلمين وأن يكف النصارى صبيانهم ومجانينهم عن الإسلام والمسلمين .. وان تتعقل الحكومه المصريه ولا تستخف بمشاعر المسلمين فى مصر ... فلا تدرى إلى اى التيارت سيتحولوا ولا إلى اى الأفكار سينتموا إذا لم توجد حلول يرضى عنها الناس وتعيد الثقة إليهم.
وختاما نسال الله ان يجنبنا الفتن ماظهر منها ومابطن
وان يحفظ مصرنا من كل سوء .
{مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }الأنعام160
فويل لمن غلبت سيئاته حسناته...كيف يغلب الواحد عشرة..هل تسبق الدراجة .. السياره..
تعليق