إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

    الاخوة الافاضل ... حياكم الله وبياكم وجعل الجنه مثوانا
    سأقوم بطرح سؤال واتطلع الى اجابات الافاضل من رواد المنتدى
    ثم اقدم لكم تعليق بعد ذلك ان شاء الله

    نبدأ على بركه الله
    دائما ما نسمع هذة العبارة
    "لكل فعل رد فعل مساو له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه"
    ومن ما نرة انتشر فى هذا الوقت ما يعرف بالتحرش الجنسى مما يدل على وجود اسباب ادت الى انتشارة
    من وجهه نظرك ماهى دوافع واسباب التحرش الجنسى ؟

    هناك اناس تحدثهم عن الالم فيحدثوك عن الامل ... ابقي بجوارهم ... فهؤلاء مثل شمعه فى طريق مظلم.


  • #2
    رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

    مشغول لكن سوف اشارك

    حياك الله اخى الحبيب ونفع الله بك

    وجزاك الله خيراً على طرحك مثل هذه المواضيع الرائعة

    فى الحقيقة ان التحرشى الجنسى له عوامل منها

    اولاً : عوامل خاصة

    ثانياً : عوامل عامة

    وكلاهما ادى انتشار هذه الظاهرة

    دعانى نتكلم عن العوامل العامة وهى كثيرة

    ولى عودة ان شاء الله فى العوامل الخاصة لانها كثيرة

    اما العامة فأولها البعد عن الدين او ان شئت فقل غياب التربيه الايمانيه

    او البئية الايمانيه التى تجعل المسلم فى حالة خوف من ربه سواء امام الناس ام بعيد عنهم

    هذه تكمن بها كل العوامل وجميع العوامل منبعها من هذا العامل لان لو كان هناك تربيه إيمانيه او بيئه ايمانيه ما حدث ما نرا الآن

    وثانى : هذه العوامل هى الصحبة

    وثالثها : انتشار المسلسلات الهابطة الافلام الداعرة فى كل مكان وفى متناول الجميع سواء من ناحية الاسعار او من ناحية الامكانيات لانه كما تعلمون ان الكمبيوتر الآن يعمل اكثر من جهاز سواء فديوا او تلفزيون او غير ذلك

    ورابعها : الفتن التى نراه فى كل مكان

    وخامسها : غياب القوانين التى تجعل الفرد يتردع عن مثل هذه الامور

    هذه خطوط عريضة للمشكلة لانى مشغول الآن ولى عودة ان شاء الله تعالى

    بارك الله فيك اخى الحبيب ونفع الله بك

    واثابك الله الفردوس الأعلى

    احبك فى الله
    { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
    سورة الرعد الآية 17

    تعليق


    • #3
      رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

      موضوع مميز اخى الحبيب
      وطبعا زى ما بنشوف كل يوم الظاهرة دى بقت منتشرة بطريقة كبيرة فى الشوارع المصرية
      وانا شايف ان انتشارها ده نتيجة عدم وجود الوعظ الدينى وكذلك وجود الصحبة السيئة
      وكمان اللبس بتاع البنات
      يعنى لو كل البنات التزموا باللبس الواسع الفضفاض
      مش هيبقى فيه حالات تحرش
      لان الشاب لما بيلاقى بنت محترمة اكيد مش هيقربلها
      وكمان ممكن ظاهرة غلو الاسعار وارتفاع نفقات الزواج تكون سبب اساسى
      لان فيه شباب كتير عندهم 30 سنة ولسه مجوزوش
      بس لازم يكون فيه واعظ دينى يدفعهم للصبر

      جزاكم الله خيرا

      تعليق


      • #4
        رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

        اليكم بعض الأسئلة التي تم عرضها علي د/ أحمد المجدوب : أستاذ علم الإجتماع واجاب عليها

        اصبحوا في كل مكان.. في العمل تجدهم.. في المنزل تجدهم.. في الشارع تجدهم .. يتحرشون بالنساء و الأطفال و حتى الرجال و لا فرق لديهم.. المهم أن يرضي نفسه و غرائزه ... و لكن ما نوع البيئة التي نشأ فيها المتحرش؟ ...ومن وراء تكوينه مجتمعا أم أسرة أم خلقه الله هكذا متحرشا ؟

        هل تعتقد إن للأسرة دور في إنشاء متحرش ؟
        لا يوجد شك في أن الاسرة تلعب دوراً هاما في ممارسة الابناء للتحرش وذلك لأنها من خلال عملية التنشئة الاجتماعية تجعله إما سوياً أو منحرفاً التنشئة الاجتماعية لها جناحان الأول هو التوجيه المباشر للطفل إفعل لا تفعل والجناح الثاني هو القدوة وهو أشد تأثيراً من الاول لأن الطفل رغم سنه يلاحظ ما يدور حوله، ويتأثر بها فيقلد من هم أكبر منه فيما يفعلونه أو يقولونه فإذا تقدم به السن وجدناه يفعل مثلما يفعلون خاصة إن لم يجد في الاسرة من يذجره ويبين له خطأه

        وللأسف الشديد فإن بعض الأسر ينتابها إحساس بالسرور عندما تجد الطفل يحتضن طفلة كما شاهد في التلفزيون على سبيل المثال ويقبلها بل إن بعض الامهات يعلمن أطفالهن كيف تكون ما يسمهونه بوسة السينما الطريقة التي يقبلون بها الممثلون بعضهم بعضاً وهكذا يشب الطفل ولديه إستخفاف بالقيم مستهتراً لا يحترم الإناث و يتعرض لهن بأفعال وأقول بما يدخل تحت مفهوم التحرش كذلك فإن التنشئة الأجتماعية في الأسرة تجعل الأولاد يشعرون بالتميز على البنات مما يمدهم بجرأة في تعاملهن معهن وهم يعتقدون أن هذا حق من حقوق الرجولة هذا هو دور الاسرة.



        كيف أحمي بناتي من التحرش الجنسي و خصوصا اننا نعيش في بلد أروبي تختلف تقاليده عن تقاليد مجتمعاتنا العربية ..ماذا أفعل ؟؟

        اولا أن تنشأهن على الدين فيعرفن الحلال والحرام ويميزن بينهم ثانياً أن توجد لديهن الأحساس القوي بالثقة في النفس وألا يشعرن بالضعف أمام عادات الغربيين وثقافتهم بصفة عامة وألا يخفين أن يصف البعض سلوكهن بالتخلف أو بالرجعية أو بغير هذا من الصفات التي يتعمد الغربيون إطلاقها على المسلمات الملتزمات كما أن عليها أن تشد من أذرهن دائما عندما تصادفن موقفاً يؤثر فيهن سلبياً وأن تعرفوهن أنهن على حق وأن الاخرين على باطل.


        الرغبة في التحرش بالآخرين هل السبب ورائها دوافع نفسية ؟ أم هناك عوامل أخرى وراء هذة الرغبة
        هناك فرق بين التحرش بصفة عامة والتحرش الجنسي بصفة خاصة التحرش بصفة عامة يتوفر في إستفذاذ شخص لأخر بقصد إستدراجه إلى التماسك أو الخناق كما يقولون أو الشجار أو أن يلفق له إتهاما بأنه اعتدى عليه وهو يختلف عن التحرش الجنسي بأنه يتمثل في أفعل وأقول وإشارات وإيمائات ذات مضمون جنسي وهو وهو يحدث في أحوال كثيرة بدافع المتعة الحسية التي لا تتجاوز رد فعل الانثى من خوف أو حياء أو غضب فيكتفي المتحرش لهذا ويعتبر نفسه أنه حقق مايريد. وقد يتجاوز هذا إلى المراودة أي أنه يتخذ منه وسيلة لجس نبض الأنثى أو إستدراجها لكي تدخل معه في علاقة جنسية


        كيف يمكن أن يكون للمجتمع دور في أنتشار ظاهرة التحرش الجنسي
        من وجهة نظري أنها ظاهرة وظاهرة خطيرة أما الاسباب فمعروفة أولها البعد عن الدين أو كما يقول علما الجريمة ضعف الوازع الديني ثانياً تأخر سن الزواج ثالثاً البطالة رابعاً المخدارت والخمور خامساً الميل المتزايد عند المرأة للتعري والكشف عن جسمها ولا ينسى أن الانثى تلعب دوراً في إثارة شهية الجاني بالأضافة إلى عامل جديد يتمثل في الدش بقنواته التي تبث مواداً كلها إثارة بالإضافة إلى أفلام السينما والنت المجلات والصحف التي تنشر صوراً عارية

        وعموماً فإن الثقافة السائدة في مجتماعتنا العربية تعلي من شأن جسم المرأة دون عقلها وبالتالي فإنها تثير غريزة الشباب والعام هو تحقيق الاشباع بطرق مشروعة فيضر إلى إختلاس المتعة سواء عن طريق التحرش أو الاختصاب أو هتك العرض أو ما إلى ذلك.


        هل ظهور التحرش الجنسي نتيجة طبيعية لغياب الوازع الديني بالمجتمع وهل محاربةالتدين متمثلة في الحجاب والنقاب ممكن ان تؤدي كارثة اخلاقية بالمجتمع
        من أول العوامل التي تقف ورائها التحرش ضعف الوازع الديني لأن عندما كان الوازع الديني قوياً في مجتماعتنا العربية كان قليلاً بل كان نادراً والان وبعدما أصبح هذا الوازع ضعيفاً كثرت هذه الجرائم بشكل يدعو إلى القلق وكما قلت فإن التحرش جريمة مشتركة بين الجاني والضحية لماذا لأن الصحية أصبحت اليوم تثير شهوة الجاني وتستفزه وكأنها تقول له هيت ولننظر إلى ما تلبسه النساء الأناث من ثياب فاضحة تفي بأدق مفاتنهن وذلك مثل التحرش والموضة ومسايرة الغرب فطبعاً مع الحرمان الذي يعاني منه الشباب ومع العجز عن الزواج يفقدون السيطرة على أنفسهن ويستسلمون للرغبة الجنسية الشديدة التي فجرتها لديهم المشاهد العارية والفاضحة سواء كانت حية أو أو كانت عن طريق وسائل الاعلام كذلك لا ننسى أن شعوبنا العربية أو بالأحرى نظمنا العربية أخذت بنظام الاختلاط بين الذكور والاناث في المدرسة او العمل والشواطئ والاندية في كل مكان وهو في أغلب الاحيان لا يخضع لأي ضوابط

        هل تعتقد أن التحرش في البيوت بين المحارم أكثر من التحرش خارج البيوت ؟ أم العكس ؟
        في دراسة سابقه في الامم المتحدة وشملت 38 دولة وكانت تهدف إلى التعرف على الارقام الحقيقية لما يقع من جرائم فكان من ضمن الاسئلة التي أشتملت عليه إستمارة الاستبيان أو عينة البحث من الاناث سؤال يقول هل تعرضتي لأعتداء جنسي وأين كان هذا الاعتداء ومن من وللأسف الشديد كانت أعلى نسبة إعتداء التي ذكرتها الاناث من عينة الدراسة خاصة بالاعتداء داخل البيت ومن قريب أو من صديق أو من جار فطبعاً موجودة هذه الامور في البيت العربي الان ومعروفة منها أن الاناث العربيات لا يلتزمن بالحشمة داخل البيوت فتجدهن يرتدين الثياب القصيرة والفاضحة والتي تشف عن مفاتنهن غير عابئات بما يحدثه ذلك في ذكور الاسرة

        كذلك نلاحظ أنهن في تحركهن لا يلتزمن بأداب الجلوس أو أداب الحديث بل تجدهن تقليداً منهن للإناث الغربيات تجدها تجلس وقد رفعت ساقيها إلى اعلى أو وضعت ساق على ساق ناهيك عن الرقص الشرقي والغربي وإلى اخره حيث تتثنى كالأفعى. فلم يعد لهن المهابة ولا الاحترام ولا الخوف من المسائل بل أصبحن مستباحات تجد البنت تتبادل الاذار مع أخواها بطريقة فجة فتلقي به على ظهره وتعتريه وكأنه تضربه.


        هل لبس المراة له دور التحرش بها؟
        نعم مائة بالمئة

        هل المتحرش مريض فنعالجة أم مجرم فنعاقبة ؟؟
        المتحرش أولاً مريض نفسياً الواجب علينا أن نعالجه أولاً لأننا لو عقبناه سيظل يواجه التحرش لأن العامل النفسي سيظل يمارس دوره بالنسبة له والصواب هو أن يعالج نفسياً من هذه العقدة لماذا يميل إلى التحرش للإناث بعد هذا لو أنه أستمر بالتحرش على سبيل العادة أنه أعتاد هذا لأنه يجب ان يعاقب غير أن العقاب لا يجب أن يكون تقليدياً أن نضعه مثله مثل الاخرين المجرمين يكون تنفيذ العقوبة مكانه مكان خاص بحيث نجعله لا يتأثر بالمجرمين الآخرين بحيث لا تضاف إليه خبرة من المجرمين الآخرين وتعلم السرقة والمخدرات بأن بالنسبة للدول المتقدمة تخصص مؤسسات يقضي بـها مرتكبي الجرائم الجنسية التي يحكم بها عليهم.

        هل الفصل بين الجنسين في المؤسسات التعليمية سيساعد على القضاء على هذه الظاهرة؟

        لا شك في هذا الامر فقد انتبه الانجليز إلى هذا منذ سنوات قليلة حيث لفت نظر رئيس الوزاء عندهم تفوق الطالبات على الطلبة وأحتلالهم المراتب الاولى من الشهادات العامة فطلب إجراء بحث لمعرفة الاسباب فجاءته النتائج تقول أن الاختلاط هو السبب لأن الطلبة الذكور ينشغلون عن الدراسة بملاحقة الفتيات الطالبات والانشغال بهن والانشغال عن الدروس وأوسط الدراسة بالعودة بين الفصل بين الجنسين وبالفعل بدأ التطبيق في عدد من المدراس السنوية ووضعت التجربة الجديدة تحت المتابعة فتبين أن الطلبة أستردا تفوقهم فلعنا نحن أولى منهم بهذا لكي لا نتجنب الظواهر الجديدة في مدارسنا وفي جامعتنا مثل الزواج العرفي والعلاقات الجنسية خارج نطاق أي زواج.

        تعليق


        • #5
          رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

          أسباب التحرش الجنسي متنوعة وتختلف فعاليتها من بلد إلى آخر، ومن أسرة إلى أخرى.. ومن فرد إلى فرد وكذلك من موقف إلى موقف ولقد جمعها د.محمد فهد الثويني في كتاب تحت عنوان " سألوني عن التحرش الجنسي" وحدد (100) سبب للتحرش الجنسي اخترنا منها التالي



          1- مداعبة الزوجين أو ممارسة الحق الزوجي أمام الأبناء أو تجاهل الصغار منهم: يقع كثير من الأزواج في مفهوم خاطئ اسمه ( إنه صغير لا يفهم)، غير المقصود – في حين أن هذه التصرفات تجعل لدى الأبناء الرغبة في التقليد، عند أول فرصة تسنح لهذا المتفرج.



          2- التقبيل الزائد عن حده: سواء كان بين الزوجين أو حتى تقبيل الأب أو الأم لأحد الأبناء أو البنات بصورة مبالغة فيها فيتعود هذا الأخير على هذا النمط من الحنان، فإذا فقده طلبه، فيكون عرضة للتحرش وفريسة سهلة عند غياب الأم أو الأب.



          3- مشاركة الأبناء فراش الأبوين: قد تسبب كثرة النوم مع أحد الأبوين الرغبة في التلامس الجسدي الذي قد يتطور إلى حس جنسي خاصة وأنه أثناء النوم تحصل أمور بدون قصد تشجع الإثارة الجنسية للطرفين، مثل التعري أو الانكشاف أو حتى مشاهدة أو ملامسة الأعضاء الجنسية.



          4- الكتلوجات النسائية : قد تكون بداية الانحراف الجنسي من خلال كتلوجات الملابس الملقاه في الصالة أو في أدراج المكتبة، بل إن أحد المراهقين تفنن وأعد كتاباً جنسياً مادته منتقاة من الكتلوجات.

          5- بيوت الجيران : امنعوا أبناءكم من دخول بيوت الجيران في حال غياب الأب أو الأم وإن كان الداعي الابن أو الابنة، حتى وإن كان ابن الجيران شاباً جيداً وشاطرًا ولكن إبليس أشطر.



          6- توفر أدوات الانحراف في البيت: وقع بعض الشباب في المشاكل الجنسية والتحرشات بسبب وجود بعض الأفلام وغيرها من وسائل الإغراء المنسية لأحد أفراد الأسرة أو الأقارب، فعلى الأم تفتيش وتنظيف الفيديو والديوانية وأماكن تجمع الكبار قبل استعمالها من قبل الصغار.




          7- اللعب البدني بين الجنسين: مع الأسف الشديد فإن عدداً من الإناث في سن البلوغ يشاركن الشباب الذكور اللعب بكرة القدم والمطارحة والمطاردة، مما يجعل الفتيات عرضة للتحرش الجنسي حتى بين الأخ وأخته، وقد تزداد هذه العادة لتنتشر بين أفراد العائلة فيخرجون إلى الشاليه أو البرد أو حتى السفر معاً، والعاقبة معروفة. وهنا لا تنفع كلمة إنه أو إنها ثقة .. أو إنه ابن عمها أو ابن خالها لأن ذلك عذر غير مقبول.



          8- حمامات السباحة والشواطئ والألعاب المائية: التجمعات الكبيرة في احواض السباحة وما يشابهها تجعل الأبناء عرضة للتحرش الجنسي خاصة أصحاب الملابس الفاضحة كالسراويل القصيرة أو الشفافة.



          9- طوابير المدارس والمقصف: يغفل بعض المدرسين والمسؤولين في المدارس ويتعمد غيرهم فيدفعون الشباب من الإناث أو الذكور لرص الصفوف أو الطوابير عند الطبيب أو المطعم أو المقصف بقصد تقليل المسافة وهم لا يعلمون أن هناك من يستفيد من هذا الوضع، فيكتشف حساً جديداً يستحسنه ويدوام عليه ‍‍



          فاحذروا الطوابير والقاطرات المرصوصة ولا بأس بالصفوف المتقاربة ( جنباً إلى جنب ) .



          10- ضعف الشخصية: ضعاف الشخصية هم أكثر الشباب عرضة للتحرش الجنسي سواء أكان من باب المزاح أو الجِد فيكون اعتداء جنسياً منظماً، والسبب هو أن ضعاف الشخصية غالباً ما يستجيبون للتهديد، فاحذروا وعلموا أبناءكم الدفاع عن النفس والمصارحة عند الشعور بالإيذاء من البعض.



          من كتاب " سألوني عن التحرش الجنسي" للدكتور محمد فهد الثويني

          تعليق


          • #6
            رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

            السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
            الاخوة الافاضل اشكر لكم التفاعل الرائع
            واشكركم على الردود التى وضعتنى فى حيرة من امرى
            فما تركت لى مجال للتعليق
            ولكن استطيع ان اختزل رودودكم
            فما يلى
            اسباب التحرش الجنسى
            1- غياب الواعظ الدينى
            2- انتشار الافلام الهابطه التى دور محتواها حول الاثارة وعرض المفاتن
            3- انتشار الفتن
            4- انعدام الغيرة عند الاباء الذن تركوا المجال لبناتهم لارتداء ملابس تظهر مفاتن ابدانهم
            5- الاختلاط بين الجنسين في المؤسسات التعليمية

            ومن ثم اطرح عليكم السؤال التالى
            ماهو الدور الذى يجب ان نقوم به كا أفراد وجماعات لملاحقه هذا المرض الذى بدأ ينخر فى جسد الامه الهزيل ؟
            فى رأيك كيف نعالج التحرش الجنسى ؟

            هناك اناس تحدثهم عن الالم فيحدثوك عن الامل ... ابقي بجوارهم ... فهؤلاء مثل شمعه فى طريق مظلم.

            تعليق


            • #7
              رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

              مرة اخرى اطرح عليكم السؤال الثانى
              ماهو الدور الذى يجب ان نقوم به كا أفراد وجماعات لملاحقه هذا المرض الذى بدأ ينخر فى جسد الامه الهزيل ؟
              فى رأيك كيف نعالج التحرش الجنسى ؟
              هناك اناس تحدثهم عن الالم فيحدثوك عن الامل ... ابقي بجوارهم ... فهؤلاء مثل شمعه فى طريق مظلم.

              تعليق


              • #8
                رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

                بارك الله فيك أخى الحبيب
                ومن رأيى المتواضع أن أول وأهم حل لهذه المشكلة الخطيرة
                هو توعية الشباب والبنات وتذكيرهم بالله
                أى إيقاظ الواعظ الدينى النائم فى قلوبهم
                ثم طبعاً
                منع الإختلاط بأقصى صورة ممكنة
                ثم
                الإهتمام بالشباب والبنات خاصة فى سنت المراهقة وهذا من واجب الأبوين
                فتجد الابوين لا يهتمان البتة بأولادها
                ما أخباره ؟ ماذا يفعل فى المدرسه او فى الكلية ؟ ما أحواله فى الشارع ؟ ما أحواله مع أصحابه ؟ وهكذا ..........
                وبارك الله فيك أخى الحبيب
                وأنتظر باقى آراء الإخوة الكرام
                ورأيك المبارك
                أحبك فى الله

                تعليق


                • #9
                  رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

                  طرق مواجهة المشكلة :

                  ــ تلعب البيئة التعليمية والثقافية دوراً هاماً في هذه القضية ، فكلما كان الشخص أكثروعياً وإدراكاً كلما كان أقدر على مواجهة شبهات وشبح التحرش .
                  والحقيقة أن الجهل والتخويف يمكن أن يؤدي إلى مشكلات متنوعة جنسيةواجتماعية وأخلاقية، كما يؤدي إلى البحث عن مصادر للمعلومات قد تكون خاطئة وسيئة ومنحرفة.

                  ــ التوعية العامة عن طريق المحاضرات والندوات والبرامج الموجهة .
                  ــ تعليم الأبناء على أبجديات المحافظة على أنفسهم ومواجهة الخطر المحدق بهم والدفاع عن أنفسهم .
                  ــ التحصين الشرعي من أذكار وأدعية
                  ــ تلبية حاجات الطفل الوجدانية فالطفل المنبوذ أو المهمل أكثر عرضةلموقف الاعتداء من منطلق انصياعه التام لأوامر الآخرين رغبة في الحصول علىاهتمامهم.
                  ــ الحرص دائما على عدم تلبية طلبات أحد بالذهاب معه على المنزل أو مساعدته في حمل أمتعنه للمنزل , ونوعية اللمسات المشبوهة التي يجب عليه أن يفر منها , وعدم قبول هدايا من الآخرين مما لا تربطهم علاقة ولا مناسبة , والتحرز من الحديث مع الغرباء .
                  ــ ربط جميع التوجيهات من نوع واحد بمنهج واحد فبعض الأفعال حرام , وبعضها مكروه .
                  ــ عدم ترك الفتاة تذهب بمفردها عند صديقاتها أو التقليل من هذا قدر المستطاع .

                  تعليق


                  • #10
                    رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

                    علاج التحرش الجنسي وإعادة تأهيل من تعرضوا له.


                    ماذا بعد التحرش ؟
                    إن تعرض الطفل / الطفلة للتحرش فلابد مما يلي :
                    1- لابد من عرضه على طبيب نفسي يقوم باسترجاع هذه التجربة المؤلمة معه بالتفصيل وذلك حتى لا تظل مختزنة بداخله تحدث آثارها السلبية ، ويرى تصور الطفل لهذا الحادث وأثره عليه ، ومدى شعوره بالذنب أو الغضب أو حتى الشعور بالمتعة من جراء تكراره ورغبته في حدوثه مرة أخرى ؛ لأن كل حالة من ذلك تستدعي تدخلاً نفسياً مختلفاً ؛ فالشعور بالذنب وهو الأغلب يجب أن يوضح للطفل أنه لا داعي له ، وأن عدم علمه بكيفية التصرف هي التي أدت لذلك وأن الخوف شيء مقبول وأما شعور الغضب فيجب أن يعرف في أي اتجاه ؟ وهل هو اتجاه الآباء أم إدارة النادي أم المجرم نفسه ؟ وما هي تجلياته في نفسه ؟ وهل سيؤدي به ذلك إلى الرغبة في الاعتداء على الآخرين والانتقام منهم مثلاً ؟ وإذا كان هناك شعور المتعة فيجب توضيح شذوذ هذه العلاقة ، وأنه حتى بافتراض الشعور بالمتعة فإنه شعور يجب التخلص منه .
                    2- يجب إشعار الابن بالأمان التام من العقاب من قبل الوالدين ويقصد بإشعاره بالأمان نقل الشعور إليه بأنه مجني عليه وليس جانياً لينقل بصورة واضحة ماتعرض له من مؤثرات دفعت به إلى هذا السلوك .
                    3- يجب ملاحظته ملاحظة دقيقة دونما يشعر وذلك لمنعه من التعرض لأي مثيرات وتسجيل أي غريب في سلوكياته وتصرفاته مع صرف انتباهه دائماً عند ملاحظته شارداً أو سارحاً مع محاولة إيجاده وسط الأسرة ومنعه من الانفراد ما أمكن .
                    4- لابد أن ينال المجرم عقابه بتقديم بلاغ للشرطة أو السلطة المختصة بالتعامل مع تلك الأمور كيلا يهرب الجاني بجريمته بغير عقاب لسببين :
                    الأول : لأن جزءاً من العلاج لنفسية الطفل الذي تعرض للاعتداء أن يرى عقاباً رادعاً قد وقع على هذه المجرم .
                    الثاني : التكتيم والتعتيم على تلك الجريمة :
                    يساعد المجرم لعلمه المسبق بتعاون الأهل معه في التعتيم على ما يرونه عاراً وييسر له أن يعاود فعل هذه الكوارث مرات ومرات في أماكن جديدة ومع آخرين .
                    وهذه الاقتراحات مفيدة لجميع الفئات :
                    ولذلك يمكن الاستفادة منها لذوي الاحتياجات الخاصة كيف ينفتح الآباء مع أبنائهم ؟
                    والتي تقترح أفكاراً وأساليب على حسب سن الابن .
                    1- الطفل الرضيع :
                    أ- الحرص على عورته وأن لا نتركه لأي شخص حتى يغير له ملابسه أو يحميه .
                    ب- أن لا نعوده على تحسسنا أماكن العورات .
                    ج-أن لا نتركه في المنزل لوحده مع الخادمة والأفضل أخذ الطفل معنا أو تركه في منزل جده.
                    2- إذا بلغت البنت 6 سنوات :
                    أ- لا تخرج من المنزل لوحدها في فترات الظهيرة والمساء .
                    ب- يتم إفهامها ألا يحاول أحد أن يتحسسها في أماكن عورتها ، لأن هذا عيب وهذه منطقة لا يطلع عليها أحد .
                    ج- إذا خلعت ملابسها ، فتخلعها بعدما تتأكد أن باب الغرفة مغلق .
                    د- لا تخلع ملابسها أبداً خارج المنزل مهما كانت الأسباب .
                    هـ- لا نجعلها تخرج أبداً مع السائق لوحدها .
                    و- لا تلعب مع أبناء عمها أو أبناء خالها الأكبر منها سنها أبداً وحدها .
                    ز- محاولة تعويدها على لبس الملابس الداخلية الطويلة .
                    في حالة ارتدائها فستاناً :
                    1- بالإضافة إلى تعليمها طريقة الجلوس السليمة ، مثل أن لا تجلس ورجلها مفتوحة ، وملابسها مرتفعة .
                    2- لا تدخل أبداً غرفة السائق أو الخادم .
                    3- تنمية الرقابة الذاتية لديها عن طريق تدريبها على تغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة للآداب وحتى ولو كانت وحدها .
                    4- بدء الفصل في النوم عن أخوتها الشباب .
                    إذا بلغ الولد 6 سنوات :
                    1- لا يخرج من المنزل وحده في فترات الظهيرة والمساء .
                    2- تعويده على النوم على الشق الأيمن إتباعاً للسنة النبوية ، فإن نوم الطفل على وجهه يؤدي إلى كثرة حك أعضائه التناسلية .
                    3- يتم إفهامه أن لا يحاول أحد أن يتحسسه في أماكن عورته .
                    4- البدء في تعليمه الاستئذان قبل الدخول على الأم والأب أوقات الظهيرة والعشاء والفجر.
                    5- إذا خلع ملابسه ، يتأكد أنه لا يوجد هناك من يراه .
                    6- تنمية الرقابة الذاتية لديه عن طريق تدريبه على تغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة بالآداب .
                    7- بدء الفصل بالنوم عن أخواته الفتيات .
                    إذا بلغت البنت 10 سنوات :
                    1- تشرح لها والدتها معنى البلوغ ، والدورة الشهرية ، تتحدث معها والدتها حول معنى الاعتداء الجنسي وتورد لها قصصاً في هذا الموضوع .
                    2- توضح الأسباب الحقيقية من وراء منع والدها لها :
                    ا-بالخروج مع السائق وحدها .
                    ب- اللعب مع أولاد العم والخال الأكبر سناً لوحدها .
                    ج- دخول أماكن يتواجد بها العمال والخدم والطباخين والرجال .
                    3- تربية البنت على الحياء والنظرة الحلال ، وتغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة بالآداب أو ظهرت سيدة غير محتشمة .
                    4- البدء في تدريبها الامتناع عن لبس القصير والعاري في المنزل ، وبالأخص أمام أخواتها ووالدها .
                    5- ضرورة الابتعاد عن الفتيات في المدرسة اللاتي يكررن محاولة الالتصاق الجسدي أو مسك اليد أو الاحتضان .
                    إذا بلغ الولد 10 سنوات :
                    1- يشرح له والده معنى البلوغ + الاحتلام .
                    2- يتحدث معه والده حول معنى الاعتداء الجنسي ، ويورد له قصصاً في هذا الموضوع .
                    3- يوضح له أهمية أن يحتاط في اللعب مع زملائه في المدرسة .
                    وضرورة الانتباه للحركات التالية : والتي تصدر من الزملاء الأكبر سناً إذا تكررت
                    1- التقبيل
                    2- مسك اليد وتحسسها .
                    3- وضع اليد في الشعر .
                    4- الالتصاق الجسدي أو الاحتضان .
                    5- المديح لجمال الشكل والجسم .
                    6- التربية على الحياء والنظرة الحلال ، وتغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت امرأة غير محتشمة أو لقطات مخلة بالآداب .
                    إذا بدأت علامات البلوغ تظهر على الفتاة :
                    1- تشرح لها والدتها طريقة تكون الجنين : وأن الطريق الوحيد في الإسلام له هو الزواج فقط .
                    2- توضح لها أهمية ارتداء الحجاب ، والأسباب التي جاء من أجلها تحريم الخروج دون حساب .
                    3- توضح لها والدتها تحريم الاختلاء بشخص أجنبي عملياً ويدخل في ذلك كل أبناء خالاتها وعماتها مع بيان معنى الخلوة المحرمة شرعاً .
                    4- تشرح لها والدتها طريقة الغسل والطهارة .
                    5- توضح لها أهمية ابتعادها عن الفتيات اللاتي يوزعن أفلاماً جنسية أو أرقام هواتف شباب .
                    6- بيان صفات الفتاة المسلمة صاحبة الأخلاق الراقية بعدم حديثها مع أي شاب لا تعرفه ويحاول التعرف عليها .
                    إذا بدأت علامات البلوغ تظهر على الولد :
                    1- يشرح له والده طريقة تكون الجنين وأن الطريق الوحيد في الإسلام له هو الزواج فقط .
                    2- يوضح له أهمية غض البصر .
                    3- يوضح له تحريم الشرع في الاختلاء بأي فتاة .
                    4- يتحدث معه حول ضرورة ابتعاده عن الشباب الذين يروجون أفلام الجنس ويحثون على الحديث مع الفتيات .
                    وأخيراً .. لماذا هذا الانفتاح الذي تؤيده جملة من الناس ؟؟انفتاح الآباء مع الأبناء ؟ وهل أنت من مؤيدي هذا الانفتاح أم ضده ؟

                    هذه بعض الطرق التي قرأتها وو جدت انها مفيدة و منطقية

                    تعليق


                    • #11
                      رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

                      علاج التحرش الجنسي وإعادة تأهيل من تعرضوا له.


                      ماذا بعد التحرش ؟
                      إن تعرض الطفل / الطفلة للتحرش فلابد مما يلي :
                      1- لابد من عرضه على طبيب نفسي يقوم باسترجاع هذه التجربة المؤلمة معه بالتفصيل وذلك حتى لا تظل مختزنة بداخله تحدث آثارها السلبية ، ويرى تصور الطفل لهذا الحادث وأثره عليه ، ومدى شعوره بالذنب أو الغضب أو حتى الشعور بالمتعة من جراء تكراره ورغبته في حدوثه مرة أخرى ؛ لأن كل حالة من ذلك تستدعي تدخلاً نفسياً مختلفاً ؛ فالشعور بالذنب وهو الأغلب يجب أن يوضح للطفل أنه لا داعي له ، وأن عدم علمه بكيفية التصرف هي التي أدت لذلك وأن الخوف شيء مقبول وأما شعور الغضب فيجب أن يعرف في أي اتجاه ؟ وهل هو اتجاه الآباء أم إدارة النادي أم المجرم نفسه ؟ وما هي تجلياته في نفسه ؟ وهل سيؤدي به ذلك إلى الرغبة في الاعتداء على الآخرين والانتقام منهم مثلاً ؟ وإذا كان هناك شعور المتعة فيجب توضيح شذوذ هذه العلاقة ، وأنه حتى بافتراض الشعور بالمتعة فإنه شعور يجب التخلص منه .
                      2- يجب إشعار الابن بالأمان التام من العقاب من قبل الوالدين ويقصد بإشعاره بالأمان نقل الشعور إليه بأنه مجني عليه وليس جانياً لينقل بصورة واضحة ماتعرض له من مؤثرات دفعت به إلى هذا السلوك .
                      3- يجب ملاحظته ملاحظة دقيقة دونما يشعر وذلك لمنعه من التعرض لأي مثيرات وتسجيل أي غريب في سلوكياته وتصرفاته مع صرف انتباهه دائماً عند ملاحظته شارداً أو سارحاً مع محاولة إيجاده وسط الأسرة ومنعه من الانفراد ما أمكن .
                      4- لابد أن ينال المجرم عقابه بتقديم بلاغ للشرطة أو السلطة المختصة بالتعامل مع تلك الأمور كيلا يهرب الجاني بجريمته بغير عقاب لسببين :
                      الأول : لأن جزءاً من العلاج لنفسية الطفل الذي تعرض للاعتداء أن يرى عقاباً رادعاً قد وقع على هذه المجرم .
                      الثاني : التكتيم والتعتيم على تلك الجريمة :
                      يساعد المجرم لعلمه المسبق بتعاون الأهل معه في التعتيم على ما يرونه عاراً وييسر له أن يعاود فعل هذه الكوارث مرات ومرات في أماكن جديدة ومع آخرين .
                      وهذه الاقتراحات مفيدة لجميع الفئات :
                      ولذلك يمكن الاستفادة منها لذوي الاحتياجات الخاصة كيف ينفتح الآباء مع أبنائهم ؟
                      والتي تقترح أفكاراً وأساليب على حسب سن الابن .
                      1- الطفل الرضيع :
                      أ- الحرص على عورته وأن لا نتركه لأي شخص حتى يغير له ملابسه أو يحميه .
                      ب- أن لا نعوده على تحسسنا أماكن العورات .
                      ج-أن لا نتركه في المنزل لوحده مع الخادمة والأفضل أخذ الطفل معنا أو تركه في منزل جده.
                      2- إذا بلغت البنت 6 سنوات :
                      أ- لا تخرج من المنزل لوحدها في فترات الظهيرة والمساء .
                      ب- يتم إفهامها ألا يحاول أحد أن يتحسسها في أماكن عورتها ، لأن هذا عيب وهذه منطقة لا يطلع عليها أحد .
                      ج- إذا خلعت ملابسها ، فتخلعها بعدما تتأكد أن باب الغرفة مغلق .
                      د- لا تخلع ملابسها أبداً خارج المنزل مهما كانت الأسباب .
                      هـ- لا نجعلها تخرج أبداً مع السائق لوحدها .
                      و- لا تلعب مع أبناء عمها أو أبناء خالها الأكبر منها سنها أبداً وحدها .
                      ز- محاولة تعويدها على لبس الملابس الداخلية الطويلة .
                      في حالة ارتدائها فستاناً :
                      1- بالإضافة إلى تعليمها طريقة الجلوس السليمة ، مثل أن لا تجلس ورجلها مفتوحة ، وملابسها مرتفعة .
                      2- لا تدخل أبداً غرفة السائق أو الخادم .
                      3- تنمية الرقابة الذاتية لديها عن طريق تدريبها على تغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة للآداب وحتى ولو كانت وحدها .
                      4- بدء الفصل في النوم عن أخوتها الشباب .
                      إذا بلغ الولد 6 سنوات :
                      1- لا يخرج من المنزل وحده في فترات الظهيرة والمساء .
                      2- تعويده على النوم على الشق الأيمن إتباعاً للسنة النبوية ، فإن نوم الطفل على وجهه يؤدي إلى كثرة حك أعضائه التناسلية .
                      3- يتم إفهامه أن لا يحاول أحد أن يتحسسه في أماكن عورته .
                      4- البدء في تعليمه الاستئذان قبل الدخول على الأم والأب أوقات الظهيرة والعشاء والفجر.
                      5- إذا خلع ملابسه ، يتأكد أنه لا يوجد هناك من يراه .
                      6- تنمية الرقابة الذاتية لديه عن طريق تدريبه على تغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة بالآداب .
                      7- بدء الفصل بالنوم عن أخواته الفتيات .
                      إذا بلغت البنت 10 سنوات :
                      1- تشرح لها والدتها معنى البلوغ ، والدورة الشهرية ، تتحدث معها والدتها حول معنى الاعتداء الجنسي وتورد لها قصصاً في هذا الموضوع .
                      2- توضح الأسباب الحقيقية من وراء منع والدها لها :
                      ا-بالخروج مع السائق وحدها .
                      ب- اللعب مع أولاد العم والخال الأكبر سناً لوحدها .
                      ج- دخول أماكن يتواجد بها العمال والخدم والطباخين والرجال .
                      3- تربية البنت على الحياء والنظرة الحلال ، وتغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات مخلة بالآداب أو ظهرت سيدة غير محتشمة .
                      4- البدء في تدريبها الامتناع عن لبس القصير والعاري في المنزل ، وبالأخص أمام أخواتها ووالدها .
                      5- ضرورة الابتعاد عن الفتيات في المدرسة اللاتي يكررن محاولة الالتصاق الجسدي أو مسك اليد أو الاحتضان .
                      إذا بلغ الولد 10 سنوات :
                      1- يشرح له والده معنى البلوغ + الاحتلام .
                      2- يتحدث معه والده حول معنى الاعتداء الجنسي ، ويورد له قصصاً في هذا الموضوع .
                      3- يوضح له أهمية أن يحتاط في اللعب مع زملائه في المدرسة .
                      وضرورة الانتباه للحركات التالية : والتي تصدر من الزملاء الأكبر سناً إذا تكررت
                      1- التقبيل
                      2- مسك اليد وتحسسها .
                      3- وضع اليد في الشعر .
                      4- الالتصاق الجسدي أو الاحتضان .
                      5- المديح لجمال الشكل والجسم .
                      6- التربية على الحياء والنظرة الحلال ، وتغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت امرأة غير محتشمة أو لقطات مخلة بالآداب .
                      إذا بدأت علامات البلوغ تظهر على الفتاة :
                      1- تشرح لها والدتها طريقة تكون الجنين : وأن الطريق الوحيد في الإسلام له هو الزواج فقط .
                      2- توضح لها أهمية ارتداء الحجاب ، والأسباب التي جاء من أجلها تحريم الخروج دون حساب .
                      3- توضح لها والدتها تحريم الاختلاء بشخص أجنبي عملياً ويدخل في ذلك كل أبناء خالاتها وعماتها مع بيان معنى الخلوة المحرمة شرعاً .
                      4- تشرح لها والدتها طريقة الغسل والطهارة .
                      5- توضح لها أهمية ابتعادها عن الفتيات اللاتي يوزعن أفلاماً جنسية أو أرقام هواتف شباب .
                      6- بيان صفات الفتاة المسلمة صاحبة الأخلاق الراقية بعدم حديثها مع أي شاب لا تعرفه ويحاول التعرف عليها .
                      إذا بدأت علامات البلوغ تظهر على الولد :
                      1- يشرح له والده طريقة تكون الجنين وأن الطريق الوحيد في الإسلام له هو الزواج فقط .
                      2- يوضح له أهمية غض البصر .
                      3- يوضح له تحريم الشرع في الاختلاء بأي فتاة .
                      4- يتحدث معه حول ضرورة ابتعاده عن الشباب الذين يروجون أفلام الجنس ويحثون على الحديث مع الفتيات .
                      وأخيراً .. لماذا هذا الانفتاح الذي تؤيده جملة من الناس ؟؟انفتاح الآباء مع الأبناء ؟ وهل أنت من مؤيدي هذا الانفتاح أم ضده ؟

                      هذه بعض الطرق التي قرأتها وو جدت انها مفيدة و منطقية

                      تعليق


                      • #12
                        رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

                        نفع الله بكم اخوانى الافاضل المشاركين
                        اخى الفاضل
                        amerghool حياك الله على المعلومات الرائعه والمشاركات الفعاله

                        اليكم السؤال التالى
                        حال الشباب مايسر حبيب ولكن بالتاكيد يسر عدو
                        استسلام لليأس عدم الاحساس بالمسئوليه .....
                        كيف ترى حال الشباب المسلم من وجهه نظرك؟
                        هناك اناس تحدثهم عن الالم فيحدثوك عن الامل ... ابقي بجوارهم ... فهؤلاء مثل شمعه فى طريق مظلم.

                        تعليق


                        • #13
                          رد: ماذا .. لو ؟؟؟ سؤال واجابات وتعليق !!!!!!

                          جميل هذا الكلام بارك الله فيكم وثبت علي طرق الحق خطاكم.

                          والخلاصة أن الموضوع هذا يكون نتيجة شيئين :
                          أولهما النقص.
                          وثانيهما الحرمان.

                          والنقص يكون مبنيا بمعني مرتبطا بالشخصية لدى كل الأفراد وما قدمتم من أسباب يندرج تحت هذا, مثل الدين والخلق الخ.

                          والحرمان يكون مرتبطا بالأشياء التي يريدها الأشخاص.

                          فمعالجة هذا يؤدي الي معالجة هذة الظاهرة البغيضة.
                          وما قدمتم من أسباب يفيد في ذلك.
                          جزاكم الله خيرا.
                          أستغفر الله لي وللمسلمين..أستغفر الله لي وللمذنبين
                          أستغفر الله لي وللخلق أجمعين

                          تعليق

                          يعمل...
                          X