إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

    بارك الله فيك ونفع بك

    تعليق


    • #32
      رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

      جزيت خيرا

      تعليق


      • #33
        رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

        ماشاء الله لاقوة إلا بالله

        تعليق


        • #34
          رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

          اخوانى الاحبة

          بعد هذا التوضيح والبيان الشافى لمعنى الليبرالية

          نستطيع ان نجمل القول فى

          (الليبرالية) تقوم في الأصل على (الحرية)، الحرية في الاعتقاد وفي العبادة وفي التصرفات وفي العلاقات الاجتماعية وفي غيرها من أنواع السلوك

          وهي تدعو المشرعين ومن يسن القوانين في جميع البلاد ألا يجعلوا هناك أمراً يقيد حريات الناس فلا دين ولا عرف ولا قيم تحكم الحريات طالما أنها لا تضر الآخرين!!

          فقط هذا هو الشرط الذي يصرحون به، أما أحكام الدين وما تعارف وأجمع عليه العقلاء أو سلم العارفون أنها من الأخلاق والقيم فلا يعترف به عند الليبراليين.


          الليبراليون ليس عندهم أي مشكلة في أن يكون الإنسان اليوم مسلماً موحداً وغداً هندوسياً يعبد البقر وبعده يرجع ويصلي مع المسلمين ثم يعتنق اليهودية ويتبع التوراة المحرفة ثم يرجع مسلماً ويحج مع المسلمين ثم يكون ملحداً لا يؤمن بالإله... وهكذا

          فالليبرالية لا تفرق بين اعتناق الإسلام أو عبادة بوذا أو السجود للأصنام أو نفي وجود الرب

          فهذه اختيارات شخصية وتصورات ذهنية لا أكثر ولا ينبغي أن تؤثر في القوانين أوالحقوق أو العلاقات الإنسانية، فالعقيدة والدين ليسا أهم من الثياب التي يلبسها الإنسان ويغيرها متى شاء وينزعها متى شاء!!



          الليبراليون يرون الناس أحراراً فيما يأكلون ويشربون ويلبسون، فشرب العصير الطيب مثل شرب الخمر الخبيث طالما لم يتسبب في الإضرار بالغير، ولبس الحجاب ليس أفضل من لبس (البكيني) أمام الرجال بل ربما التعري عندهم في كثير من الأحيان أفضل، وأكل الحلال مثل أكل الحرام سواء



          فالناس أحرار فيما يفعلون ولا يحق لكائن من كان سواء كان مفتياً أو مربياً أو داعياً إلى الله أو واعظاً أن ينفر الناس أو يحرم عليهم ما يريدون!!


          فالحجاب الشرعي قطعة قماش لا أكثر مثل ملابس البحر العارية والفرق فقط في عادات الناس وأفكارهم.



          (الليبراليون) يرون أسوأ قاعدة إسلامية شرعية هي (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) لأنها تتصادم مع أساس مذهبهم وفكرهم، فالمعروف بالنسبة لهم هو ما يشتهيه الناس وما يريدونه وما يهواه الخلق ولو كان أفحش الفواحش، والمنكر عندهم هو ما لا يريده الناس ولا يوافق أهواءهم ورغباتهم، وهم مع هذا الفهم الشيطاني للمعروف والمنكر إلا أنهم لا يرون الأمر إلا بالمعروف عندهم الذي يخالف الشريعة ويفسد الفطرة ولا ينهون إلا عما يعتبرونه منكراً وهو ما وافق الشريعة والفطرة، فهم في الحقيقة يصدق فيهم قول الباري جل وعلا: {والمنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف}.


          قد يستغرب البعض منا عندما يرى كاتباً يدعو للسماح بشرب الخمور علناً أو تقبيل الرجال والنساء علناً، أو يدعو لفتح حمامات السباحة المختلطة أو يمدح مهنة الدعارة والبغاء أو تخرج أكاديمية فتدعو للسماح بزواج المثليين أو غيرها من الدعوات..

          وهؤلاء بالرغم من وقاحة كلامهم إلا أنهم يعتبرون من الليبراليين الصريحين الذين لا يريدون التناقض مع مبادئهم ولا يريدون إخفاءها


          أما ما نراه من ليبراليين متمسكين بجزء من الشريعة فيصلون في المساجد ويقرأون القرآن وعندهم بعض المظاهر الإسلامية ولا يدعون للفجور والشذوذ صراحة، فهؤلاء إما أن يكونوا جاهلين بمعنى الليبرالية الحقيقي، أو أنهم يفعلون هذا من باب العادات وموافقة الناس، أو قد يكون تلبيساً على المؤمنين كما يفعل المنافقون أو أنهم متناقضون في حياتهم وأفكارهم مذبذبون لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، فهم يعيشون حيرة وإضراباً


          أما الليبرالية الحقيقية فهي تؤمن بما قدمته سابقا وتعتقد به بلا ريب والليبراليون لا يتبعون إلا أهواءهم، قال تعالى:

          {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}


          هذا مجمل ما فهمنا عن الليبرالية

          وبالرغم من ذلك نسأل اخونا ابو سلمى

          ماقول العلماء في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ?????


          وننتظر قولكم



          تعليق


          • #35
            رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله



            المشاركة الأصلية بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى مشاهدة المشاركة


            وبالرغم من ذلك نسأل اخونا ابو سلمى

            ماقول العلماء في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ?????




            جزاك الله خيراً اخي الحبيب ابو معاذ
            اجملت فأحسنت بارك الله فيك على هذه الكلمات الرائعة
            اما بالنسبة لقول العلماء في هذه القضية
            فها هو

            حكم الدعودة الى الفكر الليبرالي


            نص السؤال



            المكرم فضيلة الشيخ : صالح بن فوزان الفوزان :

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            ماقول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ؟

            الجواب

            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد ، المنقاد له بالطاعة ، البريئ من الشرك وأهله . فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ؛ هذا متمرد على شرع الله ، يريد حكم الجاهلية ، وحكم الطاغوت ، فلا يكون مسلمًا ، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر ، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة ، ويُنكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام ، نسأل الله العافية . والذي يقول إنه ( مسلم ليبرالي ) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر ، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ؛ ليكون مسلمًا حقًا .

            صورة الفتوى





            تعليق
            لفضيلة الشيخ سليمان الخراشي حفظه الله

            جزى الله الشيخ صالح الفوزان خيرالجزاء عن إجابته ، وهو صاحب الجهود المعلومة في الرد على من تأثر بالليبراليةمن الصحفيين - هداهم الله - .


            وظني - والله أعلم - أن الليبراليين لدينا ثلاثة أصناف :


            الصنف الأول :وهو أسوؤهم - : من يعرف مناقضة الليبرالية لكثير من أحكام الإسلام ، لكنه - وللأسف - يستمر في الدعوة إليها ، ويرتضيها معتقدًا ، ويُقبل عليها على علم ،فهذا قد باع دينه بها ، ومعلومٌ حكم هذا ومآله - نسأل الله العافية - .


            الصنف الثاني : مقلد ، يردد هذه الكلمة دون فهم لما تدل عليهوما يترتب عليها ، فهو مفتون بكل فكرة غريبة ، إما بدعوى حب الشذوذ ، أولانخداعه بكلمة ( الحرية ) التي تقوم عليها هذه الفكرة ، فيظن أنها لا تُخالفالإسلام ، ومعلومٌ أن الإنسان مجبول على حب الحرية ؛ لكنه بين حرية يقيدهاالشرع أو حرية تقيدها الأحكام الوضعية ( لأنه لا يوجد حرية دون قيود ) ، فإنتقيدت حريته بحدود الشرع محتسبًا الأجر من الله فقد فاز ، وإن تقيدت حريتهبالأحكام الوضعية متعديًا حدود الشرع ؛ فقد خاب وخسر ، والاثنان يجمعهما قولهتعالى : ( تلك حدود الله و من يطع الله و رسوله يدخله جنات تجري من تحتهاالأنهار خالدين فيها و ذلك الفوز العظيم . و من يعصِ الله و رسوله و يتعد حدودهيُدخله نارًا خالدًا فيها و له عذاب مهين ) .


            الصنف الثالث :من يعرف مناقضة الليبرالية لكثير من أحكام الإسلام ، لكنه يقول : أنا سأقيد هذهالليبرالية بأحكام الشرع ، وسأنبذ كل مايخالفه فيها ، وهذا نيته طيبة ، لكنهمتناقض ؛ لأنه إذا قيد الليبرالية بقيود الشرع خرجت عن كونها ليبرالية ! فلاداعي لأن يدعو لها ويعتنقها وهو يخالف أساساتها السابقة في السؤال ، وهذايذكرني بمن يدعو للديمقراطية من المسلمين - كالقرضاوي - ويقول : سأقيدها - أيضًا بأحكام الشرع - فلن أقبل مثلا التصويت على أمر قد حكم فيه الشرع ، وهذاكالأول متناقض ؛ لأنه إذا قيدها بما سبق خرجت عن كونها ديمقراطية !


            أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ،ويجعلنا ممن قال الله فيهم : ( اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا )

            ..........

            نسأل الله السلامة


            اللهم ارحم أبي رحمة واسعة وجميع موتانا وموتى المسلمين

            تعليق


            • #36
              رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

              جزاكم الله خير الجزاء
              واقول
              هذا الموضوع من الاهمية بمكان
              واسمحوا لي ان اضيف
              اولا : المخدرات تذهب العقل وذلك بسب المادة المخدرة التي يشربهااو يتعاطي الشخص
              ثانيا : المذاهب والمعتقدات اشد خطورة من المخدرات وذلك لانها عبارة عن افكار ضالة ومضرة وتذهب بالعقل كي يشك في كل من حوله وحتي في ربه وهو معتقد انه علي صوب غير مغيب العقل وهذا هو الاخطر ان تري نفسك علي الحق وانت في الحقيقة علي ضلال
              فارجو من اخواتي تفعل دور اظهار الحق للناس وابعادهم ن الباطل
              واخير اقول
              المخدرات خطر وشر
              ولكن الاخطر هو الفكر الضال
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى; الساعة 30-11-2010, 05:28 PM. سبب آخر: تصحيح كلمة (( مخدات )) الى (( مخدرات ))
              محمد خطاب

              تعليق


              • #37
                رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                [IMG]Copy of alijojo.jpghttp://[/IMG][font="traditional arabicالرجا من الاخو القائمين علي الموقع نشر فضائح الشيعه من لطم وتوسل وعبادة القبور ونشر صور لكعبة النجف الانجس وقم والقذره لفضح هؤلاء الروافض والمجوس عباد النار والقبور اخيككم ابو السباع المصري كاره للروافض عباد القبور والنصاري عباد الصليبsize="6"][/size][/font] ابو الصبا

                تعليق


                • #38
                  رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                  اخي الحبيب ابو السباع المصرى
                  جزاك الله خيراً اخي الحبيب
                  ونورت المنتدى
                  وهذا اخي الحبيب ملف شامل عن الشيعة ممكن تدخل عليه وان شاء الله تستفيد
                  ۩۞۩ ماذا تعرف عن الشيعة ۩۞۩ (ملف شائك ) لابد أن تتابعه ( عقيدتهم فى الامامة )
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى; الساعة 01-12-2010, 05:10 PM. سبب آخر: كتابة اسم العضو (( ابو السباع المصرى ))
                  اللهم ارحم أبي رحمة واسعة وجميع موتانا وموتى المسلمين

                  تعليق


                  • #39
                    رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

                    اخوانى الاحبة

                    ينادى كثير من المفكرين باليبرالية

                    ولكن


                    هل أولئك الذين ينادون بالليبرالية، ممن يعيش في بلاد إسلامية، يدركون مفهوم الليبرالية كما قُرر له ووُضع

                    أم

                    أن لهم مفهوماً يختلف عن ذلك؟!


                    إن مفهوم الليبرالية، كما وُضع له في الغرب، يصطدم بالدين الإسلامي، بل كافة الشرائع، في أصول لايُستهان بها، كاستبدال الحكم الإلهي بالحكم البشري، فيما يُسمى بالديمقراطية .

                    وكذا الحرية المُطلقة في الاعتقادات، بالتغيير والتبديل، وغير ذلك .
                    فكيف يستقيم لمن يفهم هذه الحقائق عن الليبرالية أن يدعو لها، ويزعم صلاحها، وهي مُعارضة تماما للإسلام إذا كان مُسلما؟!

                    لو كان

                    أما إن كان له مفهوم خاص عن الليبرالية ، لا يتعارض مع الأصول الشرعية، فالحق أن هذا ليس هو الليبرالية ، بل هو شيء آخر !

                    كلام كاذب

                    فمن مباديء الليبرالية أنها لاتمنع أي دين، ولاتدعو إلى أية عقيدة في حين القوم يقولون يجب أن لا تتعارض مع مباديء الدين الإسلامي !

                    هل يوجد أكبر من هذا التناقض !؟

                    والقوم حقيقةً يُجيدون التقيّة وقد يكون هذا المبدأ صورياً وتُخفيه القلوب للتلبيس على البُسطاء وقد يصل إلى حُكّامٍ وحُكماء ! ..


                    والمتابع لما يُطرح من قبل القوم يجد أن النقد مُنصبّاً على الإسلام فقط لا غير، وليت النقد موضوعي أو بشاهد ودليل لا !؟

                    هو يأتي بنص يبني عليه أفكاره ثم يقوم بنقض هذه الأفكار !

                    والإسلام ولله الحمد والمنة لايوجد فيه تناقض لكنها ثقافة التلبيس،

                    فأقول المتابع لطرحهم يجد أن النقد مُنصباً على الإسلام وهو الدين الكامل فأين النقد للنصرانية واليهودية والبوذية وبقية الأديان التي ما أنزل الله بها من سلطان ؟!

                    ولما التسامح مع بقية الأديان إلا الإسلام !؟

                    إذن وراء الأكمة ما وراءها

                    وفي حقيقة الأمر أن الليبرالية نبتٌ يهودي ماسوني هدفها أبعاد المُسلمين عن دينهم ليسهل السيطرة عليه وقد زرعوا أبواقاً لهم في كل مُجتمع مُسلم لكي يؤتى من أهله وهذه الحقيقة التي لايستطيع الكثير البوح أو التصريح بها إما لجهل وإما عن إصرارٍ وترصُد !


                    اخوانى

                    ونطرح الان سؤال الى اخينا الحبيب

                    ابو سلمى

                    ونقول :
                    سمعنا كثيرا ممن يطلقون على انفسهم مفكرين
                    يدعون الى الليبرالية ويؤمنون بها
                    فكيف تسلل الفكر الليبرالي الى مصر ؟؟؟


                    فانتظرونا

                    وكل جديد





                    تعليق


                    • #40
                      رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                      تعليق


                      • #41
                        رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى القطرانى مشاهدة المشاركة

                        وجزاك الله خيرا اخى الحبيب مصطفى

                        واسأل الله تبارك وتعالى أن تكون بصحة جيدة وأحسن حال

                        على نهج وشرع ربنا المتعال

                        وأن يثبتنا واياكم على طاعته





                        تعليق


                        • #42
                          رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله


                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى مشاهدة المشاركة

                          اخوانى
                          ونطرح الان سؤال الى اخينا الحبيب
                          ابو سلمى
                          ونقول :
                          سمعنا كثيرا ممن يطلقون على انفسهم مفكرين
                          يدعون الى الليبرالية ويؤمنون بها
                          فكيف تسلل الفكر الليبرالي الى مصر ؟؟؟


                          جزاك الله خيراً اخي الحبيب ابو معاذ
                          نقول وبالله التوفيق




                          منافذ الفكر الليبرالي إلى مصر:
                          لقد نفذ الفكر الليبرالي الى مصر عن طريق عدة محاور
                          وهي كما يلي


                          أ-الحملة الفرنسية على مصر 1789-1801م:

                          شكلت الحملة الفرنسية على مصر صدمة ثقافية وفكرية لمصر، وفتحت عيون المصريين على عالم جديد، وساهمت في تعريفهم بالفارق الحضاري الذي يفصلهم عن أوروبا.

                          فقد رافق نابليون في حملته هذه جمع من العلماء في تخصصات مختلفة. كما أدخل معه مطبعتين إحداهما عربية والأخرى فرنسية، وأنشأ الدواوين، وأنشأ مرصداً ومتحفاً ومختبراً ومسرحاً ومجمعاً علمياً. غير أن قصر الفترة التي مكثها الفرنسيون في مصر، إضافة إلى عدم استقرار الأوضاع لهم كما يشتهون، إلى جانب عدم الاندماج الفاعل بينهم وبين الشعب المصري. كل ذلك قلل من حجم الاستفادة المصرية من ثمرات التقدم الأوروبي التي جلبتها الحملة معها.

                          وقد دار جدل واسع بين الباحثين حول تقويم أثر الحملة الفرنسية التنويري، ومحصلة هذا الجدل كانت حول حجم ومدى التحولات الناجمة عن الحملة، لا حول وجودها من عدمه

                          وفي كل الأحوال لابد من الحذر من الانسياق خلف مقولات تخدم الادعاءات حول دور تنويري للاحتلال الأجنبي.



                          ب-الخبراء الأجانب في مصر، والبعثات العلمية إلى أوروبا:


                          وتوثقت صلات مصر بأوروبا في عهد محمد علي، إذ اعتمد في تجربته الرائدة في بناء دولة مصرية حديثة على عدد من الخبراء الأجانب من الإيطاليين والفرنسيين.

                          كما اعتمد سياسة إرسال البعثات العلمية إلى أوروبا، فكانت هذه البعثات من العوامل الهامة في الانفتاح على الغرب وثقافته.

                          وقد بدأت حركة الابتعاث عام 1813م، بإرسال مجموعة من الطلبة المصريين إلى إيطاليا لدراسة الفنون العسكرية وبناء السفن، وتعلم الهندسة، ومنذ العام 1826م، بدأت حركة الابتعاث إلى فرنسا، وخلال الفترة 1813-1847م، تم إيفاد 339 مبعوثاً إلى أوروبا، وتواصلت سياسة الابتعاث طوال القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين
                          وبعد عودتهم عملوا في حقول التعليم والجيش والأعمال الهندسية والطب والترجمة. وكان دورهم واضحاً في تشكيل البيئة المناسبة لغرس أفكار التحديث الأوروبية.


                          ج-حركة الترجمة:


                          وشكلت حركة الترجمة أحد أهم منافذ الفكر الأوروبي إلى مصر، وقد بدأت في عهد محمد علي الذي أولاها رعاية خاصة، اقتناعاً منه بضرورتها للإطلاع على منجزات العلم الأوروبي، وكان تركيزه منصباً على الكتب العلمية، واعتمد في البداية على عدد من المترجمين الأوروبيين، ثم على الطلبة المصريين العائدين من البعثات العلمية.

                          ثم أنشأ دار الألسن عام 1835م لإعداد المترجمين، وتوسّعت حركة الترجمة لتشمل ميادين ثقافية وعلمية مختلفة، كالعلوم الرياضية، والعلوم الطبية، والطبيعية، والمواد الاجتماعية، والأدبية، والقوانين الفرنسية
                          وبرز في ميدان الترجمة إضافة إلى رفاعه الطهطاوي (1801-1873م)، كل من أحمد عثمان (1829-1898م) الذي قدّم إلى المكتبة العربية عدة ترجمات لكتابات أدبية فرنسية، وأحمد فتحي زغلول (1863-1914م)، وقد اهتم بترجمة كتابات سياسية واجتماعية أوروبية ذات توجهات ليبرالية واضحة، لا شك أنها قد أسهمت في تعريف المصريين بالفكر الليبرالي الغربي.

                          وكان يقدم لها بمقدمة يوضح فيها تعاطفه مع المبادئ والأفكار الليبرالية المبثوثة فيها، ويدعو القراء للإفادة منها، وكان من أبرزها "أصول الشرائع" لبنتام ونشرت الترجمة عام 1892م، وكتاب "سر تقدم الإنجليز السكسونيين" لصاحبه إدمون ديمولان ونشرت الترجمة عام 1899م، وكتاب "روح الاجتماع" لجوستاف لوبون ونُشرت الترجمة عام 1909م، وكتاب "سر تطور الأمم" لجوستاف لوبون أيضاً، ونُشرت الترجمة عام 1913م. وكتاب روسو "العقد الاجتماعي"

                          وتواصلت حركة الترجمة في مصر لتشكل نافذة تطل منها مصر ومعها العالم العربي على الغرب وثقافته وتياراته الفكرية على تنوعها، واتخذت مكانة هامة في نظر دعاة الليبرالية كمرحلة لابد منها لخلق بيئة ثقافية وفكرية مناسبة تمهد لولوج مرحلة التأليف تالياً.

                          وقد دافع أحمد لطفي السيد، ود. محمد حسين هيكل، وغير واحد من رموز التيار الليبرالي، عن أن هذا العصر عصر ترجمة لا عصر تأليف بالنسبة لمصر.


                          د-الطباعة والصحافة:



                          ولا شك أن تطور الطباعة في مصر كان حجر الزاوية في النشاط الثقافي وخاصة في ميدان الترجمة والنشر، وفي ميدان هام آخر هو ميدان الصحافة.
                          أما فيما يتعلق بالصحافة، فقد عرفت مصر نشاطاً صحفياً مميزاً منذ صدور "الوقائع المصرية" 1828م، فقد صدر عدد كبير من الصحف والمجلات طوال القرن التاسع عشر، ومطلع القرن العشرين وصولاً إلى فترة الدراسة.
                          ولا شك أن بعض الصحف والمجلات أدت دوراً بارزاً في التعريف بالفكر الأوروبي، كان في مقدمتها مجلة "المقتطف"، ومجلة "الهلال"، ومجلة "الجامعة العثمانية".

                          ساهمت هذه المجلات في التعريف بالمذاهب الفكرية والفلسفية والأدبية والعلمية، وسائر ضروب الثقافة الغربية، وعدّها إسماعيل مظهر صاحبة الفضل الأكبر في تطور الفكر العلمي في مصر، بل وعدّها نقطة التحول الأساسية في الفكر المصري الحديث

                          وتبرز جريدة "الجريدة" الصادرة عام 1907م، بوصفها حاملة لراية الدعوة للفكر الليبرالي. وهي لسان حال حزب الأمة ذي التوجهات الليبرالية المعروفة، وترأس تحريرها أحمد لطفي السيد "فيلسوف" التيار الليبرالي المصري ومنظّره. وعلى صفحاتها برزت أسماء عدد من أكبر رموز التيار الليبرالي كطه حسين، ومحمد حسين هيكل، وعباس محمود العقاد، ومحمود عزمي، ومحمد عبدالقادر المازني، والشيخ مصطفى عبدالرازق.

                          ثم حملت الراية جريدة "السفور" الصادرة عام 1915م، وقد شكّلت حلقة وصل بين "الجريدة، و"السياسة" الصادرة عام 1922م لسان حال لحزب الأحرار الدستوريين، ورصيفتها "السياسة الأسبوعية" الصادرة عام 1926م، وتولى رئاسة تحريرها د. محمد حسنين هيكل.
                          اللهم ارحم أبي رحمة واسعة وجميع موتانا وموتى المسلمين

                          تعليق


                          • #43
                            رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                            جزاك الله خيراً
                            لـن أنـثـنـي لـن أنحنــي **** لن أرتضي دنيا القعود
                            ولسوف أمضي شـامخاً **** رغـم الـمذلـة والقـيـود
                            عن رافع بن خديج رضي الله عنه قال :
                            «نهانا رسول الله عن أمرٍ كان لنا نافعًا،
                            وطواعية الله ورسوله أنفع لنا»

                            رواه مسلم

                            تعليق


                            • #44
                              رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                              جزاكم الله خيرا
                              نفع الله بنا وبكم
                              اللهم انى اسألك... سترك...... وعفوك.. ... وعافيتك .... فى الدنيا والأخرة

                              تعليق


                              • #45
                                رد: عفواً ::::: فضائح لابد منها ::::: متجدد باذن الله

                                بانتظار البقية والله الموفق

                                تعليق

                                يعمل...
                                X