إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخواني كتبت اليكم هذه الرسالة بعد محاورة مع احد من اعرفهم
    بخصوص الانتخابات

    وانه من الواجب علي ان اعطي صوتي لمن يريد التغيير للافضل

    وان الاخوان فعلوا اشياء كثيرة

    وكان الحوار دائرا حول هذه النقطة

    فقلت له ان الامر يحتاج الي بحث في الادلة في شرعية هذه الانتخابات ووعدته اني سأسأل خصوصا اني سمعت الشيخ محمد عبد المقصود اشار الي الانتخابات في حديثه مع د.صفوت حجازي علي قناة الناس من قبل

    اذا فالسؤال هو

    هل يجوز المشاركة في الانخابات البرلمانية

    واعطاء صوتي؟

    والاحتجاج ان اخواننا المسلمون فعلوا وعارضوا الفساد

    فارجو منكم افادتي بالادلة الشرعية
    في حال الجواز ام لا

    وجزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

    بارك الله فيك اخى الحبيب

    يوجد سلسلة اعتلقد انه واجب على كل اخ ملتزم ان يستمع اليها

    توضح ما يحدث الان فى مجتمعنا المصرى من التغيير والانتخابات وغيرها

    وسوف ترد على كل ما تريد لشيخنا الشيخ عبد المنعم الشحات حفظه الله

    http://www.anasalafy.com/catplay.php?catsmktba=1584

    واليك اخى الحبيب هذا الموضوع فيه ما تريد وواف ان شاء الله

    لشيخنا الدكتور محمد اسماعيل المقدم حفظه الله

    https://forums.way2allah.com/showthre...post1059642126

    تعليق


    • #3
      رد: ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      والله افرحت قلبي

      جزاك الله خيرا

      تعليق


      • #4
        رد: ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

        يسر الله لك
        و ازال همك
        و رزقنا و اياك الاتباع السليم لرسولنا
        و السير علي نهج الصحابة الاطهار

        تعليق


        • #5
          رد: ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

          الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
          المفتي: خالد عبد المنعم الرفاعي
          من موقع طريق الاسلام
          فإن حكم المشاركة في الانتخابات له حالتان:

          الحالة الأولى: إذا كان نظام الحكم إسلامياً، وقد خضع وانقاد لحكم الله تعالى في قوانينه ولوائحه وأحكامه وأدبياته، وكان المنتخبون يحملون المواصفات الشرعية لأهل الحل والعقد، كالعلم والعدالة والاستقامة والرأي والحكمة، وكانوا أهل شوكة في الناس يحلُّون الأمور ويعقدونها: فلا مانع عندئذ من المشاركة في انتخابات هذا وصفها، ولا فارق مؤثر بينها وبين الاختيار الذي كان يتم في زمن الخلفاء الراشدين والأئمة المهديين.

          بل المشاركة فيها من إيصال الأمانة التي أمر الله بحفظها وتأديتها إلى أهلها؛ قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} [النساء:58]، ومن الأمانة، اختيار أهل العلم والإيمان وتوسيد الأمر إليهم؛ ففي (مسند أحمد وصحيح البخاري) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا ضُيِّعَت الأمانة فانتظر الساعة، قال: كيف إضاعتها؟ قال: إذا وُسِّد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة".

          الحالة الثانية: أن يكون نظام الحكم غير إسلامي؛ كالنظام الديموقراطي أو الشيوعي أو الدكتاتوري وغيرها من الأنظمة الوضعية المنافية للإسلام؛ فقد اختلفت أنظار العلماء المعاصرين، فمنهم من رأى الجواز، إن كان يحقق مصلحة شرعية راجحة، ونصرة للحق وتخفيفاً للشر والظلم، ورفض الباطل أو التخفيف منه أو إظهار الحق أو بعضه أو الحد من تواجد أهل الباطل من غير مباشرة لمعصية، أو التزامٍ بأصل من أصول الكفر، أو إقرار باطل أو رد شيء من الحق أو موافقة على حكم من أحكام الطاغوت المخالفة لشرع الله؛ فالمشاركة في هذا الوجه مشروعة، عملاً بقوله تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} [التغابن:16]، وهو ما ذهب إليه العلامتان ابن باز وابن عثيمين.

          ومن أهل العلم من ذهب إلى المنع من المشاركة لما يترتب على ذلك من المفاسد العظيمة، ومنها: الركون إلى الظالمين، وحضور مجالسهم، واختلاط الحق بالباطل، وعدم ظهور راية أهل الإيمان، وتمايزهم عن أهل الكفر والطغيان، والله تعالى قد نهى عن ذلك كله فقال: {وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ} [هود:113]، وقال تعالى: {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً} [النساء:140]، وقال تعالى: {لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً} [الفتح :25].

          إضافة إلى القَسَم على احترام الدستور الوضعي، وعدم الجدوى من ذلك؛ لأن حلّ البرلمان في يد المتسلطين على الحكم؛ فلو قُدِّر أن الإسلاميين المصلحين استطاعوا أن يُكَوِّنوا أغلبية في البرلمان، فسيُحَلُّ البرلمان، ومن أشد المحاذير في التواجد تحت القبة البرلمانية صدور كثير من القوانين المعارضة للشرع، رغماً عن المصلحين، فلو قيل: هم مضطرون.

          قلنا: فما الفائدة إذن من تواجدهم؟! فضلا عما يتعرض له المصلحون من فتنة شديدة، قد تؤدي بهم -لا قدَّر الله- إلى الانهزام النفسي أو فتنة المنصب.

          ولكن إن رأى العلماء الراسخون المشاركة في هذه المجالس النيابية، فلا مانع منه حينئذ، وفي ذلك يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في (مجموع الفتاوى): "ثم الولاية وإن كانت جائزة أو مستحبة أو واجبة فقد يكون في حق الرجل المعين غيرها أوجب أو أحب، فيقدم حينئذ خير الخيرين وجوباً تارة واستحباباً أخرى.

          ومن هذا الباب تولي يوسف الصديق على خزائن الأرض لملك مصر؛ بل ومسألته أن يجعله على خزائن الأرض وكان هو وقومه كفاراً، كما قال تعالى: {وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ} [غافر:34]، وقال تعالى عنه: {يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ * مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ} [يوسف:39-40]، ومعلوم أنه مع كفرهم لا بد أن يكون لهم عادة وسنة في قبض الأموال وصرفها على حاشية الملك وأهل بيته وجنده ورعيته، ولا تكون تلك جارية على سنة الأنبياء وعدلهم، ولم يكن يوسف يمكنه أن يفعل كل ما يريد وهو ما يراه من دين الله فإن القوم لم يستجيبوا له لكن فعل الممكن من العدل والإحسان، ونال بالسلطان من إكرام المؤمنين من أهل بيته ما لم يكن يمكن أن يناله بدون ذلك، وهذا كله داخل في قوله: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} [التغابن:16].

          فإذا ازدحم واجبان لا يمكن جمعهما فقدم أوكدهما لم يكن الآخر في هذه الحال واجبا ولم يكن تاركه لأجل فعل الأوكد تارك واجب في الحقيقة، وكذلك إذا اجتمع محرَّمان لا يمكن ترك أعظمهما إلا بفعل أدناهما لم يكن فعل الأدنى في هذه الحال محرَّماً في الحقيقة، وإن سمي ذلك ترك واجب وسمي هذا فعل مُحرَّم باعتبار الإطلاق لم يضر، ويقال في مثل هذا ترك الواجب لعذر وفعل المحرم للمصلحة الراجحة أو للضرورة أو لدفع ما هو أشد حرمة.

          وهذا باب التعارض باب واسع جداً لاسيما في الأزمنة والأمكنة التي نقصت فيها آثار النبوة وخلافة النبوة، فإن هذه المسائل تكثر فيها، وكلما ازداد النقص ازدادت هذه المسائل، ووجود ذلك من أسباب الفتنة بين الأمة فإنه إذا اختلطت الحسنات بالسيئات وقع الاشتباه والتلازم، فأقوام قد ينظرون إلى الحسنات؛ فيرجحون هذا الجانب وإن تضمن سيئات عظيمة، وأقوام قد ينظرون إلى السيئات فيرجحون الجانب الآخر وإن ترك حسنات عظيمة، والمتوسطون قد لا يتبين لهم أو لأكثرهم مقدار المنفعة والمضرة أو يتبين لهم فلا يجدون من يعينهم على العمل بالحسنات وترك السيئات، لكون الأهواء قارنت الآراء. ولهذا جاء في الحديث: "إن الله يحب البصر النافذ عند ورود الشبهات، ويحب العقل الكامل عند حلول الشهوات".

          والحاصل أن المسألة محل خلاف بين أهل العلم المعاصرين؛ فلا يجوز فيها الإنكار على المخالف ولكن النصح والإرشاد مع بيان الأدلة قال تعالى: {مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التوبة:91]،، والله أعلم.
          واقول لك اخي اذا كنت ترى ان هناك في بلدك مصر من هو اهل الدين

          فتوكل على الله أخي أعطي صوتك للموحدين من أبناء مصر وانصر الاسلام في زمن قل من ينصر الدين اجعل صوتك امانة واري الله منك خيرا هذه هي مرحلة الاسلاميين فاعطي صوتك لهم وفي ميزان حسناتك وان كنت لا ترى ان هناك من اهل الدين سيدخل في الانتخابات فلا تننتخب وانا ارى ان مصر فيها الكثير من الاسلاميين وخاصة الذبن ينون الدخول بها من الاخوان المسلمين فنحن نحسبهم على خير والله حسيبهم فاعطي صوتك لهم وبارك الله فيك
          اخوك المحب للك ابو بلال
          تحية الى كل المجاهدين في سبيل الله في كل مكان وفي فلسطين وتحية موجه الى أسود بيت المقدس الى أبناء كتائب الشهيد عز الدين القسام0
          قال عمر رضي الله عنه"نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
          ولست أبالي حين أقتل مسلما

          على أي جنب كان في الله مصرعي

          تعليق


          • #6
            رد: ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            جزاكم الله خيرا

            واخي ابو بلال تشرفت بردك
            بارك الله في اهل بيت المقدس

            تعليق


            • #7
              رد: ما حكم اعطاء الاصوات في الانتخابات؟

              جزاك الله خيرا

              من الاخوان المسلمين فنحن نحسبهم على خير والله حسيبهم فاعطي صوتك لهم وبارك الله فيك
              الإخوان فى مصر حالهم لا يطمئن ,فالمتحدث الاعلامي و الرجل الثاني عندهم د.عصام العريان تصريحاته فيها شيء من التسيب الشديد و تعاونهم مع الوفد و نحوهم ,بل تصريحات مرشدهم الحالي محمد بديع عندما خرج علينا و صرح بأنه لا يذهب إلي السينما لإنشغاله !!! أو كما قال ,وها هو رابط كلامه
              http://ia360707.us.archive.org/20/items/alekoan/1

              عموما الإخوان عليهم علامات استفهام فى تلك الأيام ,فأين موقفهم من الكنيسة والشيعة و غير ذلك .
              قال عمر بن عبد العزيز كان يقال ( إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَا يُعَذِّبُ الْعَامَّةَ بِذَنْبِ الْخَاصَّةِ، وَلَكِنْ إِذَا عُمِلَ الْمُنْكَرُ جِهَارًا، اسْتَحَقُّوا الْعُقُوبَةَ كُلُّهُمْ ) رواه مالك في الموطأ (صحيح)

              تعليق

              يعمل...
              X