Tweet
فيا ضيعة الأعمار تمشي سبهللا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة في الله :: هذه أولى مشاركاتي في المنتدى ولم أرد بها إلا التحذير والتشجيع!!
التحذير من ضياع العمر وسط ركام الأماني في طريق اللاإنجاز المحاط بالأحلام الوردية المسكنة للنوايا الحسنة.......
كاتب السطور كهل مضى به قطار العمر وفي رأسه منذ نعومة أظفاره مخططات لطلب العلم والقرب من الرب الجليل لكن دوامة الحياة والعلم الدنيوي وجذب البطانة ( الأهل والأصحاب) للخلف بل للاتجاه المضاد أضاع البوصلة بل كسر البوصلة حتى إذا بي ونفسي قد جاوزت الشباب ووضعت قدمها على منحدر الهبوط المليئ بالإخفاقات وإذا بي أريد أن أبدأ ( لعلها مزحة ) ...أبدأ بعد ما انتهيت لكن الأمل في الله لا ينقطع فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون.... لكن أردت بكلماتي تشجيعكم إخواني على المضي قدماً في طريق الله الذي يحبه ويرضاه دون توان أو كلل أو ملل ....جاهدوا إخواني في الله حق جهاده وما زلتم على الجهاد قادرين قبل أن تكونوا من القاعدين..
كلمة أخيرة :: رجاء لا تضيعوا إعجاب وتعجب الله من أحدكم فاجتهدوا ألا تكون لكم صبوة فإني كلما قرأت هذا الحديث عن الشاب يعجب له الله ليست له صبوة كلما قرأته عضضت على أصابع الندم
فالحياة تمر بحلوها بمرها بشهوتها بحرمانها ........ ويبقى ما قدمت لنفسك عند ربك
الله الله في أنفسكم.
الإخوة في الله :: هذه أولى مشاركاتي في المنتدى ولم أرد بها إلا التحذير والتشجيع!!
التحذير من ضياع العمر وسط ركام الأماني في طريق اللاإنجاز المحاط بالأحلام الوردية المسكنة للنوايا الحسنة.......
كاتب السطور كهل مضى به قطار العمر وفي رأسه منذ نعومة أظفاره مخططات لطلب العلم والقرب من الرب الجليل لكن دوامة الحياة والعلم الدنيوي وجذب البطانة ( الأهل والأصحاب) للخلف بل للاتجاه المضاد أضاع البوصلة بل كسر البوصلة حتى إذا بي ونفسي قد جاوزت الشباب ووضعت قدمها على منحدر الهبوط المليئ بالإخفاقات وإذا بي أريد أن أبدأ ( لعلها مزحة ) ...أبدأ بعد ما انتهيت لكن الأمل في الله لا ينقطع فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون.... لكن أردت بكلماتي تشجيعكم إخواني على المضي قدماً في طريق الله الذي يحبه ويرضاه دون توان أو كلل أو ملل ....جاهدوا إخواني في الله حق جهاده وما زلتم على الجهاد قادرين قبل أن تكونوا من القاعدين..
كلمة أخيرة :: رجاء لا تضيعوا إعجاب وتعجب الله من أحدكم فاجتهدوا ألا تكون لكم صبوة فإني كلما قرأت هذا الحديث عن الشاب يعجب له الله ليست له صبوة كلما قرأته عضضت على أصابع الندم
فالحياة تمر بحلوها بمرها بشهوتها بحرمانها ........ ويبقى ما قدمت لنفسك عند ربك
الله الله في أنفسكم.
تعليق