إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ذبح ... ذبح يا جمال
    ( كاميليا جزء من الصورة )

    في عام 1965 أثناء عودة الرئيس عبد الناصر من رحلة موسكو الشهيرة و التي أُعلن فيها عن تنظيم الإخوان الجديد تمهيدا للتخلص من كبار منظري الجماعة في إطار توجيه ضربة نهائية للقضاء على الجماعة للأبد ، خرج الشيوعيون و اصطفوا على جنبات الطريق هاتفين بأعلى صوتهم " "دبح... دبح.. يا جمال.. لا رجعية ولا إخوان " .. وفى مناطق أخرى من الطريق كان هناك هتاف أخر هو " شنق ... شنق يا جمال .. لا رجعية ولا إسلام . "و هكذا أصبح الإسلام يساوي الرجعية و التخلف على أيدي الماركسيين الذين ذاقوا الذل و المرار على أيدي النظام الناصري!.

    هناك ظاهرة غاية في الأهمية يجب ألا تفوت جميع المهتمين بتاريخ الحركة الإسلامية - خاصة المعاصرة - ألا و هي اجتماع أعداء الإسلام على اختلاف مشاربهم و توجهاتهم لاستئصال شأفة الإسلام و أهله و الطعن في الشريعة الإسلامية بعنف بالغ و العمل على التخلص من جميع رموز الحركة الإسلامية و تشويهها .. العجيب أن كل هؤلاء لا يوجد بينهم رابط مشترك واضح جلي إلا الحقد على الإسلام و عقيدته الصافية ( وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ) و إلا فأنهم مختلفون تماما في أجندتهم الخاصة المحركة لهم .. فلو نظرنا لحال الشيوعيين الذي هتفوا على جنبات الطرق مطالبين بذبح الإسلام لوجدناهم قد لاقوا نفس الويلات التي ذاق مرارتها الإخوان بل إن بعض الإحصائيات تؤكد أن عدد معتقلي الشيوعيين كان أكبر من عدد الإخوان .. إضافة لأن بعض القيادات الشيوعية مثل رفعت السعيد و غيره من عتاة الشيوعيين قد ذاق مرارة العذاب و ذل الإعتقال على يد النظام الناصري و رغم هذا فإنه لايزال يسلط شروره و ينفث سمومه في كل ما هو إسلامي !! .

    إذن فالقضية عقدية محضة بغض النظر عن التأويلات السفسطائية و محاولة تشويه الحقيقة فما سخر الرسام الدنماركي الحقير من شخص نبينا الكريم إلا لحقده على الإسلام و أهله ، كذا الجرائم التي ارتكبها جنود إبليس في العراق ضد العزل في سجون أبو غريب و التي فاقت في قذارتها و بشاعتها هولوكست اليهود المزعوم فإن المحرك الأساسي لهذه الجرائم القذرة هي الكلمة التي قالها بوش الابن و زل به لسانه في معرض حديثه عن حرب العراق " إنها بداية حرب صليبية جديدة " و كذا فظائع الصرب و الروس و الشيوعيين في الصين كل هذه الجرائم يجمعها خط واحد هو بغض العقيدة الإسلامية . و هذه القوى الشيطانية لا يحركها بغض العقيدة المجردة النظرية التي ندرسها في علم العقيدة من توحيد ربوبية و ألوهية أو العبادات الظاهرة كالصلاة و الصيام و الزكاة و غيرها إنما هم يبغضون التشريع الإسلامي و فكرة عالمية الإسلام و هيمنتها على كافة الشرائع المحرفة و المناهج البشرية القاصرة (( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ )) إنما يبغضون الشق العملي لعقيدة الإسلام المتمثلة في كون هذه العقيدة منهج متكامل لإدارة كافة شئون الحياة ، و هذا ما أعرب عنه القس ( تيري جونز ) معلقا على قراره بحرق القرآن يوم 11 سيتمبر حيث قال نحن لا نكره المسلمين من حيث كونهم مسلمين إنما نكره الشريعة الإسلامية Islamic Law .. نكره هذا القرآن و ما يحمله بين دفتيه أ.ه ، إن هذه الكلمات القصيرة تعبر عن حقيقة كبيرة كامنة في أعماق أعداء الإسلام ألا و هي بغض الواقعية الإسلامية الفاعلة فالإسلام ليس مجرد عبادات بدنية أو مالية إنما هو منهج متكامل اختاره الله كمنهج خاتم لإدارة الحياة البشرية على وجه الأرض على اختلاف الزمان و المكان .. لذا فالغرب العلماني و النصرانية المحرفة و الصهيونية و حتى طابور العملاء الخامس في أوطاننا لا يعادون العبادت الظاهرة و الشعائر البدنية بل يرون فيها أفيونا و مخدرا للشعوب بل بعضهم يحرص على تقديم إسلام ( جديد ) عبر ما اصطلح عليه بالدعاة الجدد و هؤلاء يجدون دعم نسبي من كل قوى الشر السابقة لأنهم – الدعاة الجدد – يحصرون الإسلام برمته في باب العبادات و الأخلاق و قريب من هذا الدعم الذي تلقاه الطرق الصوفية فهذه النماذج المشوهة تفرغ الإسلام من محتواه و تحصره فيما يمكن أن نطلق عليه المذهب الإنساني الجديد .. و هذا ما يريده جميع أعداء الإسلام قال تعالى ((فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ * وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ )) لذا فإن كفار قريش لم يكن لديهم أدنى مانع في الانصياع للإسلام وفقا لشروطهم الخاصة و قد عرضوا على الرسول صلى الله عليه و سلم المال و الجاه و السلطان و النساء على أن يداهنهم و يوافق معتقدهم الخبيث و ينحي الشريعة جانبا فما زاد هذا نبينا الكريم إلا عزة و اعتصاما بكتاب الله و شريعته الغراء (( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ )) .و بهذا تتماسك تفاصيل صورة الكراهية و تترابط أجزائها المتناثرة فيتضح لنا سر عداء الصهاينة للإسلام .. فهؤلاء اليهود الذين لاقوا أفضل معاملة في التاريخ في ربوع الأندلس في ظل الحكم الإسلامي كانوا هم الأداة التي أسقطت الخلافة العثمانية على يد الصنم ( أتاتورك ) ذي الأصول اليهودية ، و الصليبية العالمية على اختلاف طوائفها ( أرثوذكس – كاثوليك – بروستانت ) رغم العداء التاريخي و المذابح الوحشية بين هذه الطوائف إلا أنها ترمي بسهام شرورها في نحر المسلمين و تتحالف فيما بينها لهدم دعائم الإسلام ، و قريب من هذا التحالفات المشبوهة بين غلاة الشيعة في العراق و القوات الأمريكية و كذا تمويل الغرب للطرق الصوفية إن هذا كله يدور في فلك ( تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ ) فالنظرة القاصرة قد تجعل صاحبها يظن أن هؤلاء لا يجتمعون أبدا لكن الحقيقة أن معاداة الإسلام كفيل بجمع كل هؤلاء الأشقياء و توحيد صفهم ، إن هذا كله يؤيد أن الغرض من هذه التكتلات هو القضاء على العقيدة الإسلامية لا مجرد الشعائر مما يدفعنا لمحاولة فهم سبب تفرقنا في ظل هذه الأحزاب المجتمعة ؟!

    .إنها إذا قضية عقيدة عملية تؤرق مضاجع كل هؤلاء الأعداء لا قضية ديانة رسمية مدونة في بطاقة الهوية و هذا ما يفسر ثناء المواقع القبطية على شذاذ الأفاق أمثال فرج فودة الذي طالما وصفوا إياه بشهيد الكلمة و ترويجهم لكتب سيد قمني و محمد سيد عشماوي و نصر أبو زيد و رفعت السعيد و ثناؤهم على أعمال أسامة أنور عكاشة و وحيد حامد فلو كانت القضية مرتبطة بالإسلام الظاهري لما أثنت هذه المواقع التنصيرية على أمثال هؤلاء الذين يحملون لقب مسلم في بطاقاتهم الشخصية لكن لما كان هؤلاء في صف محاداة العمل الإسلامي صاروا في مصاف الشهداء و الأبطال و لما كانت كتابتهم تصب في باب هدم أصول الحكم الإسلامي أصبحوا أبطال عند أقباط المهجر

    كاميليا جزء من الصورة

    المواطنة كاميليا شحاته زاخر بغض النظر عن كونها مسلمة أو مسيحية فهي لا تخرج عن كونها جزء من صورة الكراهية التي تغرسها الكنيسة في قلوب أبنائها و جزء من صورة العداء الذي يصنعه أعداء اللإسلام و جزء من صورة توحد أعداء الأمة و تفرق أبنائها ، فكاميليا و قبلها و فاء قسطنطين و ماري و تريزا و مريان يشكلن منعطفا خطيرا في مسار المواجهة مع التيار الإسلامي في مصر بشكل خاص و الإسلام بوجه عام ، و الكنيسة ترتكب خطيئة كبرى حين تظن أن هذه الأعمال الاستفزازية سوف تمر بسلام و تنتهي بفرض واقع على الساحة المصرية ألا و هو وقف ظاهر التحول للإسلام تحت ضغط التخويف و الخطف ... و الرهان على ضعف التيار الإسلامي حاليا و تغيب الجماهير يُعد رهانا خاسرا فالجماهير قد تكون أكثر خطورة و عنفا من غيرها في مثل هذه الأحداث و جل الوقفات و المظاهرات تخرج من ال( Face Book) أي من مكان جل القائمين عليه من خارج دائرة العمل الإسلامي لكنه شباب غيور تحركه الغضبة لدينه . الكنيسة في مصر تراقص الحكومة على إيقاع مسلسل تداول السلطة و صخب أقباط المهجر، و لا أنكر أنها أحسنت استغلال هذه الأوراق في أزمة كاميليا فالحكومة ظهرت و كأنها جزء من النظام الكنسي لا العكس .. و الشريط المنسوب لكاميليا شحاته - صح أم لم يصح - و الذي خرج ليلة العيد في محاولة لإجهاض الوقفات الاحتجاجية مع تأكيد القنوات التليفزيونية الرسمية على صحة الشريط هز صورة الحكومة في عين الشعب المصري بغض النظر عن خانة الدين فالمسلمون رأوا في هذا تواطىء كامل مع طموحات الكنيسة و تأييدا صارخا للمشاريع التنصيرية و في الجانب الأخر اهتزت صورة الدولة في عين شعب الكنيسة لأنها صارت أداة لتنفيذ مخططات الكنيسة مما يجعلهم يطمعون فيما هو أكثر من هذا .القضية الآن تكمن في مصدر القوة الذي يجب أن يتمسك بها جميع العاملون في حقل الدعوة الإسلامية و هو توحيد الصف و التخلص من حالة الوهن لأنهما يشكلان السبب الوحيد لما تمر به الأمة فالأول قال فيه الله تعالى (وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) فجعل الله سبب الضياع و التشرذم هو الخلل في روابط الأخوة الإيمانية بين أهل الإيمان أما الوهن فقال فيه نبيا صلى الله عليه و سلم : يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت .فالأمة الإسلامية على قوة الرابطة العقدية بين أبنائها التي تفوق رابطة الدم و النسب تمر بحالة من الافتراق و الاختلاف ينحصر جله في فرعيات هي في أصلها رحمة بينما يجتمع الأعداء من كل حدب و صوب رغم اختلاف مشاربهم لاجتثاث الدعوة الإسلامية فنحن كثر بحمد الله و لا تنقصنا قوة و لا منعة إنما ينقصنا فهم لقضية تفرقنا و اجتماع أعدائنا . فالأمة بين خيارين لا ثالث لهما إما توحد في ضوء هذه الهجمة الشرسة و إما ( ذبح ... ذبح يا جمال ) .
    (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)


  • #2
    رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

    حياكم اللـهُ أخي الحبيب...

    ما يُعانيه كثيرٌ من المسلمين اليومَ هو اغترارهـم بهؤلاء... و ظنُّهم الخيـرَ بهم لنا...

    فتخطَّـوا حـدودَ الولاءِ و البـراء فكانَ البـلاء...

    حربُ المسلمينَ مع عدوهـم عقائـديـةٌ مهمـا ادعــى الخبراءُ و المحللـون لأنَّ اللـهَ أخبرنا بذلكَ سُبحانـه...

    و حادثـةُ " ذبح ذبح يا جمال " حديثـةٌ علي فباركَ اللـهُ بك أخي لسردهـا... فالتاريـخُ يُعيـدُ أيامـه...

    فأحفـادُ أولئـك المُطبلـين يُدندنـونَ اليـومَ بديـنٍِ آبائهـم... و ديـنُ اللـهِ مصـونٌ و إنْ أبـى الكافـرون...

    بارك اللـهُ بما كتبتَ أخي و جعله بميزانك ولا تحرمنا جديـدك...

    تعليق


    • #3
      رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

      جزاكم الله خيرا
      و نفع بكم
      هذا وطننا
      الذي نحيا فيه
      و الذي لا نستطيع تغييره
      بسبب عصابات اللهث وراء السلطة
      و عصابات العلمانيين
      و عصابات النصاري المتعصبين
      و عصابات المنافقين الذين لا هم لهم الا الدنيا
      و لكن تبقي معنا قلوبنا
      التي لا يستطيعون مهما حاوا ان يغيروا ما بها

      من حب للدين
      و بغض لمن يحاربون الدين
      لهم ان يمتلكوا كل شيئ الا قلوبنا فهي ملك لمن خلقها

      لا يأس مع الايمان
      و لا يبقي الا الاسلام

      تعليق


      • #4
        رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

        جزاك الله خيراً

        إن هذا الدين ينتشر من حيث الصد عنه ولا تقوى شوكته إلا بمحاربته
        اللهم اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
        ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب

        تعليق


        • #5
          رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

          المشاركة الأصلية بواسطة أبو بكر أشرف الشامي مشاهدة المشاركة
          حياكم اللـهُ أخي الحبيب...


          ما يُعانيه كثيرٌ من المسلمين اليومَ هو اغترارهـم بهؤلاء... و ظنُّهم الخيـرَ بهم لنا...

          فتخطَّـوا حـدودَ الولاءِ و البـراء فكانَ البـلاء...

          حربُ المسلمينَ مع عدوهـم عقائـديـةٌ مهمـا ادعــى الخبراءُ و المحللـون لأنَّ اللـهَ أخبرنا بذلكَ سُبحانـه...

          و حادثـةُ " ذبح ذبح يا جمال " حديثـةٌ علي فباركَ اللـهُ بك أخي لسردهـا... فالتاريـخُ يُعيـدُ أيامـه...

          فأحفـادُ أولئـك المُطبلـين يُدندنـونَ اليـومَ بديـنٍِ آبائهـم... و ديـنُ اللـهِ مصـونٌ و إنْ أبـى الكافـرون...

          بارك اللـهُ بما كتبتَ أخي و جعله بميزانك ولا تحرمنا جديـدك...



          حفظك الله أخي الكريم
          (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

          تعليق


          • #6
            رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

            المشاركة الأصلية بواسطة amerghool مشاهدة المشاركة
            جزاكم الله خيرا

            و نفع بكم
            هذا وطننا
            الذي نحيا فيه
            و الذي لا نستطيع تغييره
            بسبب عصابات اللهث وراء السلطة
            و عصابات العلمانيين
            و عصابات النصاري المتعصبين
            و عصابات المنافقين الذين لا هم لهم الا الدنيا
            و لكن تبقي معنا قلوبنا
            التي لا يستطيعون مهما حاوا ان يغيروا ما بها

            من حب للدين
            و بغض لمن يحاربون الدين
            لهم ان يمتلكوا كل شيئ الا قلوبنا فهي ملك لمن خلقها

            لا يأس مع الايمان
            و لا يبقي الا الاسلام


            لا يأس مع الايمان
            و لا يبقي الا الاسلام


            صدقت و رب الكعبة
            (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

            تعليق


            • #7
              رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

              جزاكم الله خيرًا
              يا دكتور
              اسعافات قبل شعبان (3)
              https://forums.way2allah.com/showthread.php?p=1060541555
              اسعافات قبل شعبان (2)
              https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=190651
              اسعافات قبل شعبان (1)
              https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=190359

              تعليق


              • #8
                رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

                جزاك الله خيرا دكتور خالد, سنن الله في الكون لا تتبدل ولا تتحول, نسأل الله أن يستعملنا لنصرة دينه ولا يستبدل بنا, بالمرة بقي يادكتور أفتني في راجل اسمه توفيق عكاشة بتاع نبروه دقهلية
                إن أصول الأشياء قوي في قلبك لا تتعطل فابحث عنها واعلم بأن لها قيوم -جل في عليائه- فاستعن به علي رؤيتها.... دعوة للأمل

                .

                تعليق


                • #9
                  رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

                  المشاركة الأصلية بواسطة amerghool مشاهدة المشاركة
                  جزاكم الله خيرا

                  و نفع بكم
                  هذا وطننا
                  الذي نحيا فيه
                  و الذي لا نستطيع تغييره
                  بسبب عصابات اللهث وراء السلطة
                  و عصابات العلمانيين
                  و عصابات النصاري المتعصبين
                  و عصابات المنافقين الذين لا هم لهم الا الدنيا
                  و لكن تبقي معنا قلوبنا
                  التي لا يستطيعون مهما حاوا ان يغيروا ما بها

                  من حب للدين
                  و بغض لمن يحاربون الدين
                  لهم ان يمتلكوا كل شيئ الا قلوبنا فهي ملك لمن خلقها

                  لا يأس مع الايمان
                  و لا يبقي الا الاسلام
                  هناك اناس تحدثهم عن الالم فيحدثوك عن الامل ... ابقي بجوارهم ... فهؤلاء مثل شمعه فى طريق مظلم.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: ذبح ... ذبح يا جمال ( كاميليا جزء من الصورة )

                    المشاركة الأصلية بواسطة بحب أبا القاسم مشاهدة المشاركة
                    جزاكم الله خيرًا

                    يا دكتور
                    و جزاكم الرحمن مثله أخي الحبيب
                    (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

                    تعليق

                    يعمل...
                    X