إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الطريق إلى الفردوس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الطريق إلى الفردوس

    مضى زمن التقاعس
    * لن تدخلها بالأماني
    * نعم ينبغي على المسلم أن يكون دائما مشغولا بالعمل للآخرة , فهذه ليست دار الراحة
    (( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ))
    (( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا امنا وهم لا يفتنـون ؟ ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ))
    (( ومن جاهد فإن الله يجاهد لنفسه , إن الله لغني عن العالميــن ))
    (( ومن الناس من يعبد الله على حرف، فإن أصابه خير اطمأن به، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة، ذلك هو الخسران المبين ))
    (( من عمل صالحا من ذكر أو انثى فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ))
    (( إن الذين يتلون كتاب الله و أقاموا الصلاة و أنفقوا مما رزقناهم سراً و علانية يرجون تجارة لن تبور ))
    * عند الفتور إلزم الآتى : ذكر الله , تلاوة القرآن ... للترويح عن النفس (إن لنفسك عليك حقا) : استمع إلى الأناشيد , استمع إلى صوتيات و مرئيات ذكـــرى ,,,
    * لا تقم بشىء إلا وقد سبقته بضبط النية لله , حول العادة إلى عبادة
    * سيأتي عليك وقت قد يوسوس لك الشيطان فيه فيقول لك , لما تفعل هذا اتظن أنك تستطيع المداومة على هذا طيلة عمرك ؟ , لقد حاولت من قبل ولكنك فشلت ... الإجابة : كما كنت تحرق نفسك من بذل الجهد لتنال رضا الدنيا , افعل كذلك للآخرة , (( بل تؤثرون الحياة الدنيا , والآخرة خير وابقى )) , (( وما عند الله خير وابقى ))... مع الله و القرآن أنت في تجارة رابحة لن تبور أبدا , مهما سقطت في منتصف الطريق لا تنتكس وقم و نفض الغبار وأكمل المسير ....
    (( عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ))
    * أغرز في نفسك عادة كنز ماتستطيع كنزه للآخرة , ذكر , تلاوة ,,, إلخ أجعلها عادة حتى تشعر وكأنك لا تطيق نفسك إذا تركتها
    (( المجاهد من جاهد نفسه في سبيل الله ))
    * لا تكن من الذين يسمعون القول ولا يتبعون أحسنه أو لا يعملون بما يتعلمون أو يعلمون
    (( وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون ))

    (( وزين لهم الشيطان أعمالهم ))
    (( إنا جعلنا ما على الأرض زينة لهم لنبلوهم أيهم أحسن عملاً ))
    (( فأما من طغى وآثرالحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى ))
    )) والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم ))
    (( يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا ))
    (( إن الله يحب التوابين ))
    (( فأما من اعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى ))
    (( فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين ))
    (( ولامرنهم فليغرن خلق الله ))
    (( لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ))

    (( فإذا فرغت فانصب , وإلى ربك فارغب ))
    (( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ))
    * المحافظة على الوضوء
    * الخطى إلى المساجد
    * انتظار الصلاة بعد الصلاة (حتى تصبح قرة عينك وشغلك الشاغل فتفكر فيها قبل أن يحين وقتها) , حاول إلتزام الصف الأول و الجانب الأيمن
    * " أسألك مرافقك فالجنة " ... قال (ص) : " فأعني على نفسك بكثرة السجود " , أكثر من السجود واللجوء إلى الله تعالى , فقد كان النبي (ص) دائما عندما تطرأ عليه مسألة يلجأ إلى الله , بالصلاة , السجود ...
    * صيام ثلاثة من كل شهر (13 , 14 , 15) و صيام الإثنين والخميس
    * سورة تبارك قبل النوم , للوقاية من فتنة القبر
    * كفالة اليتيم : " أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة "
    * حسن الخلق مع الخالق - جل و علا - ومع الخلق : " أقربكم إلي مجلسا في الجنة أحاسنكم أخلاقا " و " أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خُلُقاً "
    * الإجتعاد في الأعمال الصالحة , و المسارعة في الخيرات : " والسابقون السابقون , أولئك المقربون "
    *
    أحب الأعمال إلى الله
    * أحب الأعمال إلى الله أن تموت ولسانك رطبا بذكر الله
    * أحب الأعمال إلى الله الصلاة على وقتها , بـر الوالديـن , الجهاد في سبيل الله
    * أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قلت
    *
    لا تتكاسلوا عن قراءه سوره تبارك كل يوم قبل النوم فهى تنجى من عذاب القبر.
    عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: من القرآن سورة ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي: تبارك الذي بيده الملك. رواه أبُو دَاوُدَ والتِّرمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ.

يعمل...
X