بسم الله الذى رضى من عباده بالقيل من العمل وتجاوز عن عباده بكثيراًمن الذلل وصلاهً وسلامً على مالنبى بعده والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخوتى كنت دوماً ما ابحث عن صديق لنذهب ونمرح ونسهر ونفعل المحرمات سوياً دوماًكنت افشل فى هذا ولا استطيع الاختيارهذا كله كان قبل الالتزام طبعاً حاولت مراراً وتكراراً ولكن فشلت
كنت افعل كل شى حرام ولكن لوحدى دون صديق
وفجاه وجدت زملاء الدراسه امامى قلت انتم الذى ساقضى شبابى معهم ولكن كنت لا استريح معهم كانو دوما لايريدون الخروج وانا كنت احب هذا بدات افعل كل المحرمات معهم ووحدى فى هذا الوقت كنت اكره وابغض الشعب الليبى زادهم الله رفعه وعلواًضاق بى الحال صرت على هذا فتره من الزمن اكون مع اصدقائى احيناً ومع نفسى الوقت الاخر التى بدات اشعر بالملل لكنى كنت اصلى ولكن بلا قلب بدات اشعر باحساس غريب هو انا كده كويس ولا انا كده ميت فتيقنت ان الشئ الذى تفعله وتتوهم ان فيه السعاده وبعد ان تقوم به تذهب فرحتك با وتشعر بضيق وهم على طوووووول فسمعت وفهمت ان الطاعه سبب لنور الوجه وانشراح الصدرومحو اثر الذنب والمعصيه سبب لضيق الصدر وظلمت القلب وبغض الناس لك.
هل تعرف لماذا الناس يبغضونك؟؟
لان رب الناس يبغضك بدأت احافظ على الصلاه وابعد عن اصدقائى ومرت الايام وانا اشعر براحه ما فى قلبى اقترب شهر رمضان شهر العزه والفخر والايمان فبدات اترك بعض الذنوب اليوميه لدى ولاول مره اصلى التراويح بجزء نعم انه كان صعب على ولكن الله اراد ان اقف بين يديه بكل ذنوبى وجرمى وخطاياى كنت اسمع اخوانى من حولى فى الصلاه يبكون بكاءا يطهر قلوبهم ولااسطيع ان ابكى مثلهم فعلمت انها نعمه وفضل من الله اليهم وانا لست اهلاً لهذا بدات اجاهد نفسى على البكاء بين يديه سبحانه الى ان من الله على بهذه النعمه ووالله ليس من ذاق كمن عرف كانت نفسى تتسائل هل ستظل وحدك ؟الى متى ! لن تسطيع فخفت ان اعود لاصدقائى فاخسر كل مانلت من لذه وفرح وبهجه للطاعه فقلت لنفسى ان الله قادر على ان يبعث الى من ياخذ بيدى اليه سبحانه ومرت الايام وانا على هذا الحال الى ان رزقنى الله بصديق لا بل اخ لا بل اكثر من هذه المعانى انه حبيبى والله ان قلبى يطيرو فرحاً عندما اره اسمه (محمد صبرى ) وكنيته ابى حفص العفيفى وهو ليبى الجنسيه عندما بدات افكر لماذا كنت ابحث عن صديق ولم اجد ففهمت ان الله لايريد بى سوءً .وعندما عرفت انه ليبى الجنسيه ورب الكعبة كاد قلبى ان ينخلع الشعب الذى كنت ابغضه قدر الله ان يكون احب شعب الى قلبى بسبب هذا الحبيب..
والان اخوتى رساله الى كل شاب
والله لن ولن تجنى السعاده بالمعاصى والذنوب ولكن السعاده فى رضى علام الغيوب جل فى علاه واقول لك ايضاً ان صاحبك الذى ياخذك الى المعاصى فهو عدوك اما صاحبك الذى يذكرك الاخره ويخوفك من الله فهذا هو الحبيب والان اخوتى اريد من كل من يقراْرسالتى هذه ان يقبلنى صديقاً له وان تدعو الله جميعاً لى والى اخى ابى حفص ان يسبتنا ويصلح فساد قلوبنا انه ولى ذلك وموله وسامحونى ان كن اطالت الحديث فانى والله احب كل مسلم فى الله اسال الله ان يجمعنا بهذا الحب فى ظل عرشه انه ولى ذلك والقادر عليه
كنت افعل كل شى حرام ولكن لوحدى دون صديق
وفجاه وجدت زملاء الدراسه امامى قلت انتم الذى ساقضى شبابى معهم ولكن كنت لا استريح معهم كانو دوما لايريدون الخروج وانا كنت احب هذا بدات افعل كل المحرمات معهم ووحدى فى هذا الوقت كنت اكره وابغض الشعب الليبى زادهم الله رفعه وعلواًضاق بى الحال صرت على هذا فتره من الزمن اكون مع اصدقائى احيناً ومع نفسى الوقت الاخر التى بدات اشعر بالملل لكنى كنت اصلى ولكن بلا قلب بدات اشعر باحساس غريب هو انا كده كويس ولا انا كده ميت فتيقنت ان الشئ الذى تفعله وتتوهم ان فيه السعاده وبعد ان تقوم به تذهب فرحتك با وتشعر بضيق وهم على طوووووول فسمعت وفهمت ان الطاعه سبب لنور الوجه وانشراح الصدرومحو اثر الذنب والمعصيه سبب لضيق الصدر وظلمت القلب وبغض الناس لك.
هل تعرف لماذا الناس يبغضونك؟؟
لان رب الناس يبغضك بدأت احافظ على الصلاه وابعد عن اصدقائى ومرت الايام وانا اشعر براحه ما فى قلبى اقترب شهر رمضان شهر العزه والفخر والايمان فبدات اترك بعض الذنوب اليوميه لدى ولاول مره اصلى التراويح بجزء نعم انه كان صعب على ولكن الله اراد ان اقف بين يديه بكل ذنوبى وجرمى وخطاياى كنت اسمع اخوانى من حولى فى الصلاه يبكون بكاءا يطهر قلوبهم ولااسطيع ان ابكى مثلهم فعلمت انها نعمه وفضل من الله اليهم وانا لست اهلاً لهذا بدات اجاهد نفسى على البكاء بين يديه سبحانه الى ان من الله على بهذه النعمه ووالله ليس من ذاق كمن عرف كانت نفسى تتسائل هل ستظل وحدك ؟الى متى ! لن تسطيع فخفت ان اعود لاصدقائى فاخسر كل مانلت من لذه وفرح وبهجه للطاعه فقلت لنفسى ان الله قادر على ان يبعث الى من ياخذ بيدى اليه سبحانه ومرت الايام وانا على هذا الحال الى ان رزقنى الله بصديق لا بل اخ لا بل اكثر من هذه المعانى انه حبيبى والله ان قلبى يطيرو فرحاً عندما اره اسمه (محمد صبرى ) وكنيته ابى حفص العفيفى وهو ليبى الجنسيه عندما بدات افكر لماذا كنت ابحث عن صديق ولم اجد ففهمت ان الله لايريد بى سوءً .وعندما عرفت انه ليبى الجنسيه ورب الكعبة كاد قلبى ان ينخلع الشعب الذى كنت ابغضه قدر الله ان يكون احب شعب الى قلبى بسبب هذا الحبيب..
والان اخوتى رساله الى كل شاب
والله لن ولن تجنى السعاده بالمعاصى والذنوب ولكن السعاده فى رضى علام الغيوب جل فى علاه واقول لك ايضاً ان صاحبك الذى ياخذك الى المعاصى فهو عدوك اما صاحبك الذى يذكرك الاخره ويخوفك من الله فهذا هو الحبيب والان اخوتى اريد من كل من يقراْرسالتى هذه ان يقبلنى صديقاً له وان تدعو الله جميعاً لى والى اخى ابى حفص ان يسبتنا ويصلح فساد قلوبنا انه ولى ذلك وموله وسامحونى ان كن اطالت الحديث فانى والله احب كل مسلم فى الله اسال الله ان يجمعنا بهذا الحب فى ظل عرشه انه ولى ذلك والقادر عليه
تعليق