Tweet
تخيل بارك الله فيك
فى تلك اليوم. كل ينادى بنفسه بنفسه فى ذالك اليوم العظيم
وماذا يقول الانبياء ان ربى غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله . اه.اه اتدرى من هؤلاء .هؤلاء هم اولى العزم من الرسل .هؤلاء أحب البشر الى الله .هؤلاء خير من صلى وصام .وخير من عبدو الله وقام
ينادون ويطلبون السلامة فى ذالك اليوم يقولون نفسى نفسى...يقولون ذالك وهم انبياء الله.
ينادى الجبار يا ادم
فيقول لبيك ربى وسعدك والخير كله اليك.
ياااااااااااا ادم اخرج بعث النااااااار 2
فيقول يا ربى وما بعث النار .فيقول من كل ألف 999الى النار وواحد الى الجنه قال صلى الله علية وسلم( حينها تذهل كل مرضعتا عما ارضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارا وما هم بسكارا ولكن عذاب الله شديد) 2
......@اقترب للناس حسابهم وهم فى غفلة معرضون@
تخيلاذا نودى باسمك وقيل فلان ابن فلان استعد للوقوف بين يدى الله .فنادتك الزبانيه بين الصفوف.مطأطا الراس- واجف القلب-خاشع البصر.
قال ابن عمرو رضى الله عنه
(يدنى الله العبد منه يوم القيامه حتى يضع عليه كفنه (ستره) ثم يقرره بذنوبه ...يقول اتذكر يوم كذا وكذا)
اما من تاب وأمن _اما من لقى الله بقلب منيب _ اما من لقى الله بقلب خائفا خاشعا فيقرره الله بذنوبه .حتى اذا ظن العبد أنه هالك قال ارحم الراحمين فانى سترتها لك فى الدنيا وانى اغفرها لك اليوم 2
فيئتا كتابه بيمينه فينطلق بين الصفوف ضاحكا مسرورا هاؤم اقرءوا كتابيه انى ظننت انى ملاق حسابيه 2
النتيجه
فهو فى عيشة راضية فى جنة عاليه قطوفها دانيه كلو واشربو هنيئا بما أسلفتم فى الايام الخاليه فيقول البشر (فاااز فلان وافلح)
ثم ينادى بفلان ابن فلان (فلان العاصى الفاجر )
فيدنيه ربه منه حتى يضع عليه كفنه(ستره) .فيقول يا فلان اتذكر يوم كذا ويوم كذا 2
اه اه لقى الله محاربا ربه بالمعاصى كم ليلة باتها على خذى ومنكرات وكم ليلة باتها على فواحش واثام وكم عصى الله ليلا نهارا كم جاهر بمعاصيه .عصيت الله بمكان كذا وكذا فيقرره الجبار بذنوبه حتى اذا اشتد غضب الجبار عليه 2 قال يا ملائكتى خذوه 2 ومن عذابى اذيقوه ....فلقد اشتد غضبى على من قل حيائه معى فيؤتى الكتاب بشماله فيخرج تقوده الزبانيه مقيدا بالسلاسل والحديد يسقونه على وجهه يقول يا ليتنى لو اوت كتابيه ولم اعلم ما حسابيه يا ليتها كانت القاضيه ما اغنى عنى ماليه هلك عنى سلطانيه
النتيجه
خذوة فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم فى سلسلة ذرعوها سبعون ذراعا فسلكوه.
جريمته
انه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين فليس له اليوم ها هنا حميم ولا طعام الا من غسلين لا يأ كله الاالخاطئون
وفى الختام
نسئلكم الدعاء الفقير الى الله محمد فكم انا بحاجه الى دعائك
استودعك الله التى لا تضيع ودائعه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى تلك اليوم. كل ينادى بنفسه بنفسه فى ذالك اليوم العظيم
وماذا يقول الانبياء ان ربى غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله . اه.اه اتدرى من هؤلاء .هؤلاء هم اولى العزم من الرسل .هؤلاء أحب البشر الى الله .هؤلاء خير من صلى وصام .وخير من عبدو الله وقام
ينادون ويطلبون السلامة فى ذالك اليوم يقولون نفسى نفسى...يقولون ذالك وهم انبياء الله.
ينادى الجبار يا ادم
فيقول لبيك ربى وسعدك والخير كله اليك.
ياااااااااااا ادم اخرج بعث النااااااار 2
فيقول يا ربى وما بعث النار .فيقول من كل ألف 999الى النار وواحد الى الجنه قال صلى الله علية وسلم( حينها تذهل كل مرضعتا عما ارضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارا وما هم بسكارا ولكن عذاب الله شديد) 2
......@اقترب للناس حسابهم وهم فى غفلة معرضون@
تخيلاذا نودى باسمك وقيل فلان ابن فلان استعد للوقوف بين يدى الله .فنادتك الزبانيه بين الصفوف.مطأطا الراس- واجف القلب-خاشع البصر.
قال ابن عمرو رضى الله عنه
(يدنى الله العبد منه يوم القيامه حتى يضع عليه كفنه (ستره) ثم يقرره بذنوبه ...يقول اتذكر يوم كذا وكذا)
اما من تاب وأمن _اما من لقى الله بقلب منيب _ اما من لقى الله بقلب خائفا خاشعا فيقرره الله بذنوبه .حتى اذا ظن العبد أنه هالك قال ارحم الراحمين فانى سترتها لك فى الدنيا وانى اغفرها لك اليوم 2
فيئتا كتابه بيمينه فينطلق بين الصفوف ضاحكا مسرورا هاؤم اقرءوا كتابيه انى ظننت انى ملاق حسابيه 2
النتيجه
فهو فى عيشة راضية فى جنة عاليه قطوفها دانيه كلو واشربو هنيئا بما أسلفتم فى الايام الخاليه فيقول البشر (فاااز فلان وافلح)
ثم ينادى بفلان ابن فلان (فلان العاصى الفاجر )
فيدنيه ربه منه حتى يضع عليه كفنه(ستره) .فيقول يا فلان اتذكر يوم كذا ويوم كذا 2
اه اه لقى الله محاربا ربه بالمعاصى كم ليلة باتها على خذى ومنكرات وكم ليلة باتها على فواحش واثام وكم عصى الله ليلا نهارا كم جاهر بمعاصيه .عصيت الله بمكان كذا وكذا فيقرره الجبار بذنوبه حتى اذا اشتد غضب الجبار عليه 2 قال يا ملائكتى خذوه 2 ومن عذابى اذيقوه ....فلقد اشتد غضبى على من قل حيائه معى فيؤتى الكتاب بشماله فيخرج تقوده الزبانيه مقيدا بالسلاسل والحديد يسقونه على وجهه يقول يا ليتنى لو اوت كتابيه ولم اعلم ما حسابيه يا ليتها كانت القاضيه ما اغنى عنى ماليه هلك عنى سلطانيه
النتيجه
خذوة فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم فى سلسلة ذرعوها سبعون ذراعا فسلكوه.
جريمته
انه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين فليس له اليوم ها هنا حميم ولا طعام الا من غسلين لا يأ كله الاالخاطئون
وفى الختام
نسئلكم الدعاء الفقير الى الله محمد فكم انا بحاجه الى دعائك
استودعك الله التى لا تضيع ودائعه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته