السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى و احبائى اعضاء منتدى الطريق إلى الله
معاملاتنا الاسلامية و التى حثنا عليها ديننا الحنيف اين ظهرت
نسيها الكثيرون و للأسف صارت الدنيا هباءا فهذا يكن لذاك البغضاء
وهذا يكره هذا و هذا يسبب ابا الرجل فيسب الرجل اباه
اين ذهبت معاملاتنا الاسلامية
اين ذهبت الابتسامة و قد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
(تبسمك في وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل في أرض الضلالة لك صدقة وإماطتك الأذى والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة) الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - لصفحة أو الرقم: 3/365 خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
اترفضون الصدقة اخوانى و احبائى فى الله
و للدلالة على مقدار تأثير الابتسامة و حتى على من هم ليسوا على الاسلام
وذاك حدث لى شخصيا
كنت فى عملى و اقوم على تسليم قطع الاراضى لمن تم تخصصيها لهم
فى مشروع ابنى بيتك ( عملى مهندس فى جهاز أحدى المدن الجديدة)
و تركتنى السيارة التى من المفترض انها ستذهب بى للموقع المفترض ان اقوم بالتسليم فيه
و ذلك لانى فى تلك الفترة كنت حديثا فى عملى و لم الكل يعرفنى فظنوا ان من سيقوم بالتسليم
سبقهم لكن احد ممن سأقوم بتسليمهم انتظرنى بسيارته الخاصة و ركبت معه و كان نصرانيا
و اضطررت لانهاء ما كلفت به منه عمل و حفاظا على الاهالى حتى لا ينتظروا فى الصحراء
كثيرا المهم اثناء الطريق دار الحديث التالى و سأذكره حرفيا و كما تم
( جون : يا بشمهندس ممكن اقولك حاجة
فى رحاب الرحمن : قول ما فيش مشاكل
جون : أصل ..................
فى رحاب الرحمن : قول فى ايه
جون : جزاكم الله خيرا
فى رحاب الرحمن : ايه انت قولت ايه
جون : جزاكم الله خيرا
فى رحاب الرحمن : ليه ؟؟؟
جون : لانك علطول مبتسم و بسيط و محدش بيسألك على حاجة و ما بتردش عليه
لكن كل ما نكلم حد تانى نلاقيه مكشر وما يجاوبش علينا و لا نفهم منه حاجة )
تخيلوا معى اخوانى نصرانى و يقول لى جزاكم الله كل خير
لانى ابتسمت فى وجهه ما رأيكم و للعلم ذاك طبيعتى بفضل الله حتى ان البعض
يتعجب من ذلك و يسألنى لما انت كذلك دائما فلا ارد سوى بالحمد لله
بانتظاركم اخوانى الاحباب
اخوانى و احبائى اعضاء منتدى الطريق إلى الله
معاملاتنا الاسلامية و التى حثنا عليها ديننا الحنيف اين ظهرت
نسيها الكثيرون و للأسف صارت الدنيا هباءا فهذا يكن لذاك البغضاء
وهذا يكره هذا و هذا يسبب ابا الرجل فيسب الرجل اباه
اين ذهبت معاملاتنا الاسلامية
اين ذهبت الابتسامة و قد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
(تبسمك في وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل في أرض الضلالة لك صدقة وإماطتك الأذى والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة) الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - لصفحة أو الرقم: 3/365 خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
اترفضون الصدقة اخوانى و احبائى فى الله
و للدلالة على مقدار تأثير الابتسامة و حتى على من هم ليسوا على الاسلام
وذاك حدث لى شخصيا
كنت فى عملى و اقوم على تسليم قطع الاراضى لمن تم تخصصيها لهم
فى مشروع ابنى بيتك ( عملى مهندس فى جهاز أحدى المدن الجديدة)
و تركتنى السيارة التى من المفترض انها ستذهب بى للموقع المفترض ان اقوم بالتسليم فيه
و ذلك لانى فى تلك الفترة كنت حديثا فى عملى و لم الكل يعرفنى فظنوا ان من سيقوم بالتسليم
سبقهم لكن احد ممن سأقوم بتسليمهم انتظرنى بسيارته الخاصة و ركبت معه و كان نصرانيا
و اضطررت لانهاء ما كلفت به منه عمل و حفاظا على الاهالى حتى لا ينتظروا فى الصحراء
كثيرا المهم اثناء الطريق دار الحديث التالى و سأذكره حرفيا و كما تم
( جون : يا بشمهندس ممكن اقولك حاجة
فى رحاب الرحمن : قول ما فيش مشاكل
جون : أصل ..................
فى رحاب الرحمن : قول فى ايه
جون : جزاكم الله خيرا
فى رحاب الرحمن : ايه انت قولت ايه
جون : جزاكم الله خيرا
فى رحاب الرحمن : ليه ؟؟؟
جون : لانك علطول مبتسم و بسيط و محدش بيسألك على حاجة و ما بتردش عليه
لكن كل ما نكلم حد تانى نلاقيه مكشر وما يجاوبش علينا و لا نفهم منه حاجة )
تخيلوا معى اخوانى نصرانى و يقول لى جزاكم الله كل خير
لانى ابتسمت فى وجهه ما رأيكم و للعلم ذاك طبيعتى بفضل الله حتى ان البعض
يتعجب من ذلك و يسألنى لما انت كذلك دائما فلا ارد سوى بالحمد لله
بانتظاركم اخوانى الاحباب
تعليق