[CENTER]
السلام عليكم ورحمـة الله وبركاته ،،
السلام عليكم ورحمـة الله وبركاته ،،
"فكوا العـاني -أي الأسير-"
كل يبكي على أسراه ....ولكن أسرانا لا بواكي لهم
بعد نجاح وقفة الإسكندرية الجمعة قبل الماضية ،،
-من أجل أخواتنا الأسيرات في سجون الكنائس -
وغيرها من الوقفات آخرها الزلزال بمسجد الفتح برمسيس،،
فالوقفة القادمة بإذن الله ،،
الجمعة القادمـة "البركـان" بمسجد القائد ابراهيـم الإسكندرية ،،
وستحتوي على مفاجأة بإذن اللــه ،،
فلن تستمر وقفاتنا وقفات فقط ،،
مع التنبيه على الإلتزام بالصبغة الشرعية السلمية !
ننتظر مشاركة شباب الأمة الغيور من كل حدب وصوب ،،
فوالله لقد رأينا في وقفة الفتح بالقاهرة الشيخ الضريـر ،،
وهو يستند على ابنيه ويهتف ،،
بالروح بالدم نفديك يا إسلام ،،
(والله كانت تُزلزل الأرض)
إسلامية إسلامية مصر هتفضل إسلامية ،،
(رداً على قول بيشوي أن مصر بلدهم ونحن ضيوف عليهم!)
مش عاوزنها تولع نار هاتوا اخواتنا من الكفـار ،،
(فنحن لن نصمت على أسر أخواتنا أبداً)
فتذكرت قول عبدالله بن أم مكتوم ،،
حينما خرج في معركة القادسية ،،
ومعه الراية السوداء ،،
فحينما سُئل لم خرج وهو من أهل الأعذار ؟!
قال حتى أُكثر سواد المسلمين بنفسي ،،
فهلا أكثرتم سوادنا يا شباب أمتنا ؟
فالشيخ حافظ سلامة المُسن المريض ،،
جاء من السويس إلى القاهرة من أجل نصرة أخواتنا ،،
فأين الشباب ؟!!
نريد مشاركة كل من استطاع ،،
ودعوة كل من يستطيع ،،
فتخيل أن التي بالأسر هذه هي أختك أو أمك أو زوجتك أو بنتك !
بالله عليك واصدق مع نفسك ،،
ماذا ستفعل لنصرتها ؟!
هل كنت ستتركها في الكنيسة لتُفتن عن دينها ؟
ويُهتك عرضها -أو قل عرضنا جميعاً!-؟
لا واللـه وإلا ما استحققت كلمة رجـل !
فهذه والله أختنا ،،
ألم تستمع لقول ربك :
"إنما المؤمنون إخوة" ؟!
ألم تستمع لقول نبيك :
"المسلم أخو المسلم "
"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد" ؟!
بل والله لهي أشد حالاً من المسلمة التي من أسرة مسلمة،،
فهي سيقف أهلها بجانبها ،،
أما أخواتنا اللاتي أسلمن ليس لهن أهل سوانا ،،
وليس لهن أحد إلا اللـه عز وجـل ،،
تركن أهلهن ، وأزواجهن ، وبيوتهن ،،
من أجل الحفاظ على إسلامهن ،،
فوالله لن نتركهن ولن نخذلهن ،،
ولمعرفة قصة أخواتنا ،،
تابع لنهاية الموضوع .....
القصة قصة أخوات لنا في الإسلام ، أسلمن ،،
ولكن للأسف سُلِّمن للكنيسة لتذيقهن سوء العذاب ،،
وليفتنونهن عن دينهن ،،
وآخرهن أختنا كاميليا شحاتة ،،
فاسمع قصتها لتعرف من هي وهل تستحق النصرة أم لا ،،
وأخيرا فلا خير فينا إن تقاعسنا
ولا خير فينا إن قدمنا الفانية
صيحة من أسيرة !
أنا لست أبكي من جراح فعالهم ...فلها التئام سوف يُسكت آهتي !
لكن بُكائي من هواني فيكم ....وعظيم حزني من تخاذل أمـتي !
ماذا دهاكم أفي عروقكم دم ... أم صُب ماء بارد يا إخوتي ؟!
فبماذا ستضحي للإسلام؟؟؟
وهل قلت في نفسك الآن ،،
سأحضر أنا ومن أعرف الجمعة القادمة بمسجد القائد إبراهيم ،،
بالإسكندرية حتى ولو لم أكن من أهلها ؟!
أبو جاسر
بعد نجاح وقفة الإسكندرية الجمعة قبل الماضية ،،
-من أجل أخواتنا الأسيرات في سجون الكنائس -
وغيرها من الوقفات آخرها الزلزال بمسجد الفتح برمسيس،،
فالوقفة القادمة بإذن الله ،،
الجمعة القادمـة "البركـان" بمسجد القائد ابراهيـم الإسكندرية ،،
وستحتوي على مفاجأة بإذن اللــه ،،
فلن تستمر وقفاتنا وقفات فقط ،،
مع التنبيه على الإلتزام بالصبغة الشرعية السلمية !
ننتظر مشاركة شباب الأمة الغيور من كل حدب وصوب ،،
فوالله لقد رأينا في وقفة الفتح بالقاهرة الشيخ الضريـر ،،
وهو يستند على ابنيه ويهتف ،،
بالروح بالدم نفديك يا إسلام ،،
(والله كانت تُزلزل الأرض)
إسلامية إسلامية مصر هتفضل إسلامية ،،
(رداً على قول بيشوي أن مصر بلدهم ونحن ضيوف عليهم!)
مش عاوزنها تولع نار هاتوا اخواتنا من الكفـار ،،
(فنحن لن نصمت على أسر أخواتنا أبداً)
فتذكرت قول عبدالله بن أم مكتوم ،،
حينما خرج في معركة القادسية ،،
ومعه الراية السوداء ،،
فحينما سُئل لم خرج وهو من أهل الأعذار ؟!
قال حتى أُكثر سواد المسلمين بنفسي ،،
فهلا أكثرتم سوادنا يا شباب أمتنا ؟
فالشيخ حافظ سلامة المُسن المريض ،،
جاء من السويس إلى القاهرة من أجل نصرة أخواتنا ،،
فأين الشباب ؟!!
نريد مشاركة كل من استطاع ،،
ودعوة كل من يستطيع ،،
فتخيل أن التي بالأسر هذه هي أختك أو أمك أو زوجتك أو بنتك !
بالله عليك واصدق مع نفسك ،،
ماذا ستفعل لنصرتها ؟!
هل كنت ستتركها في الكنيسة لتُفتن عن دينها ؟
ويُهتك عرضها -أو قل عرضنا جميعاً!-؟
لا واللـه وإلا ما استحققت كلمة رجـل !
فهذه والله أختنا ،،
ألم تستمع لقول ربك :
"إنما المؤمنون إخوة" ؟!
ألم تستمع لقول نبيك :
"المسلم أخو المسلم "
"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد" ؟!
بل والله لهي أشد حالاً من المسلمة التي من أسرة مسلمة،،
فهي سيقف أهلها بجانبها ،،
أما أخواتنا اللاتي أسلمن ليس لهن أهل سوانا ،،
وليس لهن أحد إلا اللـه عز وجـل ،،
تركن أهلهن ، وأزواجهن ، وبيوتهن ،،
من أجل الحفاظ على إسلامهن ،،
فوالله لن نتركهن ولن نخذلهن ،،
ولمعرفة قصة أخواتنا ،،
تابع لنهاية الموضوع .....
القصة قصة أخوات لنا في الإسلام ، أسلمن ،،
ولكن للأسف سُلِّمن للكنيسة لتذيقهن سوء العذاب ،،
وليفتنونهن عن دينهن ،،
وآخرهن أختنا كاميليا شحاتة ،،
فاسمع قصتها لتعرف من هي وهل تستحق النصرة أم لا ،،
وأخيرا فلا خير فينا إن تقاعسنا
ولا خير فينا إن قدمنا الفانية
صيحة من أسيرة !
أنا لست أبكي من جراح فعالهم ...فلها التئام سوف يُسكت آهتي !
لكن بُكائي من هواني فيكم ....وعظيم حزني من تخاذل أمـتي !
ماذا دهاكم أفي عروقكم دم ... أم صُب ماء بارد يا إخوتي ؟!
فبماذا ستضحي للإسلام؟؟؟
وهل قلت في نفسك الآن ،،
سأحضر أنا ومن أعرف الجمعة القادمة بمسجد القائد إبراهيم ،،
بالإسكندرية حتى ولو لم أكن من أهلها ؟!
أبو جاسر
تعليق