Tweet
التغير التربوى فى ظل هذا العصر
التغير التربوى فى ظل هذا العصر:
1-التفاؤل الحذر من اليأس وسيطرة الشعور بعدم امكانية التغير واستحالة التربية فى ظل هذه المتغيرات ومن الذى يزيد الطين بلة التحدث عن المخاطر والاثار دون ان يتحدث عن برامج عملية لمواجهة المتغيرات وهذا ما يحتاجه الناس والبرامج معظمها غير واقعية تزيد الناس باسا شديد والذى ينبغى مراعاة عند الحديث عن هذه المتغيرات
1-الاعتدال وعدم المبالغة
2-الاعتناء بتقديم الحلول والبرامج العملي
2- الاعتناء بالتربية الايمانية الايمان يقى الانسان لقول الرسول لا يزنى الزانى وهو مؤمن ولا يسرق السارق وهو مؤمن والايمان يسمو بالنفس ويعلى اهدافها ويجعل صاحبها يتعلق بالاخرة أكثر من تعلقه بالدنيا والعوامل التى تدعونا الى بذل المزيد من الاهتمام بالتربية الايمانيه
1-انفتاح هائل فى الشهوات وابواب الفساد
2- المتغيرات الجديدة تزيد فيها من الماديات ويعلو شأن تعلق الناس بها والتربيه الايمانيه لابد من مراعاة المعنى الشمولى لكافة جوانب الحياة وعدم الاقتصار على مجرد اداء الشعائر بل الاعتناء بالاصل وهى اعمال القلوب
3-
تقوية الحماية الداخلية التى تجعل المرء يراقب نفسه ويستطيع السيطرة على نفسه وضبطها
4- الاعتناء بالاقتناع
5-تنمية قدرات الاختيار واتخاذ القرار بين البدائل واختيار البديل الاصلح فى ظل المتغيرات الموجودة
6- تنمية الارادة وتقويتها
7- اعادة النظر فى اهداف التربيه وبيان ان من تقوى الله وطاعته ان يسعى المرء فى سبيل تحصيل ما يحتاجه فى الدنيا ولكن الا يكون هذا هدفه فى الدنيا فهذه وسائل لتقوية على عبادة الله
1-التفاؤل الحذر من اليأس وسيطرة الشعور بعدم امكانية التغير واستحالة التربية فى ظل هذه المتغيرات ومن الذى يزيد الطين بلة التحدث عن المخاطر والاثار دون ان يتحدث عن برامج عملية لمواجهة المتغيرات وهذا ما يحتاجه الناس والبرامج معظمها غير واقعية تزيد الناس باسا شديد والذى ينبغى مراعاة عند الحديث عن هذه المتغيرات
1-الاعتدال وعدم المبالغة
2-الاعتناء بتقديم الحلول والبرامج العملي
2- الاعتناء بالتربية الايمانية الايمان يقى الانسان لقول الرسول لا يزنى الزانى وهو مؤمن ولا يسرق السارق وهو مؤمن والايمان يسمو بالنفس ويعلى اهدافها ويجعل صاحبها يتعلق بالاخرة أكثر من تعلقه بالدنيا والعوامل التى تدعونا الى بذل المزيد من الاهتمام بالتربية الايمانيه
1-انفتاح هائل فى الشهوات وابواب الفساد
2- المتغيرات الجديدة تزيد فيها من الماديات ويعلو شأن تعلق الناس بها والتربيه الايمانيه لابد من مراعاة المعنى الشمولى لكافة جوانب الحياة وعدم الاقتصار على مجرد اداء الشعائر بل الاعتناء بالاصل وهى اعمال القلوب
3-
تقوية الحماية الداخلية التى تجعل المرء يراقب نفسه ويستطيع السيطرة على نفسه وضبطها
4- الاعتناء بالاقتناع
5-تنمية قدرات الاختيار واتخاذ القرار بين البدائل واختيار البديل الاصلح فى ظل المتغيرات الموجودة
6- تنمية الارادة وتقويتها
7- اعادة النظر فى اهداف التربيه وبيان ان من تقوى الله وطاعته ان يسعى المرء فى سبيل تحصيل ما يحتاجه فى الدنيا ولكن الا يكون هذا هدفه فى الدنيا فهذه وسائل لتقوية على عبادة الله