إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بيان شديد اللهجة لجبهة علماء الأزهر في مصر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بيان شديد اللهجة لجبهة علماء الأزهر في مصر

    في بيان شديد اللهجة دعت جبهة علماء الأزهر في مصر "مقاطعة المصالح المسيحية، ورفض ما أسمته سياسة التخريب التي تنتهجها الكنيسة المصرية بعد أن أصبحت مصدر إرهاب للدولة، بعد أن تأكدت غطرستها وتعاليها واحتقارها لجميع الأعراف والقوانين والضوابط العرفية والأخلاقية فضلا عن الشرعية والدينية".
    وقالت الجبهة إنه يتوجب "شرعا" على المسلمين رفض السياسة التي تتبناها الكنيسة ومقاطعة المسيحيين اقتصاديا، والقيام بعمل سجلات لهذه المصالح حتى يسهل على المسلمين معرفتها!
    اورخان أرسلان
    Or5ân 2rselan

    لاتنسى ذكر الله ولا الصلاة على رسول الله



  • #2
    رد: بيان شديد اللهجة لجبهة علماء الأزهر في مصر

    الرجل الثاني في الكنيسة المصرية .. الأقباط هم أصل البلد والمسلمون ضيوف...
    تتوالى التصريحات الساخنة التي أدلى بها الرجل الثاني في الكنيسة المصرية وسكرتير المجمع المقدس وأقوى المرشحين لخلافة الأنبا شنودة وكذلك هو رئيس لجنة المحاكمات الكنسية كل ذلك هو الأنبا بيشوي والتصريحات الصاروخية التي ادلى بها لجريدة " المصري اليوم " ونشرته في عددها الصادر اليوم .
    قال الأنبا بيشوي في معرض رده على سؤال تكرار الاحتجاجات القبطية، خاصة بعد أزمة الزواج الثانى، طالب البعض برفع يد البابا والأساقفة عن الكنيسة ووضع الأديرة تحت رقابة الدولة.. كيف يرى هذه الدعوة؟
    قال بيشوي ماذا يعنى رفع يد البابا والأساقفة عن الكنيسة؟ ألا يكفى أن الجزية فُرضت علينا وقت الفتح العربى، تريدون الآن أن تُصلّوا لنا وتقولوا «آبانا الذى» و«لنشكر صانع الخيرات»، وتقيموا الصلوات والقداسات؟
    فقالت الصحفية له المقصود أن تمارس الكنيسة واجباتها الدينية فقط وليس أى شىء آخر؟
    فأجاب قائلاً هذا شىء عجيب، ومن يطالبون بذلك نسوا أن الأقباط هم أصل البلد، نحن نتعامل بمحبة مع ضيوف حلّوا علينا ونزلوا فى بلدنا واعتبرناهم إخواننا «كمان عايزين يحكموا كنايسنا»، أنا لا أرضى بأى شىء يسىء للمسلمين، ونحن كمسيحيين نصل إلى حد الاستشهاد إذا أراد أحد أن يمس رسالتنا المسيحية، وإذا قالوا لى إن المسلمين سيرعون شعبى بالكنيسة، فسأقول «اقتلونى أو ضعونى فى السجن حتى تصلوا لهذا الهدف».
    فقالت له الصحفية لم يتحدث أحد عن إشراف المسلمين.. الحديث يدور عن الدولة، وبعض العلمانيين الأقباط يطالبون بذلك أيضاً؟
    فقال السادات حاول تطبيق هذا ولم ينجح، وارجعوا بالذاكرة لأحداث سبتمبر 81، أما العلمانيون فمن هم ومن الذى انتخبهم من الشعب القبطى؟ هؤلاء «نفر واحد ولامم حواليه 5 أو 6 أنفار فقط»، وعندما دخل انتخابات المجلس الملى فشل، وهو يمثل نفسه ولا يمثل ملايين الأقباط، وحتى البعض من أقباط المهجر الذين يطالبون بهذا هم ضد الكنيسة ولهم مشاكل معها.
    اورخان أرسلان
    Or5ân 2rselan

    لاتنسى ذكر الله ولا الصلاة على رسول الله


    تعليق

    يعمل...
    X