بسم الله ..
* التجربة :
عفاف و إسفاف .. فيحكم الظالم لصالح الإسفاف !
* القصيد :
شُـدِّيْ نِقاَبَـكِ مَاْ اسْتَطَعْـتِ فَإِنَّـهُ .. ثَـوْبُ الْعَفَاْفِ بِعِزَّةِ الإِسْلاْمِ
إِنَّ النِّقَـاْبَ مَقَـاْمُ فَخْـرٍ عِـزُّهُ .. دَاْرُ ابْتِـلاءٍ تُصْرَخِـيْ وَ تُلامِيْ
أُخْتَــاْهُ عُــذْرًا قَـدْ نَسِيْـنَـــاْ أَنَّـكِ .. مِيْـزَاْنُ أَقْـوَاْمٍ تَلَــتْ أَقْـــوَاْمِ
عُمَلاءُ غَرْبٍ قَدْ أَمَاْطُـوْا بُرْقُعـا .. وَ أَثَـاْرَ رُعْبَهُـمُ ذَوَاْتُ لِثَـاْمِ
جَـاْءَ الْـغَرُوْرُ بِـقَوْلِ إِفْـكٍ أَمْـرُهُ .. تَصْدِيْـرُ إِفْتًـاْءٍ بِحِـلِّ حَـرَاْمِ
لَبِـسَ الْـعِمَاْمَـةَ وَ الْغَمَاْمَةَ مُسْكَرا .. أَعْيَتْهُ هِمَّةُ طَيْبَاْتِ إِمَاْمِيْ
أَ وَ لَسْتَ شَيْخًا فِيْ الْعُلُوْمِ بِأَسْرِهَاْ ؟! .. فَمَاْ حَدِيْثُ أُمِّنَاْ بِكَلامِيْ
حُـوْرُ الْمَدِيْنَـةِ قَدْ حَجَبْـنَ جَوَاْهِـرا .. فَكَأْنَّ غِرْبَاْنًا مِنَ الإِحْشَاْمِ
أَ وَ لَيْسَ كُفْرًا أَنْ تُحَاْرِبَ رَبَّنَاْ .. وَ تُمِيْعَ حَقًّا مَعْ بَنِيْ إِظْلامِ ؟!
أُخْتَـاْهُ صَبْـرًا فَالْحَيَـاْءُ بِدِيْنِنِـا .. تَـاْجٌ يُـدَاْوِيْ عِـزَّةَ الأَكْــــرَاْمِ
فَاْللهُ رَبِّيْ غَوْثُ كُلِّ مُفْتَرَىْ .. وَ الْحَقُّ يُنْصَرُ وَ الْيَقِيْنُ خِتَاْمِيْ
و كتبه ؛
مصطفى نوار
22 / ذو الحجة / 1434
27 / أكتوبر / 2013
المصدر :
مدونتي
* التجربة :
عفاف و إسفاف .. فيحكم الظالم لصالح الإسفاف !
* القصيد :
شُـدِّيْ نِقاَبَـكِ مَاْ اسْتَطَعْـتِ فَإِنَّـهُ .. ثَـوْبُ الْعَفَاْفِ بِعِزَّةِ الإِسْلاْمِ
إِنَّ النِّقَـاْبَ مَقَـاْمُ فَخْـرٍ عِـزُّهُ .. دَاْرُ ابْتِـلاءٍ تُصْرَخِـيْ وَ تُلامِيْ
أُخْتَــاْهُ عُــذْرًا قَـدْ نَسِيْـنَـــاْ أَنَّـكِ .. مِيْـزَاْنُ أَقْـوَاْمٍ تَلَــتْ أَقْـــوَاْمِ
عُمَلاءُ غَرْبٍ قَدْ أَمَاْطُـوْا بُرْقُعـا .. وَ أَثَـاْرَ رُعْبَهُـمُ ذَوَاْتُ لِثَـاْمِ
جَـاْءَ الْـغَرُوْرُ بِـقَوْلِ إِفْـكٍ أَمْـرُهُ .. تَصْدِيْـرُ إِفْتًـاْءٍ بِحِـلِّ حَـرَاْمِ
لَبِـسَ الْـعِمَاْمَـةَ وَ الْغَمَاْمَةَ مُسْكَرا .. أَعْيَتْهُ هِمَّةُ طَيْبَاْتِ إِمَاْمِيْ
أَ وَ لَسْتَ شَيْخًا فِيْ الْعُلُوْمِ بِأَسْرِهَاْ ؟! .. فَمَاْ حَدِيْثُ أُمِّنَاْ بِكَلامِيْ
حُـوْرُ الْمَدِيْنَـةِ قَدْ حَجَبْـنَ جَوَاْهِـرا .. فَكَأْنَّ غِرْبَاْنًا مِنَ الإِحْشَاْمِ
أَ وَ لَيْسَ كُفْرًا أَنْ تُحَاْرِبَ رَبَّنَاْ .. وَ تُمِيْعَ حَقًّا مَعْ بَنِيْ إِظْلامِ ؟!
أُخْتَـاْهُ صَبْـرًا فَالْحَيَـاْءُ بِدِيْنِنِـا .. تَـاْجٌ يُـدَاْوِيْ عِـزَّةَ الأَكْــــرَاْمِ
فَاْللهُ رَبِّيْ غَوْثُ كُلِّ مُفْتَرَىْ .. وَ الْحَقُّ يُنْصَرُ وَ الْيَقِيْنُ خِتَاْمِيْ
و كتبه ؛
مصطفى نوار
22 / ذو الحجة / 1434
27 / أكتوبر / 2013
المصدر :
مدونتي
تعليق