عندما نخاطبُ أحدًا بالأفعال الماضية (كَتَبَ) أو الماضية الناقصة (كان، صار..)
فتكون مخاطبة الذكرِ بإضافةِ تاء الفاعل المفتوحة (تَ) هكذا: كتبتَ، كنتَ، صرتَ.
وتكون مخاطبة الأنثى بإضافةِ تاء الفاعل المكسورة (تِ) هكذا: كتبتِ، كنتِ، صرتِ.
- عندما نستخدم حروف الجر في المخاطبة (في، عن، إلى، ب..):
فتكون مخاطبة الذكرِ بإضافةِ حرف الكاف المفتوح (كَ) هكذا: فيكَ، عنكَ، إليكَ، بكَ.
وتكون مخاطبة الأنثى بإضافةِ حرف الكاف المكسور (كِ) هكذا: فيكِ، عنكِ، إليكِ، بكِ.
- عندما ننسبُ الأسماء إلى الآخر(سلاح، راية، هدف):
فتكون مخاطبة الذكرِ بإضافةِ حرف الكاف المفتوح (كَ) هكذا: سلاحكَ، رايتكَ، هدفكَ.
وتكون مخاطبة الأنثى بإضافةِ حرف الكاف المكسور (كِ) هكذا: سلاحكِ، رايتكِ، هدفكِ.
- عندما ننسبُ الأسماء إلى أنفسنا (سلاح، راية، هدف):
نضيف ياء المتكلم (تفيد الملكية): سلاحي، رايتي، هدفي.
-----------------------------
وقد لوحظ بعض النتائج العكسية،
فخوفهم من كتابة الياء جعلهم يحذفونها في كلمات يجب كتابتها فيها .
سأضع لكم مثال :
كلمة " أختي " لا تكتب أبدا " أختِ" لماذا؟
سأخبركم :
التاء هنا أصلية وليست تاء المخاطَب في " أنتِ" "التاء هنا ضمير"
جربوا أن تحذفوا تاء أخت ستصبح أخ
لذا لا يصح حذفها أبدا.
وتكتب " أختي" لأن التاء هنا أصلية وليست ضمير
والملحوظة الأخرى حذف الياء من الفعل المنتهي بكاف أصلية ، مثل " شاركي " لاحظوا أن الكاف هنا أصلية " شارك" ولو حذفناها لتغيرت الكلمة ، لذا يجب أن نضيف الياء ولا نحذفها أبدا،فهي ياء المخاطبة.
ولا مجال لمقارنتها ببعض الكلمات التي لا تكتب الياء عند تأنيثها مثل " فيكِ" " إليكِ" الكاف هنا ضمير
تعليق