إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ // مفهرس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ // مفهرس



    الْسُّؤَالِ :

    نُرِيْدُ نَصِيْحَةٌ فِيْ الْكُتُبِ الَّتِيْ يَقْتَنِيَهَا طَالِبٍ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ وَيَدْرُسَها وَيَرْجِعُ إِلَيْهَا ؟.


    الْجَوَابُ :

    الْحَمْدُ لِلَّهِ

    أَوَّلَا : الْعَقِيْدَةِ :

    1- كِتَابٍ ( ثَلَاثَةٌ الْأُصُولِ ) .

    2- كِتَابٍ ( الْقَوَاعِدَ الْأَرْبَعَةِ ) .

    3- كِتَابٍ ( كَشَفَ الشُّبُهَاتِ ) .

    4- كِتَابٍ ( الْتَّوْحِيْدِ ) .

    وَهَذِهِ الْكُتُبُ الْأَرْبَعَةِ لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ ـ .

    5- كِتَابٍ ( الْعَقِيْدَةِ الْوَاسِطِيَّةِ ) وَتَتَضَمَّنُ تَوْحِيْدِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ , وَهِيَ مِنْ أَحْسَنِ مَا أُلِّفَ فِيْ هَذَا الْبَابِ وَهِيَ جَدِيْرٌ بِالْقِرَاءَةِ وَالْمُرَاجَعَةِ .

    6- كِتَابٍ ( الْحُمَّوِيّة ) .

    7- كِتَابٍ ( الْتَّدْمُرِيَّةِ ) وَهُمَا رِسَالَتَانِ أَوْسَعُ مِنْ ( الْوَاسِطِيَّةِ ) .

    وَهَذِهِ الْكُتُبُ الْثَّلاثَةِ لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ ابْنَ تَيْمِيَّةَ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

    8- كِتَابٍ ( الْعَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ ) لِلْشَّيْخِ أَبِيْ جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ الطَّحَاوِيُّ .

    9- كِتَابٍ ( شَرْحِ الْعَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ ) لِأَبِيْ الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِيْ الْعِزِّ .

    10- كِتَابٍ ( الْدُرَرْ الْسِّنِّيَّةِ فِيْ الْأَجْوِبَةِ الْنَّجْدِيَّةِ ) جَمْعٍ الْشَيْخّ عَبْدِ الْرَّحْمَنِ بْنِ قَاسِمِ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

    11- كِتَابٍ ( الدُّرَّةَ الْمُضِيَّة فِيْ عَقِيْدَةِ الْفُرْقَةِ الْمَرَضِيَّةٌ ) لِمُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْسَّفَّارِيْنِيْ الْحَنْبَلِيُّ , وَفِيْهَا بَعْضُ الْإِطْلَاقَاتِ الَّتِيْ تُخَالِفُ مَذْهَبَ الْسَّلَفِ كَقَوْلِهِ :

    وَلَيْسَ رَبِّنَا بِجَوْهَرٍ وَلَا عَرَضٍ وَلَا جِسْمٍ تَعَالَىْ فِيْ الْعُلَىَ

    لِذَلِكَ لَا بُدَّ لِطَالِبِ الْعِلْمِ أَنْ يُدْرَسَها عَلَىَ شَيْخٍ مُلِمٌّ بِالْعَقِيدَةِ الْسَّلَفِيَّةِ لِكَيْ يُبَيَّنَ مَا فِيْهَا مِنْ الْإِطْلَاقَاتِ الْمُخَالَفَةِ لِعَقِيْدَةِ الْسَّلَفِ الْصَّالِحِ .

    ثَانِيَا : الْحَدِيْثِ :

    1- كِتَابٍ ( فَتْحِ الْبَارِيْ شَرْحُ صَحِيْحِ الْبُخَارِيُّ ) لِابْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيِّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

    2- كِتَابٍ ( سُبُلَ الْسَّلَامِ شَرْحُ بُلُوْغُ الْمَرَامِ ) لِلصَّنْعَانِيّ , وَكِتَابِهِ جَامِعُ بَيْنَ الْحَدِيْثِ وَالْفِقْهِ .

    3- كِتَابٍ ( نِيْلَ الْأَوْطَارِ شَرَحَ مُنْتَقَى الْأَخْبَارِ ) لِلْشَّوْكَانِيُّ .

    4- كِتَابٍ ( عُمْدَةِ الْأَحْكَامِ ) لِلْمَقْدِسِيُّ , وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ , وَأَحَادِيْثُهُ كُلُّهَا فِيْ الْصَّحِيْحَيْنِ أَوْ فِيْ أَحَدِهِمَا فَلَا يَحْتَاجُ إِلَىَ الْبَحْثِ عَنْ صِحَّتِهَا .

    5- ( كِتَابٍ الْأَرْبَعِيْنَ الْنَّوَوِيَّةِ ) لِأَبِيْ زَكَرِيَّا الْنَّوَوِيُّ - رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ - وَهَذَا كِتَابٌ طَيِّبٌ ؛ لِأَنْ فِيْهِ آَدَابِا , وَمَنْهَجَا جَيِّدَا , وَقَوَاعِدَ مُفِيْدَةٌ جَدَّا مِثْلَ حَدِيْثِ ( مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيْهِ ) أَخْرَجَهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ ( 1 - 201 ) , وَالْتِّرْمِذِيُّ ( 2318 ) , وَحَسَّنَهُ الْنَّوَوِيُّ فِيْ ( رِيَاضُ الْصَّالِحِيْنَ ) صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 73 , وَصَحَّحَهُ أَحْمَدُ شَاكِرَ ( الْمُسْنَدُ ) ( 1737 ) . فَهَذِهِ قَاعِدَةٌ لَوْ جَعَلْتَهَا هِيَ الْطَّرِيْقُ الَّذِيْ تَمْشِيَ عَلَيْهِ لَكَانَتْ كَافِيَةً , وَكَذَلِكَ قَاعِدَةُ فِيْ الْنُّطْقِ حَدِيْثُ : ( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالْلَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرَا أَوْ لِيَصْمُتْ ) أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ , كِتَابٍ الْأَدَبِ , وَمُسْلِمٌ , كِتَابٍ الْلُّقَطَةِ , بَابُ الْضِّيَافَةَ .

    6- كِتَابٍ ( بُلُوْغِ الْمَرَامِ ) لِلْحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيِّ وَهُوَ كِتَابٌ نَافِعٍ وَمُفِيَد , لَا سِيَّمَا وَأَنَّهُ يَذْكُرُ الْرُّوَاةِ , وَيُذْكَرَ مَنْ صَحَّحَ الْحَدِيْثَ وَمِنْ ضَعْفِهِ , وَيُعَلِّقُ عَلَىَ الْأَحَادِيْثِ تَصْحِيْحَا أَوْ تَضْعِيْفَا .

    7- كِتَابٍ ( نُخْبَةِ الْفِكَرُ ) لِلْحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيِّ , وَتُعْتَبَرُ جَامِعَةِ , وَطَالَبَ الْعِلْمِ إِذَا فَهِمَهَا تَمَامَا وَأَتْقَنَهَا فَهِيَ تُغْنِيَ عَنِ كُتُبٌ كَثِيْرَةٌ فِيْ الْمُصْطَلَحِ , وَلِابْنِ حَجَرٍ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ طَرِيْقَةِ مُفِيْدَةٍ فِيْ تَأْلِيْفُهَا وَهِيَ الْسَّبْرِ وَالتَّقْسِيْمِ , فَطَالِبُ الْعِلْمِ إِذَا قَرَأَهَا يَجِدْ نَشَاطَا لِأَنَّهَا مَبْنِيَّةٌ عَلَىَ إِثَارَةِ الْعَقْلِ وَأَقُوْلُ : يَحْسُنُ عَلَىَ طَالِبِ الْعِلْمِ أَنْ يَحْفَظَهَا لِأَنَّهَا خُلَاصَةُ مُفِيْدَةٍ فِيْ عِلْمِ الْمُصْطَلَحِ .

    8- الْكُتُبِ السِّتَّةَ ( صَحِيْحُ الْبُخَارِيِّ , وَمُسْلِمٌ , وَالْنَّسَائِيُّ , وَأَبُوْ دَاوُدَ , وَابْنُ مَاجَهْ , وَالْتِّرْمِذِيُّ ) وَأَنْصَحُ طَالِبٍ الْعَمِّ أَنْ يُكْثِرَ مِنْ الْقِرَاءَةِ فِيْهَا ؛ لِأَنْ فِيْ ذَلِكَ فَائِدَتَيْنِ :

    الْأُوْلَىْ : الَرْجُوَعَ إِلَىَ الْأُصُولِ .

    الْثَّانِيَةُ : تَكْرَارِ أَسْمَاءُ الْرِّجَالِ عَلَىَ ذِهْنِهِ , فَإِذَا تَكَرَّرَتْ أَسْمَاءُ الْرِّجَالِ لَا يَكَادُ يُمّرُّ بِهِ رَجُلٌ مَثَلا مِنَ رِجَالٌ الْبُخَارِيُّ فِيْ أَيِّ سَنَدَ كَانَ إِلَّا عُرِفَ أَنَّهُ مِنْ رِجَالِ الْبُخَارِيِّ فَيَسْتَفِيْدُ هَذِهِ الْفَائِدَةِ الْحَدِيْثِيَّةِ .

    ثَالِثَا : كُتِبَ الْفِقْهِ :

    1- كِتَابٍ ( آَدَابِ الْمَشْيِ إِلَىَ الصَّلَاةِ ) لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ مُحَمَّدٍ بِنْ عَبْدْ الْوَهَّابُ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ.

    2- كِتَابٍ ( زَادٍ الْمُسْتَقْنِعِ فِيْ اخْتِصَارِ الْمُقَنَّعِ ) لِلْحَجَّاوِيِّ , وَهَذَا مِنْ أَحْسَنِ الْمُتُونِ فِيْ الْفِقْهِ , وَهُوَ كِتَابٌ مُبَارَكٌ مُخْتَصِرُ جَامِعُ , وَقَدْ أَشَارَ عَلَيْنَا شَيْخُنَا الْعَلَّامَةُ عَبْدِ الْرَّحْمَنِ الْسَّعْدِيُّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ بِحِفْظِهِ , مَعَ أَنَّهُ قَدْ حَفِظَ مَتْنُ ( دَلِيْلُ الْطَّالِبُ ) .

    3- كِتَابٍ ( الْرَّوْضِ الْمُرْبِعِ شَرْحٌ زَادٍ الْمُسْتَقْنِعِ ) لِلْشَّيْخِ مَنْصُوْرٍ الْبُهُوْتِيِّ .

    4- كِتَابٍ ( عُمْدَةِ الْفِقْهِ ) لِابْنِ قُدَامَةَ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

    5- كِتَابٍ ( الْأُصُولِ مِنْ عِلْمٍ الْأُصُولِ ) وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ يَفْتَحِ الْبَابِ لِلْطَّالِبِ .

    رَابِعَا : الْفَرَائِضِ :

    1- كِتَابٍ ( مَتْنِ الْرَّحَبِيَّةِ ) لِلرَّحِبيّ .

    2- كِتَابٍ ( مَتْنُ الْبُرْهَانِيَّةِ ) لِمُحَمَّدٍ الْبُرْهَانِيَّ , وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ مُفِيْدٌ جَامِعٍ لِكُلِّ الْفَرَائِضِ , وَأَرَىْ أَنَّ ( الْبُرْهَانِيَّةِ ) أَحْسَنُ مِنَ (الْرَّحْبِيَّةِ) لِأَنَّ (الْبُرْهَانِيَّةِ) أَجْمَعَ مَنْ (الْرَّحْبِيَّةِ) مِنْ وَجْهِ , وَأَوْسَعَ معلوّمَاتّ مِنْ وَجْهٍ آَخَرَ .

    خَامِسَا : الْتَّفْسِيْرِ :

    1- كِتَابٍ ( تَفْسِيْرِ الْقُرْآَنِ الْعَظِيْمِ ) لِابْنِ كَثِيْرٍ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ جَيِّدٌ بِالْنِّسْبَةِ لِلْتَّفْسِيْرِ بِالْأَثَرِ وَمُفِيَد وَمَأْمُوْنٍ , وَلَكِنَّهُ قَلِيْلٌ الْعَرَضِ لَأَوْجُهٍ الْإِعْرَابِ وَالْبَلَاغَةِ .

    2- كِتَابٍ ( تَيْسِيْرِ الْكَرِيْمِ الْرَّحْمَنِ فِيْ تَفْسِيْرِ كَلَامِ الْمَنَّانُ ) لِلْشَّيْخِ عَبْدِ الْرَّحْمَنِ الْسَّعْدِيُّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ جَيِّدٌ وَسَهِّلْ وَمَأْمُوْنٍ وَأَنْصَحُ بِالْقِرَاءَةِ فِيْهِ .

    3- كِتَابٍ ( مُقَدِّمَةِ شَيْخٌ الْإِسْلَامِ فِيْ الْتَّفْسِيْرِ ) وَهِيَ مُقَدِّمَةُ مُهِمَّةٌ وَجَيِّدَةٍ .

    4- كِتَابٍ ( أَضْوَاءَ الْبَيَانِ ) لِلْعَلامَةِ مُحَمَّدِ الْشِّنْقِيْطِيِّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ جَامِعٌ بَيْنَ الْحَدِيْثِ وَالْفِقْهِ وَالتَّفْسِيْرِ وَأُصُوْلِ الْفِقْهِ .

    سَادِسا : كُتِبَ عَامَّةٌ فِيْ بَعْضِ الْفُنُوْنِ :

    1 - فِيْ الْنَّحْوِ ( مَتْنُ الْأَجْرُومِيَّةِ ) وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ مُبَسَّطٌ .

    2 - فِيْ الْنَّحْوِ (أَلْفِيَّةِ ابْنِ مَالِكٍ ) وَهِيَ خُلَاصَةُ عَلِمَ الْنَّحْوِ .

    3 - فِيْ السِّيْرَةِ وَأَحْسَنُ مَا رَأَيْتُ كِتَابَ ( زَادَ الْمَعَادِ ) لِابْنِ الْقَيِّمِ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ مُفِيْدٌ جِدّا يُذْكَرُ سِيْرَةُ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيْ جَمِيْعِ أَحْوَالِهِ ثُمَّ يُسْتَنْبَطُ الْأَحْكَامِ الْكَثِيْرَةِ .

    4 - كِتَابٍ (رَوْضَةُ الْعُقَلَاءِ ) لِابْنِ حِبَّانَ الْبُسْتِيِّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ مُفِيْدٌ عَلَىَ اخْتِصَارِهِ , وَجَمَعَ عَدَدَا كَبِيْرَا مِنَ الْفَوَائِدِ وَّمَآَثِرُ الْعُلَمَاءِ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَغَيْرِهِمْ .

    5 - كِتَابٍ ( سِيَرِ أَعْلَامِ الْنُّبَلَاءِ ) لِلْذَّهَبِيِّ وَهَذَا الْكِتَابُ مُفِيْدٌ فَائِدَةٌ كَبِيْرَةً يَنْبَغِيْ لِطَالِبِ الْعِلْمِ أَنْ يَقْرَأَ فِيْهِ وَيُرَاجِعَ .

    مِنْ فَتَاوَىْ الْشَّيْخِ مُحَمَّدٌ بْنِ صَالِحَ الْعُثَيْمِيْنَ , كِتَابِ الْعِلْمِ الْصَّفْحَةِ ( 92 ) .



    " الْكُتُبِ الْمُهِمَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ "

    التعديل الأخير تم بواسطة *أمة الرحيم*; الساعة 29-01-2018, 11:59 PM.
    اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.


  • #2
    رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

    جزاكم الله كل خير وبورك فيكم

    تعليق


    • #3
      رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا أخيتنا ونفع الله بكم
      وحفظك الله ورعاك ورفع قدرك
      وننتظر بإذن الله جديدك دائما فلا تحرمينا منه
      سلمت يمناك
      [[ يا أيها الذِينَ آمنوا هل أَدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم * تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لّكم إن كنتم تعلمون * يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم ]] اللهم إرحم أبي .

      تعليق


      • #4
        رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

        جزاكم الله خيرا علي مروركم الكريم وتعقيبكم الطيب
        بارك الله فيكم
        اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

        تعليق


        • #5
          رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

          جزاكم الله خيرا ونفع بكم ورفع قدركم
          موضوع قيم جعله الله في موازين حسناتكم

          [CENTER][B][URL="https://forums.way2allah.com/forum/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/4455003-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A"][COLOR=#FF0000][SIZE=36px][FONT=times new roman]مشروع تحفيظ القرآن الكريم للشباب بشبكة الطريق إلى الله[/FONT][/SIZE][/COLOR][/URL][/B][/CENTER]
          [CENTER][B][URL="https://forums.way2allah.com/forum/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/4455003-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A"][COLOR=#0000CD][SIZE=36px][FONT=times new roman](القرآن حياتي)[/FONT][/SIZE][/COLOR][/URL][/B][/CENTER]

          تعليق


          • #6
            رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            جزاكِ الله خيراً أخية ونفع الله بكِ
            وحفظك الله وأعلى من همتك
            وننتظر جديدك دوما بإذن الله

            استغُفِركَ ربّي مِن كُل نية سيئة جَالت في صُدورنا
            ومِن كُل عًمل سئ تَضيقُ به قبورنًا




            تعليق


            • #7
              رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

              المشاركة الأصلية بواسطة لؤلؤة باسلامي مشاهدة المشاركة

              عليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
              1- كِتَابٍ ( ثَلَاثَةٌ الْأُصُولِ ) .
              هناك شرح الاصول الثلاثة لشيخنا الشيخ محمد حسان انصح اخوانى بة
              جزاكم الله خيرا اختنا نفع الله بكم واصلح الله حالى وحالكم وحال المسلمين
              اللهم إنك تعلم حاجتي وغني عن سؤالي فاقض يارب حاجتي وأمن روعتي
              2/2/2012 فى هذا اليوم دخلت المنتدى وفى 1/10/2013 خرجت من المنتدى بلا رجعة
              فاى احد اخطأت فى حقه اعتذر لك وللجميع جزاكم الله خيراً .. استودعكم الله .. أحبكم فى الله
              www.pylon-group.com/e-seb7a

              تعليق


              • #8
                رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ


                عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                رضى الله عنك و بارك فيكِ ونفع بكِ و جزاكِ خير الجزاء

                فاليكن شعارنا دائما
                " وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى "
                " لن يسبقني إلى الله أحد "

                تعليق


                • #9
                  رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

                  جزاك الله خيرا اختاه ونفع الله بكم

                  اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

                    بوركتم

                    حَسبُنا الله سَيُؤتِينا الله مِن فضْلِه إنّا إلَى الله رَآغِبُونْ

                    تعليق


                    • #11
                      رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

                      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                      جزاكم الله خيرا علي مروركم الكريم وتعقيبكم الطيب
                      بارك الله فيكم
                      اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

                      تعليق


                      • #12
                        رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

                        ماشاء الله بارك الله فيكم
                        وجزاكم عنا خيراً

                        سنحيــا كرامــاً
                        ولن نعطى الدنية
                        من ديننا أو شرعيتنا أو وطننا
                        ___
                        هل صليت على نبيك اليوم ؟؟؟


                        تعليق


                        • #13
                          رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

                          بارك الله فيكم

                          تعليق


                          • #14
                            رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

                            جزاكم الله خيرا
                            ننصح طلاب العلم بقرأت كتاب منطلقات طالب العلم لشيخنا المربي (محمد حسين يعقوب )حفظه الله


                            نظرا لأهميته
                            يا الله
                            علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

                            تعليق


                            • #15
                              رد: الْكُتُب الْمُهِمَّة لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

                              حفظك الله اختي وبوركتي .. على النقل

                              كم يستر الصادقون أحوالهم وريح الصدق ينم عليهم






                              تعليق

                              يعمل...
                              X