إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

    بسم الله والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم

    السلام عليكم


    ياتري ما حكم أن يقول الشخص منا مثلا علي شيء أنه عظيم أو كأن يقول تلك الأحداث كانت عظيمة أو أن يقول عملك عظيم أو أن يقول ما هذه الأفعال العظيمة


    ياريت أخواتنا يشوفولي حكم المسئلة ديه لأي شيخ من شيوخنا الأفاضل

    وجزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

    بسم الله

    السلام عليكم لارد؟؟

    تعليق


    • #3
      رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

      لا يُفتي وماااااااالك بالمدينة ...
      تم النقل اخي الحبيب الي القسم المناسب
      ليُجيب عن سؤالك الشيخ ابي انس , حفظه الله
      وليعم النفع ... نفع الله بكم
      وجزاااكم الله خيراااا
      ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




      تعليق


      • #4
        رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        بسم الله والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
        السلام عليكم
        ياتري ما حكم أن يقول الشخص منا مثلا علي شيء أنه عظيم أو كأن يقول تلك الأحداث كانت عظيمة أو أن يقول عملك عظيم أو أن يقول ما هذه الأفعال العظيمة
        العظيم: اسم من اسماء الله ويتضمن صفة العظمة لله وهي صفة ذاتية فهو ذو العظمة المطلقة وليس معنى العظيم الذي يعظمه الناس بل هو صاحب العظمة سبحانه وتعالى , سبحانه ليس كمثله شىء

        ونسبة بعض الصفات للخلق منكرة كـ (رؤوف ورحيم وعزيز وغيرها) فليس فيه شيء والله اعلم ما لم يرد به الصفة المطلقة فذلك لا يجوز إلا لله


        جاء في فتاوى الإسلام سؤال وجواب:
        أسماء ممنوعة شرعاً لا يجوز التسمية بها ومن أمثلـة ذلك :
        (1) تحرم التسمية بكل اسم خاص بالله سبحانه وتعالى ، كالخالق والقدوس ، أو بما لا يليق إلا به سبحانه وتعالى كملك الملوك وهذا محل اتفاق بين الفقهاء .


        وأورد ابن القيم فيما هو خاص بالله تعالى : الله والرحمن والحكم والأحد ، والصمد ، والخالق ، والرزاق ، والجبار ، والمتكبر ، والأول ، والآخر ، والباطن ، وعلام الغيوب . تحفة المودود ص 98 .


        ومما يدل على حرمة التسمية بالأسماء الخاصة به سبحانه وتعالى كملك الملوك مثلاً : ما أخرجه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه – ولفظه في البخاري – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله رجل تسمى ملك الملوك " . حديث رقم ( 2606 ) ولفظه في صحيح مسلم : " أغيظ رجل على الله يوم القيامة ، أخبثه واغيظه عليه : رجل كان يسمى ملك الأملاك ، لا ملك إلا الله " . حديث رقم ( 2143 )


        أما التسمية بالأسماء المشتركة التي تطلق عليه تعالى وعلى غيره فيجوز التسمي بها كعليّ ولطيف وبديع .
        قال الحصكفي : ويراد في حقّنا غير ما يراد في حق الله تعالى .


        (2) وتحرم التسمية بالأسماء التي لا تليق إلا بالنبي صلى الله عليه وسلم كسيد ولد آدم ، وسيد الناس ، وسيد الكل ، لأن هذه الأسماء كما ذكر الحنابلة لا تليق إلا به صلى الله عليه وسلم .


        (3) وتحرم التسمية بكل اسم معبد مضاف إلى غير الله سبحانه وتعالى كعبد العزى ، وعبد الكعبة ، وعبد الدار ، وعبد علي ، وعبد الحسين ، وعبد المسيح أو عبد فلان ... إلخ . حاشية ابن عابدين 5/268 ، ومغني المحتاج 4/295 ، وتحفة المحتاج 10/373 ، وكشاف القناع 3/27 ، وتحفة المودو ص 90 .


        هذا والدليل على تحريم التسمية بكل معبّد مضاف إلى غير الله سبحانه وتعالى ما رواه ابن أبي شيبة عن يزيد بن المقدام بن شريح عن أبيه عن جده هانئ بن يزيد رضي الله عنه قال : " وفد على النبي صلى الله عليه وسلم قوم ، فسمعهم يسمون : عبد الحجر ، فقال له : ما اسمـك ؟ فقال : عبد الحجر ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما أنت عبد الله " من الموسوعة الفقهية 11/335
        (4) التسمي بأسماء الأصنام المعبودة من دون الله .


        (5) ويحرم التسمية بأسماء الشياطين ، كإبليس وخنزب ، وقد وردت السنة بتغيير اسم من كان كذلك .

        أما الأسماء المكروهة فيمكن تصنيفها على ما يلي :
        (1) تكره التسمية بما تنفر منه القلوب ، لمعانيها ، أو ألفاظها ، أو لأحدهما ، لما تثيره من سخرية وإحراج لأصحابها وتأثير عليهم فضلاً عن مخالفة هدي النبي صلى الله عليه وسلم بتحسين الأسماء .
        (2) ويكره التسمي بأسماء فيها معان رخوة شهوانية وهذا في تسمية البنات كثير ، كفاتن ومغناج .
        (3) ويكره تعمد التسمي بأسماء الفساق المجّان من الممثلين والمطربين وعُمار خشبات المسارح باللهو الباطل .


        ومن ظواهر فراغ بعض النفوس من عزة الإيمان أنهم إذا رأو مسرحية فيها نسوة خليعات سارعوا متهافتين إلى تسمية مواليدهم عليها ، ومن رأى سجلات المواليد التي تزامن العرض ، شاهد مصداقية ذلك فإلى الله الشكوى .


        (4) ويكره التسمية بأسماء فيها معان تدل على الإثم والمعصية .


        (5) وتكره التسمية بأسماء الفراعنة والجبابرة .


        (6) التسمية بالأسماء الأعجمية المولدة للكافرين الخاصة بهم .
        والمسلم المطمئن بدينه يبتعد عنها وينفر منها ولا يحوم حولها ، وقد عظمت الفتنة بها في زماننا ، فيلتقط اسم الكافر من أوربا وأمريكا ، وهذا من أشد مواطن الإثم وأسباب الخذلان . وهذا التقليد للكافرين في التسمي بأسمائهم ، إن كان عن مجرد هوى وبلادة ذهن ، فهو معصية كبيرة وإثم ، وإن كان عن اعتقاد أفضليتها على أسماء المسلمين ، فهذا على خطر عظيم يزلزل أصل الإيمان ، وفي كلتا الحالتين تجب المبادرة إلى التوبة منها ، وتغييرها شرط في التوبة منها .
        وبعض المسلمين يسمي ابنته في هذه الأيام ليندا ونانسي وديانا وغيرها وإلى الله المشتكى .


        (7) ويكره التسمي بأسماء الحيوانات المشهورة بالصفات المستهجنة مثل كلب وحمار وتيس ونحو ذلك .
        (8) وتكره التسمية بكل اسم مضاف من اسم أو مصدر أو صفة مُشبّهة مضاف إلى لفظ ( الدين ) ولفظ ( الإسلام ) مما يحمل معنى التزكية للمسمى مثل : نور الدين ، ضياء الدين ، سيف الإسلام ، نور الإسلام .. وقد يكون المسمى بخلاف ذلك إذا كبُر فيكون وبالا على أهل الإسلام ومن أعداء الدين واسمه ناصر الدين وذلك لعظيم منزلة هذين اللفظين ( الدين ) و ( الإسلام ) ، فالإضافة إليهما على وجه التسمية فيها دعوى فجة تطل على الكذب ، ولهذا نص بعض العلماء على التحريم ، والأكثر على الكراهة ، لأن منها ما يوهم معاني غير صحيحة مما لا يجوز إطلاقه .


        وقد يكون الاسم من هذه الأسماء منهياً عنه من جهتين ؛ مثل : شهاب الدين ؛ فإن الشهاب الشعلة من النار ، ثم إضافة ذلك إلى الدين ، وقد بلغ الحال في بعضهم التسمية بنحو : ذهب الدين ، ماس الدين . بل أن بعضهم سمى : جهنم ، ركعتين ، ساجد ، راكع ، ذاكر .


        وكان النووي رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بمحيي الدين ، وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بتقي الدين ، ويقول : ( ولكن أهلي لقبوني بذلك فاشتهر ) .


        (9) وكره جماعة من العلماء التسمي بأسماء الملائكة عليهم السلام . أما تسمية النساء بأسماء الملائكة ، فظاهره الحرمة ، لأن فيها مضاهاة للمشركين في جعلهم الملائكة بنات الله ، تعالى الله عن قولهم .


        (11) وكره جماعة من العلماء التسمية بأسماء سور القرآن الكريم ، مثل : طه ، يس ، حم .. ، ( وأما ما يذكره العوام أن يس وطه من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم ، فغير صحيح ) .
        (12) الأسماء التي تحمل تزكية مثل : بّرة وتقي وعابد ... ينظر تحفة المودود لابن القيم وتسمية المولود : بكر أبو زيد .
        والله اعلم .

        تعليق


        • #5
          رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

          جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل

          ضل الطريق من ترك الطريق . عودة من جديد

          يامن خذلتنا وخذلت إخوانك .. في وقت احتاجوا فيه نصرتك وعونك لهم .. ولكنك تركتهم ولم تلتفت لهم .!
          ابشر بالخذلان .

          حزب العار

          تعليق


          • #6
            رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

            بارك الله فيكم

            تعليق


            • #7
              رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

              المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس حادي الطريق مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


              العظيم: اسم من اسماء الله ويتضمن صفة العظمة لله وهي صفة ذاتية فهو ذو العظمة المطلقة وليس معنى العظيم الذي يعظمه الناس بل هو صاحب العظمة سبحانه وتعالى , سبحانه ليس كمثله شىء

              ونسبة بعض الصفات للخلق منكرة كـ (رؤوف ورحيم وعزيز وغيرها) فليس فيه شيء والله اعلم ما لم يرد به الصفة المطلقة فذلك لا يجوز إلا لله


              جاء في فتاوى الإسلام سؤال وجواب:
              أسماء ممنوعة شرعاً لا يجوز التسمية بها ومن أمثلـة ذلك :
              (1) تحرم التسمية بكل اسم خاص بالله سبحانه وتعالى ، كالخالق والقدوس ، أو بما لا يليق إلا به سبحانه وتعالى كملك الملوك وهذا محل اتفاق بين الفقهاء .


              وأورد ابن القيم فيما هو خاص بالله تعالى : الله والرحمن والحكم والأحد ، والصمد ، والخالق ، والرزاق ، والجبار ، والمتكبر ، والأول ، والآخر ، والباطن ، وعلام الغيوب . تحفة المودود ص 98 .


              ومما يدل على حرمة التسمية بالأسماء الخاصة به سبحانه وتعالى كملك الملوك مثلاً : ما أخرجه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه – ولفظه في البخاري – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله رجل تسمى ملك الملوك " . حديث رقم ( 2606 ) ولفظه في صحيح مسلم : " أغيظ رجل على الله يوم القيامة ، أخبثه واغيظه عليه : رجل كان يسمى ملك الأملاك ، لا ملك إلا الله " . حديث رقم ( 2143 )


              أما التسمية بالأسماء المشتركة التي تطلق عليه تعالى وعلى غيره فيجوز التسمي بها كعليّ ولطيف وبديع .
              قال الحصكفي : ويراد في حقّنا غير ما يراد في حق الله تعالى .


              (2) وتحرم التسمية بالأسماء التي لا تليق إلا بالنبي صلى الله عليه وسلم كسيد ولد آدم ، وسيد الناس ، وسيد الكل ، لأن هذه الأسماء كما ذكر الحنابلة لا تليق إلا به صلى الله عليه وسلم .


              (3) وتحرم التسمية بكل اسم معبد مضاف إلى غير الله سبحانه وتعالى كعبد العزى ، وعبد الكعبة ، وعبد الدار ، وعبد علي ، وعبد الحسين ، وعبد المسيح أو عبد فلان ... إلخ . حاشية ابن عابدين 5/268 ، ومغني المحتاج 4/295 ، وتحفة المحتاج 10/373 ، وكشاف القناع 3/27 ، وتحفة المودو ص 90 .


              هذا والدليل على تحريم التسمية بكل معبّد مضاف إلى غير الله سبحانه وتعالى ما رواه ابن أبي شيبة عن يزيد بن المقدام بن شريح عن أبيه عن جده هانئ بن يزيد رضي الله عنه قال : " وفد على النبي صلى الله عليه وسلم قوم ، فسمعهم يسمون : عبد الحجر ، فقال له : ما اسمـك ؟ فقال : عبد الحجر ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما أنت عبد الله " من الموسوعة الفقهية 11/335
              (4) التسمي بأسماء الأصنام المعبودة من دون الله .


              (5) ويحرم التسمية بأسماء الشياطين ، كإبليس وخنزب ، وقد وردت السنة بتغيير اسم من كان كذلك .

              أما الأسماء المكروهة فيمكن تصنيفها على ما يلي :
              (1) تكره التسمية بما تنفر منه القلوب ، لمعانيها ، أو ألفاظها ، أو لأحدهما ، لما تثيره من سخرية وإحراج لأصحابها وتأثير عليهم فضلاً عن مخالفة هدي النبي صلى الله عليه وسلم بتحسين الأسماء .
              (2) ويكره التسمي بأسماء فيها معان رخوة شهوانية وهذا في تسمية البنات كثير ، كفاتن ومغناج .
              (3) ويكره تعمد التسمي بأسماء الفساق المجّان من الممثلين والمطربين وعُمار خشبات المسارح باللهو الباطل .


              ومن ظواهر فراغ بعض النفوس من عزة الإيمان أنهم إذا رأو مسرحية فيها نسوة خليعات سارعوا متهافتين إلى تسمية مواليدهم عليها ، ومن رأى سجلات المواليد التي تزامن العرض ، شاهد مصداقية ذلك فإلى الله الشكوى .


              (4) ويكره التسمية بأسماء فيها معان تدل على الإثم والمعصية .


              (5) وتكره التسمية بأسماء الفراعنة والجبابرة .


              (6) التسمية بالأسماء الأعجمية المولدة للكافرين الخاصة بهم .
              والمسلم المطمئن بدينه يبتعد عنها وينفر منها ولا يحوم حولها ، وقد عظمت الفتنة بها في زماننا ، فيلتقط اسم الكافر من أوربا وأمريكا ، وهذا من أشد مواطن الإثم وأسباب الخذلان . وهذا التقليد للكافرين في التسمي بأسمائهم ، إن كان عن مجرد هوى وبلادة ذهن ، فهو معصية كبيرة وإثم ، وإن كان عن اعتقاد أفضليتها على أسماء المسلمين ، فهذا على خطر عظيم يزلزل أصل الإيمان ، وفي كلتا الحالتين تجب المبادرة إلى التوبة منها ، وتغييرها شرط في التوبة منها .
              وبعض المسلمين يسمي ابنته في هذه الأيام ليندا ونانسي وديانا وغيرها وإلى الله المشتكى .


              (7) ويكره التسمي بأسماء الحيوانات المشهورة بالصفات المستهجنة مثل كلب وحمار وتيس ونحو ذلك .
              (8) وتكره التسمية بكل اسم مضاف من اسم أو مصدر أو صفة مُشبّهة مضاف إلى لفظ ( الدين ) ولفظ ( الإسلام ) مما يحمل معنى التزكية للمسمى مثل : نور الدين ، ضياء الدين ، سيف الإسلام ، نور الإسلام .. وقد يكون المسمى بخلاف ذلك إذا كبُر فيكون وبالا على أهل الإسلام ومن أعداء الدين واسمه ناصر الدين وذلك لعظيم منزلة هذين اللفظين ( الدين ) و ( الإسلام ) ، فالإضافة إليهما على وجه التسمية فيها دعوى فجة تطل على الكذب ، ولهذا نص بعض العلماء على التحريم ، والأكثر على الكراهة ، لأن منها ما يوهم معاني غير صحيحة مما لا يجوز إطلاقه .


              وقد يكون الاسم من هذه الأسماء منهياً عنه من جهتين ؛ مثل : شهاب الدين ؛ فإن الشهاب الشعلة من النار ، ثم إضافة ذلك إلى الدين ، وقد بلغ الحال في بعضهم التسمية بنحو : ذهب الدين ، ماس الدين . بل أن بعضهم سمى : جهنم ، ركعتين ، ساجد ، راكع ، ذاكر .


              وكان النووي رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بمحيي الدين ، وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بتقي الدين ، ويقول : ( ولكن أهلي لقبوني بذلك فاشتهر ) .


              (9) وكره جماعة من العلماء التسمي بأسماء الملائكة عليهم السلام . أما تسمية النساء بأسماء الملائكة ، فظاهره الحرمة ، لأن فيها مضاهاة للمشركين في جعلهم الملائكة بنات الله ، تعالى الله عن قولهم .


              (11) وكره جماعة من العلماء التسمية بأسماء سور القرآن الكريم ، مثل : طه ، يس ، حم .. ، ( وأما ما يذكره العوام أن يس وطه من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم ، فغير صحيح ) .
              (12) الأسماء التي تحمل تزكية مثل : بّرة وتقي وعابد ... ينظر تحفة المودود لابن القيم وتسمية المولود : بكر أبو زيد .
              والله اعلم .

              بسم الله السلام عليكم

              جزاك الله خيرا

              لكني لم أفهم بعد هل يجوز أن يقال مثلا رأيت حدثا عظيما جدا بلأمس أو مثلا ما هذه الأحداث العظيمة

              هل يجوز قول مثل هذه الأشياء ؟؟؟

              وجزاكم الله خيرا وجميع أخواني في الله

              تعليق


              • #8
                رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                حياكم الله وبارك فيكم

                لكني لم أفهم بعد هل يجوز أن يقال مثلا رأيت حدثا عظيما جدا بلأمس أو مثلا ما هذه الأحداث العظيمة

                هل يجوز قول مثل هذه الأشياء ؟؟؟
                يجوز اخي الفاضل لأن صفة العظمة من الصفات المشتركة كالعزيز والرؤوف وغيرها
                والله أعلم
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس حادي الطريق; الساعة 01-08-2010, 03:42 AM.

                تعليق


                • #9
                  رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس حادي الطريق مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  حياكم الله وبارك فيكم


                  يجوز اخي الفاضل لأن صفة العظمة من الصفات المشتركة كالعزيز والرؤوف وغيرها
                  والله أعلم
                  شكرا لك اخي
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس حادي الطريق; الساعة 01-08-2010, 03:42 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

                    المشاركة الأصلية بواسطة الازهري السلفي مشاهدة المشاركة
                    لا يُفتي وماااااااالك بالمدينة ...
                    تم النقل اخي الحبيب الي القسم المناسب
                    ليُجيب عن سؤالك الشيخ ابي انس , حفظه الله
                    وليعم النفع ... نفع الله بكم
                    وجزاااكم الله خيراااا
                    جزاكم الله كل خير اخي الحبيب
                    لكن اظن ان هذا غلو لا يحبه الشيخ ابوانس حفظه الله
                    والشيخ ابو انس له قدر بارك الله في علمه
                    أبُو سُفيَان سابقاً
                    قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

                    ( لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس )

                    تعليق


                    • #11
                      رد: حكم نسب العظمة لشيء أخر أرجو المساعدة

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      حياكم الله وبارك فيكملا يُفتي وماااااااالك بالمدينة ...
                      اقتباس:
                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الازهري السلفي
                      تم النقل اخي الحبيب الي القسم المناسب

                      ليُجيب عن سؤالك الشيخ ابي انس , حفظه الله

                      وليعم النفع ... نفع الله بكم

                      وجزاااكم الله خيراااا
                      جزاكم الله كل خير اخي الحبيب

                      لكن اظن ان هذا غلو لا يحبه الشيخ ابوانس حفظه الله
                      أسال الله أن يسترنا وإياكم في الدنيا والآخرة لعل أخانا الأزهري حفظه الله ضربها من قبيل المثل ظنا منه أنني أعلم منه وبالطبع على غالب الظن هو لا يعتقد أنني بمقام الإمام مالك -رحمه الله -

                      والله أسأل أن يقيني وإياكم شر أنفسنا فقد نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - عن مدح الرجل أخاه في وجهه وظني أن الأزهري قالها في غيبتي فجزاه الله على حسن ظني

                      والشيخ ابو انس له قدر بارك الله في علمه

                      غفر الله لك بل أنا أقل من ذلك ولعل بينكم من هو أحفظ وأعلم وأفقه وأفهم
                      وكم في الزوايا من خبايا

                      وجزا الله خيرا أخانا ابن القيم على نصيحته
                      ونسأل الله أن يرزقنا الإخلاص فيما نقول ونعمل ونعتقد

                      وفقكم الله

                      تعليق

                      يعمل...
                      X