إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

)(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    سؤال:



    نحن مشرفات ,ومراقبين بمنتديات اسلامية ونجلس بحكم هذا العمل الإشرافي الساعات الطوال نحذف ونعدل ونرتب المواضيع والمنتدى توجهه ولله الحمد إسلامي وهدفه سليم



    ولكن هل هذا الوقت الذي نقضيه من الدعوة إلى الله ؟


    وهل الجلوس لقراءة القرآن أو فعل الطاعات أفضل من هذا الإشراف ؟






    الجواب:




    الحمد لله



    الدعوة إلى الله تعالى من أجل الأعمال الصالحة ، والقربات النافعة ، والطاعات المتعدّية لنفع الآخرين ، ولهذا كان القائم عليها والمنشغل بها سائرا على سبيل الأنبياء والمرسلين




    كما قال تعالى :



    ( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) يوسف/108




    وقال سبحانه :



    ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )



    فصلت/33 .






    وقد جاء في الترغيب في القيام بأمر الدعوة نصوص كثيرة من الكتاب والسنة




    منها قوله صلى الله عليه وسلم



    ( مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا )




    رواه مسلم (2674).





    وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :



    ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرَضِينَ حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الْحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْرَ )




    رواه الترمذي (2685) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .





    والدعوة إلى الله لها وسائلها المتنوعة ، وطرقها الكثيرة ، كالكلام المباشر ، في الخطب والمواعظ والمحاضرات ، وعبر الأشرطة ، والكتابة عبر الرسائل ، والنشرات ، وفي المنتديات .







    ومن ذلك :



    إنشاء المنتديات النافعة



    والإشراف عليها ، وتوجيه أهلها



    والتعليق على ما مقالاتهم ومشاركاتهم



    فكل ذلك من وسائل الدعوة إلى الله تعالى ، وتعليم الناس الخير .





    بل هذه المنتديات أصبحت وسيلة رائدة في التوجيه ، والإصلاح ، والدعوة والاحتساب ، وللقائمين عليها أجر عظيم على قدر نياتهم وأعمالهم ، وبذلهم وعطائهم .





    وعليه ؛ فينبغي أن تحتسبي الوقت الذي تقضينه في متابعة هذه المشاركات والتعليق عليها وتوجيه أصحابها ، لكن مع الحذر من أن يشغلك هذا عما هو أهم وأنفع




    كالقيام بمسئولية الزوج والأولاد ، وتحصيل العلم الشرعي ، والمحافظة على قراءة القرآن والأوراد ، فإن بعض الناس ينشغل بمتابعة المنتديات عن أعمال أهم ، وقربات أعظم ، والفقه هو معرفة الأولويات ، وتقديم الأهم على المهم .



    وما أجمل أن يضرب الإنسان في كل غنيمة بسهم ، فيكون له حظ من هذا ومن هذا ، يهتم بما ينفع نفسه وما ينفع غيره ، يسعى في الارتقاء بنفسه علما وعملا ، ويبذل من وقته في نفع الآخرين ودعوتهم وإصلاحهم ، فلا يشغله حق عن حق ، ولا يصرفه خير عن خير ، وبهذا يجعل الله لكلامه تأثيرا ، ولنصحه فائدة ، لأنه قرن القول بالعمل


    وكان شعاره




    : ( وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ )




    هود/88 .





    والنفس تحتاج إلى فقه في التعامل معها ، فيغتنم الإنسان فترة إقبالها وحضورها ، فتارة يكون ذلك بقراءة القرآن ، والإكثار من النوافل ، وتارة بحضور مجالس العلم ومطالعة كتبه ، وتارة بدخول المنتدى والإشراف عليه ، فأفضل العبادة ما صادف حضور النفس وإقبالها وانشراحها ،



    ووافق وقت الحاجة إليها .






    ولابن القيم رحمه الله كلام نافع جدا في المفاضلة بين العبادات ، نورد شيئا منه




    فمن ذلك قوله رحمه الله :




    " وكذلك حال القلب ، فكل حال كان أقرب إلى المقصود الذي خلق له فهو أشرف مما دونه ، وكذلك الأعمال ، فكل عمل كان أقرب إلى تحصيل هذا المقصود كان أفضل من غيره ، ولهذا كانت الصلاة والجهاد من أفضل الأعمال وأفضلها لقرب إفضائها إلى المقصود ، وهكذا يجب أن يكون




    فإنه كلما كان الشيء أقرب إلى الغاية كان أفضل من البعيد عنها ، فالعمل المعد للقلب المهيئ له لمعرفة الله وأسمائه وصفاته ومحبته وخوفه ورجائه أفضل مما ليس كذلك .





    وإذا اشتركت عدة أعمال في هذا الإفضاء فأفضلها أقربها إلى هذا المفضى ، ولهذا اشتركت الطاعات في هذا الإفضاء فكانت مطلوبة لله ، واشتركت المعاصي في حجب القلب وقطعه عن هذه الغاية فكانت منهيا عنها ، وتأثير الطاعات والمعاصي بحسب درجاتها . وها هنا أمر ينبغي التفطن ل وهو أنه قد يكون العمل المعين أفضل منه في حق غيره .





    فالغنى الذي بلغ له مال كثير ونفسه لا تسمح ببذل شيء منه فصدقته وإيثاره أفضل له من قيام الليل وصيام النهار نافلة .





    والشجاع الشديد الذى يهاب العدو سطوته ، وقوفه في الصف ساعة وجهاده أعداء الله أفضل من الحج والصوم والصدقة والتطوع . والعالم الذى قد عرف السنة والحلال والحرام وطرق الخير والشر ، مخالطته للناس وتعليمهم ونصحهم في دينهم أفضل من اعتزاله وتفريغ وقته للصلاة وقراءة القرآن والتسبيح "




    انتهى من "عدة الصابرين" ص (93).





    وقال أيضا :



    " إن أفضل العبادة العمل على مرضاة الرب في كل وقت بما هو مقتضى ذلك الوقت ووظيفته، فأفضل العبادات في وقت الجهاد: الجهاد ، وإن آل إلى ترك الأوراد من صلاة الليل وصيام النهار ، بل ومن ترك إتمام صلاة الفرض كما في حالة الأمن .




    والأفضل في وقت حضور الضيف




    مثلا : القيام بحقه والاشتغال به عن الورد المستحب ، وكذلك في أداء حق الزوجة والأهل .






    والأفضل في أوقات السحر :




    الاشتغال بالصلاة والقرآن والدعاء والذكر والاستغفار .





    والأفضل في وقت استرشاد الطالب وتعليم الجاهل : الإقبال على تعليمه والاشتغال به .





    والأفضل في أوقات الأذان : ترك ما هو فيه من ورده والاشتغال بإجابة المؤذن .





    والأفضل في أوقات الصلوات الخمس : الجد والنصح في إيقاعها على أكمل الوجوه والمبادرة إليها في أول الوقت ، والخروج إلى الجامع وإن بعُد كان أفضل .





    والأفضل في أوقات ضرورة المحتاج إلى المساعدة بالجاه أو البدن أو المال : الاشتغال بمساعدته وإغاثة لهفته وإيثار ذلك على أورادك وخلوتك .





    والأفضل في وقت قراءة القرآن : جمعية القلب والهمة على تدبره وتفهمه حتى كأن الله تعالى يخاطبك به ، فتجمع قلبك على فهمه وتدبره والعزم على تنفيذ أوامره أعظم من جمعية قلب من جاءه كتاب من السلطان على ذلك .





    والأفضل في وقت الوقوف بعرفة : الاجتهاد في التضرع والدعاء والذكر دون الصوم المضعف عن ذلك .





    والأفضل في أيام عشر ذي الحجة : الإكثار من التعبد ، لا سيما التكبير والتهليل والتحميد فهو أفضل من الجهاد غير المتعين .





    والأفضل في العشر الأخير من رمضان : لزوم المسجد فيه والخلوة والاعتكاف دون التصدي لمخالطة الناس والاشتغال بهم حتى إنه أفضل من الإقبال على تعليمهم العلم وإقرائهم القرآن عند كثير من العلماء





    وهؤلاء هم أهل التعبد المطلق ، والأصناف قبلهم أهل التعبد المقيد



    ( وهم الذين غلب عليهم عبادة معينة ، كقيام الليل أو قراءة القرآن أو الصيام )




    فمتى خرج أحدهم عن النوع الذي تعلق به من العبادة وفارقه يرى نفسه كأنه قد نقص وترك عبادته فهو يعبد الله على وجه واحد ، وصاحب التعبد المطلق ليس له غرض في تعبد بعينه يؤثره على غيره ، بل غرضه تتبع مرضاة الله تعالى أين كانت .





    فمدار تعبده عليها ، فهو لا يزال متنقلا في منازل العبودية كلما رفعت له منزلة عمل على سيره إليها واشتغل بها حتى تلوح له منزلة أخرى ، فهذا دأبه في السير حتى ينتهي سيره ، فإن رأيت العلماء رأيته معهم ، وإن رأيت العباد رأيته معهم ، وإن رأيت المجاهدين رأيته معهم ، وإن رأيت الذاكرين رأيته معهم ، وإن رأيت المتصدقين المحسنين رأيته معهم ، وإن رأيت أرباب الجمعية وعكوف القلب على الله رأيته معهم ، فهذا هو العبد المطلق الذي لم تملكه الرسوم ، ولم تقيده القيود ، ولم يكن عمله على مراد نفسه وما فيه لذتها وراحتها من العبادات ، بل هو على مراد ربه ولو كانت راحة نفسه ولذتها في سواه ، فهذا هو المتحقق ب



    (إياك نعبد وإياك نستعين)



    حقا ، القائم بهما صدقا "




    انتهى من "مدارج السالكين" (1/88).






    وخلاصة الجواب :




    أن الإشراف على هذا المنتدى هو من الدعوة إلى الله تعالى ، فلا ينبغي تركه




    ولكن ينبغي أن ينظّم المسلم وقته ، فللدعوة إلى الله وقت ، ولقراءة القرآن وقت ، وللصلاة وقت ، وللأهل والأسرة وقت ، وهكذا ، فيعطي كل ذي حق حقه




    نسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والسداد .






    والله أعلم .





    المصدر:الإسلام سؤال وجواب
    التعديل الأخير تم بواسطة ام نظام; الساعة 21-04-2010, 01:44 AM. سبب آخر: حذف رابط

  • #2
    رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

    جزاك الله خيرا أختي فردوس
    نفع الله بك
    اسأل الله تعالي ان يجعل ما نقوم به في موازين حسناتنا
    اللهم آمين

    تعليق


    • #3
      رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      وفيكِ بارك ام طلحة

      اسعدنى مرورك الطيب بموضوعى

      فشكرا لكِ _ وجزاكِ ربى خيراا
      التعديل الأخير تم بواسطة ام نظام; الساعة 20-04-2010, 10:47 PM.

      تعليق


      • #4
        رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

        أن الإشراف على هذا المنتدى هو من الدعوة إلى الله تعالى ، فلا ينبغي تركه

        ولكن ينبغي أن ينظّم المسلم وقته ، فللدعوة إلى الله وقت ، ولقراءة القرآن وقت ، وللصلاة وقت ، وللأهل والأسرة وقت ، وهكذا ، فيعطي كل ذي حق حقه

        جزاكم الله خيراااا أختنا
        والله المستعان

        نسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والسداد .
        اللهم آآآآآآآآآآمين



        رسائل مهمة في نصح الأمة " هام جدا لكل مسلمة
        سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

        تعليق


        • #5
          رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

          جزاكم الله خيرا
          إذا غبت عنكم ولم تروني .... هذي مشاركاتي تذكروني
          وإن طــالت مدة غيـــابي ... فدعائكم لي ولا تنـســوني
          وإذا بلغكم خــبر وفــاتي ...فأسترجعواالله وأستغفرولي
          اطلب منكم انكم تدعوا لى

          تعليق


          • #6
            رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

            تعليق


            • #7
              رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

              ده موضوع كنت عامله للفريق لمشاركة النوايا

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



              أولا مرحبا بإخواني وأخواتي أعضاء فرق العمل الكرام طبتم وطاب سعيكم وممشاكم وتبوئتم من الجنة منزلا


              أسأل الله أن يجعل ما تقدموه لدين الله من خلال الموقع خالصا لوجهه الكريم وأن يتقبله منكم ويُسدد خطاكم


              وأنتم دعاة إلى الله من خلال هذا الصرح المبارك وعملكم هذا ان شاء الله يكون سبب في نشر الدين وإعلاء كلمة التوحيد


              لكن


              الحقيقة ان كذا واحد ممكن يعملو نفس العمل بس لكل واحد أجر مختلف خااااااااااالص عن التاني وده على حسب الإخلاص والنية في العمل


              قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه

              الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 20/223

              خلاصة حكم المحدث: صحيح




              فالتمس العون من الله بنيتك في العمل



              لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - ( ما من عبد كانت له نية في أداء دينه ، إلا كان له من الله عون )

              الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5734

              خلاصة حكم المحدث: صحيح



              والتمس الثواب العظيم بالنية في العمل



              لقول أمير المؤمنين عمر - رضي الله عنه - يبلغ المرء بنيته ما لا يبلغه بعمله


              هل فكرت قبل كده في هذه الجملة كلنا أصحاب جهد قليل ومقصرين في أداء أعمالنا فبنوايانا يُزاد أجرنا أضعاف وأضعاف بشرط الإخلاص والاتباع ونحن نطلب من كريم شكور


              فعايزين نكون تُجَّار نوايا مع الله نجيب نوايا كتييييييير قوي على قد من نقدر في أي عمل بنعمله ونعصر دماغنا . بعمل ده علشان كذا وكذا وكذا وكذا وكذا ......... ما نكتفيش بنية واحدة



              وكل ما نواياك تكتر حسناتك تكتر وتكتر وتكتر



              وليه تكسب حسنة لما ممكن تكسب مليوووووووووووووون حسنة



              طيب يعني عايز تقول ايه ؟؟



              عايز أقول ان احنا هنكتب هنا نوايانا في العمل مشاركة للأجر و نوع من التعاون على البر والتقوى



              نبدأ بقا علشان ما تزهقوش مني



              1 - أول نية وهي مهمة جدا إنك تعمل العمل ده علشان انت بتحب ربنا فانت لو حبيت ربنا بجد هتطيعه بجد ويكون شعارك بعد كل عمل ** يا رب رضيت ؟؟ أعمل ايه تاني يا رب علشان ترضى ؟؟ ** قال الله تعالى { وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ }


              2- وهي دي أهم نية إن ربنا يحبك : يجدك مسارعا في الخيرات كل همك رضاء الله عنك ويجدك مهتم لأمر المسلمين حريص على دعوتهم لدين الله وتيسسر وصول الهدى لهم



              قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدا نادى جبريل إن الله قد أحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في السماء إن الله قد أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ويوضع له القبول في أهل الأرض

              الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7485
              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

              وقوله - صلى الله عليه وسلم - إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ،وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته
              الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6502
              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

              قولي عايز ايه تاني بعد ما ربنا يحبك

              3 - طيب عايز ظل عرش الرحمن
              قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : الإمام العادل ، وشاب نشأ في عبادة ربه ، ورجل قلبه معلق في المساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال ، فقال إني أخاف الله ، ورجل تصدق ، اخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خاليا ، ففاضت عيناه .
              الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 660
              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

              4 - كل واحد يستفيد بالعلم اللى انت ساهمت في نشره يكون في ميزان حسناتك ان شاء الله

              5 - كتاب حسناتك لا يُغلق إلى قيام الساعة ... أمِّن مستقبلك يا أخي الحبيب
              قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، وعلم ينتفع به ، وولد صالح يدعو له )
              الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 1/191
              خلاصة حكم المحدث: صحيح

              6 - ويا سلام لو أحد المسلمين او غير المسلمين تاب بسبب درس كنت أنت سبب في نشره ( يبقى يا سعدك يا هناك )
              عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لعلي : لأن يهدي الله بهداك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم
              الراوي: - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 11/192
              خلاصة حكم المحدث: صحيح

              7 - صدقة عن علمك ووقتك ومالك وصحتك
              لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن عمره فيما أفناه ، وعن علمه فيما فعل ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ، وعن جسمه فيما أبلاه
              الراوي: أبو برزة الأسلمي المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم:
              خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
              فتكون قد أفنيت عمرك في خدمة الدين عن طريق العمل في المنتدى ونشر العلم النافع
              واستخدمت علمك في نصرة دين الله
              وأنفقت مالك في الاشتراك في النت وشراء اسطوانات مثلا وتوزيعها وكُتيبات وتوزيعها

              واستثمرت صحتك ومجهودك في طاعة الله والعمل في سبيل الله

              8 - تحصيل تقوى الله
              قال الله تعالى {وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ }
              ولن نتحدث عن ما أعده الله للمتقين لأنك ستجد آيات كثيرة تتحدث عن منازل في الجنة أعدت للمتقين

              9 - إنشاء بيئة إيمانية لحديثي الإلتزام تُعينهم على طاعة الله وتُبعدهم عن معصيته

              10 - تحقيق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
              قال تعالى { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }
              وتأمل قوله { وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }

              11 - وخاتمة النوايا أن تنال حُسن الخاتمة فإنه من عاش على شيء مات عليه فيا بختك لو مت وانت مع العلم
              رأى رجلٌ مع الإمام أحمد محبرة، فقال له: يا أبا عبد الله أنت قد بلغت هذا المبلغ، وأنت إمام المسلمين، ومعك المحبرةُ تحملها، فقال: "مع المحبرة إلى المقبرة"
              ونحن أيضا إن شاء الله سنثبت على الطريق إلى الله إلى أن نلقى الله سائلين الله الثبات والسداد والتوفيق


              تعليق


              • #8
                رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

                بارك الله فيكي أخية

                تعليق


                • #9
                  رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

                  جزاكم اللـهُ خيرا أختنا الفاضلة... و بارك اللـه لك أخي ابن رجب المصري على الاضافة الهامـة... و يا ليتك تضعها لنا مُستقلة بفضفضة الإخوة...

                  تعليق


                  • #10
                    رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

                    تم إضافتها في فضفضة الإخوة


                    تعليق


                    • #11
                      رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

                      جزاكِ الله خيراً أخيتى
                      نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص والقبول
                      اللهم آآميــــن


                      قلبى حن يطــــوف بظلالك
                      ♥♥ولزمزم فؤادى ظمأنَ
                      ((ينادى فؤادى بليل السكون بدمع العيون برجع الصدى لك الحمدُ إنى حزينٌ حزين وجرحى يلون درب المدى ((
                      اللهم ارحم جدتى رحمةً واسعة

                      تعليق


                      • #12
                        هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟

                        هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟

                        نحن مشرفات بمنتدى نسائي ولكن يدخله الرجال بحدود ولأقسام معينة ونجلس بحكم هذا العمل الإشرافي الساعات الطوال نحذف ونعدل ونرتب المواضيع والمنتدى توجهه ولله الحمد إسلامي وهدفه سليم ، ولكن هل هذا الوقت الذي نقضيه من الدعوة إلى الله ؟ وهل الجلوس لقراءة القرآن أو فعل الطاعات أفضل من هذا الإشراف ؟


                        الحمد لله
                        الدعوة إلى الله تعالى من أجل الأعمال الصالحة ، والقربات النافعة ، والطاعات المتعدّية لنفع الآخرين ، ولهذا كان القائم عليها والمنشغل بها سائرا على سبيل الأنبياء والمرسلين ، كما قال تعالى : ( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) يوسف/108 ، وقال سبحانه : ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) فصلت/33 .
                        وقد جاء في الترغيب في القيام بأمر الدعوة نصوص كثيرة من الكتاب والسنة ، منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا ) رواه مسلم (2674).
                        وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرَضِينَ حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الْحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْرَ ) رواه الترمذي (2685) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
                        والدعوة إلى الله لها وسائلها المتنوعة ، وطرقها الكثيرة ، كالكلام المباشر ، في الخطب والمواعظ والمحاضرات ، وعبر الأشرطة ، والكتابة عبر الرسائل ، والنشرات ، وفي المنتديات .
                        ومن ذلك : إنشاء المنتديات النافعة ، والإشراف عليها ، وتوجيه أهلها ، والتعليق على ما مقالاتهم ومشاركاتهم ، فكل ذلك من وسائل الدعوة إلى الله تعالى ، وتعليم الناس الخير .
                        بل هذه المنتديات أصبحت وسيلة رائدة في التوجيه ، والإصلاح ، والدعوة والاحتساب ، وللقائمين عليها أجر عظيم على قدر نياتهم وأعمالهم ، وبذلهم وعطائهم .
                        وعليه ؛ فينبغي أن تحتسبي الوقت الذي تقضينه في متابعة هذه المشاركات والتعليق عليها وتوجيه أصحابها ، لكن مع الحذر من أن يشغلك هذا عما هو أهم وأنفع ، كالقيام بمسئولية الزوج والأولاد ، وتحصيل العلم الشرعي ، والمحافظة على قراءة القرآن والأوراد ، فإن بعض الناس ينشغل بمتابعة المنتديات عن أعمال أهم ، وقربات أعظم ، والفقه هو معرفة الأولويات ، وتقديم الأهم على المهم .
                        وما أجمل أن يضرب الإنسان في كل غنيمة بسهم ، فيكون له حظ من هذا ومن هذا ، يهتم بما ينفع نفسه وما ينفع غيره ، يسعى في الارتقاء بنفسه علما وعملا ، ويبذل من وقته في نفع الآخرين ودعوتهم وإصلاحهم ، فلا يشغله حق عن حق ، ولا يصرفه خير عن خير ، وبهذا يجعل الله لكلامه تأثيرا ، ولنصحه فائدة ، لأنه قرن القول بالعمل ، وكان شعاره : ( وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ) هود/88 .
                        والنفس تحتاج إلى فقه في التعامل معها ، فيغتنم الإنسان فترة إقبالها وحضورها ، فتارة يكون ذلك بقراءة القرآن ، والإكثار من النوافل ، وتارة بحضور مجالس العلم ومطالعة كتبه ، وتارة بدخول المنتدى والإشراف عليه ، فأفضل العبادة ما صادف حضور النفس وإقبالها وانشراحها ، ووافق وقت الحاجة إليها .
                        ولابن القيم رحمه الله كلام نافع جدا في المفاضلة بين العبادات ، نورد شيئا منه ، فمن ذلك قوله رحمه الله : " وكذلك حال القلب ، فكل حال كان أقرب إلى المقصود الذي خلق له فهو أشرف مما دونه ، وكذلك الأعمال ، فكل عمل كان أقرب إلى تحصيل هذا المقصود كان أفضل من غيره ، ولهذا كانت الصلاة والجهاد من أفضل الأعمال وأفضلها لقرب إفضائها إلى المقصود ، وهكذا يجب أن يكون ، فإنه كلما كان الشيء أقرب إلى الغاية كان أفضل من البعيد عنها ، فالعمل المعد للقلب المهيئ له لمعرفة الله وأسمائه وصفاته ومحبته وخوفه ورجائه أفضل مما ليس كذلك . وإذا اشتركت عدة أعمال في هذا الإفضاء فأفضلها أقربها إلى هذا المفضى ، ولهذا اشتركت الطاعات في هذا الإفضاء فكانت مطلوبة لله ، واشتركت المعاصي في حجب القلب وقطعه عن هذه الغاية فكانت منهيا عنها ، وتأثير الطاعات والمعاصي بحسب درجاتها . وها هنا أمر ينبغي التفطن له وهو أنه قد يكون العمل المعين أفضل منه في حق غيره .
                        فالغنى الذي بلغ له مال كثير ونفسه لا تسمح ببذل شيء منه فصدقته وإيثاره أفضل له من قيام الليل وصيام النهار نافلة .
                        والشجاع الشديد الذى يهاب العدو سطوته ، وقوفه في الصف ساعة وجهاده أعداء الله أفضل من الحج والصوم والصدقة والتطوع . والعالم الذى قد عرف السنة والحلال والحرام وطرق الخير والشر ، مخالطته للناس وتعليمهم ونصحهم في دينهم أفضل من اعتزاله وتفريغ وقته للصلاة وقراءة القرآن والتسبيح " انتهى من "عدة الصابرين" ص (93).
                        وقال أيضا :
                        " إن أفضل العبادة العمل على مرضاة الرب في كل وقت بما هو مقتضى ذلك الوقت ووظيفته، فأفضل العبادات في وقت الجهاد: الجهاد ، وإن آل إلى ترك الأوراد من صلاة الليل وصيام النهار ، بل ومن ترك إتمام صلاة الفرض كما في حالة الأمن .
                        والأفضل في وقت حضور الضيف مثلا : القيام بحقه والاشتغال به عن الورد المستحب ، وكذلك في أداء حق الزوجة والأهل .
                        والأفضل في أوقات السحر : الاشتغال بالصلاة والقرآن والدعاء والذكر والاستغفار .
                        والأفضل في وقت استرشاد الطالب وتعليم الجاهل : الإقبال على تعليمه والاشتغال به .
                        والأفضل في أوقات الأذان : ترك ما هو فيه من ورده والاشتغال بإجابة المؤذن .
                        والأفضل في أوقات الصلوات الخمس : الجد والنصح في إيقاعها على أكمل الوجوه والمبادرة إليها في أول الوقت ، والخروج إلى الجامع وإن بعُد كان أفضل .
                        والأفضل في أوقات ضرورة المحتاج إلى المساعدة بالجاه أو البدن أو المال : الاشتغال بمساعدته وإغاثة لهفته وإيثار ذلك على أورادك وخلوتك .
                        والأفضل في وقت قراءة القرآن : جمعية القلب والهمة على تدبره وتفهمه حتى كأن الله تعالى يخاطبك به ، فتجمع قلبك على فهمه وتدبره والعزم على تنفيذ أوامره أعظم من جمعية قلب من جاءه كتاب من السلطان على ذلك .
                        والأفضل في وقت الوقوف بعرفة : الاجتهاد في التضرع والدعاء والذكر دون الصوم المضعف عن ذلك .
                        والأفضل في أيام عشر ذي الحجة : الإكثار من التعبد ، لا سيما التكبير والتهليل والتحميد فهو أفضل من الجهاد غير المتعين .
                        والأفضل في العشر الأخير من رمضان : لزوم المسجد فيه والخلوة والاعتكاف دون التصدي لمخالطة الناس والاشتغال بهم حتى إنه أفضل من الإقبال على تعليمهم العلم وإقرائهم القرآن عند كثير من العلماء …
                        وهؤلاء هم أهل التعبد المطلق ، والأصناف قبلهم أهل التعبد المقيد ( وهم الذين غلب عليهم عبادة معينة ، كقيام الليل أو قراءة القرآن أو الصيام ) فمتى خرج أحدهم عن النوع الذي تعلق به من العبادة وفارقه يرى نفسه كأنه قد نقص وترك عبادته فهو يعبد الله على وجه واحد ، وصاحب التعبد المطلق ليس له غرض في تعبد بعينه يؤثره على غيره ، بل غرضه تتبع مرضاة الله تعالى أين كانت .
                        فمدار تعبده عليها ، فهو لا يزال متنقلا في منازل العبودية كلما رفعت له منزلة عمل على سيره إليها واشتغل بها حتى تلوح له منزلة أخرى ، فهذا دأبه في السير حتى ينتهي سيره ، فإن رأيت العلماء رأيته معهم ، وإن رأيت العباد رأيته معهم ، وإن رأيت المجاهدين رأيته معهم ، وإن رأيت الذاكرين رأيته معهم ، وإن رأيت المتصدقين المحسنين رأيته معهم ، وإن رأيت أرباب الجمعية وعكوف القلب على الله رأيته معهم ، فهذا هو العبد المطلق الذي لم تملكه الرسوم ، ولم تقيده القيود ، ولم يكن عمله على مراد نفسه وما فيه لذتها وراحتها من العبادات ، بل هو على مراد ربه ولو كانت راحة نفسه ولذتها في سواه ، فهذا هو المتحقق ب (إياك نعبد وإياك نستعين) حقا ، القائم بهما صدقا " انتهى من "مدارج السالكين" (1/88).
                        وخلاصة الجواب : أن الإشراف على هذا المنتدى هو من الدعوة إلى الله تعالى ، فلا ينبغي تركه ، ولكن ينبغي أن ينظّم المسلم وقته ، فللدعوة إلى الله وقت ، ولقراءة القرآن وقت ، وللصلاة وقت ، وللأهل والأسرة وقت ، وهكذا ، فيعطي كل ذي حق حقه
                        نسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والسداد .
                        والله أعلم .


                        الإسلام سؤال وجواب

                        تعليق


                        • #13
                          رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

                          جزاكم اللـهُ خيرا

                          تعليق


                          • #14
                            رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

                            جزاكم الله خيرا ونفع بكم
                            تضيقُ بنَا الدّنيَا أو لا تضيقْ؛ سنقُولُ لهَا يومًا وداعًا وينتهِي الطرِيق

                            تعليق


                            • #15
                              رد: )(& هل الإشراف على المنتدى أفضل أم قراءة القرآن وفعل الطاعات ؟ )(&

                              عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                              جزاكم الله خيرًا، وبارك فيكم

                              ونسأل الله أن يرزقنا الإخلاص والقبول
                              اللهم آآميــــن




                              تعليق

                              يعمل...
                              X