ملائكة يبنون قصرا .. ثم توقفوا ؟؟ لماذا ؟؟
][... السـلامـ عليـكمـ ورحمـة اللـهـ وبركـاتـهـ ...][
رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو فى السماء فى رحله الإسراء والمعراج ملائكه يبنون قصراً لبنه من ذهب و لبنه من فضه
ثم رآهم و هو نازل قد توقفوا عن البناء
فسأل لماذا توقفوا ؟
قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء
داوموا على ذكر الله
ولا تتوقفوا
أنشر الخير و لا تنس إحتساب الأجر و النيه
اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت ,اللهم اني اعوذ بعزتك ,لا اله الا انت الحي الذي لا يموت
ملحوظه:تخيل اخي واختي لو انك نشرت هذه الرساله بين عشره من اصدقائك على الاقل؟؟وكل صديق منهم فعل كما فعلت انت وهكذا ؟؟ولكل واحد منهم حسنه,والحسنه بعشر امثالها,انظر كم كسبت من الحسنات في دقيقه واحده او دقيقتين!!!!انشرها اخي واختي ولا تبخل على نفسك بالحسنات؟؟
الفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل
جزاك الله خير على جهدك الرائع
وأثابك الله على حرصك
وأسأل الله أن لا يحرمك الأجر والمثوبة على ماتقدمه من نصح لأخوانك
ولكن سئل الشيخ عبد الرحمن السحيم عن صحة هذا التساؤلات
فأجاب
أريد أن أعرف صحة حديث أن الملائكة تبني قصرا للذّاكِر .
رأى النبى صلى الله عليه وسلم.. وهو فى السماء فى ليلة الإسراء والمعراج..
ملائكه يبنون قصرا لبنه من ذهب و لبنه من فضه..
ثم رآهم وهو نازل قد توقفوا عن البناء فسأل لماذا توقفوا ؟
قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء..
فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء..
أريد حكم الحديث من حيث الصحة..
والمرجع..
وجزاك الله خير..
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم
لا أعلم له أصلا
والذي ورد في الأحاديث بناء البيت أو القصر وليس فيه أن كل لبنة بنوع من الذكر أو بتسبيحة ونحو ذلك
ومن الأعمال التي جاء فيها بناء بيت لمن عملها :
قراءة سورة الإخلاص ( قل هو الله أحد ) عشر مرات
والمحافظة على السنن الرواتب ( 12 ركعة في كل يوم )
وليس فيها البناء بالتقسيط !
بخلاف غراس الجنة ، فإن من قال : سبحان الله وبحمده ؛ غُرست له نخلة في الجنة . كما عند الترمذي .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقيت إبراهيم ليلة أسري بي ، فقال : يا محمد أقرئ أمتك مني السلام ، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة ، عذبة الماء ، وأنها قيعان ، وأن غراسها : سبحان الله ، و ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر . رواه الترمذي .
والأصل أنه لا يُنسب قول إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد ثبوته عنه عليه الصلاة والسلام .
والله أعلم .
][... السـلامـ عليـكمـ ورحمـة اللـهـ وبركـاتـهـ ...][
رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو فى السماء فى رحله الإسراء والمعراج ملائكه يبنون قصراً لبنه من ذهب و لبنه من فضه
ثم رآهم و هو نازل قد توقفوا عن البناء
فسأل لماذا توقفوا ؟
قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء
داوموا على ذكر الله
ولا تتوقفوا
أنشر الخير و لا تنس إحتساب الأجر و النيه
اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت ,اللهم اني اعوذ بعزتك ,لا اله الا انت الحي الذي لا يموت
ملحوظه:تخيل اخي واختي لو انك نشرت هذه الرساله بين عشره من اصدقائك على الاقل؟؟وكل صديق منهم فعل كما فعلت انت وهكذا ؟؟ولكل واحد منهم حسنه,والحسنه بعشر امثالها,انظر كم كسبت من الحسنات في دقيقه واحده او دقيقتين!!!!انشرها اخي واختي ولا تبخل على نفسك بالحسنات؟؟
الفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل
جزاك الله خير على جهدك الرائع
وأثابك الله على حرصك
وأسأل الله أن لا يحرمك الأجر والمثوبة على ماتقدمه من نصح لأخوانك
ولكن سئل الشيخ عبد الرحمن السحيم عن صحة هذا التساؤلات
فأجاب
أريد أن أعرف صحة حديث أن الملائكة تبني قصرا للذّاكِر .
رأى النبى صلى الله عليه وسلم.. وهو فى السماء فى ليلة الإسراء والمعراج..
ملائكه يبنون قصرا لبنه من ذهب و لبنه من فضه..
ثم رآهم وهو نازل قد توقفوا عن البناء فسأل لماذا توقفوا ؟
قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء..
فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء..
أريد حكم الحديث من حيث الصحة..
والمرجع..
وجزاك الله خير..
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم
لا أعلم له أصلا
والذي ورد في الأحاديث بناء البيت أو القصر وليس فيه أن كل لبنة بنوع من الذكر أو بتسبيحة ونحو ذلك
ومن الأعمال التي جاء فيها بناء بيت لمن عملها :
قراءة سورة الإخلاص ( قل هو الله أحد ) عشر مرات
والمحافظة على السنن الرواتب ( 12 ركعة في كل يوم )
وليس فيها البناء بالتقسيط !
بخلاف غراس الجنة ، فإن من قال : سبحان الله وبحمده ؛ غُرست له نخلة في الجنة . كما عند الترمذي .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقيت إبراهيم ليلة أسري بي ، فقال : يا محمد أقرئ أمتك مني السلام ، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة ، عذبة الماء ، وأنها قيعان ، وأن غراسها : سبحان الله ، و ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر . رواه الترمذي .
والأصل أنه لا يُنسب قول إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد ثبوته عنه عليه الصلاة والسلام .
والله أعلم .
تعليق