إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئلة منوعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: اسئلة منوعة

    هل يجوز الوضوء مرة واحده بدلا من ثلاث مرات

    لبرودة المياه

    قياسا بعمرو بن العاص وتصديق الرسول له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #17
      رد: اسئلة منوعة

      هل يجوز في الصلاه الفرض
      ان تقرا ما تيسر من القران
      بجزء من سورة

      يعني لا اقرا من بداية السورة ولكن من نصها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق


      • #18
        رد: اسئلة منوعة

        هل صحيح ان سيدنا علي لم يكن يحب السيدة فاطمة؟؟؟؟؟؟؟؟

        واراد ان يتزوج باخري عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        والرسول رفض ان يزوجه بنت عدو الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        تعليق


        • #19
          رد: اسئلة منوعة

          متي تكون سجدة السهو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


          تعليق


          • #20
            رد: اسئلة منوعة

            ما الفرق بين صلاه التهجد وقيام الليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


            واي منهما هي صلاه التراويح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

            تعليق


            • #21
              رد: اسئلة منوعة

              هل يجوز قول

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              عند التسليم بعد التشهد الاخير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              تعليق


              • #22
                رد: اسئلة منوعة

                هل صلاه المرأة تختلف عن صلاه الرجل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




                تعليق


                • #23
                  رد: اسئلة منوعة

                  المشاركة الأصلية بواسطة منة الله جمال مشاهدة المشاركة
                  المشاركة الأصلية بواسطة منة الله جمال مشاهدة المشاركة
                  هل صلاه المرأة تختلف عن صلاه الرجل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟






                  هل صلاة المرأة تختلف عن صلاة الرجل، وذلك من حيث المجافاة، ونصب الرجل اليمنى في الجلسة بين السجدتين؟
                  الصواب أنها كالرجل، بعض أهل العلم يفرق بينهما، والصواب أنها كالرجل، تجلس على رجلها اليسرى تفترشها بين السجدتين، أو في التشهد الأول، وتتورك في الأخير ، هذا هو السنة؛ لأن الرسول -عليه الصلاة والسلام- قال: "صلوا كما رأيتموني أصلي" ولم يقل للنساء: أفعلن كذا، وأفعلن كذا، أطلق، فالسنة التأسي به -صلى الله عليه وسلم- في الصلاة للرجال والنساء جميعاً، وليس هناك دليل على الفرق، بل السنة أن تفعل كما يفعل الرجل: "صلوا كما رأيتموني أصلي"؛ ترفع يديها عند الإحرام وعند الركوع، وعند الرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول، تفترش بين السجدتين في التشهد الأول، تتورك في التشهد الأخير، مثل الرجل سواء، هذا هو السنة.
                  http://www.binbaz.org.sa/node/14940
                  ============

                  يقول الرسول-صلى الله عليه وسلم-: (صلوا كما رأيتموني أصلي)، والذي يفهم من هذا الحديث أنه لا فرق بين صلاة الرجل وصلاة المرأة لا في القيام ولا في القعود ولا في الركوع ولا في السجود، وعلى هذا أنا أعمل منذُ بلوغي سن التكليف، ولكن عندنا بعض النساء في كينيا يخاصمنني ويقولون: إن صلاتكِ غير صحيحة؛ لأنها تشبه صلاة الرجل، ويذكرون أمثلةً تختلف فيها في نظرهم صلاة الرجل عن صلاة المرأة من حيث إمساك اليدين على الصدر أو إطلاقهما، واستواء الظهر في الركوع، وغير ذلك من الأمور التي لم أقتنع بها، فأود أن تبينوا لي هل بين صلاة الرجل وصلاة المرأة في الأداء فرق؟
                  بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: أيها الأخت في الله السائلة الصواب أنه ليس بين صلاة المرأة وصلاة الرجل فرق، وما ذكره بعض الفقهاء من الفرق ليس له دليل، الحديث الذي ذكرت في السؤال وهو قوله -صلى الله عليه وسلم-: (صلوا كما رأيتموني أصلي) يعم الجميع، والتشريعات الإسلامية تعم الرجال والنساء، إلا ما قام عليه الدليل بالتخصيص، فالسنة المرأة تصلي كما يصلي الرجل؛ في الركوع والسجود والقراءة ووضع اليدين على الصدر هذا هو الأفضل، وهكذا وضعهما على الركبتين عند الركوع، وهكذا وضعهما على الأرض في السجود حيال المنكبين وحيال الأذنين، وهكذا استواء الظهر في الركوع، وهكذا ما يقال في الركوع والسجود، وبعد الرفع من الركوع، وبعد الرفع من السجدة الأولى، كله كالرجل سواء عملاً بقوله -عليه الصلاة والسلام-: (صلوا كما رأيتموني أصلي) رواه البخاري في الصحيح. لكن سماحة الشيخ إذا أذنتموا لي بالنسبة للقراءة بالجهر وبالنسبة لوجوب الإقامة ألا تختلف صلاة المرأة عن صلاة الرجل في هذا؟ الإقامة خارجه عن هذا، الإقامة والأذان للرجال خاص، جاء به النص، الرجال يقيمون ويؤذنون أما النساء فلا إقامة ولا أذان. أما الجهر فلها أن تجهر في الفجر والمغرب والعشاء في الفجر في الركعتين، وفي المغرب في الركعتين الأوليين، وفي العشاء في الركعتين الأوليين كما جهر الرجال.
                  http://www.binbaz.org.sa/node/15082
                  =============
                  لا فرق صلاة الرجل وصلاة المرأة؟


                  السؤال : يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (وَصَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي) والذي يُفهم من الحديث أنه لا فرق بين صلاة الرجل وصلاة المرأة ، لا في القيام ولا في القعود ولا في الركوع ولا في السجود ، وعلى هذا أنا أعمل منذ بلوغي سن التكليف ، ولكن عندنا بعض النساء في كينيا يخاصمنني ويقلن : إن صلاتك غير صحيحة لأنهل تشبه صلاة الرجل ، ويذكرن أمثلة تختلف فيها في نظرهن صلاة الرجل عن صلاة المرأة من حيث إمساك اليدين على الصدر ، أو إطلاقهما أو استواء الظهر في الركوع وغير ذلك من الأمور التي لم أقتنع بها ، فأرجو أن تبينوا لي هل بين صلاة الرجل وصلاة المرأة في الأداء فرق؟
                  نشر بتاريخ: 2009-05-08
                  الجواب :
                  الحمد لله
                  " الصواب : أنه ليس بين صلاة المرأة وصلاة الرجل فرق ، وما ذكره بعض الفقهاء من الفرق ليس عليه دليل ، والحديث الذي ذكرتيه في السؤال وهو قوله صلى الله عليه وسلم : (صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي) يعم الجميع ، والتشريعات الإسلامية تعم الرجال والنساء ، إلا ما قام عليه الدليل بالتخصيص ؛ فالسنة أن تصلي المرأة كما يصلي الرجل في الركوع والسجود والقراءة ووضع اليدين على الصدر هذا هو الأفضل ، وهكذا وضعهما على الركبتين عند الركوع وهكذا وضعهما على الأرض في السجود حيال المنكبين أو حيال الأذنين ، وهكذا استواء الظهر في الركوع ، وهكذا ما يُقال في الركوع والسجود بعد الرفع من الركوع وبعد الرفع من السجدة الأولى كله كالرجل سواء عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم : (صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي) رواه البخاري في الصحيح .
                  أما الإقامة والأذان فهما خارجان عن الصلاة ، والإقامة والأذان للرجال خاصة ، جاء بذلك النص ، الرجال يقيمون ويؤذنون ، أما النساء فلا إقامة ولا أذان ، أما الجهر فلها أن تجهر الفجر والمغرب والعشاء ، في الفجر تجهر في الركعتين ، والمغرب في الركعتين الأوليين ، والعشاء في الركعتين الأوليين ، كما جهر الرجال" انتهى .
                  سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
                  "فتاوى نور على الدرب" (2/799) .


                  اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

                  تعليق


                  • #24
                    رد: اسئلة منوعة

                    الصلاه وانت ماشي

                    كيفيتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #25
                      رد: اسئلة منوعة

                      المشاركة الأصلية بواسطة منة الله جمال مشاهدة المشاركة
                      الصلاه وانت ماشي

                      كيفيتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      مذاهب العلماء في صلاة النافلة ماشيا في الحضر والسفر
                      سمعت في درس أن الصحابة والتابعين كانوا يصلون النوافل أكثر من 300 ركعة، فهل يجوز أن نصلي النافلة ونحن نمشي على الأقدام في مشاويرنا العادية في الذهاب والإياب لقضاء احتياجاتنا؟ وجزاكم الله خيرا.



                      الإجابــة

                      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
                      ففي البداية نهنئك على حرصك على التأسي بالسلف الصالح من الصحابة والتابعين، ونسأل الله تعالى أن يوفقك لكل خير، ثم ننبهك إلى أن صلاتك للنافلة في الحضر أثناء المشي لا تجزئ، لما في ذلك من الأفعال الكثيرة المنافية للصلاة إضافة إلى الإخلال ببعض شروطها؛ كاستقبال القبلة -مثلا- وإذا كنت مسافرا فيجوز لك ـ عند بعض أهل العلم ـ صلاة النافلة ماشيا، جاء في الموسوعة الفقهية: مذهب أبي حنيفة، ومالك، وإحدى الروايتين عن أحمد، وهو كلام الخرقي من الحنابلة: أنه لا يباح للمسافر الماشي الصلاة في حال مشيه، لأن النص إنما ورد في الراكب، فلا يصح قياس الماشي عليه، لأنه يحتاج إلى عمل كثير، ومشي متتابع ينافي الصلاة فلم يصح الإلحاق، ومذهب عطاء، والشافعي، وهو ثانية الروايتين عن أحمد اختارها القاضي من الحنابلة: أن له أن يصلي ماشيا قياسا على الراكب، لأن المشي إحدى حالتي سير المسافر، ولأنهما استويا في صلاة الخوف فكذا في النافلة، والمعنى فيه أن الناس محتاجون إلى الأسفار، فلو شرطا فيها الاستقبال للتنفل لأدى إلى ترك أورادهم أو مصالح معايشهم، ومذهب الحنابلة، والأصح عند الشافعية: أن عليه أن يستقبل القبلة لافتتاح الصلاة، ثم ينحرف إلى جهة سيره، قال الشافعية: ولا يلزمه الاستقبال في السلام على القولين. انتهى.
                      كما يجوز للمسافر صلاة النافلة أثناء ركوبه في السيارة، أو الطائرة، أو على دابة، جاء في فتاوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: فإذا كان الإنسان في سفر وأحب أن يتنفل وهو على راحلته سواء كانت الراحلة سيارة، أم طيارة، أم بعيراً، أم غير ذلك فإنه يصلي النافلة على راحلته متجهاً حيث يكون وجهه، يومئ بالركوع والسجود، لأنه ثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه كان يفعل ذلك. انتهى.

                      والله أعلم.
                      http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=225766





                      اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

                      تعليق


                      • #26
                        رد: اسئلة منوعة

                        المشاركة الأصلية بواسطة منة الله جمال مشاهدة المشاركة
                        متي تكون سجدة السهو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                        متى يكون سجود السهو ؟




                        متى يكون سجود السهو قبل التسليم، ومتى يكون بعده، وما الحكم لو حدث سهو يوجب السجود قبل التسليم، وسهو يوجب السجود بعد التسليم؟
                        أولاً سجود السهو جائز قبله وبعده، قبل التسليم وبعده، الأمر واسع بحمد الله، سواء سجدت قبل التسليم أو بعد التسليم، كله واسع والحمد لله، لكن الأفضل أن يكون قبل التسليم هذا هو الأفضل؛ لأنه جزء من الصلاة، فالأفضل أن يكون قبل التسليم إلا في حالتين، إحداهما: إذا سلم عن نقص ركعة فأكثر، كأن يكون سلم من ثنتين، أو سلم في الرباعية من ثلاث ثم نبه أو تنبه فإنه يكمل ثم يسجد السهو بعد السلام، كما فعله النبي صلى الله عليه وسلم، الحال الثاني: إذا بنى على غالب ظنه يعني بنى على غالب ظنه أن الصلاة كاملة يسجد السهو بعد السلام، أو بنى على ظنه أنها ناقصة وزاد ركعة لأنها ناقصة ولم ينبه فإنه يسجد بعد السلام هذا هو الأفضل؛ لحديث مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا شك أحدكم في صلاته فليتحرى الصواب فليتم ما عليه ثم ليسلم ثم ليسجد سجدتين)، فجعل السجود بعد السلام، إذا بنى على غالب ظنه، وما سوى ذلك فإنه يكون قبل السلام، هذا هو الأفضل، ولو سجد قبل السلام لما الأفضلية فيه بعد السلام أجزأ، ولو أخر سجود ما قبل السلام إلى بعد السلام أجزأ والأمر واسع والحمد لله، لأن الأحاديث كلها تدل على هذا المعنى. ولو اجتمع سهوان أحدهما يقتضي ما قبل السلام والثاني بعد السلام سجد قبل السلام وكفى، والحمد لله، وإن أخر فلا بأس.
                        http://www.binbaz.org.sa/node/15305


                        اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

                        تعليق


                        • #27
                          رد: اسئلة منوعة

                          المشاركة الأصلية بواسطة منة الله جمال مشاهدة المشاركة
                          ما الفرق بين صلاه التهجد وقيام الليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                          واي منهما هي صلاه التراويح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          السؤال : ما هو الاختلاف بين قيام الليل والتهجد ؟ وما هو أجر من يصلي تلك الصلوات ؟

                          نشر بتاريخ: 2010-01-28
                          الجواب :
                          الحمد لله
                          قيام الليل : " هو قضاء الليل ، أو جزءا منه ولو ساعة ، في الصلاة وتلاوة القرآن وذكر الله ، ونحو ذلك من العبادات , ولا يشترط أن يكون مستغرقا لأكثر الليل .
                          وجاء في مراقي الفلاح : معنى القيام أن يكون مشتغلا معظم الليل بطاعة , وقيل : ساعة منه , يقرأ القرآن أو يسمع الحديث أو يسبح أو يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى . باختصار من "الموسوعة الفقهية الكويتية" (34/ 117) .
                          وأما التهجد : فهو صلاة الليل خاصة ، وقيده بعضهم بكونه صلاة الليل بعد نوم .
                          قال الحجاج بن عمرو الأنصاري رضي الله عنه : " يحسب أحدكم إذا قام من الليل يصلي حتى يصبح أنه قد تهجد , إنما التهجد أن يصلي الصلاة بعد رقدة , ثم الصلاة بعد رقدة , وتلك كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم " قال الحافظ ابن حجر في "التلخيص الحبير" (2/ 35) : " إسناده حسن , فيه أبو صالح كاتب الليث وفيه لين , ورواه الطبراني وفي إسناده ابن لهيعة وقد اعتضدت روايته بالتي قبله " انتهى .
                          فتبين بهذا أن قيام الليل أعم وأشمل من التهجد ، لأنه يشمل الصلاة وغيرها ، ويشمل الصلاة قبل النوم وبعده .
                          وأما التهجد فهو خاص بالصلاة ، وفيه قولان : الأول : أنه صلاة الليل مطلقا ، وعليه أكثر الفقهاء .
                          والثاني : أنه الصلاة بعد رقدة . وينظر : الموسوعة الفقهية (2/ 232).
                          قال القرطبي رحمه الله في تفسير قوله تعالى : ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ) الإسراء/97 :
                          " والتهجد : من الهجود ، وهو من الأضداد ؛ يقال : هجد : نام ؛ وهجد : سهر ؛ على الضد . قال الشاعر:
                          أَلا زارَت وَأَهلُ مِنىً هُجودُ وَلَيتَ خَيالَها بِمِنىً يَعودُ
                          آخر :
                          ألا طرقَتنا والرفاقُ هجودُ فباتَت بعِلّاتِ النوالِ تجودُ
                          يعني : نياما .
                          وهجد وتهجّد بمعنى ، وهجدته أي : أنمته ، وهجدته أي : أيقظته .
                          والتهجد التيقظ بعد رقدة ، فصار اسما للصلاة ؛ لأنه ينتبه لها ، فالتهجد القيام إلى الصلاة من النوم . قال معناه الأسود وعلقمة وعبد الرحمن بن الأسود وغيرهم .
                          وروى إسماعيل بن إسحاق القاضي من حديث الحجاج بن عمرو صاحب النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : أيحسب أحدكم إذا قام من الليل كله أنه قد تهجد إنما التهجد الصلاة بعد رقدة ثم الصلاة بعد رقدة ثم الصلاة بعد رقدة كذلك كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقيل : الهجود النوم يقال : تهجد الرجل إذا سهر وألقى الهجود وهو النوم ، ويسمى من قام إلى الصلاة متهجدا لأن المتهجد هو الذي يلقى الهجود الذي هو النوم عن نفسه " انتهى من "تفسير القرطبي" (10/ 307).
                          وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله : " ما هو الفرق بين صلاة التراويح والقيام والتهجد ، أفتونا مأجورين ؟
                          فأجاب : الصلاة في الليل تسمى تهجدا ، وتسمى قيام الليل ، كما قال الله تعالى : ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ ) . وقال سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ . قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ) . وقال سبحانه في سورة الذاريات عن عباده المتقين : ( آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ . كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ).

                          أما التراويح : فهي تطلق عند العلماء على قيام الليل في رمضان أول الليل ، مع مراعاة التخفيف وعدم الإطالة ، ويجوز أن تسمى تهجدا ، وأن تسمى قياما لليل ، ولا مشاحة في ذلك ، والله الموفق " انتهى من "فتاوى الشيخ ابن باز" (11/ 317).
                          وينظر ـ حول فضل قيام الليل ، وثواب فاعله ـ : جواب السؤال رقم (50070) ، وحول الأسباب المعينة عليه : جواب السؤال رقم (3749) .
                          والله أعلم .


                          موقع الإسلام سؤال وجواب
                          https://islamqa.info/ar/143240
                          ===========
                          قيام الليل وصلاة التراويح والتهجد



                          صلاة التراويح في رمضان ما هو حكمها وهل نص عليها حديث للرسول صلى الله عليه وسلم ، وهل تختلف عن صلاة القيام، وما هو حكم تذكرها في رمضان وتركها مع القيام والتهجد بعد رمضان، وهل يعتبر هذا عبادة لرمضان وليس لله تعالى، حيث إن الكثير لا يصلون إلا في رمضان؟



                          الإجابــة



                          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
                          فإن صلاة التراويح سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى الناس خلفه في بعض الليالي من رمضان ثم تركها خشية أن تفرض عليهم، ثم جمعهم عليها خليفته الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وانظر الفتوى رقم: 2218.
                          ولا تختلف صلاة التراويح عن قيام الليل من حيث المعنى لأن كل نافلة تصلى بعد العشاء إلى طلوع الفجر تسمى قيام الليل، إلا أن العرف جرى أن قيام الليل بعد العشاء في رمضان يسمى التراويح وتشرع فيها الجماعة في المسجد.
                          وإن كان السائل يعني الفرق بين صلاة التراويح وبين ما اعتاده الناس من الصلاة في العشر الأواخر من رمضان آخر الليل، فليراجع الفتوى رقم: 6431، والفتوى رقم: 12273.
                          وأما فعل صلاة التراويح والقيام في رمضان وترك ذلك بعده فلا يعتبر عبادة لغير الله لأن قيام الليل مرغب فيه عموماً وخصوصاً في رمضان، فمن فعل ذلك في رمضان فقد فعل خيراً كثيراً، فإن داوم على فعل هذه العبادة فبها ونعمت، وإن انقطع فقد فاته خير كثير، ولكنه قد أحسن في قيامه في رمضان، ولبيان فضل قيام الليل راجع الفتوى رقم: 2115، وللمزيد من الفائدة يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 8763.



                          اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

                          تعليق


                          • #28
                            رد: اسئلة منوعة

                            جزاكم الله خيرا

                            تعليق


                            • #29
                              رد: اسئلة منوعة

                              جاء جرير بن عبد الله رضي الله عنه إلى عمر رضي الله عنه يشكو إليه ما يلقى من النساء، فقال عمر: إنا لنجد ذلك حتى إني لأريد الحاجة، فيقال لي ما تذهب إلا إلى فتيات بني فلان تنظر إليهن، فقال له عند ذلك عبد الله بن مسعود: أما بلغك أن إبراهيم شكى إلى الله عز وجل خلق سارة فقيل له: إنما خلقت من ضلع فالبسها على ما كان فيها ما لم تر عليها خزية في دينها، فقال له عمر: لقد حشى الله بين أضلاعك علماً كثيراً.


                              مش فهماه؟؟؟؟؟؟؟

                              تعليق


                              • #30
                                رد: اسئلة منوعة

                                هل يجوز الوضوء مرة واحده بدلا من ثلاث مرات

                                لبرودة المياه

                                قياسا بعمرو بن العاص وتصديق الرسول له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X