قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما أخرجه الشيخان (يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب)
ولكن هناك شروط لذلك ::
١-أن تكون خمس رضعات فأكثر على الأرجح من أقوال أهل العلم
٢-ذهب جمهور العلماء أن الرضاعة التى يثبت بها التحريم ما كان فى زمن الإرضاع وهو ما دون الحولين
لحديث عائشة -رضى الله عنها -(فإنما الرضاعة من المجاعة )
وحديث أم سلمة -رضى الله عنها -(لا يحرم من الرضاعة إلا ما فتق الأمعاء فى الثدى وكان قبل الفٍطام )
فمن مجموع الحديثين ::
لا يثبت التحريم بالرضاع إلا أن يكون فى الحولين وأن يكون قبل الفطام
وهناك أمر آخر ينبغى التنبه له أن الحرمة لا تكون إلا فى حق من رضع فقط لأنه يمكننا القول ((من دخل بيتاً بالرضاعة صار منهم كولد النسب ولكن بقية إخوانه وأخواته ليسوا منهم لأنهم لم يرضعوا
والله أعلم
تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى _______________________________
""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
__________________________________
نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.
تعليق