أخت تسأل
لما برجع م الكليه بيكون عليا صلاة الضهر والعصر وممكن اتأخر ويجيي المغرب كمان
هل اصلى كل فرض بإقامه لوحده ؟
أم اصلى الصلوات بإقامه واحده؟
......
وماذا عن صلاتى من غير إقامه ؟
بالنسبة لﻻقامة يقام لكل صلاة بمفردها
اما بالنسبة لحالتكم فلا شيء لصلاتكم وعموما تنفعكم هذه اافتاوى فليس على النساء أذان، ولا إقامة على سبيل الوجوب عند عامة أهل العلم بمن فيهم الأئمة الأربعة، بل قال ابن قدامة: لا أعلم فيه خلافاً، وهل يسن لهن ذلك؟ قال أحمد بن حنبل: إن فعلن فلا بأس، وإن لم يفعلن فجائز. وقال الشافعي: إن أذن وأقمن، فلا بأس. والأولى لهن أن يؤذنّ، ويقمن بدون رفع صوت. فقد روى ابن المنذر وابن أبي شيبه: أن عائشة كانت تؤذن وتقيم. ورويا أيضا أن ابن عمر سئل: هل على النساء أذان؟ فغضب، وقال: أنا أنهى عن ذكر الله؟! قال ابن المنذر: الأذان ذكر من ذكر الله، فلا بأس أن تؤذن المرأة وتقيم. والله أعلم. http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=9120 قرأت كتاباً تحت عنوان السيدة عائشة - رضي الله عنها-، وفيه أن السيدة عائشة كانت تؤذن وتقيم الصلاة لنفسها أو لمن يصلي معها من النساء، فهل على المرأة أن تؤذن وتقيم الصلاة لنفسها، نرجوا الإفادة مأجورين جزاكم الله خيراً؟
المشروع أن الأذان يكون للرجال وهكذا الإقامة؛ لأنها دعوة إلى حضور الصلاة وإعلام بالوقت، فهو يكفي للنساء؛ لأنهن علمن بالوقت بالأذان، فليس هناك حاجة إلى أن يؤذنّ، والإقامة إنما تشرع للحاضرين حتى يعلموا حضور الصلاة وإقامتها، والنساء صلاتهن في البيوت، ولسن في حاجة إلى ذلك، فالمشروع هو أن تصلي بدون أذان وإقامة، أما ما يروى عن عائشة فلا نعلم صحته، لا نعلم أنه يصح عن عائشة ولا عن غيرها في هذا شيء، من جهة الأذان والإقامة فمن ادعى ذلك فعليه الدليل، والأصل عدم ذلك وإنما شرع الله الأذان والإقامة للرجال.http://www.binbaz.org.sa/mat/14527
وان اردتي ان تقيمي للصلاة فلا شيء في ذلك لكن عموما اﻻقامة لكل صلاة عند الجمع واﻻذان واحد
اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح
أولاً: جزى الله أختنا الكريمة "راجية " خير الجزاء على تفضلها بالرد فقد أحسنت بارك الله فيها ...
لكن الأمر الأولى بالإهتمام _فى رأيى_ فى سؤال الأخت الكريمةهو ::
أخت تسأل لما برجع م الكليه بيكون عليا صلاة الضهر والعصر وممكن اتأخر ويجيي المغرب كمان
فتأخير الصلاة بهذا الشكل لا يجوز مطلقاً أختنا الكريمة بل فى هذا التأخير مشابهة بالمنافقين بل توعد الله هذا الصنف بقوله (( {فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً }مريم59
وغير ذلك من الأدلة الثابتة التى تنعى على أولئك الذين يؤخرون الصلاة ....
فلا أرى لكم أى عذراً شرعياً فيما تفعلون بل أنتم على خطر عظيم بفعلكم هذا فانقوا الله واحرصوا على أداء الصلاة لوقتها فهذه أحب الأعمال إلى الله عزوجل ...
تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى _______________________________
""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
__________________________________
نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.
تعليق