حكم الموافقة على شاب أخوه دخل الفنية العسكرية بالواسطة تقريبا لأن قريبة فيها بس مجموعه كان عالي وهو ظابط مهندس
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ظابط مهندس
تقليص
X
-
رد: ظابط مهندس
حياكم الله
مناط الحكم على الشخص المتقدم للزواج من حضرتك أختنا الكريمة هو ::دينه وخلقه ومدى ملاءمة لكى وتوافقه وتقاربه معكم ثم القبول النفسى بينكما وان يكون من أصل طيب وعائلة لا تعادى الدين ولا الملتزمين ان لم تكن بالفعل عائلة على قدر من الالتزام
اما كون أخيه دخل الجيش فواضح ان حضرتك غير متأكد من كونه دخل بالواسطة ام لا!!!
ومن ثم فأرى والله اعلم البحث فى المناط الذى ذكرته وعدم أخذ الأخ المتقدم لكم بجريرة أخيه فأدرسى حضرتك الامر واستشيرى الثقات ممن حولكم عنه واستخيرى المولى عزوجل
كتب الله لكم الخير حيثما كانتالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
_______________________________""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...__________________________________نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.
-
رد: ظابط مهندس
حياكم الله ...
أما حكم الواسطة ::فإذا لجأ إليها هذا الشخص مع توافر المواصفات المؤهلة لدخولها من مجموع وشروط بدنية وصحية وإختبارات الدخول المعروفة ..فإذا لجأ للواسطة نتيجة خراب الذمم للحصول على. وظيفة حلال دون اﻹضرار بأحد أفضل منه فلا حرج واﻹثم على من أخذ الرشوة أو تسبب فى لجوء الأكفاء للواسطة ...
ولنفترض أنه دخلها وهناك من هم أفضل منه ::فإن أثبت كفاءة فى عمله وكان أهلا للوظيفة فإن شاء الله راتبه ليس حراما ولكن ليتب إلى الله من إثم الواسطة التى لجأ إليها وليتصدق بجزء ولو يسير من راتبه شهريا
تبقى نقطة تلبسه ببعض المخالفات لطبيعة عمله من تحية العلم وحلق اللحية فضلا عن عمله فى مؤسسات دولة تعلوها أحكام الطاغوت ::فالراجح هو أن يحسن نيته وأن يسخر عمله لنصرة الدين وينوى الجهاد فى سبيل الله رفعا لراية الدين وألا يشارك فى ظلم أحد أو العدوان على أحد بغير حق ...
وتبقى النقطة التى تحدثت عنها فى المداخلة السابقة للحكم بموافقة حضرتك عليه من عدمها ..
والله أعلمتالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
_______________________________""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...__________________________________نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.
تعليق
تعليق