أشد من ست وثلاثين زنية !!
ذكر الله تعالى لآكل الربا خمسًا من العقوبات:
إحداها: التخبط.. قال الله تعالى: {لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ} [البقرة: 275].
الثانية: المحق.. قال تعالى: {يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا} [البقرة: 276]، والمراد الهلاك والاستئصال، وقيل: ذهاب البركة والاستمتاع حتى لا ينتفع به، ولا ولده بعده.
الثالثة: الحرب.. قال الله تعالى: {فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ} [البقرة: 279].
الرابعة: الكفر.. قال الله تعالى: {وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} [البقرة: 278]، وقال سبحانه بعد ذكر الربا: {وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ} [البقرة: 276] أي: كفار باستحلال الربا، أثيم فاجر بأكل الربا.
الخامسة: الخلود في النار قال تعالى: {وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة: 275]،
قال صلّى الله عليه وسلّم: «ليأتين على الناس زمان لا يبالي المرء بما أخذ المال أمِن الحلال أم مِنَ الحرام».
قال صلى الله عليه وسلم: «درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم، أشد عند الله من ستة وثلاثين ,,
ذكر الله تعالى لآكل الربا خمسًا من العقوبات:
إحداها: التخبط.. قال الله تعالى: {لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ} [البقرة: 275].
الثانية: المحق.. قال تعالى: {يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا} [البقرة: 276]، والمراد الهلاك والاستئصال، وقيل: ذهاب البركة والاستمتاع حتى لا ينتفع به، ولا ولده بعده.
الثالثة: الحرب.. قال الله تعالى: {فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ} [البقرة: 279].
الرابعة: الكفر.. قال الله تعالى: {وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} [البقرة: 278]، وقال سبحانه بعد ذكر الربا: {وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ} [البقرة: 276] أي: كفار باستحلال الربا، أثيم فاجر بأكل الربا.
الخامسة: الخلود في النار قال تعالى: {وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة: 275]،
قال صلّى الله عليه وسلّم: «ليأتين على الناس زمان لا يبالي المرء بما أخذ المال أمِن الحلال أم مِنَ الحرام».
قال صلى الله عليه وسلم: «درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم، أشد عند الله من ستة وثلاثين ,,
تعليق