جزاكم الله خيرا ونفع بكم
نسال الله التثبيت على الهدايه لنا ولكم وللمسلمين اجمعين
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]اسرت قريشا مسلما[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] فمضى بلا وجل الى السياف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue][/COLOR][/SIZE] [/CENTER]
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]سالوه هل يرضيك انك سالما [/COLOR][/SIZE][/CENTER]
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] ولك النبى فدى من الاتلاف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue][/COLOR][/SIZE] [/CENTER]
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue]فاجاب كلا لا سلمت من الردى [/COLOR][/SIZE][/CENTER]
[CENTER][SIZE=5][COLOR=deepskyblue] ويصاب انف محمد برداف[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله أخوتي في الله على مروركم الطيب
أخي الحبيب:
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن عليك بالشفاء عاجلا غير آجل،
وأن يشرح صدرك وينور قلبك ويرزقك الراحة والطمأنينة،
واعلم أن الوسوسة مرض يعتري الشخص،
يأتي له بصورة أفعال وأفكار تتسلط عليه وتضطره لتكرارها،
وإذا لم يكرر الفعل أو يتسلسل مع الفكرة يشعر بتوتر وضيق وعدم صحة ما فعل،
ولا يزول هذا التوتر إلا إذا كرر الفعل، وتسلسل مع الفكرة،
فهو إذاً المبالغة الخارجة عن الاعتدال،
فقد يفعل الأمر مكررا له حتى يفوت المقصد منه،
مثل أن يعيد الوضوء مرارا حتى تفوته الصلاة،
أو يكرر آية أو نحو ذلك حتى يسبقه الإمام بركن أو أكثر،
وقد يتمكن منه الوسواس فيترك العمل بالكلية
والعياذ بالله، وهذا هو المقصد الأساس من تلك الوسوسة،
هل تقبل صلاة المبتلى بالوسوسة مع العلم انة لو تيقن مثلا من صحة وضوئة يا تى فى صورة تانية وهكذا الى ان يصبح غير قادر على تحديد هل فعل ركن ما من اركان الصلاة ام لا؟وتصبح الصلاة حرب وليست عبادة فيه خشوع وتركيز بارك الله فيكم
جزاكم الله الفردوس الاعلى
هل تقبل صلاة المبتلى بالوسوسة مع العلم انه لو تيقن مثلا من صحة وضوئة يا تى فى صورة تانية وهكذا الى ان يصبح غير قادر على تحديد هل فعل ركن ما من اركان الصلاة ام لا؟وتصبح الصلاة حرب وليست عبادة فيه خشوع وتركيز
صلاته مقبولة بالطبع بمشيئة الله تعالى وفوقها أجر المجاهدة والمشقة التي يلاقيها
وهناك علاج طيب وهو التزام الصلاة في جماعة وما شرد فيه الموسوس يحمله عنه الإمام ...
وعلى المريض بالوسوسة أن يكثر من الاستغفار والدعاء ولو صدق مع الله صدقه الله
وليعلم أنه في اختبار وصراع من الشيطان
وليعلم أن الأجر على قدر المشقة
وليفرغ قلبه لله فإن وسوس له الشيطان فليمض في صلاته ولا يلتفت وكلما زادت الوسوسة زاد استغفاره وزاد لجؤه إلى الله
وساعتها سيندحر الشيطان بإذن الله
صلاته مقبولة بالطبع بمشيئة الله تعالى وفوقها أجر المجاهدة والمشقة التي يلاقيها
وهناك علاج طيب وهو التزام الصلاة في جماعة وما شرد فيه الموسوس يحمله عنه الإمام ...
وعلى المريض بالوسوسة أن يكثر من الاستغفار والدعاء ولو صدق مع الله صدقه الله
وليعلم أنه في اختبار وصراع من الشيطان
وليعلم أن الأجر على قدر المشقة
وليفرغ قلبه لله فإن وسوس له الشيطان فليمض في صلاته ولا يلتفت وكلما زادت الوسوسة زاد استغفاره وزاد لجؤه إلى الله
وساعتها سيندحر الشيطان بإذن الله
وفقكم الله
جزاكم الله الفردوس الاعلى
ربنا يحفظكم
صعب الصلاة فى الجماعة لانى بنت بس دة حقيقى فعلا لما بصلى فى جماعة مع اخواتى بركز اكثر وخصوصا لانى بكون الامام بس دة نادر لكن لما بصلى وراء امام مش بركز خالص
استحلفكم الدعاء
ممكن سؤال ما معنى جملة* ان الله خلق للنار اهل بعدلة وللجنة اهل برحمتة* يعنى ممكن حد يبقى من اهل النار فلا يوفق فى العبادة فى الدنيا
اسفة على الاطاله بس الجملة دى قلقانى جدا ومش فاهمة وشفتها فى توقيع فى احد الموقع
ممكن سؤال ما معنى جملة* ان الله خلق للنار اهل بعدلة وللجنة اهل برحمتة* يعنى ممكن حد يبقى من اهل النار فلا يوفق فى العبادة فى الدنيا
اسفة على الاطاله بس الجملة دى قلقانى جدا ومش فاهمة وشفتها فى توقيع فى احد الموقع
الحمد لله ... هذه العبارة تشبه كلام الإمام الطحاوي الذي ذكره في عقيدته:
قال: ((والجنة والنار مخلوقتان لا تفنيان أبدا ولا تبيدان، وأن الله خلق الجنة والنار قبل الخلق، وخلق لهما أهلا. فمن شاء منهم إلى الجنة فضلا منه، ومن شاء منهم إلى النار عدلا منه. ))
قال الشيخ خالد بن عبد الله المصلح في شرحه المسجل على الطحاوية (الشريط رقم 19)
يقول: (وخلق لهما أهلاً) أي: وخلق لهما أهلاً من الجن والإنس، وينشئ الله جل وعلا يوم القيامة خلقاً فيدخلهم الجنة
أما النار فإنه لا يدخلها إلا من استحق ذلك،
قال: (فمن شاء منهم) من شاء الله جل وعلا (منهم) أي: من الخلق (إلى الجنة فضلاً منه)، وهذا من أحسن ما ذكر المؤلف رحمه الله في هذه المسألة، حيث بين أن دخول الجنة ليس بعمل الإنسان، بل هو فضل الله جل وعلا ،
وهذا معنى قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( واعلموا أنه لا يدخل أحداً منكم عمله الجنة )،
فالعمل لا يستقل بدخول الجنة، إنما فضل الله السابق واللاحق هو الذي يؤهل الإنسان لدخول الجنة (ومن شاء منهم) أي: من الخلق (إلى النار عدلاً منه) فالنار لا يدخلها إلا من استحقها { إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ } [الأنعام:83]، { إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً } [يونس:44]، { وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } [النحل:118]، { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ } [فصلت:46]،
والنصوص الدالة على نفي الظلم تدل على أنه لا يمكن أن يدخل النار أحد إلا ممن استحقها، ويرى أن الله جل وعلا لم يظلمه شيئاً، فهو إذا دخل النار يؤمن باستحقاقه لها، وأنه مستحق لأن يكون من أهل النار، ومستحق لهذا العقاب الذي هو فيه، وإنما يطلبون التخفيف والرحمة: { وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ } [الزخرف:77]،
وأيضاً يستجيرون بالملائكة ويسألونهم أن يشفعوا لهم إلى الله عز وجل فيقولون: { ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْمًا مِنَ الْعَذَابِ } [غافر:49]، ولا يقولون: لسنا مستحقين، وظلمنا ربنا بدخولنا، بل يقولون: { غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ } [المؤمنون:106]، فهم يشهدون على أنفسهم باستحقاق الدخول،
فلا يدخل أحد النار أبداً إلا وهو أهل لها، نسأل الله عز وجل السلامة منها!
ولذلك لا يهلك على الله إلا هالك .
جزاكم الله خيرا اريد ان اسال سؤال حفظكم الله هل مريض الوسواس القهرى يحاسبه الله عما يفعل وكيف يتعامل الانسان معه يصده عما يفعل ام يتهاون معه علما ان بعضهم قد يقع فى القذف المحصنات وغيره اريد الاهتمام بهذا السؤال من فضلكم
التعديل الأخير تم بواسطة المشتاقة لله; الساعة 26-08-2011, 09:30 AM.
والله لو يمحو الزمان فضائلا ويبيد منطيب الخصال شمائلا وتغيرت قيم الأنام إلى الردى وتبدلت شيم الكرام رزائل ورأيت من باع الاصالة يرتدى ثوبا غريبا مشمئزامائلا سأظل وحدى طول عمرى ثابتا لا أرتضى للمكرمات بدائلا
حياكم الله وبارك فيكم وفي مساعيكم
وجزاكم خيرا مثله
هل مريض الوسواس القهرى يحاسبه الله عما يفعل
الحمد لله وبعد ...
أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يعافي كل مبتلًا
ولنتفق من البداية على أن الوسواس القهري أو ما يسمى بـ (جنون العقلاء) مرض يبتلي الله به بعض عباده لحكمة فالذي يبتلي هو الله والذي يعافي هو الله وعلى ذلك فعلينا أن نصبر على البلاء الذي لا يدفعه إلا الصبر والدعاء...
وطالما أنه مرض فليس على المريض حرج
وكيف يتعامل الانسان معه يصده عما يفعل ام يتهاون معه علما ان بعضهم قد يقع فى القذف المحصنات وغيره اريد الاهتمام بهذا السؤال من فضلك
من أعظم الخطر أن يسترسل الإنسان في أفكاره الغير منضبطة بالشرع فيترك العنان لتفكيره لتصور بعض الأمور عن نفسه أو عبادته أو ربه أو بعض الأشخاص لأن الأمر يبدأ بفكرة ثم يتبع الفكرة تفكيرا ثم يتبع التفكير استرسالا ومع الاسترسال تقع الكارثة ...
فعلينا أن نعلم أنه نوع من " التفكير التسلطي " يلازم المريض ويحتل جزءًا من وعيه وشعوره مع اقتناعه بسخافة هذا التفكير، وأن هذا التفكير يتطور حسب ضعف وقوة الشخصية وعلاقتها مع الله ...
قد يشعر الميتلى بهذا المرض أنه الشخص الوحيد الذي يواجه صعوبات هذا المرض. ولكن الأمر ليس كذلك؛ لأن نسبة هذا المرض حوالي 2.5%، وهذا يعني أنه يعاني حاليًا واحد من كل خمسين من الناس من هذا المرض، و قد قدر الله سبحانه كثيرا من العلاجات الفعَّالة روحيا وكيميائيا وهي متوفرة بفضل الله .
وعلى ذلك فإنه من الواجب علينا أولا أن نحدد نوع هذا الوسواس لنحدد كيفية علاجه هل هو في النفس أم في الآخرين أم في العبادات أم في شيء آخر ...؟
فأما العلاج الروحي (العلاج السلوكي) فمتوفر بكثرة في الكتاب والسنة و يعتبر العلاج بالقرآن والأحاديث النبوية و الأذكار الشرعية أفضل العلاجات وأصح الأساليب للوقاية منه.
فعن ابن عباس رضي الله عنه ، أنه قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إني لأحدث نفسي بالشيء لأن أخرَّ من السماء أحب إليَّ من أن أتكلم به ، قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (الله أكبر الله أكبر الله أكبر ، الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة) رواه أحمد 1-235 .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا ؟ من خلق كذا ؟ حتى يقول من خلق ربك ؟ فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته ) رواه البخاري 3276.
وعن عبد الله بن زيد رسي الله عنه، قال: شُكي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة، قال: (لا ينصرف حتى يسمع صوتا ً أو يجد ريحا ً) رواه النسائي 36.
ومن هنا يمكن للمريض أن يداوم على قراءة القرآن الكريم والسنة و أوراد الصباح والمساء ، ولا يسمح للشيطان في أن يستمر في مداولة الأفكار الوسواسية لديه. وتتعلق نسبة النجاح فيه بمدى فهم المريض للنصوص الشرعية التي تعالج أمراض النفس والروح وكيفية التعامل مع الشيطان ووساوسه ...
وأما العلاج العضوي فعلى المريض أن يذهب إلى طبيب (نفسي) ثقة يخشى الله ليحدد نوع وساوسه ويعطيه العلاج المناسب لحالته وغالبا ما تكون مثبطات لمراكز التفكير ولا يستحسن أن يتعود عليها الإنسان فلو تلازم العلاج الروحي والعضوي لكان في ذلك خير كثير ...
تعليق