إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما حكم مثل هذه الخواطر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما حكم مثل هذه الخواطر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيراا على ما تقدمونه نحسبكم على خير
    كنت أود معرفة ما حكم
    كتابة وقرءاة مثل هذه الخواطر
    وهل اذا وجدتها فى منتدايا الخاص بى
    اقوم بحذفها
    افيدونى افادكم الله
    هذه هى الخواطر
    آآآهّ يّآنّآسّ قّلبّيّ تّعبّ منّ آلـآهّآتّ

    مّآ عّآدّ يّقدّرّ يّتحّملّ وّيّصّبّرّ علّىّ آلشّوّقّ

    آلغّآلّيّ مّآ آعّرفّ آخّبّآرهّ صّآرّليّ شّهرّيّنّ

    آنّآ آحبّهّمّ وّهّمّ آللّهّ يعّلمّ مّآفيّ قّلّوبّهمّ

    وّقلبّيّ مّآ قّآدّرّ يّنّسّآهمّ يّكفيّ آذآ شّآفّهّمّ فزّ

    آآآهّ يّآ قّلبّيّ كّمّ انت مّسّكيّنّ وّآنتّ متّعّذبّ

    يّآريّتّ هآلنّآسّ بّيّ يّحّسّونّ وّقلّبّهمّ يّحّنّ

    لّيّتهّمّ يّحّبّوّنيّ كّثّرّ مآ آنّآ آحبّهّمّ

    ولـآ ليّتّهمّ بسّ يّجّونّ آبيّ آشّوّفهّمّ حّتّىّ ثّوآنيّ

    يّآربّ طّمنّيّ علّيّهّمّ عّسّآهّمّ مّرّتّآحيّنّ ؟!؟

    تّدرّيّ يّآ آلغّآلّيّ آنيّ آعّشقّكّ حّتىّ آلثّمّآلّه !!
    للعلم فانا لا اعلم هى مكتوبه لمن
    هل لحبيب
    ام اخ مغترب ام لام ام لاخت او لزوج او او او اى شئ لا اعلم
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

  • #2
    رد: ما حكم مثل هذه الخواطر

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    نفع الله بكِ أختنا وأهلاً بكِ معنا نتشرف بتواجدك ونسعد بخدمتك
    بخصوص إجابة سؤالك أختنا
    فإليكِ بعض الأسئلة المشابه لسؤالك والإجابة عليها












    هل ينشر خواطره باسمه أم أن ذلك رياء؟
    السؤال : عندي بعض الخواطر الإسلامية فهل يجوز لي أن أنشرها باسمي ؟ وهل هذا رياء ؟ وهل إذا لم أذكر اسمي عليها فيها أجر أكبر ؟

    الجواب :
    الحمد لله
    الخواطر التي تخطر بالنفس منها ما هو صحيح ، ومنها ما هو خطأ ، فينبغي لمن عرض له عارض ، من فكرة أو خاطرة ، أن يعرض ذلك على الكتاب والسنة ، وأن يستشير أهل العلم ، فإن ظهر له أن ما خطر له صوابٌ نشَره ، وإن ظهر له أنه خطأ تراجَع عنه .
    وقد كان بعض العلماء يكتبون خواطرهم والفوائد التي يقفون عليها ، فعل ذلك ابن الجوزي رحمه الله ، وجمعها في كتابه "صيد الخاطر" .
    وفعل ذلك ابن القيم في كتابيه "الفوائد" و "بدائع الفوائد" .
    قال ابن القيم رحمه الله :
    "ومن كيده – يعني الشيطان - : أنه يحسن إلى أرباب التخلي والزهد والرياضة العملَ بها جسهم وواقعهم دون تحكيم أمر الشارع ويقولون : القلب إذا كان محفوظاً مع الله كانت هواجسه وخواطره معصومة من الخطأ ، وهذا من أبلغ كيد العدو فيهم ؛ فإن الخواطر والهواجس ثلاثة أنواع : رحمانية وشيطانية ونفسانية ، كالرؤيا ، فلو بلغ العبد من الزهد والعبادة ما بلغ فمعه شيطانه ونفسه لا يفارقانه إلى الموت , والشيطان يجري منه مجرى الدم ، والعصمة إنما هي للرسل صلوات الله وسلامه عليهم الذين هم وسائط بين الله عز وجل وبين خلقه في تبليغ أمره ونهيه ووعده ووعيده , ومن عداهم يصيب ويخطئ وليس بحجة على الخلق .
    وقد كان سيد المحدَّثين المُلهمين : عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول الشيء فيرده عليه
    من هو دونه فيتبين له الخطأ فيرجع إليه ، وكان يعرض هواجسه وخواطره على الكتاب والسنة ولا يلتفت إليها ولا يحكم بها ولا يعمل بها . فما يلقى في القلوب لا عبرة به ولا التفات إليه إن لم يعرض على ما جاء به الرسول ويشهد له بالموافقة ، وإلا فهو من إلقاء النفس والشيطان" انتهى باختصار من "إغاثة اللهفان" (1/ 122-125)
    وعلى هذا ، إذا كانت هذه الخواطر صحيحة وليست مخالفة للكتاب والسنة ، فلا مانع من نشرها ، وأنت مثاب على ذلك ، بإذن الله .
    أما كتابة اسمك عليها فلا يلزم أن يكون ذلك رياءً .
    فقد يقصد بعض الناس من كتابة اسمه الشهرة بين الناس ، ويطلب بذلك مدحهم ، فيكون قد وقع في الرياء .
    وقد يقصد آخرون مقاصد أخرى صحيحة ، فلا يكون ذلك رياءً ، كما لو قصد التعريف بكاتب المقال ليكون ذلك أدعى لقبول قوله ، لا سيما إذا كان مشتهراً بالعلم وحسن الرأي .
    أو يقصد بذلك أن يكون هناك تواصل بينه وبين من يريد نصحه أو مناقشته فيما كتب ، فتحصل له بذلك فائدة .
    والحاصل : أن كتابة الاسم على المقال ، قد يكون ذلك رياء أو لا ، حسب مقصد الكاتب من كتابة اسمه .
    ولا يقال :إن عدم كتابة الاسم أكثر أجراً ، لأن ذلك سيكون سبباً لعدم قبول الناس ما هو مكتوب ، لأن الناس ـ في الغالب ـ لا يقبلون كلاماً من شخص مجهول غير معروف .
    فالأفضل كتابة الاسم على المقال ، وليجتهد الإنسان في أن يكون عمله خالصاً لله تعالى .
    وقد تتابع العلماء على كتابة أسمائهم على كتبهم ومقالتهم ، لأن هذا هو الأحسن والأفضل ، حتى يقبل الناس كلامهم .
    والله أعلم






    السؤال: حكم كتابة وقراءة الشعر وأيضاً الاستماع إلى الشعر؟


    الجواب

    الشيخ: قراءة الشعر وكتابته والاستماع إليه حسب ما فيه إن كان فيه خير فهو خير وإن كان فيه شر فهو شر وإن لم يكن فيه لا هذا ولا هذا فإنه من اللغو الذي ينبغي أن ينزه الإنسان نفسه عنه وكان عباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هوناً إذا مروا باللغو مروا كراما فأرى ألا يستمع إليه ولا يهتم به ما دام ليس فيه نفع له لأنه من لغو القول وإضاعة الوقت بلا فائدة.


    نور على الدرب / للشيخ محمد العثيمن رحمه الله .


    ماهو " الحكم الشرعي في كتابة المرأة للخواطر الغزلية "؟

    ـ هل ينطبق يا شيخ حديث المرأة المستعطرة على المرأة التي تكتب الخواطر الغزلية بالمنتديات .. والتي فيها وصف للمحبوب.. أو الحب .. أو الشوق له بأي صورة.. وهل المرأة مسؤوله عمن يقرؤنها من رجال إن ثارت الغرائز فيهم وهل يعتبر هذا من اللين في القول والخضوع فيه ..؟؟


    وجزاكم الله كل خير

    الفتوى

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


    فإن من مقاصد الشريعة حفظ النسل والعرض، ولذا حرمت الوسائل المفضية إلى القدح في هذا المقصد، فمنعت النظر والخلوة وخروج المرأة مستعطرة وتزينها للأجانب والخضوع بالقول واللمس وسفر المرأة بغير محرم، وغير ذلك من الوسائل، فنأخذ من ذلك أن كل وسيلة تؤدي إلى القدح في هذا الأصل فهي ممنوعة.

    وكتابة وقراءة الخواطر والقصص الغرامية لا شك أنها وسيلة لتهييج الغرائز التي تدفع إلى الوقوع في الفواحش، وفي هذه القصص توجد المعاني التي ذكرها السائل من خروج المرأة متعطرة والخضوع بالقول.

    ولا شك أن المرأة مسؤولة عن إثارتها لغرائز الرجال، إضافة إلى ما في هذه القصص من أثر سيء في تعليق القلب بغير الله والولوج بالنفس إلى أودية العشق المحرمة، ومتاهات الخيال الباطل، وقد جاء في الحديث: العينان .هما النظر، والأذنان .هما الاستماع، القلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه. رواه مسلم.

    وللخواطر والقصص الغرامية حظ كبير من هذا الحديث، فإنها موجبة لتمني القلب وتفكيره فيما حرم الله، وهذا كاف للقول بتحريم قراءتها.

    وليس هناك ما يسمى بالحب البريء، فإن الأصل تحريم العلاقة بين الرجل والمرأة إلا بما أحل الله من الزواج أو ملك اليمين.

    وليس هذا الحب إلا صورة من صور العشق الموجبة لبعد القلب عن الله وتعلقه بغيره، وقربه من الشيطان ودخوله في ح.ه.

    وقد عد العلماء العشق من صور الشرك الخفي الذي ربما عظم فأذهب الإيمان.

    والمرأة الصالحة ينبغي لها أن تهتم بما يعود عليها بالأجر والثواب والمنفعة، وذلك في قيامها بحق ربها وحق أهلها بأداء الفرائض واجتناب المحرمات وقراءة القرآن والمحافظة على ذكر الله وحضور الدروس النافعة والمشاركة في الأنشطة النسائية الهادفة وكتابة القصص والخواطر النافعة والجادة، وسلوك طريق الدعوة والنصيحة للأهل والأقارب والصديقات والاشتغال بقراءة المجلات الإسلامية النافعة وقراءة سير الصالحين والصالحات، وهذا كله من وسائل التسلية والمتعة والفائدة.

    نسأل الله أن يلهمك رشدك وأن يوفقك لطاعته ومرضاته.

    والله أعلم.

    المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

    ***************



    أقل أحوال شعر الغزل الكراهة


    السؤال

    السلام عليكم ورحمة الله
    جزاكم الله كل خير.
    وسؤالي هو:- من خلال مشاركتي في المنتديات أرى بعض المشاركين فيها يكتبون مواضيع فيها أشعار غزليه أو قد يكون الموضوع عاطفياً يتحدث عن مشاعر الرجل أو المرأة، فما حكم كتابة مثل هذه المواضيع مع العلم بأنها ليست موجهة إلى شخص معين بل إلى نكره ؟ وما نصيحتكم لنا عندما نرى مثل هذه المواضيع أفيدونا أفادكم الله؟
    والسلام ختام.



    الفتوى

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فقد فصلنا الكلام في حكم شعر الغزل في الفتوى السابقة

    ونصيحتنا أن هذه الأشعار إن كانت من الغزل المباح فلا ينبغي الانشغال بها والتكثر منها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لأن يمتلئ جوف رجل قيحا يريه (يفسده) خير له من أن يمتلئ شعراً.

    ولاسيما إذا خلا غرضها عن مقصد صحيح كحفظ لغة أو الاستشهاد بها على معنى صحيح.

    وأقل ما فيها حينئذ أنها وسيلة لإضاعة الوقت ومثل هذا يكره، أو تصبح ذريعة للتهييج على العشق والغرام، ومثل هذا يمنع لأن كل ما أفضى إلى محرم فهو محرم، ولهذا أنكر الإمام أحمد وغيره أشكال الشعر الغزلي الرقيق لئلا تتحرك النفوس إلى الفواحش، ذكره شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى
    .

    وأما إذا كانت هذه الأشعار من الغزل المحرم فالواجب إنكارها ومنع نشرها، كما قال صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم.
    والله أعلم.


    المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه



    اللهم ردنا إليك رداً جميلاً واصنعنا على أعينك
    وجعلنا لك كما تحب وترضى

    اللهم املأ قلبي حبا لك وإقبالا عليك وحياء منك
    اللهم ارزقنا حسن أتباع الرسول صل الله عليه وسلم فى الدين والخلق..والحمدلله رب العالمين

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

    تعليق

    يعمل...
    X