إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

    جزاكم الله خيرااااا
    لا تدع مصاعب الحياة تسلب منك أجمل ما فيك !
    بل اسلب من آلامها التى تُميتك أمالك التى تُحييك ..}
    فالألم والأمل حروفهما واحدة ,, فقط تحتاج للترتيب !

    تعليق


    • #32
      رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

      بارك الله فيكى

      تعليق


      • #33
        رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

        خطورة الحزن والوهن على قلب المسلم
        ولا تهنوا ولا تحزنوا

        إهداء للمحزون المسلم

        لا تبتأس أبداً

        قال العلامة الإمام بن القيم رحمه الله
        ...
        إعلم أن الحزن من عوارض الطريق، ليس من مقامات الإيمان ولا من منازل السائرين. ولهذا لم يأْمر الله به فى موضع قط ولا أَثنى عليه، ولا رتب عليه جزاء ولا ثواباً، بل نهى عنه فى غير موضع كقوله تعالى: {وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنْتُم مُّؤْمِنِينَ}* [آل عمران: 139]، وقال تعالى: {وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِى ضِيقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ}* [النحل: 127]، وقال تعالى: {فَلا تأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ}* [المائدة: 26]، وقال: {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعنَا}* [التوبة: 40]، فالحزن هو بلية من البلايا التى نسأَل الله دفعها وكشفها، ولهذا يقول أهل الجنة: {الْحَمْدُ للهِ الَّذِى أَذْهَبَ عَنَّا الْحزَن}* [فاطر: 34]، فحمده على أن أذهب عنهم تلك البلية ونجاهم منها.

        وفى الصحيح عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول فى دعائه: ((اللَّهم إنى أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين وغلبة الرجال)).

        فاستعاذ صلى الله عليه وسلم من ثمانية أشياء كل شيئين منها قرينان: فالهم والحزن قرينان، وهما الألم الوارد على القلب، فإن كان على ما مضى فهو الحزن، وإن كان على ما يستقبل فهو الهم. فالألم الوارد إن كان مصدره فوت الماضى أثر الحزن، وإن كان مصدره خوف الآتى أثر الهم. والعجز والكسل قرينان، فإن تخلف مصلحة العبد وبعدها عنه إن كان من عدم القدرة فهو عجز، وإن كان من عدم الإرادة فهو كسل والجبن والبخل قرينان، فإن الإحسان يفرح القلب ويشرح الصدر ويجلب النعم ويدفع النقم، وتركه يوجب الضيم والضيق ويمنع وصول النعم إليه، فالجبن ترك الإحسان بالبدن، والبخل ترك الإحسان بالمال، [وضلع الدين وغلبة الرجال] قرينان، فإن القهر والغلبة الحاصلة للعبد إما منه وإما من غيره، وإن شئت قلت: إما بحق وإما بباطل من غيره.

        والمقصود أن النبى صلى الله عليه وسلم جعل الحزن مما يستعاذ منه. وذلك لأن الحزن يضعف القلب ويوهن العزم، ويضر الإرادة، ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن، قال تعالى: {إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا}* [المجادلة: 10]، فالحزن مرض من أمراض القلب يمنعه من نهوضه وسيره وتشميره، والثواب عليه ثواب المصائب التى يبتلى العبد بها بغير اختياره، كالمرض والألم ونحوهما، وأما أن يكون عبادة مأْموراً بتحصيلها وطلبها فلا، ففرق بين ما يثاب عليه العبد من المأمورات، وما يثاب عليه من البليات. ولكن يحمد فى الحزن سببه ومصدره ولازمه لا ذاته، فإن المؤمن إما أن يحزن.. على تفريطه وتقصيره خدمة ربه وعبوديته، وأما أن يحزن على تورّطه فى مخالفته ومعصيه وضياع أيامه وأوقاته.

        وإنما الحزن كل الحزن لمن فاته الله، فمن حصل الله له فعلى أى شيء يحزن؟ ومن فاته الله فبأَى شيء يفرح؟ قال تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا}* [يونس: 58]، فالفرح بفضله ورحمته تبع للفرح به سبحانه.


        فالمؤمن يفرح بربه أعظم من فرح كل أحد بما يفرح به: من حبيب أو حياة، أو مال، أو نعمة، أو ملك. يفرح المؤمن بربه أعظم من هذا كله، ولا ينال القلب حقيقة الحياة حتى يجد طعم هذه الفرحة والبهجة، فيظهر سرورها فى قلبه ومضرتها فى وجهه، فيصير له حال من حال أهل الجنة حيث لقّاهم الله نضرة وسروراً.
        وقال

        ...ولما كان الحزن والهم والغم يضاد حياة القلب واستنارته سأل أن يكون ذهابها بالقرآن فانها أحرى أن لا تعود وأما اذا ذهبت بغير القرآن من صحة أو دنيا أو جاه أو زوجة أو ولد فانها تعود بذهاب ذلك والمكروه الوارد على القلب ان كان من أمر ماض أحدث الحزن زان كان من مستقبل أحدث الهم وان كان من أمر حاضر أحدث الغم والله أعلم

        كلام لشيخ الإسلام يجعلك تستعذب العذاب فى طاعة الله وما يصيبك من الكفار والمنافقين



        لكم رب كريم لا يعجزه شيء فى تبتأسوا ولا تيأسو فأنتم مأجورون على كل حال الأجر العظيم على قدر الإخلاص



        فعلى قدر الشدة يكون الأجر


        قال شيخ الإسلام ابن تيمية
        الفتاوى المباركة

        والذين يؤذون على الإيمان وطاعة الله ورسوله ويحدث لهم بسبب ذالك حرج

        ** مرض ** حبس **

        فراق وطن ** أهل ** مال ** ضرب ** شتم ** نقص رياسة ** مال



        هم على طريق الأنبياء فهؤلاء يثابون على ما يؤذون به ويكتب لهم عمل صالح

        تعليق


        • #34
          رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

          (ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام ـ يعني أيام العشر ـ قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء)


          تعليق


          • #35
            رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

            جزاكم الله خيرا ونفع بكم
            أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته
            أستغفر الله العظيم من كل فرض تركته
            أستغفر الله العظيم من كل صالح جفوته
            أستغفر الله العظيم من كل برٍّ أجلته
            أستغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته
            أستغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته

            تعليق


            • #36
              رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

              جزاكم الله خيراً ونفع الله بكم.

              ( من شكر الله بقلبه ولسانه وعمله فليبشر بالمزيد ،

              ومن قابل النعم بالغفلة والمعاصي فالعقاب شديد .
              )

              تعليق


              • #37
                رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

                بارك الله فيكما ونفع بكما

                تعليق


                • #38
                  رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

                  تعليق


                  • #39
                    رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

                    للأهمية والرفع....

                    تعليق


                    • #40
                      رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

                      قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
                      قال رحمه الله : " لا ينال الهدى إلا بالعلم ، ولا ينال الرشاد إلا بالصبر "
                      مجموع الفتاوى 10 / 40 ، ورسالة أمراض القلوب ص 55 .
                      وقال رحمه الله : " أسعد الخلق وأعظمهم يقيناً وأعلاهم درجةً أعظمهم إتباعاً وموافقة له علماً وعملاً ".
                      مجموع الفتاوى 4 / 26 .

                      تعليق


                      • #41
                        رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

                        جزاكم الله خيرا
                        يا الله
                        علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

                        تعليق


                        • #42
                          رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

                          بارك الله فيكِ

                          تعليق


                          • #43
                            رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها


                            قال ابن القيم -رحمه الله- مفتاح دار السعادة - (1 /70): الجهاد نوعان:
                            - جهاد باليد والسنان، وهذا المشارك فيه كثير.
                            - والثاني: الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل، وهو جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه.

                            تعليق


                            • #44
                              رد: أخطاء شائعة في الوضوء (عمت بها البلوى) لتحذير الداعية منها

                              المشاركة الأصلية بواسطة خـادمـهـ لديـن الله مشاهدة المشاركة
                              جزاكم الله خيراً ونفع الله بكم.
                              اللهم أمين لما ولكى

                              تعليق


                              • #45
                                جزاكم الله خيرًا ونفع بكم

                                تعليق

                                يعمل...
                                X