إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صلاة الوتر افيدوووووووووووووونى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صلاة الوتر افيدوووووووووووووونى

    السلام عليكم ورحمة الله


    ارجو ان يوضح لى احد
    حكم هذا

    احد يوتر قبل النوم بثلاثة ركعات

    وعندما يستقيظ لصلاة الليل يختم الصلاة بوتر

    هل هذا صحيح؟؟؟؟؟




    كمان فى حاجة


    لو حد كل ما يدخل للوضوء ويتوضأ وبعد الوضوء بيزل عليه سائل لونه اصفر مع العلم انه لاتوجد شهوه
    هل هذا منى ام ودى؟؟؟؟


    وما العمل كلما توضأ نزل مرة ثانية


    افيدونا اكرمكم الله
    يارب ارزقنى حج بيتك الحرام عاجلا غير اجل

    نسألكم الدعاء لنا بالتوفيق والقبول وحسن الخاتمة والقران

  • #2
    رد: صلاة الوتر افيدوووووووووووووونى

    السلام عليكم ورحمة الله


    ارجو ان يوضح لى احد
    حكم هذا

    احد يوتر قبل النوم بثلاثة ركعات

    وعندما يستقيظ لصلاة الليل يختم الصلاة بوتر

    هل هذا صحيح؟؟؟؟؟
    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    تفضلوا هذه الفتوى تفيدكم بإذن الله
    السؤال:
    إذا صليت الوتر بعد العشاء قبل أن أنام؛ خوفا من عدم القيام آخر الليل، ثم قمت آخر الليل، وأردت أن أصلي من آخر الليل فهل يجوز ذلك وأوتر في الأخير أم لا؟

    الجواب:
    إذا أوتر الإنسان من أول الليل احتياطاً هذا حق طيب ، النبي أوصى أبا الدرداء وأبا هريرة أن يوتر أول الليل. قال بعض أهل العلم إنما أوصاهما بذلك لأنهما يشتغلان بالعلم في أول الليل ويصعب عليهما القيام في آخر الليل ، فإذا أوتر الإنسان من أول الليل ثم يسر الله له القيام في آخر الليل فإنه يصلي ما تيسر من الركعات من دون وتر ، يكتفي الوتر الأول ؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : (لا وتران في ليلة). فيصلى ركعتين أو أربع ركعات أو ست ركعات أو أكثر من دون وتر في آخر الليل، ولا حرج في ذلك ، ولا بأس بذلك ، وإنما يؤمر بتأخير الوتر في آخر إذا كان لا يوتر في أول الليل، إذ تيسر له القيام في آخر الليل، فهذا يوصى بأن يكون وتره في آخر الليل إذا تيسر له ذلك؛ لأن آخر الليل أفضل ، فإذا يسر الله للعبد أن يوتر في آخر الليل فهذا أفضل ، أما إذا خاف وخشي أن لا يقوم من آخر الليل فإنه يأخذ بالحزم فوتر في أول الليل وإن رزقه الله القيام في آخر الليل صلَّى ما تيسر من دون وتر، كما جاء السنة عن الرسول -عليه الصلاة والسلام-، فقد ثبت عن عائشة -رضي الله عنها- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صلَّى بعد الوتر ركعتين. ليبين للناس أن الصلاة بعد الوتر جائزة، ولا حرج فيها.
    المصدر/ الشيخ ابن باز رحمه الله
    ________________
    كمان فى حاجة


    لو حد كل ما يدخل للوضوء ويتوضأ وبعد الوضوء بيزل عليه سائل لونه اصفر مع العلم انه لاتوجد شهوه
    هل هذا منى ام ودى؟؟؟؟


    وما العمل كلما توضأ نزل مرة ثانية


    افيدونا اكرمكم الله

    تفضلوا هذه الفتوى تفيدكم بإذن الله
    السؤال:
    أنا أود الاستفسار عن السوائل عند المرأة فهي أحيانا إفرازات عادية وأحيانا مذيا وأحيانا منيا وبعد البول ودياً
    أنا عندما أتوضأ وأرى بقعة صغيرة بيضاء هنا فهل انتقض الوضوء أم هي إفرازات عادية، وأنا غالباً ما أجدها فأزيلها فما أراه قليل الكمية كالمذي لكن لونه أبيض وهذا لون المني لكن أسباب المني لا تنطبق علي من جماع واحتلام بإنزال المني بفكر أو نظرة شهوة أو إيجاده بعد النوم، فهل أفرق بالأسباب أم الصفات، وهل العبرة بما يوجد في الملابس الداخلية أم بما هو في الفرج حتى ولو لم يظهر على الملابس ومنه عندما أتوضأ ثم أجد بقعة بيضاء لا سبب لها كالشهوة هنا أعيد الوضوء أم هي عادية نستطيع حتى أن لا نزيلها وما هي أسباب المذي لأني أعرف أنه يستوجب الوضوء؟ وجزاكم الله خيراً كثيراً.





    الإجابــة
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
    فالإفرازات الخارجة من فرج المرأة على أقسام، فمنها: المذي وهو كما عرفه العلماء سائل أبيض رقيق يخرج عند الشهوة ولا يعقب خروجه فتور، ولا يكاد يشعر به غالباً وهو عند النساء أكثر منه عند الرجال، ويخرج عادة عند الملاعبة أو التفكير في أمر الجماع، وهو نجس اتفاقاً، ويجب الوضوء منه اتفاقاً، ويجب غسل ما أصاب البدن والثياب منه..
    ومنها: الودي وهو سائل ثخين يخرج عقب البول وهو نجس يجب الوضوء منه اتفاقاً، ومنها المني: وهو سائل أبيض يخرج عند اشتداد الشهوة، وهو يخرج من الرجال والنساء؛ لما ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمن سألته عن غسل المرأة إذا احتلمت: إذا رأت الماء وجب الغسل. واختلف العلماء هل هو نجس أو طاهر؟ والراجح طهارته، ويجب الغسل منه اتفاقاً.
    ومنها: ما يخرج من فرج المرأة لا لسبب وهو المعروف عند الفقهاء برطوبات فرج المرأة، واختلف العلماء هل هي نجسة أو طاهرة؟ فذهب الحنفية إلى طهارتها، ونقل ابن عابدينفي حاشيته اتفاقهم عليه، وهو كذلك الصحيح عند الشافعية واختاره جماعة من كبارهم منهم البغوي والرافعي والنووي كما في المجموع، وهو كذلك الصحيح عند الحنابلة، قالالمرداوي في الإنصاف: وفي رطوبة فرج المرأة روايتان: إحداهما هو طاهر وهو الصحيح من المذهب مطلقاً. انتهى بتصرف يسير.
    وعليه؛ فلا يجب غسل ما أصاب البدن ولا الثياب منها، وأما الوضوء فإنه ينتقض بخروجها، والظاهر أن ما ترينه من الإفرازات ليس مذياً ولا منياً بل هو من هذه الرطوبات التي ذكرنا أنها طاهرة ولكنها ناقضة للوضوء، وليس لهذه الإفرازات حكم إلا إذا خرجت من الفرج سواء أوصلت إلى الملابس أم لا، وإذا كانت المرأة مبتلاة بكثرة خروج هذه الإفرازات فيلزمها ما يلزم المستحاضة من الوضوء لكل صلاة، ولا تفتحي على نفسك باب الشك والوسوسة، فإذا لم تتيقني أنه قد خرج منك مني أو مذي فلا شيء عليك.
    والله أعلم.
    المصدر/ الإسلام ويب مركز الفتوى



    "اللهم إني أمتك بنت أمتك بنت عبدك فلا تنساني
    وتولني فيمن توليت"

    "وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ"الشورى:36

    تعليق

    يعمل...
    X