ادلة من القران والاحاديث بان الاغانى والموسيقى حرااااااااام
واللى مش عاجبة كلام الله وسوله لا يستحق ان يكون مسلم..
أولا: أدلة القرآن الكريم
قال الله تعالى
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ(لقمان : 6 )
قال عبد الله بن مسعود
والله الذي لا إله غيره هو الغناء
(يرددها ثلاثا)
وقال بن عباس
لهو الحديث : الباطل والغناء
وعنه أنه قال
هو الرجل يشتري الجارية تغنيه ليلا ونهارا
وقال بن عمر : أنه الغناء .....
قال الله تعالى
أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ*وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ*وَأَنتُمْ سَامِدُونَ(النجم : 59-61)
قال عكرمة عن بن عباس
السمود : الغناء في لغة حمير
قال الله تعالى
وَمَا كَانَ صَلاَتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكَاء وَتَصْدِيَةً فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ(الأنفال :35)
قال بن عباس وابن عمر وغيرهما
المكاء :الصفير والتصدية :التصفيق
قال الله تعالى
وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا(الإسراء:64)
قال مجاهد
وصوته الغناء والباطل
قال الله تعالى
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا(الفرقان :72 )
قال محمد بن الحنفية
الزور هاهنا الغناء
ثانيا : أدلة السنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِى أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ رواه البخاري
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يضرب على رؤوسهم بالمعازف والقينات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير صححه الألباني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الله حرم علي أو حرم الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر حرام صححه الألباني
قال سفيان
فسألت علي بن بذيمة عن الكوبة قال الطبل
ثالثا: بعض أقوال السلف
عن بن مسعود قال
الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع
وقال الحسن
صوتان ملعونان : مزمار عند نغمة ورنة عند مصيبة
قال الفضيل بن عياض
الغناء رقية الزنا
وقال ابن الجوزي : ( وقال الفقهاء من أصحابنا ـ يعني الحنابلة ـ لا تقبل شهادة المغني والرقاص )
وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان : ( فليـُعلم أن الدف والشـّبابة والغناء إذا اجتمعت فاستماع ذلك حرام ، عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين )
أقوال الأئمة الأربعة :
الإمام أبو حنيفة : الاستماع إلى الغناء حرام والتلذذ به كفر وقال إنه حرام في جميع الأديان
الإمام مالك : إنما يفعله عندنا الزنادقة
الإمام الشافعي قال مقولة ابن عباس وكذلك قال الإمام أحمد بن حنبل و أيضا عمر بن عبد العزيز
وقال الشيخ ناصر الدين الألباني في تحريم آلات الطرب : (إنَّ العلماء والفقهاء ـ وفيهم الأئمة الأربعة ـ متفقون على تحريم آلات الطرب اتباعاً للأحاديث النبوية ، والآثار السلفية )
قال تعالى:
{يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون}
قال ابن عباس - رضي الله عنه - :
تبيض وجوه أهل السنة والإجتماع... وتسود وجوه أهل الفرقة والإبتداع
واللى مش عاجبة كلام الله وسوله لا يستحق ان يكون مسلم..
أولا: أدلة القرآن الكريم
قال الله تعالى
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ(لقمان : 6 )
قال عبد الله بن مسعود
والله الذي لا إله غيره هو الغناء
(يرددها ثلاثا)
وقال بن عباس
لهو الحديث : الباطل والغناء
وعنه أنه قال
هو الرجل يشتري الجارية تغنيه ليلا ونهارا
وقال بن عمر : أنه الغناء .....
قال الله تعالى
أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ*وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ*وَأَنتُمْ سَامِدُونَ(النجم : 59-61)
قال عكرمة عن بن عباس
السمود : الغناء في لغة حمير
قال الله تعالى
وَمَا كَانَ صَلاَتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكَاء وَتَصْدِيَةً فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ(الأنفال :35)
قال بن عباس وابن عمر وغيرهما
المكاء :الصفير والتصدية :التصفيق
قال الله تعالى
وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا(الإسراء:64)
قال مجاهد
وصوته الغناء والباطل
قال الله تعالى
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا(الفرقان :72 )
قال محمد بن الحنفية
الزور هاهنا الغناء
ثانيا : أدلة السنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِى أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ رواه البخاري
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يضرب على رؤوسهم بالمعازف والقينات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير صححه الألباني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الله حرم علي أو حرم الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر حرام صححه الألباني
قال سفيان
فسألت علي بن بذيمة عن الكوبة قال الطبل
ثالثا: بعض أقوال السلف
عن بن مسعود قال
الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع
وقال الحسن
صوتان ملعونان : مزمار عند نغمة ورنة عند مصيبة
قال الفضيل بن عياض
الغناء رقية الزنا
وقال ابن الجوزي : ( وقال الفقهاء من أصحابنا ـ يعني الحنابلة ـ لا تقبل شهادة المغني والرقاص )
وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان : ( فليـُعلم أن الدف والشـّبابة والغناء إذا اجتمعت فاستماع ذلك حرام ، عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين )
أقوال الأئمة الأربعة :
الإمام أبو حنيفة : الاستماع إلى الغناء حرام والتلذذ به كفر وقال إنه حرام في جميع الأديان
الإمام مالك : إنما يفعله عندنا الزنادقة
الإمام الشافعي قال مقولة ابن عباس وكذلك قال الإمام أحمد بن حنبل و أيضا عمر بن عبد العزيز
وقال الشيخ ناصر الدين الألباني في تحريم آلات الطرب : (إنَّ العلماء والفقهاء ـ وفيهم الأئمة الأربعة ـ متفقون على تحريم آلات الطرب اتباعاً للأحاديث النبوية ، والآثار السلفية )
قال تعالى:
{يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون}
قال ابن عباس - رضي الله عنه - :
تبيض وجوه أهل السنة والإجتماع... وتسود وجوه أهل الفرقة والإبتداع
تعليق