مع الحملة الشرسة على أهل السنة والجماعة من قبل المتشيعين في مصر
وعدد ليس بالهين من دكاترة جامعة المنصورة وتحولهم للتشيع ... وأصبحوا كالثعبان يبث سمه لكل من حوله ، سواء ممن هم أقل منهم درجة أو ربما الطلاب أنفسهم ، الذين وجدوا أنفسهم وجه لوجه مع صراع مرير بين ماعرفوه وماتربوا عليه ، وبين ما يلقنه إياه إستاذتهم ، فأصبح الناجي من تلك الحملة على الإسلام وانا أقصد الإسلام ، هو من رزقه الله العلم والبصيرة ، وتعرف وأدرك على هذه الحملة ،
ولكن , هل معنى هذا أنهم قد نجوا من الثم ، لقد أجبروا على عمل أبحاث ومذاكرة مواد ، مبنية على سب صاحبتنا رضوان الله عليهم جميعا ً ، ويجبرون علها
ولو قدمنا إلي النخبة المتأرجحة من معيدي واساتذة مساعين في الجامعة ، فإنهم إلم يكونو أدركوا مرحلة التشيع ، إلا أنهم أصابهم نصيب هائل من شتيمة صحابتنا رضوان الله عليهم ، وأولهم سيدنا معاوية رضي الله عنه
لذا , فلقد أحببت أنقل لكن كتاب ألفته نافعا ً ... مع بعض الإضافات بعد الإنتهاء منه
وجزاكم الله خيرا ً
تعليق