السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
سئل الشيخ بن عثيمين عن الامور التي يجب تعليقها بالمشيئه والامور التي لاينبغي
تعليقها بالمشيئه فاجاب
كل شئ مستقبل فان الافضل ان تعلقه بالمشيئه لقول الله تعالى وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً (23) ...الا ان يشاء الله) سوره الكهف
اما الشئ الماضي فلا يعلق بالمشيئه الااذا قصد بذلك التعليل
فمثلا لو قال قائل لبست ثوبي ان شاء الله وهو لابسه فلا يستحسن ان يعلقه بالمشيئه
لانه مضى وانتهى الا اذا قصد التعليل اي قصد ان البس كان بمشيئه الله تعالى فهذا لاباس
به وكذلك في جميع مامضى اذا قصده انها كانت بمشيئه الله فلا باس
فلو قال قائل حين صلى صليت ان شاء الله ان قصد فعل الصلاه فان الاستثناء هنا لاينبغي
ون قصد ان شاء الله الصلاه المقبوله فهنا يصح ان يقول ان شاء الله لانه لايعلم اقبلت ام لم تقبل 0
سئل الشيخ بن عثيمين عن الامور التي يجب تعليقها بالمشيئه والامور التي لاينبغي
تعليقها بالمشيئه فاجاب
كل شئ مستقبل فان الافضل ان تعلقه بالمشيئه لقول الله تعالى وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً (23) ...الا ان يشاء الله) سوره الكهف
اما الشئ الماضي فلا يعلق بالمشيئه الااذا قصد بذلك التعليل
فمثلا لو قال قائل لبست ثوبي ان شاء الله وهو لابسه فلا يستحسن ان يعلقه بالمشيئه
لانه مضى وانتهى الا اذا قصد التعليل اي قصد ان البس كان بمشيئه الله تعالى فهذا لاباس
به وكذلك في جميع مامضى اذا قصده انها كانت بمشيئه الله فلا باس
فلو قال قائل حين صلى صليت ان شاء الله ان قصد فعل الصلاه فان الاستثناء هنا لاينبغي
ون قصد ان شاء الله الصلاه المقبوله فهنا يصح ان يقول ان شاء الله لانه لايعلم اقبلت ام لم تقبل 0