السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عقيدتنا هي الايمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر خيره وشره
فنؤمن بربوبيه الله تعالى اى بانه الرب الخالق الملك المدبر لجميع الامور
ونؤمن بالوهيه الله تعالى اى بانه الاله الحق وكل معبود سواه باطل
ونؤمن باسمائه وصفاته اى بان له الاسماء الحسنى والصفات الكامله العليا
ونؤمن بوحدانيته في ذلك اى بانه لاشريك له في ربوبيته ولافي اسمائه وصفاته
قال تعالى
{رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا} [مريم: 65 (310)].
ونؤمن بان الله يتكلم بما شاء متى شاء كيف يشاء قال تعالى ( وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا )
ونؤمن بان كلماته اتم الكلمات صدقا في الاخبار وعدلا في الاحكام وحسنا في الحديث
قال تعالى{وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}
ونؤمن بان القران الكريم كلام الله تعالى تكلم به حقا والقاه الى جبريل فنزل به جبريل
على قلب النبي صلى الله عليه وسلم قال تعالى (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ [الشعراء: 192- 195].
)
ونؤمن بان الله عز وجل علي على خلقه بذاته وصفاته لقوله تعالى(((وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)) وهي نهاية الاية 255 من البقرة)
ونؤمن بانه مستوى على العرش استواء يليق بجلاله وعظمته لايعلم كيفيته الاهو
قال تعالى ("اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ".
)
ونؤمن بانه تعالى مع خلقه وهو على عرشه يعلم احوالهم ويسمع اقوالهم ويرى افعالهم
ويدبر امورهم وهو تعالى ({لَيْسَ كَمِثْلِهِ شيء وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِير}.)
ونؤمن بما اخبر به عنه رسوله صلى الله عليه وسلم انه ينزل السماء الدنيا في الثلث
الاخير من الليل وانه ياتي يوم المعاد للفصل بين العباد
ونؤمن بان المؤمنين يرون ربهم يوم القيامه ونؤمن بانه ( لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ)
ونؤمن بان الله تعالى يغضب على من يستحق الغضب من الكافرين وغيرهم
ونؤمن بان الله تعالى لايظلم احد لكمال عدله وانه ليس غافل عن اعمال عباده لكمال رقابته
واحاطته ونؤمن بان الله لايعجزه شئ في السماوات ولافي الارض لكمال علمه وقدرته
ونؤمن بثبوت كل مااثبته الله لنفسه او اثبته له رسوله من السماء والصفات
ونتبرا من التمثيل ان نجعل صفات الله كصفات عباده او التكييف ان نقول كيفيه صفات
الله كذا وكذا ونؤمن بانتفاء كل مانفاه الله عن نفسه اونفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم
ونسكت عما سكت الله ورسوله ونرى ان السير على هذا الطريق امر لابد منه
ولنعلم ان في كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم كمال العلم والصدق والبيان
فلا عذر لنا في رده او التردد فيه
والحمد لله وصلى الله على محمد وسلم
عقيدتنا هي الايمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر خيره وشره
فنؤمن بربوبيه الله تعالى اى بانه الرب الخالق الملك المدبر لجميع الامور
ونؤمن بالوهيه الله تعالى اى بانه الاله الحق وكل معبود سواه باطل
ونؤمن باسمائه وصفاته اى بان له الاسماء الحسنى والصفات الكامله العليا
ونؤمن بوحدانيته في ذلك اى بانه لاشريك له في ربوبيته ولافي اسمائه وصفاته
قال تعالى
{رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا} [مريم: 65 (310)].
ونؤمن بان الله يتكلم بما شاء متى شاء كيف يشاء قال تعالى ( وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا )
ونؤمن بان كلماته اتم الكلمات صدقا في الاخبار وعدلا في الاحكام وحسنا في الحديث
قال تعالى{وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}
ونؤمن بان القران الكريم كلام الله تعالى تكلم به حقا والقاه الى جبريل فنزل به جبريل
على قلب النبي صلى الله عليه وسلم قال تعالى (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ [الشعراء: 192- 195].
)
ونؤمن بان الله عز وجل علي على خلقه بذاته وصفاته لقوله تعالى(((وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)) وهي نهاية الاية 255 من البقرة)
ونؤمن بانه مستوى على العرش استواء يليق بجلاله وعظمته لايعلم كيفيته الاهو
قال تعالى ("اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ".
)
ونؤمن بانه تعالى مع خلقه وهو على عرشه يعلم احوالهم ويسمع اقوالهم ويرى افعالهم
ويدبر امورهم وهو تعالى ({لَيْسَ كَمِثْلِهِ شيء وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِير}.)
ونؤمن بما اخبر به عنه رسوله صلى الله عليه وسلم انه ينزل السماء الدنيا في الثلث
الاخير من الليل وانه ياتي يوم المعاد للفصل بين العباد
ونؤمن بان المؤمنين يرون ربهم يوم القيامه ونؤمن بانه ( لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ)
ونؤمن بان الله تعالى يغضب على من يستحق الغضب من الكافرين وغيرهم
ونؤمن بان الله تعالى لايظلم احد لكمال عدله وانه ليس غافل عن اعمال عباده لكمال رقابته
واحاطته ونؤمن بان الله لايعجزه شئ في السماوات ولافي الارض لكمال علمه وقدرته
ونؤمن بثبوت كل مااثبته الله لنفسه او اثبته له رسوله من السماء والصفات
ونتبرا من التمثيل ان نجعل صفات الله كصفات عباده او التكييف ان نقول كيفيه صفات
الله كذا وكذا ونؤمن بانتفاء كل مانفاه الله عن نفسه اونفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم
ونسكت عما سكت الله ورسوله ونرى ان السير على هذا الطريق امر لابد منه
ولنعلم ان في كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم كمال العلم والصدق والبيان
فلا عذر لنا في رده او التردد فيه
والحمد لله وصلى الله على محمد وسلم
تعليق