السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبدأ باسم الله مستعينا راضٍ به مدبراً معينا
والحمد لله كما هدانا إلى سبيل الحق واجتبانا
أما بعد :
فهذه أول مشاركاتي بهذا المنتدى الرائع
أبدأ باسم الله مستعينا راضٍ به مدبراً معينا
والحمد لله كما هدانا إلى سبيل الحق واجتبانا
أما بعد :
فهذه أول مشاركاتي بهذا المنتدى الرائع
وهبدأ معاكوا بأول موضوع وهو المتون العلمية
وأول متن هو متن منظومة سلم الوصول إلى علم الاصول
الموجود في كتاب معارج القبول
وأول متن هو متن منظومة سلم الوصول إلى علم الاصول
الموجود في كتاب معارج القبول
مكتوبة ومسموعة
نبذه يسيره عن الشيخ
نبذه يسيره عن الشيخ
منظومة سلم الوصول إلى علم الأصول
الشيخ حافظ بن أحمد حكمي
الشيخ حافظ بن أحمد حكمي
ترجمة صاحب المنظومة
مولده ونشأته:ولد الشيخ حافظ في 24/9/1342هـ بقرية (السلام) التابعة لمدينة (المضايا) الواقع في الجنوب الشرقي من مدينة (جازان). ونشأ حافظ في كنف والديه نشأة صالحة، تربى فيها على العفاف والطهارة وحسن الخلق.
طلبه للعلم:عندما بلغ حافظ من العمر سبع سنوات أدخله والده مع شقيقه الأكبر محمد مدرسة لتعليم القرآن الكريم بقرية (الجاضع) فقرأ على مدرسه بها جزأي (عم، وتبارك) ثم واصل قراءته مع أخيه حتى أتم قراءة القرآن مجوَّدة خلال أشهرمعدودة، ثم أكمل حفظه حفظاً تاماً بعيد ذلك.
علمه:مكث حافظ يطلب العلم على يد شيخه الجليل عبدالله القرعاوي، ويعمل على تحصيله، ويقتني الكتب القيمة والنادرة من أمهات المصادر الدينية واللغوية والتاريخية وغيرها ويستوعبها قراءة وفهماً.
وعندما بلغ التاسعة عشرة من عمره -ومع صغر سنة- طلب منه شيخه أن يؤلف كتاباً في توحيد الله، يشمل على عقيدة السلف الصالح،ويكون نظماً ليسهل حفظه على الطلاب، فصنف منظومته (سلم الوصول إلى علم الأصول- في التوحيد)
التي انتهي من تسويدها سنة 1362هـ وقد أجاد فيها، ولاقت استحسان شيخه والعلماء المعاصرين له. ثم تابع التصنيف بعد ذلك فألف في التوحيد وفي السيرة النبوية وفي مصطلح الحديث وفي الفقه وأصوله وفي الفرائض وفي السيرة النبوية وفي الوصايا والآداب العلمية، وغير ذلك نظماً ونثراً.
وفاته:بعد انتهائه من أداء فريضة الحج سنة 1377هـ لبى نداء ربه بمكة المكرمة على إثر مرض ألم به وهو في ريان شبابه، إذ كان عمره آنذاك خمساً وثلاثين سنة ونحو ثلاثة أشهر، ودفن بمكة المكرمة، رحمه الله تعالى.
طلبه للعلم:عندما بلغ حافظ من العمر سبع سنوات أدخله والده مع شقيقه الأكبر محمد مدرسة لتعليم القرآن الكريم بقرية (الجاضع) فقرأ على مدرسه بها جزأي (عم، وتبارك) ثم واصل قراءته مع أخيه حتى أتم قراءة القرآن مجوَّدة خلال أشهرمعدودة، ثم أكمل حفظه حفظاً تاماً بعيد ذلك.
علمه:مكث حافظ يطلب العلم على يد شيخه الجليل عبدالله القرعاوي، ويعمل على تحصيله، ويقتني الكتب القيمة والنادرة من أمهات المصادر الدينية واللغوية والتاريخية وغيرها ويستوعبها قراءة وفهماً.
وعندما بلغ التاسعة عشرة من عمره -ومع صغر سنة- طلب منه شيخه أن يؤلف كتاباً في توحيد الله، يشمل على عقيدة السلف الصالح،ويكون نظماً ليسهل حفظه على الطلاب، فصنف منظومته (سلم الوصول إلى علم الأصول- في التوحيد)
التي انتهي من تسويدها سنة 1362هـ وقد أجاد فيها، ولاقت استحسان شيخه والعلماء المعاصرين له. ثم تابع التصنيف بعد ذلك فألف في التوحيد وفي السيرة النبوية وفي مصطلح الحديث وفي الفقه وأصوله وفي الفرائض وفي السيرة النبوية وفي الوصايا والآداب العلمية، وغير ذلك نظماً ونثراً.
وفاته:بعد انتهائه من أداء فريضة الحج سنة 1377هـ لبى نداء ربه بمكة المكرمة على إثر مرض ألم به وهو في ريان شبابه، إذ كان عمره آنذاك خمساً وثلاثين سنة ونحو ثلاثة أشهر، ودفن بمكة المكرمة، رحمه الله تعالى.
أولًا قراءة صوتية للمتن
http://www.youtube.com/watch?v=InfM6ZVe67Q
ثانيا رابط الورد ( المتن مكتوب )
اضغط هنا للتحميل
http://www.youtube.com/watch?v=InfM6ZVe67Q
ثانيا رابط الورد ( المتن مكتوب )
اضغط هنا للتحميل
مع تحيات
العبد
بهاء رجائي
العبد
بهاء رجائي
تعليق