ما هو التلموداليهودي؟
يدعي اليهود أن موسى عليه السلام ألقى التلمود على بني إسرائيل فوق طور سيناء ،وحفظه عند هارون ، ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ،ثم( إليعازر) وهلم جرا …حتى وصل الحاخام يهوذا حيث وضع التلمود بصورته الحالية في القرن الثاني قبل الميلاد وذلك على ما يزعمون، والحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس و خرافات بني إسرائيل. ويعطي اليهود - عليهم لعنة الله - التلمود أهمية كبرى لدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني ، والمصدر الثاني للتشريع ، حتي أنهم يقولون "أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله" والمشناة و الجمارة هما جزءا التلمود. وكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم ، وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم.
بعض مما جاء في التلمود من سفاهات:
جاء في تلمود أولاد الشياطين: "إن الله إذا حلف يميناً غير قانونية احتاج إلى من يحله من يمينه،وقد سمع أحد الإسرائيليين الله تعالى يقول:من يحلني من اليمين التي أقسم بها؟ ولما عَلمَ باقي الحاخامات أنه لم يحله منها اعتبره حماراً(أي الإسرائيلي) لأنه لم يحل الله من اليمين، ولذلك نصبوا مَلكاً بين السماء والأرض اسمه(مى)، لتحل الله من أيمانه ونذوره عند اللزوم".
تقدس الله عن ذلك سبحانه جل جلاله ..
وجاء كذلك افتراءً وبهتاناً من اليهود الكاذبين الشياطين في تلمودهم اللعين: "يتندم الله على تركه اليهود في حالة التعاسة حتى أنه( وحاشا لله) يلطم ويبكى كل يوم ، فتسقط من عينيه دمعتان في البحر ، فيسمع دويهما من بدء العالم إلي أقصاه ، وتضرب المياه وترتجف الأرض في أغلب الأحيان ، فتحصل الزلازل".
"وقد اعترف الله بخطئه في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكى ويمضى ثلاثة أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلاً : تباً لي [اللهم تباً لهم عليهم اللعنة!] لأني صرحت بخراب بيتي و إحراق الهيكل ونهب أولادي…"!!!!.
"إن النهار اثنتا عشرة ساعة.. في الثلاث الأولى يجلس الله ويطالع الشريعة ، وفي الثلاث الثانية يحكم ، وفي الثلاث الثالثة يطعم العالم، وفي الثلاث الأخيرة يجلس ويلعب مع الحوت ملك الأسماك".
إن لله وإنا إليه راجعون ، وأستغفر الله ، تعاليت يا ربى عن ذلك علوًا كبيراً فأنت الله الكبير المتعال .. وانظر للتناقض ، والمجنون العقلي ، والشذوذ والسفالة اليهودية .. فهذا أحد مجرميهم مناحر يقول:
"إنه لا شغل لله في الليل غير تعليمه التلمود مع الملائكة ، ومع اسموديه ملك الشياطين في مدرسة السماء …". إلى هذه الدرجة من الإجرام والجرأة وصل حل اليهود .. هؤلاء اليهودألاَ يستوجب الأمر القضاء عليهم ، واستئصال شأفتهم من الأرض ؟!! اللهم عجل بنايتهم.
ويقول التلمود اللَعين عن المسيحعيسى ابن مريم عليه السلام :
"يسوع الناصرى ابن غير شرعي حملته أمه وهى حائض سفاحاًمن العسكري (بانذار) وهو كذاب ومجنون و مضلل وساحر و مشعوذ ووثني ومخبول ".
[وحاشالله أن يكون عبده ورسوله عيسى ابن مريم كما يفترون].
ويقول التلمود : "ماتيسوع كبهيمة ودفن في كومة قمامة…".
ولذلك نجد أن الله تعالى سيسلط على ملكهمالمنتظر الذي يكدون ويشقون ويضحون من أجل ( ويؤمن البعض بأن هذا الملك المنتظر هوالمسيخ الدجال!) تتويجه ملكاً على بني صهيون ، سيسلط الله عليه عيسى عليه السلام ،فيقتله شر قتلة عند باب لد ، ويضع هو و المسلمون السيف في اليهود حتى يقضوا عليهمبإذن الله والأمر قد قرب !!
وجاء في التلمود أيضاً :
"يحل اغتصاب الطفلةغير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات .. وهب الله [وحاشا الله] اليهود حقالسيطرة والتصرف بدماء جميع الشعوب وما ملكت"."ومن يسفك دم غير يهودي فإنمايقدم قرباناً للرب".
"اليهود بشر لهم إنسانيتهم ، أما الشعوب الأخرى فهيعبارة عن حيوانات".
"وبيوت غير اليهود حظائر بهائم نجسة ، بأنهم جميعاً كلابو خنازير".فهذا هو الشعب المبارك ، شعب الله المختار على زعمهم قربانهم للهسفك الدماء ، واغتصاب الأطفال ، وغيرهم كلاب وخنازير ، ومنازلهم حظائر قذرة .. معأن الحقيقة المرئية أن بيوت اليهود على ما رأيت أنا شخصياً في بلاد شتى أقذرالمنازل وأنتنها ، والظاهرة العالمية أنهم يسكنون الحارات الدنية الضيقة (الغوتا) ولحكمة كما يزعمون …!!
ومن السخافات الفاجرة الوقحة والكفر الصراح الوارد فيالتلمود أنهم يقولون :
"إن الله يستشير الحاخامات على الأرض عندما توجد مسألة عويصةلا يمكن حلها في السماء"!
ويقولون أيضاً : "إن تعاليم الحاخامات لا يمكننقضها ولا تغيرها حتى بأمر الله".
وفي لتلمود يزعمون : أن إلههم يهوه يغفر لهم فيعيد الغفران (الكيبور) كل سيئاتهم نحو الآخرين الأمميين ومقدم مغفور العام القادم ،بل هو عمل مبرر إلا أن يكون الإجرام في حق يهودي .. ولذا من يقتل يهودياً كمن قتلالناس جميعاً "
ويقول لتلمود:
"إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذييصفع اليهودي كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء"…
والعياذ بالله ما أكفركم منخلق .. هؤلاء اليهود.
ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه:
"اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه".
ومن تعاليم اليهودية"
: أن المرأة اليهودية إذا خرجت من الحمام ووقع نظرها على غير يهودي ، أو كلب أو حمارأو خنزير أو برص فلابد أن ترجع وتغتسل مرة أخرى".
ومن أقبح ما جاء فيالتلمود البابلي قولهم :
"من رأى أنه يجامع أمه فسيؤتى الحكمة .. ومن رأى أنه يجامعأخته فسيأتيه نور العقل".
ويقول التلمود :
"ولولا اليهود لارتفعت البركة منالأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر".والتلمود يبيح لليهودية أن تزنيبغير اليهودي ، ولا حرج ولو كانت متزوجة ، كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغيراليهودية ، ولم أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود .. ولذافهم أهل العرى والعهر في العالم ، ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث علىالرذيلة والفساد.
وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبىالأنبياء إبراهيم عليه السلام :
"إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهمدفعة واحدة ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً!!".وجاء في التلمود كذلك
"إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجية مائة وثلاثين سنة .. وليلة شيطانة .. وقد أنجبت لهشياطين وأقزاماً … وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجيةوأنجبت للشيطان ذرية"
.. تأملوا بالله عليكم هذا الفُجر والخيل اليهودي بما يعتقدهخنازير بنى صهيون من خرافات وشركيات وإجرام .. أليس يدل على ذلك أنهم منا كيرملاعين أنجاس!!
وجاء أيضا في التلمود :
"يجب على كل يهودي أن يلعن كل يومالنصارى ثلاث مرات ، ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم ، وعلى الكهنةاليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري!"وجاء أيضا:
"والجحيم أوسعمن النعيم ستين مرة … لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين ، والذينلا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك"!!وذكر أيضا"
فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة ، وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازيبصفة كونه قد فقد إنسانا… ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات المسخرةله"!!!!.
من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمدعارفاكاذيب وافتراءات اليهودعلىالانبياء:تطاول اليهود( أحفادالقردة و الخنازير) على كلام الله المنزل إليهم فحرفوا ، واختلقوا فيه و تطاولوا علىأنبيائهم ، يقول الله تعالى فيهم
(فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذامن عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا ،فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون) (79 البقرة) ، {نور الدرب}
يدعي اليهود أن موسى عليه السلام ألقى التلمود على بني إسرائيل فوق طور سيناء ،وحفظه عند هارون ، ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ،ثم( إليعازر) وهلم جرا …حتى وصل الحاخام يهوذا حيث وضع التلمود بصورته الحالية في القرن الثاني قبل الميلاد وذلك على ما يزعمون، والحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس و خرافات بني إسرائيل. ويعطي اليهود - عليهم لعنة الله - التلمود أهمية كبرى لدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني ، والمصدر الثاني للتشريع ، حتي أنهم يقولون "أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله" والمشناة و الجمارة هما جزءا التلمود. وكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم ، وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم.
بعض مما جاء في التلمود من سفاهات:
جاء في تلمود أولاد الشياطين: "إن الله إذا حلف يميناً غير قانونية احتاج إلى من يحله من يمينه،وقد سمع أحد الإسرائيليين الله تعالى يقول:من يحلني من اليمين التي أقسم بها؟ ولما عَلمَ باقي الحاخامات أنه لم يحله منها اعتبره حماراً(أي الإسرائيلي) لأنه لم يحل الله من اليمين، ولذلك نصبوا مَلكاً بين السماء والأرض اسمه(مى)، لتحل الله من أيمانه ونذوره عند اللزوم".
تقدس الله عن ذلك سبحانه جل جلاله ..
وجاء كذلك افتراءً وبهتاناً من اليهود الكاذبين الشياطين في تلمودهم اللعين: "يتندم الله على تركه اليهود في حالة التعاسة حتى أنه( وحاشا لله) يلطم ويبكى كل يوم ، فتسقط من عينيه دمعتان في البحر ، فيسمع دويهما من بدء العالم إلي أقصاه ، وتضرب المياه وترتجف الأرض في أغلب الأحيان ، فتحصل الزلازل".
"وقد اعترف الله بخطئه في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكى ويمضى ثلاثة أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلاً : تباً لي [اللهم تباً لهم عليهم اللعنة!] لأني صرحت بخراب بيتي و إحراق الهيكل ونهب أولادي…"!!!!.
"إن النهار اثنتا عشرة ساعة.. في الثلاث الأولى يجلس الله ويطالع الشريعة ، وفي الثلاث الثانية يحكم ، وفي الثلاث الثالثة يطعم العالم، وفي الثلاث الأخيرة يجلس ويلعب مع الحوت ملك الأسماك".
إن لله وإنا إليه راجعون ، وأستغفر الله ، تعاليت يا ربى عن ذلك علوًا كبيراً فأنت الله الكبير المتعال .. وانظر للتناقض ، والمجنون العقلي ، والشذوذ والسفالة اليهودية .. فهذا أحد مجرميهم مناحر يقول:
"إنه لا شغل لله في الليل غير تعليمه التلمود مع الملائكة ، ومع اسموديه ملك الشياطين في مدرسة السماء …". إلى هذه الدرجة من الإجرام والجرأة وصل حل اليهود .. هؤلاء اليهودألاَ يستوجب الأمر القضاء عليهم ، واستئصال شأفتهم من الأرض ؟!! اللهم عجل بنايتهم.
ويقول التلمود اللَعين عن المسيحعيسى ابن مريم عليه السلام :
"يسوع الناصرى ابن غير شرعي حملته أمه وهى حائض سفاحاًمن العسكري (بانذار) وهو كذاب ومجنون و مضلل وساحر و مشعوذ ووثني ومخبول ".
[وحاشالله أن يكون عبده ورسوله عيسى ابن مريم كما يفترون].
ويقول التلمود : "ماتيسوع كبهيمة ودفن في كومة قمامة…".
ولذلك نجد أن الله تعالى سيسلط على ملكهمالمنتظر الذي يكدون ويشقون ويضحون من أجل ( ويؤمن البعض بأن هذا الملك المنتظر هوالمسيخ الدجال!) تتويجه ملكاً على بني صهيون ، سيسلط الله عليه عيسى عليه السلام ،فيقتله شر قتلة عند باب لد ، ويضع هو و المسلمون السيف في اليهود حتى يقضوا عليهمبإذن الله والأمر قد قرب !!
وجاء في التلمود أيضاً :
"يحل اغتصاب الطفلةغير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات .. وهب الله [وحاشا الله] اليهود حقالسيطرة والتصرف بدماء جميع الشعوب وما ملكت"."ومن يسفك دم غير يهودي فإنمايقدم قرباناً للرب".
"اليهود بشر لهم إنسانيتهم ، أما الشعوب الأخرى فهيعبارة عن حيوانات".
"وبيوت غير اليهود حظائر بهائم نجسة ، بأنهم جميعاً كلابو خنازير".فهذا هو الشعب المبارك ، شعب الله المختار على زعمهم قربانهم للهسفك الدماء ، واغتصاب الأطفال ، وغيرهم كلاب وخنازير ، ومنازلهم حظائر قذرة .. معأن الحقيقة المرئية أن بيوت اليهود على ما رأيت أنا شخصياً في بلاد شتى أقذرالمنازل وأنتنها ، والظاهرة العالمية أنهم يسكنون الحارات الدنية الضيقة (الغوتا) ولحكمة كما يزعمون …!!
ومن السخافات الفاجرة الوقحة والكفر الصراح الوارد فيالتلمود أنهم يقولون :
"إن الله يستشير الحاخامات على الأرض عندما توجد مسألة عويصةلا يمكن حلها في السماء"!
ويقولون أيضاً : "إن تعاليم الحاخامات لا يمكننقضها ولا تغيرها حتى بأمر الله".
وفي لتلمود يزعمون : أن إلههم يهوه يغفر لهم فيعيد الغفران (الكيبور) كل سيئاتهم نحو الآخرين الأمميين ومقدم مغفور العام القادم ،بل هو عمل مبرر إلا أن يكون الإجرام في حق يهودي .. ولذا من يقتل يهودياً كمن قتلالناس جميعاً "
ويقول لتلمود:
"إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذييصفع اليهودي كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء"…
والعياذ بالله ما أكفركم منخلق .. هؤلاء اليهود.
ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه:
"اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه".
ومن تعاليم اليهودية"
: أن المرأة اليهودية إذا خرجت من الحمام ووقع نظرها على غير يهودي ، أو كلب أو حمارأو خنزير أو برص فلابد أن ترجع وتغتسل مرة أخرى".
ومن أقبح ما جاء فيالتلمود البابلي قولهم :
"من رأى أنه يجامع أمه فسيؤتى الحكمة .. ومن رأى أنه يجامعأخته فسيأتيه نور العقل".
ويقول التلمود :
"ولولا اليهود لارتفعت البركة منالأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر".والتلمود يبيح لليهودية أن تزنيبغير اليهودي ، ولا حرج ولو كانت متزوجة ، كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغيراليهودية ، ولم أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود .. ولذافهم أهل العرى والعهر في العالم ، ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث علىالرذيلة والفساد.
وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبىالأنبياء إبراهيم عليه السلام :
"إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهمدفعة واحدة ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً!!".وجاء في التلمود كذلك
"إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجية مائة وثلاثين سنة .. وليلة شيطانة .. وقد أنجبت لهشياطين وأقزاماً … وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجيةوأنجبت للشيطان ذرية"
.. تأملوا بالله عليكم هذا الفُجر والخيل اليهودي بما يعتقدهخنازير بنى صهيون من خرافات وشركيات وإجرام .. أليس يدل على ذلك أنهم منا كيرملاعين أنجاس!!
وجاء أيضا في التلمود :
"يجب على كل يهودي أن يلعن كل يومالنصارى ثلاث مرات ، ويطلب من الله أن يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم ، وعلى الكهنةاليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح الناصري!"وجاء أيضا:
"والجحيم أوسعمن النعيم ستين مرة … لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين ، والذينلا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك"!!وذكر أيضا"
فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة ، وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازيبصفة كونه قد فقد إنسانا… ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من الحيوانات المسخرةله"!!!!.
من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمدعارفاكاذيب وافتراءات اليهودعلىالانبياء:تطاول اليهود( أحفادالقردة و الخنازير) على كلام الله المنزل إليهم فحرفوا ، واختلقوا فيه و تطاولوا علىأنبيائهم ، يقول الله تعالى فيهم
(فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذامن عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا ،فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون) (79 البقرة) ، {نور الدرب}
تعليق