الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين
أما بعد: أيها المسلمون، لتشخيص المعركة القادمة ومقدماتها مع أعدائنا اليهود، ولعلمنا علم اليقين بوجوب تجلية مكائد العدو للمسلمين، كما يقول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم
: وَكَذَلِكَ نفَصّلُ ٱلاْيَـٰتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ ٱلْمُجْرِمِينَ [الأنعام:55].
وقال: يَـٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مّنَ ٱلاْحْبَارِ وَٱلرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ ٱلنَّاسِ بِٱلْبَـٰطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ يَكْنِزُونَ ٱلذَّهَبَ وَٱلْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَبَشّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [التوبة:34].
وقال: كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا ٱللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِى ٱلأرْضِ فَسَاداً وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ ٱلْمُفْسِدِينَ [المائدة:64].
فإننا نتحدث اليوم عن المصادر التي تشكل الفكر اليهودي وتغذيه.
إن أعظم المصادر عند اليهود ثلاثة: التوراة والتلمود والبروتوكولات.
نظريات التلمود:
"اليهود يضعون التلمود فوق التوراة، والحاخام فوق الله، والله يقرأ وهو واقف على قدميه، وما يقوله الحاخام يفعله الله، إن تعاليم اللاهوتيين في التلمود، لهي أطيب من كلام الشريعة (كلام الله)، والخطايا المُقترفة ضد التلمود، لهي أعظم من المقترفة ضد التوراة". و"إن الرباني مناحيم يُطلعنا بالاتفاق مع كثير من العلماء، على أن الله يأخذ رأي الربانيين على الأرض، في المشاكل التي تنشأ في السماء". و"إن كلمات الربانيين أشدّ عذوبة من كلمات الأنبياء... وذلك لأن كلماتهم هي كلمات الله".
نظرة التلمود إلى العرب (القدماء):
"أمة مُحتقرة، من العار الزواج بعربية، يعبدون الأصنام، مرتكبو تسعة أعشار الجرائم في العالم، صفتهم الغدر وكراهية اليهود، كانوا قادة تخريب الهيكل مع نبوخذ نصر".
نظرة التلمود لكافة البشر:
"المخلوقات نوعان؛ علوي وسفلي.
العالم يسكنه سبعون شعباً بسبعين لغة. إسرائيل صفوة المخلوقات، واختاره الله، لكي تكون له السيادة العليا، على بني البشر جميعاً، سيادة الإنسان على الحيوان المُدجّن". "إن نفوس اليهود منعّم عليها، بأن تكون جزءاً من الله، فهي تنبثق من جوهر الله، كما ينبثق الولد من جوهر أبيه"، و"هذا السبب يجعل نفس اليهودي، أكثر قبولاً عند الله، وأعظم شأناً عند الله، من نفوس سائر الشعوب، لأن هؤلاء تُشتقّ نفوسهم من الشيطان، وهي مشابهة لنفوس الحيوانات والجماد".
ولهذا يقول التلمود: "إن زرع (نطفة) الرجل غير اليهودي هي زرع حيواني". و"زرع الأغراب (القوييم)كزرع الحصان". و"إن غير اليهود كلاب عند اليهود". و"إن غير اليهودي، لا يختلف بشيء عن الخنزير البري". و"إن بيوت غير اليهود زرائب للحيوانات"، و"قد كُتب على شعوب الأرض: لحومكم من لحوم الحمير، وزرعكم من زرع الحيوانات". و"كما أن ربة البيت تعيش من خيرات زوجها، هكذا أبناء إسرائيل، يجب أن يعيشوا من خيرات الأمم، دون أن يتحمّلوا عناء العمل".
ويقولون: "أن نار جهنم لا سلطان لها، على مُذنبي بني إسرائيل، ولا سلطان لها على تلامذة الحكماء".
و"هذه الجنّة اللذيذة، لا يدخلها إلا اليهود الصالحون، أما الباقون فيُزجّون في نار جهنم". و"... ويأتي المسلمون بعد النصارى، لأنهم لا يغسلون، سوى أيديهم وأرجلهم وأفخاذهم وعوراتهم، كل هؤلاء، يُحشرون حشراً في جهنم، ولا يغادرونها أبداً".
"إذا ردّ أحد اليهود إلى الغريب القوييم ما أضاعه، فالرب لا يغفر له أبداً".
بروتوكولات الصهاينه:.....................................
يتبع بإذن الله فكن معنا
أما بعد: أيها المسلمون، لتشخيص المعركة القادمة ومقدماتها مع أعدائنا اليهود، ولعلمنا علم اليقين بوجوب تجلية مكائد العدو للمسلمين، كما يقول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم
: وَكَذَلِكَ نفَصّلُ ٱلاْيَـٰتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ ٱلْمُجْرِمِينَ [الأنعام:55].
وقال: يَـٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مّنَ ٱلاْحْبَارِ وَٱلرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ ٱلنَّاسِ بِٱلْبَـٰطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ يَكْنِزُونَ ٱلذَّهَبَ وَٱلْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَبَشّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [التوبة:34].
وقال: كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا ٱللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِى ٱلأرْضِ فَسَاداً وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ ٱلْمُفْسِدِينَ [المائدة:64].
فإننا نتحدث اليوم عن المصادر التي تشكل الفكر اليهودي وتغذيه.
إن أعظم المصادر عند اليهود ثلاثة: التوراة والتلمود والبروتوكولات.
نظريات التلمود:
"اليهود يضعون التلمود فوق التوراة، والحاخام فوق الله، والله يقرأ وهو واقف على قدميه، وما يقوله الحاخام يفعله الله، إن تعاليم اللاهوتيين في التلمود، لهي أطيب من كلام الشريعة (كلام الله)، والخطايا المُقترفة ضد التلمود، لهي أعظم من المقترفة ضد التوراة". و"إن الرباني مناحيم يُطلعنا بالاتفاق مع كثير من العلماء، على أن الله يأخذ رأي الربانيين على الأرض، في المشاكل التي تنشأ في السماء". و"إن كلمات الربانيين أشدّ عذوبة من كلمات الأنبياء... وذلك لأن كلماتهم هي كلمات الله".
نظرة التلمود إلى العرب (القدماء):
"أمة مُحتقرة، من العار الزواج بعربية، يعبدون الأصنام، مرتكبو تسعة أعشار الجرائم في العالم، صفتهم الغدر وكراهية اليهود، كانوا قادة تخريب الهيكل مع نبوخذ نصر".
نظرة التلمود لكافة البشر:
"المخلوقات نوعان؛ علوي وسفلي.
العالم يسكنه سبعون شعباً بسبعين لغة. إسرائيل صفوة المخلوقات، واختاره الله، لكي تكون له السيادة العليا، على بني البشر جميعاً، سيادة الإنسان على الحيوان المُدجّن". "إن نفوس اليهود منعّم عليها، بأن تكون جزءاً من الله، فهي تنبثق من جوهر الله، كما ينبثق الولد من جوهر أبيه"، و"هذا السبب يجعل نفس اليهودي، أكثر قبولاً عند الله، وأعظم شأناً عند الله، من نفوس سائر الشعوب، لأن هؤلاء تُشتقّ نفوسهم من الشيطان، وهي مشابهة لنفوس الحيوانات والجماد".
ولهذا يقول التلمود: "إن زرع (نطفة) الرجل غير اليهودي هي زرع حيواني". و"زرع الأغراب (القوييم)كزرع الحصان". و"إن غير اليهود كلاب عند اليهود". و"إن غير اليهودي، لا يختلف بشيء عن الخنزير البري". و"إن بيوت غير اليهود زرائب للحيوانات"، و"قد كُتب على شعوب الأرض: لحومكم من لحوم الحمير، وزرعكم من زرع الحيوانات". و"كما أن ربة البيت تعيش من خيرات زوجها، هكذا أبناء إسرائيل، يجب أن يعيشوا من خيرات الأمم، دون أن يتحمّلوا عناء العمل".
ويقولون: "أن نار جهنم لا سلطان لها، على مُذنبي بني إسرائيل، ولا سلطان لها على تلامذة الحكماء".
و"هذه الجنّة اللذيذة، لا يدخلها إلا اليهود الصالحون، أما الباقون فيُزجّون في نار جهنم". و"... ويأتي المسلمون بعد النصارى، لأنهم لا يغسلون، سوى أيديهم وأرجلهم وأفخاذهم وعوراتهم، كل هؤلاء، يُحشرون حشراً في جهنم، ولا يغادرونها أبداً".
"إذا ردّ أحد اليهود إلى الغريب القوييم ما أضاعه، فالرب لا يغفر له أبداً".
بروتوكولات الصهاينه:.....................................
يتبع بإذن الله فكن معنا
تعليق