السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شريعة من قبلنا لها ثلاث حالات :
الأولى : أن تكون مخالفة لشريعتنا فالعمل على شرعنا .
الثانية : أن تكون موافقة لشريعتنا فنحن متبعون لشريعتنا .
الثالثة : أن يكون مسكوتاً عنها في شريعتنا وفي هذه الحال اختلف علماء الأصول :
هل نعمل بها ، أو ندعها ؟
والصحيح أنها شرع لنا ودليل ذلك قوله تعالى :
( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ) [الأنعام:90]
من فوائد شرح الشيخ ابن عثيمين لكتاب التوحيد
شريعة من قبلنا لها ثلاث حالات :
الأولى : أن تكون مخالفة لشريعتنا فالعمل على شرعنا .
الثانية : أن تكون موافقة لشريعتنا فنحن متبعون لشريعتنا .
الثالثة : أن يكون مسكوتاً عنها في شريعتنا وفي هذه الحال اختلف علماء الأصول :
هل نعمل بها ، أو ندعها ؟
والصحيح أنها شرع لنا ودليل ذلك قوله تعالى :
( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ) [الأنعام:90]
من فوائد شرح الشيخ ابن عثيمين لكتاب التوحيد
تعليق