معية الله تنقسم إلى عامة وخاصة وخاصة الخاصة
فالعامّة : تشمل كل مؤمن وكافر وبر وفاجر ، ومثالها قوله تعالى : "وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ" .[الحديد : 4]
والخاصّة : مثل قوله تعالى : "إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ"[النحل : 128] .
فالعامّة : تشمل كل مؤمن وكافر وبر وفاجر ، ومثالها قوله تعالى : "وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ" .[الحديد : 4]
والخاصّة : مثل قوله تعالى : "إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ"[النحل : 128] .
والتي أخصّ : مثالها قوله تعالى لموسى وهارون " قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى"[طه : 46] .
وقوله عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم "إِنَّ اللّهَ مَعَنَا"[التوبة : 40] .
العقيدة الواسطية للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
وقوله عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم "إِنَّ اللّهَ مَعَنَا"[التوبة : 40] .
العقيدة الواسطية للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
تعليق