رد: العين والحسد
علاج العين والحسد بالطب :
هل تعالج العين عن طريق الطب ؟ نعم وهذا ثابت ومشاهد في الطب القديم والطب الحديث وكما أن الإغتسال بغسل العائن ليس فيه من القرآن والأدعية شئ كذا يكون حالنا مع الطب ، سواء كان بأعشاب أم بعقاقير أو غير ذلك ،المقصود أن هناك أدوية كثيرة تعالج العين بإذن الله ثابتة في السنة وبعضها بالتجربة وادويةأخرى منها ماهو محرم أو شرك ومنها ماهو مباح ولا شرك فيه وهذا لابأس بالعمل به .
ماء زمزم : شرب ماء زمزم والإستشفاء به .
زيت الزيتون: فهو من شجرة مباركة وخاصةالذي قرئ فيه القرآن يدهن به ويؤكل منه ،وجرّبنا ورأينا أن الإكثار من دهن الجسم به (من3-10 مرات) له تأثير كبير ويدهن به كل الجسم حتى العورة إلى أن تختفي الأعراض ولا يتوقف عن الدهان ولو شعر بآلام شديدة فما تلبث أن تزول .
العسل :فيه شفاء للناس وخاصة المقروء أكلاً ودهناً على أماكن الإصابة ،ويذيب ملعقتين عسل كبيرة في كأس ماء ساخن يشرب على الريق.أوكيفما استخدم .
الحبة السوداء : [الحبة السوداء شفاء من كل داء]5729 مسلم تستخدم (شرباً- بخوراً-بخاراً بماء- دهناً-غسلاً…الخ) [والشونيز حار يابس في الثالثة ، مذهب للنفخ ، مخرح لحب القرع ، نافع من البرص وحمى الربع : والبلغمية مفتح للسدد ، ومحلل للرياح ، مجفف لبلة المعدة ورطوبتها . وإن دق وعجن بالعسل ، وشرب بالماء الحار ، أذاب الحصاة التي تكون في الكليتين والمثانة ، ويدر البول والحيض واللبن إذا أديم شربه أياماً ، وان سخن بالخل ، وطلي على البطن ، قتل حب القرع ، فإن عجن بماء الحنظل الرطب ، أو المطبوخ ، كان فعله في إخراج الدود أقوى ، ويجلو ويقطع ، ويحلل ، ويشفي من الزكام البارد إذا دق وصير في خرقة ، واشتم دائماً ، أذهبه .ودهنه نافع لداء الحية ، ومن الثآليل والخيلان ، وإذا شرب منه مثقال بماء ، نفعع من البهر وضيق النفس ، والضماد به ينفع من الصداع البارد ، واذا نقع منه سبع حبات عدداً في لبن امرأة ، وسعط به صاحب اليرقان ، نفعه نفعاً بليغاً .وإذا طبخ بخل ، وتمضمض به ، نفع من وجع الأسنان عن برد ، وإذا استعط به مسحوقاً ، نفع من ابتداء الماء العارض في العين ، وإن ضمد به مع الخل ، قلع البثور والجرب المتقرح ، وحلل الأورام البلغمية المزمنة ، والأورام الصلبة ، وينفع من اللقوة إذا تسعط بدهنه ، وإذا شرب منه مقدار نصف مثقال إلى مثقال ، نفع من لسع الرتيلاء ، وإن سحق ناعماً وخلط بدهن الحبة الخضراء ، وقطر منه في الأذن ثلاث قطرات ، نفع من البرد العارض فيها والريح والسدد .وإن قلي ، ثم دق ناعماً ، ثم نقع في زيت ، وقطر في الأنف ثلاث قطرات أو أربع ، نفع من الزكام العارض معه عطاس كثير .وإذا أحرق وخلط بشمع مذاب بدهن السوسن ، أو دهن الحناء ، وطلي به القروح الخارجة من الساقين بعد غسلها بالخل ، نفعها وأزال القروح .وإذا سحق بخل ، وطلي به البرص والبهق الأسود ، والحزاز الغليظ ، نفعها وأبرأها . وإذا سحق ناعماً ، واستف منه كل يوم درهمين بماء بارد من عضه كلب كلب قبل أن يفرغ من الماء ، نفعه نفعاً بليغاً ، وأمن على نفسه من الهلاك . وإذا استعط بدهنه ، نفع من الفالج والكزاز ، وقطع موادهما ، وإذا دخن به ، طرد الهوام وإذا أذيب الأنزروت بماء ، ولطخ على داخل الحلقة ، ثم ذر عليها الشونيز ، كان من الذرورات الجيدة العجيبة النفع من البواسير ، ومنافعه أضعاف ما ذكرنا ، والشربة منه درهمان ، وزعم قوم أن الإكثارمنه قاتل]زادالمعادج4ص272.
شربة السنا(عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلاّ السّام وهو الموت)صحيح الجامع الصغير4067 [يسهل الصفراء والسوداء ، ويقوي جرم القلب ، وهذه فضيلة شريفة فيه ، وخاصيته النفع من الوسواس السوداوي ، ومن الشقاق العارض في البدن ، ويفتح العضل وينفع من انتشار الشعر ، ومن القمل والصداع العتيق ، والجرب ، والبثور ، والحكة ، والصرع]زاد المعادج4ص67
الملح شرباً(ملعقة صغيرة مع كوب ماء مقرؤ دافئ على الريق) أوغسلاً(فوائده في زاد المعادج4ص165)
علاج العين والحسد بالطب :
هل تعالج العين عن طريق الطب ؟ نعم وهذا ثابت ومشاهد في الطب القديم والطب الحديث وكما أن الإغتسال بغسل العائن ليس فيه من القرآن والأدعية شئ كذا يكون حالنا مع الطب ، سواء كان بأعشاب أم بعقاقير أو غير ذلك ،المقصود أن هناك أدوية كثيرة تعالج العين بإذن الله ثابتة في السنة وبعضها بالتجربة وادويةأخرى منها ماهو محرم أو شرك ومنها ماهو مباح ولا شرك فيه وهذا لابأس بالعمل به .
ماء زمزم : شرب ماء زمزم والإستشفاء به .
زيت الزيتون: فهو من شجرة مباركة وخاصةالذي قرئ فيه القرآن يدهن به ويؤكل منه ،وجرّبنا ورأينا أن الإكثار من دهن الجسم به (من3-10 مرات) له تأثير كبير ويدهن به كل الجسم حتى العورة إلى أن تختفي الأعراض ولا يتوقف عن الدهان ولو شعر بآلام شديدة فما تلبث أن تزول .
العسل :فيه شفاء للناس وخاصة المقروء أكلاً ودهناً على أماكن الإصابة ،ويذيب ملعقتين عسل كبيرة في كأس ماء ساخن يشرب على الريق.أوكيفما استخدم .
الحبة السوداء : [الحبة السوداء شفاء من كل داء]5729 مسلم تستخدم (شرباً- بخوراً-بخاراً بماء- دهناً-غسلاً…الخ) [والشونيز حار يابس في الثالثة ، مذهب للنفخ ، مخرح لحب القرع ، نافع من البرص وحمى الربع : والبلغمية مفتح للسدد ، ومحلل للرياح ، مجفف لبلة المعدة ورطوبتها . وإن دق وعجن بالعسل ، وشرب بالماء الحار ، أذاب الحصاة التي تكون في الكليتين والمثانة ، ويدر البول والحيض واللبن إذا أديم شربه أياماً ، وان سخن بالخل ، وطلي على البطن ، قتل حب القرع ، فإن عجن بماء الحنظل الرطب ، أو المطبوخ ، كان فعله في إخراج الدود أقوى ، ويجلو ويقطع ، ويحلل ، ويشفي من الزكام البارد إذا دق وصير في خرقة ، واشتم دائماً ، أذهبه .ودهنه نافع لداء الحية ، ومن الثآليل والخيلان ، وإذا شرب منه مثقال بماء ، نفعع من البهر وضيق النفس ، والضماد به ينفع من الصداع البارد ، واذا نقع منه سبع حبات عدداً في لبن امرأة ، وسعط به صاحب اليرقان ، نفعه نفعاً بليغاً .وإذا طبخ بخل ، وتمضمض به ، نفع من وجع الأسنان عن برد ، وإذا استعط به مسحوقاً ، نفع من ابتداء الماء العارض في العين ، وإن ضمد به مع الخل ، قلع البثور والجرب المتقرح ، وحلل الأورام البلغمية المزمنة ، والأورام الصلبة ، وينفع من اللقوة إذا تسعط بدهنه ، وإذا شرب منه مقدار نصف مثقال إلى مثقال ، نفع من لسع الرتيلاء ، وإن سحق ناعماً وخلط بدهن الحبة الخضراء ، وقطر منه في الأذن ثلاث قطرات ، نفع من البرد العارض فيها والريح والسدد .وإن قلي ، ثم دق ناعماً ، ثم نقع في زيت ، وقطر في الأنف ثلاث قطرات أو أربع ، نفع من الزكام العارض معه عطاس كثير .وإذا أحرق وخلط بشمع مذاب بدهن السوسن ، أو دهن الحناء ، وطلي به القروح الخارجة من الساقين بعد غسلها بالخل ، نفعها وأزال القروح .وإذا سحق بخل ، وطلي به البرص والبهق الأسود ، والحزاز الغليظ ، نفعها وأبرأها . وإذا سحق ناعماً ، واستف منه كل يوم درهمين بماء بارد من عضه كلب كلب قبل أن يفرغ من الماء ، نفعه نفعاً بليغاً ، وأمن على نفسه من الهلاك . وإذا استعط بدهنه ، نفع من الفالج والكزاز ، وقطع موادهما ، وإذا دخن به ، طرد الهوام وإذا أذيب الأنزروت بماء ، ولطخ على داخل الحلقة ، ثم ذر عليها الشونيز ، كان من الذرورات الجيدة العجيبة النفع من البواسير ، ومنافعه أضعاف ما ذكرنا ، والشربة منه درهمان ، وزعم قوم أن الإكثارمنه قاتل]زادالمعادج4ص272.
شربة السنا(عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلاّ السّام وهو الموت)صحيح الجامع الصغير4067 [يسهل الصفراء والسوداء ، ويقوي جرم القلب ، وهذه فضيلة شريفة فيه ، وخاصيته النفع من الوسواس السوداوي ، ومن الشقاق العارض في البدن ، ويفتح العضل وينفع من انتشار الشعر ، ومن القمل والصداع العتيق ، والجرب ، والبثور ، والحكة ، والصرع]زاد المعادج4ص67
الملح شرباً(ملعقة صغيرة مع كوب ماء مقرؤ دافئ على الريق) أوغسلاً(فوائده في زاد المعادج4ص165)
تعليق