إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجانب العملي للطريق نحو تطبيق الشريعة وتأييد الحاكم المسلم الذي لا بد أن يأتي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجانب العملي للطريق نحو تطبيق الشريعة وتأييد الحاكم المسلم الذي لا بد أن يأتي

    ..:: الجانب العملي للطريق نحو تطبيق الشريعة ::..
    وتأييد الحاكم المسلم الذي لا بد أن يأتي


    1 ـ اجتماع كافة الجماعات الإسلامية على جماعة واحدة وهي الكتاب والسنة وتوحيد الصف والتنسيق بين أصحاب الدعوة إلى الاجتماع على المطالبة بتطبيق شرع QU.
    2 ـ إنشاء صفحة على موقع (فيس بوك) والمواقع والأخرى يقودها الملتزمون إلى الدعوة لتطبيق شرع QU.
    3 ـ دعوة الناس للمطالبة بتطبيق شرعQU.
    4 ـ إرشاد الناس إلى سماحة الشريعة الإسلامية وتطبيق حدود QUفي أرضه.
    5 ـ الإكثار من الملصقات التي تدعوا لتطبيق شرعQU.
    6 ـ تعريف الناس بأن الجور والظلم الواقع لم يتغير حتى بعد الثورة ، وأن بتطبيق شرع QU تغيير لذلك .
    قال تعالى: (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ . وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ)، وتوعية الناس بالآيات الواضحة المبينة لوجوب تطبيق شرع QU.
    7 ـ الإكثار من الندوات والدروس التي تبين شرع QU في مختلف المجالات (الاقتصاد والسياسة والزراعة والتجارة والتعليم)....
    8 ـ مبادرة (40) مليون رسالة إليكترونية أو بريدية بعدد المسلمين للمطالبة بتطبيق شرع QU.يرسلونها إلى المجلس العسكري.
    9 ـ لا بد أن يتكلم الخطباء في جميع المساجد على وجوب تطبيق شرعQU.
    10 ـ قيام كل من شيخ الأزهر ووزارة الأوقاف ومجمع البحوث الإسلامية ودار الإفتاء ومشيخة الأزهر ووزيرالعدل وجماعة أنصار السنة المحمدية والجمعية الشرعية وجماعة الإخوان المسلمين والدعوة السلفية وجماعة التبليغ والعلماء الربانيين وطلبة العلم وعوام أهل السنة والجماعة من الشَّعْبِ بمخاطبة المجلس الأعلى للقوات المسلحة بوجوب تطبيق شرع QU والعمل بالشريعة الإسلامية وذلك عبر المواقع الإليكترونية وبإرسال الرسائل البريدية وبتشكيل لجان من أهل العلم بمخاطبة هؤلاء المذكورين.
    11ـ يخرج شخص من كل شارع أو حي ويذهبون إلى مشايخ البلدة ويطالبونهم بالذهاب إلى المقربين من المجلس الأعلى للقوات المسلحة ( كشيخ الأزهر ووزير العدل والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية...إلخ) لمطالبته بتحكيم الشريعة.مثل ذلك مثل ما شكلت لجان للدفاع عن المنشآت والمساكن طوال الليل للحفاظ على البيوت والبنوك وغيرها.
    12 ـ توزيع شعار ((( الشعب يريد تطبيق الشريعة ))).
    13 ـ الإكثار من الدعاء (((أن يوفقنا QU إلى تطبيق شرعه على أرضه))).
    14ـ أمرنا الله بإقامة الدين في الأرض أفنقول نحن نريد حكومة ديمقراطية مدنية؟!!
    قال تعالى: ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ)
    15 ـ اليقين بأن الله سيمكن لهذه الأمة في الأرض.
    قال تعالى : ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)، (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْكَرِهَ الْمُشْرِكُونَ).
    16 ـ اعملوا أيها المخاطبون بذلك صالحاً فإنكم ميتون.
    قال تعالى : (إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ.ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ)،(يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآَخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ. مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّامِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ)،(تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ)، (وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ)،(وَالْآَخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ)،(يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ).
    17 ـ تعظيم القرآن باتباعه.
    قال تعالى : ( لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ)،(وَأَنْ لَا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ إِنِّي آَتِيكُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ).
    18 ـ قال تعالى : (يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا).
    19 ـ فعلنا ذلك اقتداء بالأنبياء المرسلين لقومهم لينصحوهم ويذكروهم .
    قال تعالى : ( فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى.سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى.وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى )،( فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ).
    قال r: ( مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلَاهَا وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا، فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ الْمَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ فَقَالُوا: لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا. فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا، وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعًا ).
    20 ـ لا تخافوا من الغرب الكفار أعداء الإسلام ، وخافوا من الله،وانظروا كيف فعل الكفار بمن قبلكم من القادة.
    قال تعالى : ( وَقَالَ الَّذِينَكَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُمْ بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ . وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ)،(إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا.خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا.يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَالَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا.وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّاأَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا.رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا).
    21 ـ إذا كنتم تقولون إن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، وتضعون بعض الآيات القرآنية في مقدمة بياناتكم،فلا بد أن تقروا بكل ما جاء في القرآن وتعملوا به وإلا فسيحدث لكم كما حدث بمن قبلكم.
    قال تعالى : ( أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَااللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
    وأن القوانين الوضعية باطلة.
    قال تعالى: ( وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)،(وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ)،(أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَأَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ).
    22 ـ كل ما أنتم فيه منه اضطرابات وعدم استقرار في البلاد بسبب عدم تحكيم شرع الله في شتى المجالات.
    قال تعالى: ( الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)،(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُواالرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا).
    23 ـ قال تعالى: ( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ)،(وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا).
    التعديل الأخير تم بواسطة محبة السلف; الساعة 13-06-2011, 02:13 PM. سبب آخر: تكبير الخط
    رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية


  • #2
    رد: الجانب العملي للطريق نحو تطبيق الشريعة وتأييد الحاكم المسلم الذي لا بد أن يأتي

    مقال قيم ..
    جزاكم الله خيرا ..
    اللهم اصلح قلوبنا لنكون أهلا لصلاح ..

    رحمك الله أبي الحبيب, لا تنسوه من الدعاء , الله المستعان

    تعليق


    • #3
      رد: الجانب العملي للطريق نحو تطبيق الشريعة وتأييد الحاكم المسلم الذي لا بد أن يأتي

      بارك الله فيكم وفي موقعكم العامر،أسأل الله أن يجري الحق على أيديكم
      رسالة إلى الحاكم المسلم في البلاد الإسلامية

      تعليق

      يعمل...
      X