<بسم الله الرحمن الرحيم >
أن المسلم ينظر الى ما لله تعالى عليه من نعم لا تحصى من ساعه علوقه نطفه فى رحم أمه الى أن يلقى ربه عز وجل بلسان الحمد والثناء عليه بما هوأهله.
*وينظر المسلم اليه تعالى انه لا مفر له ولارب ولا ملجأ ألأ أليه فيفر الى الله تعالى
ويفوض أمره اليه ويتوكل عليه فيكون هذا أدبا منه مع ربه.
*وينظر المسلم الى رحمه الله لخلقه فيلجأ اليه بالدعاء والتوسل وصالح العمل فيكون هذا أدبا منه مع ربه.
*وينظر المسلم الى بطش ربه وقوه أنتقامه والى سرعه حسابه فيتقيه بطاعته ويتوقاه بعدم معصيته فيكون هذا أدبا منه مع ربه.
*وينظر المسلم الى الله تعالى عند معصيته والخروج عن طاعته وكأن وعيده قد تناوله وعذابه قد نزل به وينظر اليه عند طاعته وكأن وعده قد صدق له .
*ليس من الأدب أن يسىء المرء فيعصيه ويظن أنه تعالى غير مطلع عليه ولا مؤاخذ له على ذنبه .أو أن يطيعه ويظن أنه تعالى غير مجازيه بحسن عمله.
(اللهم أرزقنا ولايتك, ولا تحرمنا رعايتك, واجعلنا لديك من المقربين) اّمين
أن المسلم ينظر الى ما لله تعالى عليه من نعم لا تحصى من ساعه علوقه نطفه فى رحم أمه الى أن يلقى ربه عز وجل بلسان الحمد والثناء عليه بما هوأهله.
*وينظر المسلم اليه تعالى انه لا مفر له ولارب ولا ملجأ ألأ أليه فيفر الى الله تعالى
ويفوض أمره اليه ويتوكل عليه فيكون هذا أدبا منه مع ربه.
*وينظر المسلم الى رحمه الله لخلقه فيلجأ اليه بالدعاء والتوسل وصالح العمل فيكون هذا أدبا منه مع ربه.
*وينظر المسلم الى بطش ربه وقوه أنتقامه والى سرعه حسابه فيتقيه بطاعته ويتوقاه بعدم معصيته فيكون هذا أدبا منه مع ربه.
*وينظر المسلم الى الله تعالى عند معصيته والخروج عن طاعته وكأن وعيده قد تناوله وعذابه قد نزل به وينظر اليه عند طاعته وكأن وعده قد صدق له .
*ليس من الأدب أن يسىء المرء فيعصيه ويظن أنه تعالى غير مطلع عليه ولا مؤاخذ له على ذنبه .أو أن يطيعه ويظن أنه تعالى غير مجازيه بحسن عمله.
(اللهم أرزقنا ولايتك, ولا تحرمنا رعايتك, واجعلنا لديك من المقربين) اّمين
تعليق