رد: مِنْ بَيّنْ كُلِ الأدْياَن لِماذا الإسْلامْ
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
نـُكمل بحول الله وطوله وقوته ..
...............
وبه نستعين
نـُكمل بحول الله وطوله وقوته ..
...............
قالوا :ـ
الإسلام ظالم
أذل المرأة و أنصف عليها الرجل وصيرها عبدة له وهو قائم عليها أين المساوة ..
حضارتنا حررتها حضارتنا أنصفتها حضارتنا قدرتها ..
فما فعل إسلامكم ؟؟
.............
الإسلام ظالم
أذل المرأة و أنصف عليها الرجل وصيرها عبدة له وهو قائم عليها أين المساوة ..
حضارتنا حررتها حضارتنا أنصفتها حضارتنا قدرتها ..
فما فعل إسلامكم ؟؟
.............
قلت :ـ
بئس هي حضارتكم ..
بئس هي ديانتكم ..
بئس هو رقيكم ..
عريتم المرأة بإسمها ..
صِرتم وصيرتموها عبيدا ً لشهواتكم ..
عبيدا ً لنزواتكم ..
عبيدا ً لفسوقكم وعصيانكم ..
ما أشبه حضارتكم بالجاهلية ...
يا حضارة الدعارة والمثلية ..
ضاعت الأنساب ..
وتدنست الأصلاب ..
وضاع الطهر والعفاف ..
والله ...
ما أنصفها غير الإسلام ..
بعد أن كانت بين الخلق دنية ..
إن أُسرت كانت حظية ..
و إن مات عائلها صارت منسية ..
و إن حاضت أو أنجبت تنجست وصارت منفية ..
بئس هي ديانتكم ..
بئس هو رقيكم ..
عريتم المرأة بإسمها ..
صِرتم وصيرتموها عبيدا ً لشهواتكم ..
عبيدا ً لنزواتكم ..
عبيدا ً لفسوقكم وعصيانكم ..
ما أشبه حضارتكم بالجاهلية ...
يا حضارة الدعارة والمثلية ..
ضاعت الأنساب ..
وتدنست الأصلاب ..
وضاع الطهر والعفاف ..
والله ...
ما أنصفها غير الإسلام ..
بعد أن كانت بين الخلق دنية ..
إن أُسرت كانت حظية ..
و إن مات عائلها صارت منسية ..
و إن حاضت أو أنجبت تنجست وصارت منفية ..
كانت حياة الجاهلية :ـ
حياة ضلال ٍ وشر وفسق وفجور لا يأمن فيها الرجل نفسه فما بالكم بالمرأة ..
حياتهم كلها غزو وسلب ونهب يتكسبون من سرقاتهم وغاراتهم على من جاورهم من القبائل ..
إلا ما رحم ربي وعمل بالتجارة مثال قريش ..
فكانت المرأة عالة على والدها لا تصلح لحرب ولا لقتال ..
يخشى على نفسه منها العار إن هو مات أوسبيت أو خطفت ..
حياتهم كلها غزو وسلب ونهب يتكسبون من سرقاتهم وغاراتهم على من جاورهم من القبائل ..
إلا ما رحم ربي وعمل بالتجارة مثال قريش ..
فكانت المرأة عالة على والدها لا تصلح لحرب ولا لقتال ..
يخشى على نفسه منها العار إن هو مات أوسبيت أو خطفت ..
فكانت تعامل معاملة الدواب..
لا هي إنسان فتكرم ..
ولا دابة ٍ فترحم ..
حتي كانت المرأة عندهم طفيلية الوجود ، تابعة وإرادتها بيَد ربِّ البيت ، من أبيها إن كانت في بيت الأب ، أو زوجها إن كانت في بيت الزوج أو غيرهما .
فربَّما باعَها ، وربَّما وهَبها ، وربما أقرضها للتمتُّع ، وربما أعطاها في حقٍّ يراد استيفائه منه كدين وخراج ونحوهما ، وربما ساسها بقتل أو ضرب أو غيرهما .
( ما أشبه هذا بما يحدث في حضارتكم وديانتكم )
كما أن بيده تدبير مالها إن ملكت شيئاً بالزواج أو الكسب مع إذن وليِّها ، لا بالإرث لأنَّها كانت محرومة منه ، وبيد أبيها أو واحد من سراة قومها تزويجها ، وبيد زوجها تطليقها .
كان هكذا الحال عند العرب وعند غيرها من الأمم من مدعين الحضارة مثل الفرس والرومان والهنود واليونان وغيرها من سائر شعوب الأرض
حتي كانت المرأة تعمل بالدعارة ليتكسب من بيع نفسها صاحبها ومالكها ..
أصحاب الرايات الحمر ( مثل بيوت الدعارة عندكم ) ..
فربَّما باعَها ، وربَّما وهَبها ، وربما أقرضها للتمتُّع ، وربما أعطاها في حقٍّ يراد استيفائه منه كدين وخراج ونحوهما ، وربما ساسها بقتل أو ضرب أو غيرهما .
( ما أشبه هذا بما يحدث في حضارتكم وديانتكم )
كما أن بيده تدبير مالها إن ملكت شيئاً بالزواج أو الكسب مع إذن وليِّها ، لا بالإرث لأنَّها كانت محرومة منه ، وبيد أبيها أو واحد من سراة قومها تزويجها ، وبيد زوجها تطليقها .
كان هكذا الحال عند العرب وعند غيرها من الأمم من مدعين الحضارة مثل الفرس والرومان والهنود واليونان وغيرها من سائر شعوب الأرض
حتي كانت المرأة تعمل بالدعارة ليتكسب من بيع نفسها صاحبها ومالكها ..
أصحاب الرايات الحمر ( مثل بيوت الدعارة عندكم ) ..
حتي كان الرجل ممن بشر بالأنثى يعجل بقتلها ودفنها ليأمن شرها وبوائقها ..
حتى جاء الإسلام
فتابعونا
تعليق