القائد الروسي الذي اصبح مؤذنا
ولد (اناتولي) في (باكو) باذربيجان...كان يكره المسلمين اشد الكره فهو احد القواد الروس الملاحدة الكبار ، الذين حاربوا المسلمين والمجاهدين في افغانستان واستشهد على يده كثير منهم.
لم يكن يؤمن باي دين على الاطلاق كان ملحدا شديد التعصب ضد الاسلام ، لدرجة انه كان يحقد على كل مسلم راى بمجرد النظر ،لم يكن يبحث عن اليقين ولم يكن يشك في افكاره.الى ان جاء نقله الى منطقة (جلال اباد) ليكون قائدا للقوات الروسية وندعه هو يكمل
كان هدفي تصفية القوات المسلمة المجاهدة كنت اعامل اسراهم بقسوة شديدة واقتل منهم ما استطعت قاتلناهم باحدث الاسلحة والوسائل الحديثة قذفناهم بالجو والبر،والغريب انهم لم يكونوا يملكوا سوى البنادق التي لا تصطاد غزالا،ولكني كنت ارى جنودي يفرون امامهم فبدا الشك يتسرب الى نفسي فطلبت من جنودي ان يدعون لي بعض الاسرى الذين يتكلمون الروسية،فاصبحوا يدعونني الى الاسلام ،تبدلت نظرتي عن الاسلام وبدات اقرا عن جميع الديانات الى ان اتخذت القرار الذي عارضني عليه جميع اصدقائي وهو اعلان اسلامي
ولكني صممت عليه وصمدت امام محاولاتهم لاقناعي بغير الاسلام.ودعوت اسرتي الى الاسلام حتى اسلمت زوجتي.وابني وابنتي وقررت ان ادعو الى الله واصبحت مؤذنا لعل الله يغفر لي ويتوب علي.
*** منقول
لم يكن يؤمن باي دين على الاطلاق كان ملحدا شديد التعصب ضد الاسلام ، لدرجة انه كان يحقد على كل مسلم راى بمجرد النظر ،لم يكن يبحث عن اليقين ولم يكن يشك في افكاره.الى ان جاء نقله الى منطقة (جلال اباد) ليكون قائدا للقوات الروسية وندعه هو يكمل
كان هدفي تصفية القوات المسلمة المجاهدة كنت اعامل اسراهم بقسوة شديدة واقتل منهم ما استطعت قاتلناهم باحدث الاسلحة والوسائل الحديثة قذفناهم بالجو والبر،والغريب انهم لم يكونوا يملكوا سوى البنادق التي لا تصطاد غزالا،ولكني كنت ارى جنودي يفرون امامهم فبدا الشك يتسرب الى نفسي فطلبت من جنودي ان يدعون لي بعض الاسرى الذين يتكلمون الروسية،فاصبحوا يدعونني الى الاسلام ،تبدلت نظرتي عن الاسلام وبدات اقرا عن جميع الديانات الى ان اتخذت القرار الذي عارضني عليه جميع اصدقائي وهو اعلان اسلامي
ولكني صممت عليه وصمدت امام محاولاتهم لاقناعي بغير الاسلام.ودعوت اسرتي الى الاسلام حتى اسلمت زوجتي.وابني وابنتي وقررت ان ادعو الى الله واصبحت مؤذنا لعل الله يغفر لي ويتوب علي.
*** منقول
تعليق