«« قصة طريـفة يقولون أنها واقعيـة »» هكذا وصلتني
مريض بالمستشفى كل ما يطلع أحد من عنده يـضحك
جلس ذلك الرجل على السرير الأبيض ... في إحدى المستشفيات ... وكان كل جسمه ملفوف بشاش ورجلينه كلها جبس ، وما تسمع إلا الآهات
أنا قلت يمكن عمل حدثة شديدة... أو إنه محترق أو أو أو ... إلخ
المهم جت الساعه 4 العصر ... وبدأ وقت الزياره وحصل شي غريب جداً ... كل من جاء يزور هذا الشخص يطلع من عنده ميت من الضحك
أنا جاني الفضول وقلت هوه فيه أيه ؟ ؟
وعلى دا الحال كل من جاء وسلم عليه ما تسمع إلا ضحكهم من وراء الستاير ... أنا قلت لازم أعرف في أيه بالظبط ... انتهى وقت الزياره و رحت له علطول !
سلمت عليه وقلت له الحمد لله على السلامه
إن شاء الله بخير و الكلام ده ... وأنا كل همي أعرف ليه بيضحكوا ؟
المهم قلت له : انا بشوف الناس مش بتطلع من عندك إلا وضحكهم واصل آخر المستشفى !
قال لي : هههههههههه ليـه أنت حاسدنا على الضحكه ؟
قلت له : لا يـاخوي مش كده خالص والله لو عندك مليون كان يمكن أحسدك ... بس إضحكوا عادي ، خذوا راحتكم ، بس انا نفسي أعرف السر يعني لو مش عندك مانع ؟.
قال لي : طيـب ولا يهمك ... أنت زي ما أنت شايفني مكسر ومربط بالشاش .
قلت له : أيـوه والله ... الله يشفيك .
قال لي : يا غالي أنا ساكن في شقه في الدور الثاني ، وعندي بلكونه ، وإذا نمت فتحت باب البلكونه وطفيـت النور وخدت راحتي على السرير . ويوم نمت على السرير . وغصت في أعماق أعماق نومي ، حلمت اني في يوم القيامه ! وحلمت مثل ما تقول ان الناس في مكان مثل موقف الباصات وفيه باصات رايحه للجنه وباصات رايحه للنار !!!
المهم الجماعه ينادون بالأسامي .. فلان بن فلانه باص النار ... فلان بن فلانه باص الجنه .. وهكذا ...
فلان بن فلانه .. هاه هذا أسمي .. وقلبي يـدق و يـدق .. روح باص الجنه .. اوووه الحمدلله أرتحت .
ومشيـت أدور على الباص اللي مكتوب عليه إلى الجنه ... ووجدته ودخلت فيه ... مشيـنا بالباص وبعد فترة جاتنا لوحه مكتوب عليها «« الجنه 50 كيلو »» ، «« النار 100 كيلو »»
وهذا وحنا مع اللوحات .. والله و فجأة تعدينا الجنه ... قلت يمكن السواق يـعرف مكان لباب ثاني .
شوي وشفت النار 15 كيلو ... وبعد شوي النار 10 كيلو ... وكل شوي نقرب من النار .
يا رجال فيه أيه .. المشكله الناس ساكتيـن وما أحد قلقان في الباص إلا أنا .
قلت بدخل عالسواق وشفته معطيني ظهره ... هي أنت وين رايح ؟
قال لي بدون ما يلتفت : رايح النار يا حبيبي . نيا ها ها هاي
قلت له : أنا من أهل الجنه .. بتوديني النار ليه يا وجه النحس ؟!
وألتفت لي ... طلع هو إبليس !!!
الله يلعنك . أنا من أهل الجنه .. يا ملعون لا توديني النار .. أنا من أهل الجنه .
والله العظيم إني من أهل الجنه ، من شويه قايلين إسمي ، وقف يا ملعون ، وقف يا ملعون .
وهذا أنا أصارخ ... وهو بأنواع الضحكات الشريره هاهاها .... هاهاها ... هاهاها ...
قلت له : يا ملعون وقف !!! عايز أنزل !!!
قال : والله الباص هذا مبرمج على انه ما يوقف إلا في النار ... تبي تنزل أقفز منه .
وركضت على الباب وفتحته ... وهوووب
ولا وعيت إلا في المستشفى ... قافز من البلكونه ... في الحوش !
منقول
مريض بالمستشفى كل ما يطلع أحد من عنده يـضحك
جلس ذلك الرجل على السرير الأبيض ... في إحدى المستشفيات ... وكان كل جسمه ملفوف بشاش ورجلينه كلها جبس ، وما تسمع إلا الآهات
أنا قلت يمكن عمل حدثة شديدة... أو إنه محترق أو أو أو ... إلخ
المهم جت الساعه 4 العصر ... وبدأ وقت الزياره وحصل شي غريب جداً ... كل من جاء يزور هذا الشخص يطلع من عنده ميت من الضحك
أنا جاني الفضول وقلت هوه فيه أيه ؟ ؟
وعلى دا الحال كل من جاء وسلم عليه ما تسمع إلا ضحكهم من وراء الستاير ... أنا قلت لازم أعرف في أيه بالظبط ... انتهى وقت الزياره و رحت له علطول !
سلمت عليه وقلت له الحمد لله على السلامه
إن شاء الله بخير و الكلام ده ... وأنا كل همي أعرف ليه بيضحكوا ؟
المهم قلت له : انا بشوف الناس مش بتطلع من عندك إلا وضحكهم واصل آخر المستشفى !
قال لي : هههههههههه ليـه أنت حاسدنا على الضحكه ؟
قلت له : لا يـاخوي مش كده خالص والله لو عندك مليون كان يمكن أحسدك ... بس إضحكوا عادي ، خذوا راحتكم ، بس انا نفسي أعرف السر يعني لو مش عندك مانع ؟.
قال لي : طيـب ولا يهمك ... أنت زي ما أنت شايفني مكسر ومربط بالشاش .
قلت له : أيـوه والله ... الله يشفيك .
قال لي : يا غالي أنا ساكن في شقه في الدور الثاني ، وعندي بلكونه ، وإذا نمت فتحت باب البلكونه وطفيـت النور وخدت راحتي على السرير . ويوم نمت على السرير . وغصت في أعماق أعماق نومي ، حلمت اني في يوم القيامه ! وحلمت مثل ما تقول ان الناس في مكان مثل موقف الباصات وفيه باصات رايحه للجنه وباصات رايحه للنار !!!
المهم الجماعه ينادون بالأسامي .. فلان بن فلانه باص النار ... فلان بن فلانه باص الجنه .. وهكذا ...
فلان بن فلانه .. هاه هذا أسمي .. وقلبي يـدق و يـدق .. روح باص الجنه .. اوووه الحمدلله أرتحت .
ومشيـت أدور على الباص اللي مكتوب عليه إلى الجنه ... ووجدته ودخلت فيه ... مشيـنا بالباص وبعد فترة جاتنا لوحه مكتوب عليها «« الجنه 50 كيلو »» ، «« النار 100 كيلو »»
وهذا وحنا مع اللوحات .. والله و فجأة تعدينا الجنه ... قلت يمكن السواق يـعرف مكان لباب ثاني .
شوي وشفت النار 15 كيلو ... وبعد شوي النار 10 كيلو ... وكل شوي نقرب من النار .
يا رجال فيه أيه .. المشكله الناس ساكتيـن وما أحد قلقان في الباص إلا أنا .
قلت بدخل عالسواق وشفته معطيني ظهره ... هي أنت وين رايح ؟
قال لي بدون ما يلتفت : رايح النار يا حبيبي . نيا ها ها هاي
قلت له : أنا من أهل الجنه .. بتوديني النار ليه يا وجه النحس ؟!
وألتفت لي ... طلع هو إبليس !!!
الله يلعنك . أنا من أهل الجنه .. يا ملعون لا توديني النار .. أنا من أهل الجنه .
والله العظيم إني من أهل الجنه ، من شويه قايلين إسمي ، وقف يا ملعون ، وقف يا ملعون .
وهذا أنا أصارخ ... وهو بأنواع الضحكات الشريره هاهاها .... هاهاها ... هاهاها ...
قلت له : يا ملعون وقف !!! عايز أنزل !!!
قال : والله الباص هذا مبرمج على انه ما يوقف إلا في النار ... تبي تنزل أقفز منه .
وركضت على الباب وفتحته ... وهوووب
ولا وعيت إلا في المستشفى ... قافز من البلكونه ... في الحوش !
منقول
تعليق