هكذا همست شفتاى عندما رأيته ..
شعرت حينها بأن الغضب بدأ يجرى فى شرايينى ...
لم أعد أسمع سوى لغة القتل .....
ولم أعد أرى الا صورته وهو مضرخ بالدماء قد فارق الحياة......
تذكرت الثأر القديم ....
زدت اصرارا على قتله...
بهدوء شديد تحركت من مكانى وتوجهت نحو مكان الالتقاء به..
اختبأت وراء لوح خشبى ....
لحظات الأنتظار تمر ببطء ...
حديث النفس بدأ يتسلل الى ، وحالة الغضب بدأت تنخفض ...
لايوجد أحد قد يهرب منك ، وربما ....لا.....لا...لا ..
هكذا كان الرد الذى أعاد كل مشاعرى الى ما كانت عليه.....
بدأ العرق يتصبب منى وهو يتقدم قليلا ويتأخر ...
غير اتجاهه هممت أن أنطلق وراءه.....
لكنه توقف ثم عاد فى الاتجاه الأول ....
الحمد لله سوف أتمكن منه وأصبح أنا القاتل .....
اقترب كثيرا وعدت أنا للأختباء .....
بدأ جسده يغيب وراء اللوح ....
انها اللحظة المناسبة ، رفعت يدى فاذا بالدم يتدفق اليها من كل مكان ، شعرت بأن كل قةى جسدى تجمعت فيها ......
وبسرعة كبيرة هوت يدى على ذلك اللوح الخشبى ...
فكانت المفاجأة أسرع منه ...
والضربة أقوى من أن يتحملها جسده....
انتظرت قليلا ....
لم يخرج لم أسمع صوتا ...
تيقنت أنه قد مات .....
استدرت الى الوراء ....
وحينها صرخت لقد ربحت المائة حسنة.....
><
><
><
><
أمر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بقتل الأوزاغ وقال :
(( من قتل وزغا فى أول ضربة كتب له ماءة حسنة وفى الثانية دون ذلك وفى الثالثة دون ذلك ))
و
شعرت حينها بأن الغضب بدأ يجرى فى شرايينى ...
لم أعد أسمع سوى لغة القتل .....
ولم أعد أرى الا صورته وهو مضرخ بالدماء قد فارق الحياة......
تذكرت الثأر القديم ....
زدت اصرارا على قتله...
بهدوء شديد تحركت من مكانى وتوجهت نحو مكان الالتقاء به..
اختبأت وراء لوح خشبى ....
لحظات الأنتظار تمر ببطء ...
حديث النفس بدأ يتسلل الى ، وحالة الغضب بدأت تنخفض ...
لايوجد أحد قد يهرب منك ، وربما ....لا.....لا...لا ..
هكذا كان الرد الذى أعاد كل مشاعرى الى ما كانت عليه.....
بدأ العرق يتصبب منى وهو يتقدم قليلا ويتأخر ...
غير اتجاهه هممت أن أنطلق وراءه.....
لكنه توقف ثم عاد فى الاتجاه الأول ....
الحمد لله سوف أتمكن منه وأصبح أنا القاتل .....
اقترب كثيرا وعدت أنا للأختباء .....
بدأ جسده يغيب وراء اللوح ....
انها اللحظة المناسبة ، رفعت يدى فاذا بالدم يتدفق اليها من كل مكان ، شعرت بأن كل قةى جسدى تجمعت فيها ......
وبسرعة كبيرة هوت يدى على ذلك اللوح الخشبى ...
فكانت المفاجأة أسرع منه ...
والضربة أقوى من أن يتحملها جسده....
انتظرت قليلا ....
لم يخرج لم أسمع صوتا ...
تيقنت أنه قد مات .....
استدرت الى الوراء ....
وحينها صرخت لقد ربحت المائة حسنة.....
><
><
><
><
أمر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بقتل الأوزاغ وقال :
(( من قتل وزغا فى أول ضربة كتب له ماءة حسنة وفى الثانية دون ذلك وفى الثالثة دون ذلك ))
و
تعليق