Tweet
تعاااااااااااااالى "هل تعرف هذا الحديث"
قال النبي صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان للرحمان ثقيلتان فى الميزان
ما هما
...
...
...
طبعاً كلكم حتقوله ايه التافه ده هو حد ميعرفش هذا الحديث
لا لا بس انا مقصدش من العنوان انته عارف نص الحديث ولا لا
اقصد انته مطبق الحديث ده
طيب :هل انته بتعمل لهذا الحديث؟؟؟؟
شكلكم مش فاهمنى
أقرأوا القصه دى وانته تعرفوا قصدى
يحكى أن رجلاً من إحدى الدول العربيه رجلاً عادياً من عامة المسلمين كان جالساً فى المسجد فسمع الخطيب يتحدث عن هذا الحديث وعلم من الخطيب أن صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم فتعجب الرجل من الفضل وأيضاً من سهولة الكلمتان
فإذا به أصبح داعياً للله عزوجل بهذا الحديث يدخل السوق فيقول للبائع
أعلمت ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم
فيتعجب البائع ويقول : ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم فيقول الرجل "كلمتان....الحديث"
يدخل البيت مع أهله هكذا ويدخل العمل هكذا فى كل مكان
هذا بالإضافه إلا أنه لم يكن يفتر لسانه عن قول هاتين الكلمتين دائما يقول "سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" يعنى عرف عليه هذا الحديث لكثرة ذكره له
وذات يوم وهو فى طريقه فى الشارع إذا به يصطدم بسيارة وكانت إصطدامة قويه
قال الأطباء المعالجين له : أنه تقريباً فاقداً للعقل
وأن جسده أغلبه إن لم يكن كله مكسوراً
بل قال الأطباء جميعاً المعالجين له : إنه لو اجتمع أطباء العلم جميعاً ليس لمعالجته وإنما ليجلسوه لن يستطيعوا
وأعتباروه من الأموات
وفجأه وبعد فترة كان هنالك طبيب معه فى الغرفه فقام هذا الرجل وجلس فبهر الطبيب ثم قال له يا طبيب : أتعرف ماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
فتعجب الطبيب أكثر ثم قال له ماذا قال صلى الله عليه وسلم فقال له
قال صلى الله عليه وسلم"كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان للرحمان ثقيلتان فى الميزان : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"
ثم سقط ومااااااااااااااااااااااات
أعرفتم قصدى الآن
من عاش على شئ
مات عليه
ومن مات على شئ
بعث عليه
بحبكم فى الله
و
ما هما
...
...
...
طبعاً كلكم حتقوله ايه التافه ده هو حد ميعرفش هذا الحديث
لا لا بس انا مقصدش من العنوان انته عارف نص الحديث ولا لا
اقصد انته مطبق الحديث ده
طيب :هل انته بتعمل لهذا الحديث؟؟؟؟
شكلكم مش فاهمنى
أقرأوا القصه دى وانته تعرفوا قصدى
يحكى أن رجلاً من إحدى الدول العربيه رجلاً عادياً من عامة المسلمين كان جالساً فى المسجد فسمع الخطيب يتحدث عن هذا الحديث وعلم من الخطيب أن صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم فتعجب الرجل من الفضل وأيضاً من سهولة الكلمتان
فإذا به أصبح داعياً للله عزوجل بهذا الحديث يدخل السوق فيقول للبائع
أعلمت ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم
فيتعجب البائع ويقول : ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم فيقول الرجل "كلمتان....الحديث"
يدخل البيت مع أهله هكذا ويدخل العمل هكذا فى كل مكان
هذا بالإضافه إلا أنه لم يكن يفتر لسانه عن قول هاتين الكلمتين دائما يقول "سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" يعنى عرف عليه هذا الحديث لكثرة ذكره له
وذات يوم وهو فى طريقه فى الشارع إذا به يصطدم بسيارة وكانت إصطدامة قويه
قال الأطباء المعالجين له : أنه تقريباً فاقداً للعقل
وأن جسده أغلبه إن لم يكن كله مكسوراً
بل قال الأطباء جميعاً المعالجين له : إنه لو اجتمع أطباء العلم جميعاً ليس لمعالجته وإنما ليجلسوه لن يستطيعوا
وأعتباروه من الأموات
وفجأه وبعد فترة كان هنالك طبيب معه فى الغرفه فقام هذا الرجل وجلس فبهر الطبيب ثم قال له يا طبيب : أتعرف ماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
فتعجب الطبيب أكثر ثم قال له ماذا قال صلى الله عليه وسلم فقال له
قال صلى الله عليه وسلم"كلمتان خفيفتان على اللسان حبيبتان للرحمان ثقيلتان فى الميزان : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"
ثم سقط ومااااااااااااااااااااااات
أعرفتم قصدى الآن
من عاش على شئ
مات عليه
ومن مات على شئ
بعث عليه
بحبكم فى الله
و
تعليق